المحرر موضوع: بطريرك الوحدة والسلام  (زيارة 2037 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل سلام مرقس

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 133
    • مشاهدة الملف الشخصي
بطريرك الوحدة والسلام
« في: 21:28 29/03/2021 »
بطريرك الوحدة والسلام

رجل دين ، يحب قومة ويعشق وطنه ،
عرفناه رجل دين غيور ، اشتغل على نفسه وتدرج في العلوم والمعرفة وحصل على شهادات عليا ، وتسنم مهام داخل الكنيسة مربياً ومعلماً ومدبراً ومديرا للسيمنير ، واستاذا جامعياً ، عرف عنه بتزهده ومساعدته للناس ، أحبته رعيته أينما كلف بالعمل ، لبيب العقل ، عنيد على الحق ، له كاريزما وحضور أينما يحل ، حامل لشهادتي دكتوراه وماجستير ، يجيد عدة لغات منها ( الكلدانية الأم والعربية والفرنسية والإيطالية والإنكليزية ) ، ولد في العام 1949  في شمال العراق / زاخو ، سيم كاهنا 1974 ، أسقفاً 2003 ، بطريرك 2013 ، كاردينال 2018 .
انه غبطة الكاردينال مار لويس روفائيل ساكو بطريرك الكنيسة الكلدانية في العراق والعالم الذي كتب بحوثا ودراسات في مجالات عديدة ، اشترك في عدة محافل ومؤتمرات دولية وله مؤلفات 38، ومن المقالات اكثر من 300 ، ارتقى اعلى المنابر العلمية لالقاء المحاضرات والدروس في مختلف دول العالم ، كل هذا زاده تواضعا واقتدارا ، لم يحيد عن مبادئه التي اقرها يوم سيم كاهناً، وكرسها وثبت عليها عندما قدم خطابة اثناء تسنمه رتبة المطران واقرها وهى (الأصالة ، الوحدة ، التجدد )
كرم من اعلى واقدس محفل ديني كاثوليكي بالعالم ( الفاتيكان ) عندما اختير ليكون كاردينالاً ، قاد بصبر ونفس طويل رسالته محافظاً على مبادئها ، وفي نفس الوقت يؤكد ويراهن على ان التحدي الحقيقي امام كنائسنا في الشرق هو المستقبل الخاص بها وكيفية الحفاظ على المؤمنين في بلادهم ، وهو من قال ( على الكنيسة قراءة علامات الازمنة) وأصر على حضور الكنيسة بين الشباب والشابات لسماع مطالبهم ومعاناتهم لانهم مستقبل الوجود المسيحي ، وهو من دعا الى مجالس مسكونية بين الكنائس من اجل الوحدة وهو من قال لرؤساء الكنائس الشقيقة تعالوا نجلس معاً اخوة ونتقاسم الهموم ونطرح الحلول لمشروع وحدة الكنيسة ومازال يعمل ويجتهد وبدون كلل او ملل لتحقيق ذلك ، ولكي نبقى نستمر بالكتابة علينا فرد صفحات كثيرة لعملة وجولاته ومواقفه الدينية .
هذا كان سيدنا البطريرك مار لويس ساكو رجل الدين صاحب الحبور والسرور .
والان لنغور في سيرة غبطة البطريرك مار لويس ساكو العطرة في المجال القومي والوطني ، علينا ان نقدم الشكر للرب لانه بيننا في هذا الزمن ، زمن الازمات ، في زمان خلت فيه الرجال المتزنة والقارئة للمستقبل وذوات الفكرة الثاقبة والعقل الراجح عندما تعصف ريح الشغب والقلق والكروب والحروب ، انه كان حاضراً وشاخصاً رافعاً صوت الحق امام من أراد ان يبخس حق شعبنا المسيحي في المجال الديني والوطني ، وهو من نادى باصلاح قانون الأحوال المدنية ، والتجاوز على الممتلكات والعقارات ، وحالات الإقصاء المتعمد لابناء شعبنا في دوائر الدولة ، وتغييب دوره في مراكز صنع القرار والحكومة والبرلمان ، كان الحاضر المقدام الباسل الشجاع امام الحاكم ، والرئيس والوزير ، وطرق أبواب الشخصيات الدينية والوطنية الموالية والمعارضة حاملاً هموم شعب ومصير مكون مهم واصيل وأساسي في تشكيلة الأمة العراقية ، عندما غاب من كان مكلف بالقيام بواجبه ، والسبب واضح وجلي لان غبطته كان يعمل بدون أجنده خاصة ، وليس له مصلحة حزبية ضيفة او مصلحة شخصية انانية ، كونه رجل ذو قيم سامية خاض عملاً مجبراً عليه تدفعه غيرته على بيته وشعب، كان يعمل بتجرد ومسؤولية وابوبيه ، وبلا تفاوت ، فكانت الأبواب مشرعة امامة ، نجح في الكثير الكثير ومازال الى يومنا يقارع الحجة بالحجة من اجل مصلحة العراق وشعبة وتأسيس دولة المواطنة والقانون .
 
وما كفاحه ومتابعته واستماتته لتحقيق زيارة الحبر الأعظم البابا فرنسيس بابا الفاتيكان الا إيمانه بوطنيته لانه كان يتوخى من هذه الزيارة بالاضافة الى تحقيق غايات تاريخية دينية، كان له أمل بان تعطي هذه الزيارة رجاء وطمأنينة للعراقيين ، عندما خاطب غبطته البابا بنفس وطني غيور بقوله ( زيارتكم التاريخية من شانها ان تشجع العراقيين على تخطي الماضي الأليم بالمصالحة الوطنية ، بانهم اخوة ) .
وكيف ننسى مواقفه ومداخلاته وزياراته المتكررة لاحتواء أزمة المحكمة الاتحادية وما رافقها من مشاكل ، ولم يدخر وسعاً لأبعاد القضاء العراقي عن اي تدخل خارجي في رسالته القانونية العادلة وهى ان للقضاء استقلالية مقدسة تنبع من روح القانون بدون الخلط بينها وبين التشريع الديني المختلف علية .
ناهيك عن ابقاء باب مقره في البطريركية ببغداد مرحبا بكل الفعاليات السياسية  وغيرها من داخل وخارج العراق ، والتي يهمها خير وتقدم الشأن العراقي .
ان المتطلع لخطابه القومي المتجرد، يلاحظ كم انه شفاف كما عهدناه ، فهو كلداني ولكنه يعتبر نفسه أخاً للسرياني والآشوري في عين الوقت وكما يردد دائما ( الكلدان والاشوريون والسريان إخوة متنوعون) .
سنكتفي بالحديث الى هنا وسنهمس بصوت عالي في اذان البعض من الذين خدشوا وصدعوا مسامعنا بالحديث المؤذي والمسيء بدون اي مبرر او سبب ، وكذلك اصحاب الأقلام المسيئة عليهم مراجعة  حساباتهم الخاطئة ، ونقول ، اين انتم امام هذه القامة والقيمة الدينية والوطنية والقومية ، اين انتم امام هذه المنارة العالية المضيئة في سماء العلوم والمعرفة ، اين انتم من هذا الثرا والغنى الروحي والنفسي ، والحضور والوجود الشخصي المستحكم بفكره وحقه ومطالبه .
ان وجود قائد بهذه الصفات مدعات فخر واعتزاز وايضا رجاء لإعادة الحياة لجذور حاولت قوة الظلام اجتثاثها من ارض الأجداد ، آن الأوان لكي نتوحد على الكلمة السواء بيننا من اجل تخطي كل العقد المصطنعة بيننا سواء كان اختلاف تاريخ الاحتفالات الدينية او التسميات الدينية والقومية ، لاننا حتما عبرنا الى الطرف الثاني حيث الأمان والمستقبل الزاهر حيث ان العراق اليوم يشهد بداية لإعادة ما خربته الحقب السابقة ، وبدا يستفاد من نتائج التجارب الفاشلة ، واصبح له حضور إقليمي ودولي ، العراق اليوم يسير صوب دولة مدنية تؤمن بالمواطنة ، وهذا المناخ هو الذي سيعطينا الامل والزخم لترميم بيتنا وبث روح العمل والنضال من اجل بناء أسرتنا الموحده ، وهذا التحول والهامش الكبير من الحرية ، والسقف المتساوي من الحقوق يؤسس للشعور بالأمان والطمائنينة .
من هذا المنطلق الم يحن الوقت لإعادة إطلاق دعوة غبطة البطريرك مار لويس ساكو ، من جديد لحوار مسكوني لإزالة الاختلافات ، الم يحن الوقت لإعادة إطلاق نداء غبطته : (هل سيهُبُّ المسيحيون لاجتماعٍ يناقشُ اوضاعَهم ؟)، أوليست دعوته لتشكيل مرجعية مسيحية علمانية موحدة سبيل للخروج بخطاب موحد .
التذكير بهذه الدعوات وغيرها ضروري وواجب ليس لكونها ممكنة التحقيق وواقعية فقط بل الأهم انها افضل واعدل وأقصر السبل لنبقى موحدين تجمعنا الاخوة الصادقة .
"هُوَذَا مَا أَحْسَنَ وَمَا أَجْمَلَ أَنْ يَسْكُنَ الإِخْوَةُ مَعًا!"
 
سلام مرقس / باريس
29/03/2021


غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3454
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: بطريرك الوحدة والسلام
« رد #1 في: 03:37 30/03/2021 »
الأستاذ سلام مرقس
لم تترك لنا شيئاً لنذكره، كفيت ووفيت وأعطيت للرجل حقه
جريء ومتواضع، وقضيته تتعدى حدود كنيسته، بل مسيحيي العراق جميعا
أكثر من خدم الكلدان، ووهبنا ما لم نكن نحلم به، وهو تأسيس رابطة كلدانية عالمية من اجل كلدان العالم أجمع وخذلناه
اجرى تغييرات مهمة في مركزية الكنيسة ونجح
شكراً لك أخي الكريم على مقالك

مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية

غير متصل Michael Cipi

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 5233
    • مشاهدة الملف الشخصي
رد: بطريرك الوحدة والسلام
« رد #2 في: 08:09 30/03/2021 »
أخي سـلام .. سلام الرب معـك
أنت واعي ... أنـت بريء ولم تـقـصّـر ... لسبب بسيط ولإحـتـمالات عـديـدة
ولكـن إعـلم ، الـيـوم كـل شيء غامض ، فلا تغـرنــّـك الطافـيات فـوق سطح الماء
فـمثـلما التـكـنـولـوجـيا تـطـورت وتعـقـدت ، فـوسائل التعامل بـين الأفـراد والجـماعات والـدول تغـيّـرت أيضاً
خاصة بفـضل الكـتمان الشخـصي والتـهـديـد (( بعـد تسجـيل اللـزمات ــ المستـمسكات )) و
كـلمات السر  في الفيسبوك والإيميل وهـكـذا باقي وسائل الـتـواصل الإجـتماعي ساهـمت في العـمل عـن بُـعـد
ورجـوعا إلى الماضي كأمثـلة : هـل تـتـصوّر إن منـير روفا ضحى بكـل سهـولة بطائـرة ( مـيـﮒ ) ؟
هـل تـتـصور أن موت المرحـوم عـدنان خـير الله كان بسبب رداءة الأحـوال الجـوية ؟
هـل تـتـصوّر أن موت المرحـوم صالح مهـدي عـماش كان صدفة وهـو يمشي في شارع العاصمة التي كان يعـمل فـيها بعـد أن غادر العـراق ؟
لا يغـرنـك الوشاح ... كان هـناك عـريـف خـفـر في جـبهة الحـرب خان ... وعـلى صدره وشاح
كان هـناك رجـل هارب بصفة معارض للسلطة الحاكـمة ومـلـتـحـق بجـماعة العـصاة الهاربـين من وجه العـدالة !!  لكـنه كان رجـل مخابـرات يتابع حـركاتهم
************
الخلاصة قالها المسيح .... يأتـون إليكم بـلـباس الخـراف ولكـنهم ذئاب خاطـفة
لا تخافـوا ممن يقـتـل الجـسـد بل ممن يقـتل الروح   
إقـرأ مقالي الـذي جاء فـيه
إنّ منـظمة الـ (( ؟؟؟؟ ))) لا تعـتمد عـلى العامل البسيط ولا الفلاح المسكـين ( فلا ثـورة ولا بنـدقـية ! ) وإنما أداتها أناس ــ عـملاء ! يمكـنهم إتخاذ قـرارات نافـذة بعـد تـلـَـقــّـيهم تـوجـيهاً منها ــ إنهم الطبقة المفكـرة المثـقـفة والـواعـية ، تـتـبـوّأ مراكـز الـنـفـوذ والسلطة في المجالات السياسية والـدينية والأدبـية والإجـتماعـية والتعـليمية ، إنهم قادة المجـتمع ، يوجّهـون فـكـر أبناء الشعـب بعكس إتجاهه الموروث كي تـفـقـد أجـياله اللاحـقة إفـتخارَها بأصالة الأجـداد السابقة ! وتـُـميت عـنـد أبنائه روح الإعـتـزاز بعـطور الحـضارة العابقة ، إنها تـقـتـل روح الإنـسان لا الجـسـد !!!!! كل ذلك للـوصول إلى أهـدافها بلا عـنـف ولا شـرد ، وبالتالي تهـيمن عـلى الشعـوب من حـيث تـدري ولا تـدري بلا زهَـد .
لـقـد نـبّـهَـنا يسوع المسيح إلى هـؤلاء المخـربـين الهـدامين السـفـلة حـين قال : ((( لا تخافـوا الـذي يقـتـل الجـسـد ، بل الـذي يمكـنه قـتل الروح ))) ……….
وإذا سألـنا ، مَن يكـون مؤهلاً لعـضوية هـكـذا منـظمة ؟؟
الجـواب :  إنه كـل مَن له سلطة التأثير الفـكـري عـلى المجاميع الـبشرية مثـل : … الوزيـر ، الملك ، الشاعـر ، الكاهـن ، المحافـظ ، الإمام ، الأديب ، البطرك ، المترجـم ، المؤلـف ، الـفـنان ، مدير مؤسسة ، الـفـقـيه ، الكاردينال ، رئيس الحـزب ، المطران ، المرشـد الإجـتماعي ، الأستاذ الجامعي ، الرئيس ، المعـلم في رياض الأطفال
*******************
هـل تـكـتـفي بهـذا الـرد الـبـسيط ؟؟
دمت بخـير

غير متصل wesammomika

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1654
  • الجنس: ذكر
  • السريان الآراميون شعب وأُمة مُستقلة عن الكلدوآثور
    • مشاهدة الملف الشخصي
رد: بطريرك الوحدة والسلام
« رد #3 في: 09:15 30/03/2021 »
عزيزي سلام مرقس المحترم
تحية قومية سريانية آرامية خالصة

سوف اختصر كثيراً بالرد على إقتباس من مقالتك !!؟

إقتباس :

"  يجيد عدة لغات منها ( الكلدانية الأم والعربية والفرنسية والإيطالية والإنكليزية ) "......انتهى الإقتباس .

عزيزي سلام " ان كنت تدري فتلك مصيبة ، وان كنت لاتدري فالمصيبة أَعظمُ " !؟
عن أية لغة كلدانية تتحدث ، هل تقصد اللغة الأكادية القديمة المنقرضة والتي قد يجيدها سيدك البطرك لويس ساكو !؟
يبدو انك تناسيت بأن سيدك البطرك قبل ان يجلس على  كرسيه البطريركي العاجي كان سريانياً آرامياً حتى النخاع ، والدليل كتبه ومؤلفاته الثمينة عن آباؤه السريان "الآراميين " ، لم نسمع منه ومنكم ايضاً قبل سنوات ان آبائكم وقوميتكم كانت "كلدان " ....أمركم غريب عجيب ياسادة !!؟

مالذي تغير وماذا حدث لكي يصبح سيدك البطرك لويس ساكو قائد كنسي ليقود القضية السياسية للكلدان ، هنا إنتبهوا ولاتخلطوا كما خلط أحد السادة المعلقين أعلاه على المقال والذي قال بأن سيده البطرك لويس ساكو يمثل "مسيحي العراق جميعاً " وهذا كذب وخطأ فادح لايمكن القبول به أو حتى تمريره مرور الكرام !؟
أنا شخصياً وغالبية أبناء أُمتنا الآراميين من الكنيسة السريانية و بِشقيها الكاثوليكي والأرثوذكسي بالتأكيد لن نقبل أن يمثلنا شخص كان آبائه الروحيين "هراطقة " بالرغم من ان البطرك لويس ساكو حالياً  يمثل طائفة كنسية كاثوليكية ، مع إحترامنا لمكانته الكنسية والروحية ..

وكما يعلم الجميع بأن الآراميون الذين هم من اتباع الكنيسة السريانية بِشقيها الكاثوليكي والأرثوذكسي  لهم قادة كنسيين وروحيين يهتمون بِشعبهم ورعيتهم بعيداً عن قادة وبطاركة الكنائس الأُخرى ..

وللتذكير أيضاً بأن البطريرك لويس ساكو يمثل خطرٌ كبير لقضايانا القومية في العراق ، كما وأن سيادتهِ ساهم كثيراً مع صديقه الحميم السيد يونادم كنا في تأخير إدراج إسم السريان في الدستور العراقي وهذا ماحرم أبناء شعبنا وأُمتنا السريان "الآراميون" من إستحصال كامل حقوقهم القومية المشروعة في أرض الآباء والأجداد ، وهذا ماأخذناه على عاتقنا نحن القوميين السريان الآراميين بضرورة النضال والوقوف بوجه كل من تجاوز على أُصلاء العراق من السريان "الآراميون" ..


محبتي وتقديري للجميع

وسام موميكا -ألمانيا
>لُغَتنا السريانية الآرامية هي هويتنا القومية .
>أُعاهد شعبي بِمواصلة النضال حتى إدراج إسم السريان الآراميون في دستور العراق .
(نصف المعرفة أكثر خطورة من الجهل)
ܣܘܪܝܳܝܐ ܐܪܡܝܐ

غير متصل سامي ديشو

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 941
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: بطريرك الوحدة والسلام
« رد #4 في: 12:36 30/03/2021 »
الاخ سلام مرقس المحترم

مثلما قال الاخ زيد، لم تترك لنا شيئاً لنقوله، فعلا لقد كفيت ووفيت.

 نعم البطريرك، من أشد المدافعين عن ابناء شعبنا والمكونات الصغيرة، ويحاول كل جهده لرفع الظلم والضيم عنهم، بكل حكمة وشجاعة. واذكّر هنا بمقولة أحد ابناء شعبنا الاشوري عن البطريرك: أشجع قائد ديني في أسوأ زمن بالنسبة للمسيحيين والمكونات الصغيرة الاخرى. تحياتي ....

سامي ديشو - استراليا

غير متصل Michael Cipi

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 5233
    • مشاهدة الملف الشخصي
رد: بطريرك الوحدة والسلام
« رد #5 في: 01:55 01/04/2021 »
كـتـبتُ ردّي بثلاث كـلمات لا غـيرها
لم أذكـر فـيها إسماً إطلاقاً
فـحُـذفــَـتْ
ربما لو كـنـتُ ذكـرتُ فـيها إسماً ، ما كانت تُـحـذَف