رغم حزننا ملبورن تتواصل
مع تدفق الحزن لكن نتابع ونقول هناك متسع كبير لعودة وطن الذي نريده يزهو بدماء شبابه.
نتعايش ونراقب ونوضح ونرسم للمجتمع الذي نعيش فيه ونغني بشجن عراقي شفيف
ويكون لنا تأثير وتكريم من المجتمع الاسترالي وننقل بحماس اننا نعيش نمط من الدكتاتوريه وقمع وتكميم الافواه رغم الضغوط القاهره ننجح ونرسم ونقدم الاجمل للوطن البهي .من الزخرفة والمبالغة ، إلى فحص الهوية والجنس والرغبة ، يعرض معرض جديد في معرض RMIT أعمال مجموعة متنوعة من 48 فنانًا - يستخدمون الجسم كقماش شخصي واستفزازي وفي بعض الأحيان سياسي من الملتهب 1980s إلى العصر المعاصر.
برعاية جوليان جودارد وهيلين رايمنت وإيفلين تسيتاس ، تتحدى بليجر أفكارنا حول طبيعة المتعة ، وكيف تمنح أجسامنا وتلقي ونفرح في المتعة.
العديد من الأعمال في Pleasure مثيرة للغاية أو رسومية في محتواها ، والتي تصور النشاط الجنسي من خلال عدسة بديلة للعروض السائدة. المتعة بعد كل شيء هي فرحة ذاتية ، حيث لاحظت المؤلف جين أوستن ذات مرة أن "نصف العالم لا يستطيع أن يفهم ملذات الآخر".
على الرغم من أن الناس لا يميلون إلى التحدث بصراحة عن رغباتهم وفتاتهم ، فإن قاعة Pleasure Plus في المعرض تحتفل بوجهات نظر دقيقة عادةً ما يتم إسكاتها في عالم الثقافة الإباحية على الإنترنت.
قال غودارد إن المتعة تقدم عمل الفنانين الذين لديهم دوافع لتحدي تفاهة المجتمع الرأسمالي الراحل من خلال بناء تدخلات ترفع معنوياتنا وتثير العجب وتجعلنا نضحك. "كن مستعدًا للدهشة والسعادة واعتمادًا على مشاعرك ، صُدم قليلاً. تسعى جودارد إلى احتضان التناقض والتناقضات والانحرافات البسيطة.
تم تطوير معرض Pleasure استجابةً للاهتمام العام الهائل بالشكل الإنساني المتحول الذي تم الكشف عنه في معرض RMIT Gallery الشهير 2018 ، My Monster: The Human Animal Hybrid.
لقد أدركنا أن لدى الجماهير رغبة قوية في رؤية أعمال فنية رائعة تعكس خيالهم الخاص
