العزيزة سهى بطرس قوجا
مقالك أتى بزمنين فاصلين بين ما قبل وما بعد
ماقبل الثورة في العراق كان اليأس والحضيض... وبعدها أصبح وجود للامل ووضع العراقيون أرجلهم على سلم الصعود الأخلاقي .... .وبالحضيض ما زال يقبع الفاسدون
وهذا تغيير انساني جميل سألت عنه في مقالك التاملي
الزمن الآخر هو الميلاد .. والكل يعرف بأنه انتقال من عبودية الإنسان للعالم إلى مفهوم جديد للحرية.. جعلتنا أرقى انسانيا
لكن يبقى الإنسان ضعيفا للمغريات وقويا في التغلب عليها لو أراد
احترامي