قصة حرب المشاعر الخاسرة
و يُحكى بأنكِ يوم أحببتني قد رَميتِ بكل ثقل عواطف أُنوثتكِ
على حبي حتي إستعمرتي حصني المنيع.... و عندما حاول
(كبريائي) التدخل و إنقاذ أخر معاقلي فشل بادئ الأمر...
حتى إستعان بكتيبة الإعدام (غروري),ومن ثم بفرقة الرماة( تذمري)
ومجموعة المغاوير للتدخل والدعم االسريع من (النُّكْرَانْ)... فلم يجدي الأمر شيئاَ
فخَِسرت المعركة مرة أُخرى عندما إستنجد القلب بـ (باللهفة)
بإسناد من (لوعتي)التي أخذت الدعم الكامل من (عنادي العنيد ).
فتم بث الخبر العاجل بالإنتصار و بسقوط حصني ...
وتم الإحتلال ليتدخل العقل قائلاً أهذا ما رغبت به أيها القلب...!؟
✍....جان يزدي