المحرر موضوع: العلاقة بين #المسيحية -والمسيحيون - ابدية - متواصلة ، لا يحجبها من خرجوا الى الحروب  (زيارة 1035 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل Edward Odisho

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 132
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
[/b][/size]ابناء يسوع لن تعرفهم قبل لن تعرف شيئا من حياة المسيح من العهد الجديد . المسيحية ليست سهلة قبل ان تؤمن انها تفعيل سلوكي للايجاب الفقطي الانساني الايجابي المطلق من الله الاب ينتشر  بين البشرية ليدخل رؤوسهم وعقولهم واحاسيسهم ، اتعرف اين تجد الايجاب وتلك المحبة ،  لحد هذه اللحظة؟ لن تجدها في من يؤذي انسان باية كلمك باطلة تؤذي الاخرين ، لن تجد الايجاب الانساني في من قاتلوا الهنود الحمر ، ولن تجدها في الدول العلمانية (الغير مؤنسن منها) ، وهذه المعلومة البسيطة  هي التي تسد افواه من يخلط الاوراق لمجرد انه يحجب عيونه ويسد اذانه عن ما يدور بين ارجله .             ارجوك وبمحبة ان تفتش الانجيل (العهد الجديد) حياة المسيح وتعاليمه ... كلمة كلمة وحرف حرف ، اتحدى العالم كله والبشرية من اعماق التأريخ الى حد آخر الاخبار العالمية ، ان يجدوا سيفا ، او رمحا اوسكينا او بندقيةً ، او مدفعا ، او مدرعةً ، او غواصةَ او قنبلة ذرية او سلاحاً جرثوميا او مؤامرة استعمارية او او امرا للكنيسة ولرجال الدين المسيحي ، او للبابوات ان يعلنوا حربا ، او يعتدوا على حرمة الاخر مهما كان اختلافه ام جنسيته او انتمائه  ، ليكون ما فعله ذلك الشخص او تلك الجهة   حرية شخصية مدانة يحاسبه الرب عليها دنيويا ودينياً .                                نجد كل هذه التجاوزات اللاانسانية بحق البشرية تحصل ، الآن من دول ومتنفذوا العالم لكل زمان ومكان ، وهنا لا يمكن ان نعمم  بل لنخرج من الاديان لنشخص لاجل الانسان ككل دون تمييز  واعيننا وفكرنا على حقوق الانسان الذي داهمه الارهاب الديني ، والدنيوي العلماني ، الذي مصدره اي كتاب ديني او دستور او شريعة او مؤلف او خطبة او تصريح او فتوى . أمر هؤلاءالاوغاد ان يهجموا على شعوب آمنه ، بعوائل تتعشى ليلا او نهارا اطفالهم يلعبوا ببراءة فرحين مع اطفالهم والمهاجمون وصلوا الى هدفهم المفجوع ،   ليبادوا ، بسرعة وشدة حقدهم ، فكان ان فقدت ملائين  الشعوب وجودهم وحياتهم و اوطانهم وثقافتهم ووداعتهم وايمانهم . اشترك العالم كله في هجمات مليونية في اوربا وامريكا وآسيا باديانهم إن سمحت وامرت ، وعلمانيتهم إن سمحت وامرت . واخيرا اي دين او علمانية تدان اذا لم توحد العزة الالهية وخليقتها بمفهوم الحب المطلق الايجابي للانسان والوجود ولاخيه الانسان ايا كان ، من خلال اصعب مواجهة سلوكية بشرية للحد من الانا الارهابية ، التي تنطلهق من الارهاب الديني والعلماني حيثما وجد .