المحرر موضوع: القس اليسوعي الاكاديمي العالمي البروفيسور شليمون صارا من منكيش  (زيارة 2488 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل د.عبدالله رابي

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1273
  • د.عبدالله مرقس رابي
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
                         القس اليسوعي الاكاديمي العالمي البروفيسور شليمون صارا
                                            من منكيش

د. عبدالله مرقس رابي
                                       ولد في منكيش بتاريخ 1/5/1930، والديه ايشو واشو من عشيرة صارا احدى عشائر منكيش، اكمل دراسته الابتدائية في القرية، ولتفوقه قُبل في كلية بغداد الثانوية التي ادارها الإباء اليسوعيين الامريكان. بعد ان شعر انه مدعو من الرب للانضمام الى الكهنوت وبعد تفاعله مع العديد من الإباء اليسوعيين عندما كان طالباً، سافر الى الولايات المتحدة الامريكية في شهر أيلول من عام 1950، ( شادوبروك في لينوكس، ماساتشوستس) ليكون اول منكيشي يصل أمريكا، للالتحاق بجمعية رهبنة الإباء اليسوعيين، وهي جماعة كاثوليكية عالمية، أسسها (القديس اغناطيوس دي لويولا) في القرن السادس عشر. درس لمدة سنتين دورات تحضيرية في اكليريكية الناشئين، وثم الفلسفة في كلية (ويستون) في (نيوانكلاند) عام 1957.
عاد الى العراق، ودرّس في كلية بغداد لمدة ثلاث سنوات، ورجع الى أمريكا لدراسة اللاهوت في كلية (ويستون). وثم بدأ دراسة الدكتوراه في جامعة (جورج تاون) في واشنطن العاصمة. وتخرج عام 1967، وكانت اطروحته بعنوان (وصف الكلدانية الحديثة، مقاربة بنائية ووظيفية، وتم نشرها عام 1969.A (Description Of Modern Chaldean: A Functional Structural Approach  فاصبح من الاوائل الذين درسوا لغته الام الكلدانية.
درّس اللسانيات في جامعة (جورج تاون) للدراسات الاولية والعليا من الماجستير والدكتوراه، واشرف على عدة اطاريح علمية، وشغل منصب كرسي، أي الاستاذية. وكان خبيرا متميزاً في اللغويات. فاعتبر من احد اعظم اللغويين في العالم. حيث اشتهر بدراساته اللغوية في:
نشر اول كتابه 1974 بعنوان (وصف للكلدانية الحديثة)Description Of Modern Chaldean بعد نشر اطروحته الدكتوراه كما بينت آنفاً.
 نشر كتاباً سنة 2008 بعنوان (سيبويه، نص وترجمة وملاحظات وتحليل)، وساهم بفصل في دليل اكسفورد، اللغة العربية، الذي حرره (جوناثان اوينز) بعنوان (التقليد المعجمي العربي الكلاسيكي).
 الف كتاب (معجم الصوتيات والتعبير والصوت والسمعيات، الإنكليزية العربيةعام 1999.
 وله كتاب (ابن سينا، رسالة في الصوتيات العربية) لعام 2009.
 ومن ابرز ما اشتهر به هو تاليفه قاموس عن (لغة امبيرا)، وهي لغة هندية في أمريكا الوسطى، يتحدث بها في بنما وكولومبيا والاكوادور، بعنوان (قاموس ثلاثي، اللغات امبيرا والاسبانية والانكليزية).
 وثم قام بتاليف قواميس عن اللغات الافريقية من خلال طلبته الافريقيين في الدراسات العليا، بعد ان حصل على مفردات اللغة منهم.
 وقد نشر عدة مقالات في مجلة (تقاليد اللغوية العربية الدولية (JALT) . كما أنتج دورات تعليمية متعددة الأجزاء في اللغة العربية الفصحى الحديثة باللهجة العراقية لمعهد اللغة التابع للجيش الأمريكي (DLI) في (مونتيري - كاليفرونيا). وتقاعد عن عمله عام 2013.
 التقى الكاتب المهتم في الكتابة والتأليف عن التراث من أبناء منكيش (فرنسيس خوشو موكا) مع الاب شليمون صارا، أثناء زيارته العاصمة واشنطن لغرض جمع المعلومات لكتابه من مصادر مكتبة الكونغرس لعدة مرات منذ عام 1986 والمعنون (فهرست الكتب للنهرين التوأم، الاشورية والكلدانية والسريانية، الماضي والحاضرTwin Rivers Bibliography: Assyrian, Chaldean and Syrian   وقدم للكتاب الدكتور الاب شليمون بمقدمة رائعة. وكتب مقالاً عن زياراته باللغة الانكليزية الموسوم (From my Town Mangeshi: Dr. Solomon Eshoo Sara, S .J .
وعبر عن مشاعره تجاه الاب شليمون ووصفه، انه كان شخصاً ذكياً، أكاديمياً نشطاً عالماً عالمياً، مولعاً بالعلم والمعرفة، اذ امتلك ثروة من المعرفة العلمية في الدين والفلسفة واللسانيات، لطيفاً كريماً، متعاوناً، مرحاً، محباً ومتواضعاً، وذات مرة اخذ فرنسيس معه كمية من رمان حديقة بيته في كاليفورنيا للقس صارا، فتذكر أيام طفولته الجميلة الهادئة في قريته منكيش التي لا تفارق ذاكرته، وتذكر كل شيء من بساطة الحياة وتنوع الفاكهة وناسها الطيبين وازقة القرية والكنيسة والمدرسة والعابهم.
 ويستطرد ويقول: اخذني في جولات في الحرم الجامعي ورحب كل الترحيب كلما كنت أزوره، وكانت غرفته في الجامعة، بسيطة ومريحة جدا وجذابة، لم يكن فيها تلفزيون ولا اية وسيلة الهاء حديثة أخرى، بل أربع جدران مغطاة برفوف فوق أخرى من الكتب، قال له: تعيش مع الكتب، فأجابه، أحب الكتب لا اترك الكتاب فهو كل شيء بالنسبة لي، ذكّره بهذا الاقتباس من الكاتب الكندي (روبن شارما) (الناس العاديون لديهم تلفزيونات كبيرة، لكن الأشخاص غير العاديين لديهم مكتبات كبيرة). وهكذا ايضاً وصفته ابنة فرنسيس (شانون) التي كانت طالبة جامعية هناك، اخذها ذات يوم الى مخزن للهدايا في الجامعة وقال: لها اختاري أية هدية لتبقى ذكرى عندك، ولم يختلف انطباع ابنه (اندرو) عن القس صارا، حينما تواجد هو الاخر في واشنطن لأجل الدراسة والتقي معه.
كان القس الأكاديمي شليمون صارا يعمل بجد ساعاته المقررة في العمل، ويحضّر المحاضرات لطلبة الدكتوراه والماجستير والدراسات الاولية، وشغوف في مساعدة الطلبة، ويكتب ويؤلف لخدمة البشرية ويصلي يومياً، ويقيم القداس كل أسبوع، ويحضر تناول الطعام مع أبناء مجتمعه المحلي.
توفي الاب اليسوعي شليمون صارا في 8/8/2016 عن عمر يناهز 86 سنة في مركز كامبيون الصحي في ويستون، ودُفن في مقبرة الإباء اليسوعيين في جورج تاون، تاركاً ارثاً علمياً زاخراً للبشرية في اللسانيات والفلسفة والدين. فهو فخر لنا لهذه المساهمات في المعرفة العلمية عالمياً ومن الأكاديميين البارزين.


غير متصل د. نوري بركة

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 133
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ العزيز الدكتور عبد الله رابي

شكرا على تعريفنا بشخصية القس اليسوعي الاكاديمي العالمي البروفيسور شليمون صارا. بالحقيقة لقد انبهرت بمسيرته واعماله ومؤلفاته. واتمنى لو نستطيع توثيق حياته في فيلم يؤطر مسيرته منذ نشأته في منكيش الى رحيله في ويستون ليطلع عليه جميع ابناء شعبنا. انا عندي فريق انتاج واستوديو من خلال الراديو الكلداني مستعدين للقيام بهذا العمل . نحتاج فقط الى التفاصيل والمواد الاساسية من صور وما الى ذلك ،

مع شكري وتقديري لك لهذا العمل المميز

غير متصل سامي ديشو

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 941
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الدكتور رابي المحترم

مقالة تعريفية عن علّامة وشخصية كنسية وعلمية أكاديمية بارزة ومتبحّرة في لغات عديدة على المستوى العالمي، لا بل يعتبر من أبرز الشخصيات في هذا الحقل في العصر الحديث.

خلال مسيرة حياة البروفسور صارا، ومن صفحة رهبنته اليسوعية منذ انتسابه لها نقرأ: كان والده يرغب أن يُصبح طبيباً، أما هو فكان يرغب ان يصبح مهندسا ميكانيكيا أثناء دراسته الثانوية في كلية بغداد. لكن ارادة الرب شاءت أن تختاره ليكون كاهنا يسوعيا ليخدم من خلالها المؤمنين من جهة، والطلبة والباحثين من خلال خبرته وامكانياته اللغوية المتشعبة والهائلة من جهة أخرى. وعندما رأى رؤساؤه ذكاءه الوقّاد في هذا المضمار، وبعد رسامته الكهنوتية سنة ١٩٦٣ بعمر ٣٣ سنة حسب قانون الرهبنة اليسوعية، ارتأوا ان يتخصص وينال الدكتوراه ليكون ضمن الكادر التدريسي لجامعة الحكمة الاهلية للاباء اليسوعيين في بغداد التي تأسست حديثاً. لكن قيامة ثورة تموز ومجئء البعث الى السلطة سنة 1968، اذ كان في سنته الاخيرة لنيل الدكتوراه، حالت دون ذلك. فتم الغاء الجامعة المذكورة ودمجها بجامعة بغداد، وطرد الاباء اليسوعيين من الجامعة في تشرين 1968، ثم من كلية بغداد في ربيع 1969. فبقي في أمريكا وتم تعيينه في جامعة جورج تاون في واشنطن، وهي أقدم جامعة كاثوليكية في الولايات المتحدة اذ تأسست في كانون 2 سنة 1789. فظلّ البروفسور صارا استاذا فيها لاكثر من أربعين سنة. ثم تقاعد سنة ٢٠١٣ ورقد بالرب في صبيحة الثامن من آب سنة ٢٠١٦.

لا بد أن اذكر، بعد رجوع الاكليريكي وطالب الرهبنة شليمون صارا الى بغداد سنة ١٩٥٧ وتعيينه في كلية بغداد الى سنة ١٩٦٠، عمل في هذه الفترة وبعد نقل البطريركية الكلدانية الى بغداد سكرتيرا ومستشارا للبطريرك (انذاك المثلث الرحمات مار بولس ٢ شيخو) للشؤون المسكونية.

لا يسعني الا ان أشكركم لتسليطكم الضوء على هذا الكاهن اليسوعي العلّامة والمنكيشي بكل فخر، كما نشكر الاخ فرنسيس خوشو الذي وافانا بأخباره خلال زياراته له في الجامعة عدة مرات، واستطاع أن يتعرّف على بعض جوانب حياته في الجامعة والرهبنة اليسوعية، ليُعرّفنا عن هذا الكاهن الورع وهذه الشخصية الاكاديمية الفذّة والمتواضعة.

سامي ديشو _ استراليا

غير متصل عبد الاحد قلــو

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1745
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
عزيزي الدكتور رابي
انها فكرة جيدة والتي طرحها الدكتور نورري بركة ويمكن الاستعانة بالاخ فرنسيس خوشو اللذين كلاهما يسكنان في ساندياكو الاميركية. ولكونه قد عرفه لفترة من الزمن وبمعية ابنه وابنته في جامعة جورج واشنطن الاميركية. بالاضافة الى الاستعانة ببعض المعلومات من عائلته والاقارب الذين عاصروه. تحية من القلب للدكتور نوري بركة لتحقيق هذا المشروع ولك اخي العزيز دكتور رابي لاثارتك لهذه المقالة لشخصية هذا الراهب الاكاديمي الكلداني وبالصورة المبهورة لتكون كفائدة مستقبلية لاجيالنا الحاضرة واللاحقة. تحيتي للجميع

متصل قشو ابراهيم نيروا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4732
    • مشاهدة الملف الشخصي
                        ܞ
ܡܝܘܩܪܐ ܚܩܝܪܐ ܪܒܝ ܕܟܬܘܪ ܥܒܕܠܠܐ ܡܪܩܘܣ ܪܒܝ ܗܘܝܬܘܢ ܒܤܝܡܐ ܪܒܐ ܩܐ ܕܐܗܐ ܡܘܕܥܢܘܬܐ ܒܘܬ ܕܐܗܐ ܟܗܢܐ ܩܫܝܫܐ ܐܠܝܤܘܥܝ ܡܪܝܐ ܐܠܗܐ ܝܗܒܠ ܚܘܠܡܢܐ ܛܒܐ ܕܦܓܪܐ ܘܚܝܐ ܝܪܝܟܐ ܩܐ ܡܝܩܪܘܬܘܟܘܢ ܐܝܬܠܢ ܐܝܩܪܐ ܩܐ ܦܪܨܘܦܘܟܘܢ ܚܩܝܪܐ ܐܡܝܢ ܀ ܩܫܘ ܐܒܪܗܡ ܢܪܘܝܐ 20-3-2021   

غير متصل Eddie Beth Benyamin

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1627
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ الكاتب القدير الدكتور عبدالله مرقس رابي

اسمح لي بمعلومة بسيطة عن كلية بغداد الثانوية تحت ادارة الاباء اليسوعيين الامريكان .

اتذكر جيدا دخلت في كلية بغداد مرتين لغرض ترجمة درجاتي للصف الخامس الاعدادي من اللغة العربية للغة الانكليزية وتصديقها وتعديلها طبقا للجامعات الامريكية لتكملة دراستي في احدى جامعاتها في شيكاغو.

اتذكر باني قابلت بعض اساتذتها الامريكان بملابسهم المتواضعة بلون قهوائي فاتح باحذية صيفية كما نسميها بالعامية صندل

ارفقت صورة كلية بغداد لكي تضمها في مكتبتك الغنية بالكتب التعليمية... وشكرا

غير متصل يوحنا بيداويد

  • اداري منتديات
  • عضو مميز جدا
  • *
  • مشاركة: 2496
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ العزيز د. عبد الله رابي المحترم
تحية
مقالك اليوم عن شخصية اكادمية وعالم مختص في اللغات ووتاليف القواميس قد اثلجت قلوبنا بالحق
اود مرة اخرى اكرر واعيد مقولتي " ان تقييم الامم والشعوب يتم بانجازات ابنائها وابداعاتهم في كافة المجالات من العلوم والتكنلوجيا والسياسة والفن والشعر والادب والفلسفة وغيرها"
عالم كبير بحجم البروفيسور شليمون صارو  من قريتنا العزيزة مانكيش حقيقية اشارة على ان الكلدان لم يبرزوا اعلامهم الفكرية  لحد الان، ويحتاجون الى اعادة النظر في اولوياتهم التي تنصب الان على مواقع السياسية في العراق وترك اكثر من 700 الف او اكثر من الموجودين في المهجر في مهب الريح والذوبان
املي تعيد المؤسسات الكلدانية النظر في اهتماماتها
وشكرا لكم اخي د عبد الله
يوحنا بيداويد

غير متصل غانم كني

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 248
    • مشاهدة الملف الشخصي
عزيزي الدكتور عبد الله رابي
اامل ان تكون مع العائلة بصحة و سعادة
نثمن جهودكم القيمة بتقيدم   و تعريف شخصيات  من أبناء شعبنا  و من منكيش بالذات . ان عملك هذا و تعريفك بهذه الشخصيات للجميع خاصة من وزن المروح الاب شليمون صارة   و باسلوبك الرائع و على صفحات المواقع  هو احياء  و تخليد لهم , نطلع عليه الان و للاجيال القادمة لتفتخر بما قام به اهولاء العظماء ثم انه تثمين لجهودهم و وفاءا لهم . ربنا يبارك بجهودكم و نامل الاستمرار بتقديم مثل هذه الشخصيات.
على ذكر كلية بغداد   لا انسىى فضل اعمامي و خاصة المثلث الرحمة المطران جبرائيل كني  لاختيارهم لي هذه المدرسة  و تكفلهم  بكل ما يتطلب من مصاريف و رعاية فقد درست الثانوية  و كانت تعتبر ارقى مدرسة في الشرق الأوسط و الدول العربية  و تعتبر صرح  علمي رائع . 
ارفق  الرابط ادناه  لمجلة "العراقي" المجلة السنوية التي كانت تصدرها سنويا  كلية بغداد  عن جميع أنشطتها  و طلاب كل صف مع الاب المرشد للصف .   و ممكن النقر على كل عدد و ثم تقوم بتنزيله   و من ثم تتصفحه . انها كنز لا يقدر بثمن . و فعلا تصفحت عام 1958  عن المرحوم البريفسور  الاب شليمون صارة  كان مرشد الصف 1F و له صورة خاصة,
https://crossworks.holycross.edu/baghdadcoll/
اما صورة الباب التي في رد  الأخ   Edith  في رده فهي عبارة عن الباب القديم عند وصول الإباء اليسوعيين عام  1932من أمريكا و كانت المدرسة في بيت في السنك و لكن ارجو الاطلاع على  الصروح و العمارات التي بنيت بعد ذلك و الإباء اليسوعيين هم من أمريكا و من كلية بوسطن الشهيرة و هي لهم أيضا  و كنا ننشد نفس أناشيد Boston College  BC “  وهي نفس Baghdad College  أيضا هي BC  “

غير متصل د.عبدالله رابي

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1273
  • د.عبدالله مرقس رابي
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الدكتور نوري بركة المحترم
تحية شكرا على قرائتك للمقال، والمبادرة الرائعة للاهتمام الاعلامي لتوثيق حياة الاب الدكتور شليمون صارا اليسوعي الذي يعد فخرا لنا لما قدمه للبشرية من العطاء العلمي، اتمنى ان يتحقق التوثيق ، انما يحتاج بعض الوقت لجمع الوثائق والصور والنتاجات.
شكرا على حرصك لاحياء هكذا نشاطات من ابناء شعبنا الكلداني ، واعرف جيدا انك لا تقصر سواء كان للكلدان او غيرهم.
تقبل تحياتي

غير متصل د.عبدالله رابي

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1273
  • د.عبدالله مرقس رابي
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الشماس القدير سامي ديشو المحترم
تحية
شكرا على قرائتك للمقال، وعلى ملاحظاتك القيمة التي اغنت المقال عن حياة ومنجزات الاب اليسوعي البروفيسور صارا ، وساضيفها على ما كتبت عنه في كتابي المزمع انهائه قريباً باذن الرب ،وكما ساتابع ايضا فيما اذا تمكنا من الحصول على معلومات اضافية، فعلا هو موضع اهتمامنا فهو فخر لبلدتنا الحبيبة منكيش والبشرية جمعاء.
تقبل محبتي

غير متصل د.عبدالله رابي

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1273
  • د.عبدالله مرقس رابي
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ عبدالاحد قلو المحترم
تحية
شكرا لقرائتك للمقال وعلى تاكيدك لما اقترحه و ما بادر به الاخ الدكتور نوري بركة ، فهو معروف عن مساهماته في سبيل رفع شأن شعبنا الكلداني ورموزه اعلامياً لتبقى ذكراهم حافزاً للاجيال اللاحقة، ونتمنى ان يتحقق المشروع ولكن يحتاج الى الوقت، لان ما امتلك الاخ فرنسيس من مؤلفات وصور عن الاب شليمون صارا احترقت مع مكتبة الاخ فرنيس قبل سنوات عندما احترقت داره بالنيران في كليفرونيا.
تقبل محبتي

غير متصل د.عبدالله رابي

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1273
  • د.عبدالله مرقس رابي
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ قشو ابراهيم نيروا المحترم
شلاما وايقارا
شكرا لقرائتك المقال وما كتبت من ملاحظة ،ومع الاسف صعب جدا بالنسبة لي بان افهم ما جاء بها، ولكن مرورك يكفي واحترم رايك ودمت لنا معلماً .
تقبل محبتي

غير متصل د.عبدالله رابي

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1273
  • د.عبدالله مرقس رابي
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ ادي بيث بينيامين القدير
تحية
شكرا على قرائتك للمقال، والصورة الجميلة التي عملت لها حفظ في الارشيف فالف شكر، وقد زرتها منذ الطفولة عدة مرات ولحد ما غادرت العراق لوجود لنا العديد من الاقرباء اشتغلوا في كلية بغداد الكائنة في الصليخ، فعلا كانت جميلة بطرازها وحدائقها وكان لفترة طويلة متعهد حانوتها ابن خالي ادم ميخو المشهور بمحله خان دجاج الواقع على ساحة الجندي المجهول القديم في شارع السعدون.
تقبل محبتي واحترامي

غير متصل د.عبدالله رابي

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1273
  • د.عبدالله مرقس رابي
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ القدير يوحنا بيداويذ المحترم
تحية
اسف على التاخير في الرد
شكرا على مداخلتك القيمة، وبيان اهمية العلم والعلماء في حياة الامم ومنها الامة الكلدانية، نعم نحن بحاجة الى توثيق هكذا نتاجات ومعطيات من الشخصيات العلمية في مختلف المجالات وبطرق مختلفة لاحياء ذكراهم، ولكن مع الاسف في يومنا هذا ، الكلدان منشغلون بالسياسة فقط دون الاكتراث بهكذا مواضيع، بينما الامم الاخرى مشغولة ايضاً بالسياسة، مع اهتمامها لمبدعيها عبر التاريخ .
تقبل محبتي

غير متصل د.عبدالله رابي

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1273
  • د.عبدالله مرقس رابي
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
المهندس القدير غانم كني المحترم
تحية
اسف على التاخير في الرد
 شكرا على قرائتك للمقال والمتابعة، وعلى الملاحظات التي اضفتها لتعريفنا بكلية بغداد النموذجية ، ومع الاسف العراق بعد ان دخل مرحلة جديدة من نظام الحكم القائم على القوميةوثم الدين ، جعلت من البلد ، بلدا نائما ولا يزال، ومن جملة المؤشرات لتخلفها، هو تاميم هكذا مؤسسات تعليمية نموذجية ووضعها بيد الايديولوجيين السياسيين.
تقبل محبتي