المحرر موضوع: رسالة مفتوحة إلى قداسة البطريرك مار لويس روفائيل الأول ساكو  (زيارة 1543 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل نبيل لحدو

  • عضو جديد
  • *
  • مشاركة: 3
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رسالة مفتوحة إلى قداسة البطريرك مار لويس روفائيل الأول ساكو

علينا نحن المسيحيين عامة والكلدان والسريان خاصة أن نشعر بفخر واعتزاز بشخصكم الكريم لعمق معرفتكم الدينية واللاهوتية والتاريخية.

أتوجه لقداستكم بهذه الأسطر حول بعض التساؤلات التي أردت الحصول على جواب لها قبل نشر كتابي "القضية السريانية".

في تصريح لكم بعنوان "كنيسة المشرق وموضوع القومية"، تم نشره بتاريخ 14 آب/أغسطس 2020 في الموقع الرسمي لبطريركية بابل للكلدان أكدتم على التاريخ التالي:
"يذكر التّاريخ وجود دولة كلدانيّة وإمبراطورية كلدانيّة، عاصمتها بابل في الوسط والجنوب، وكذلك وجود إمبراطوريّة آشوريّة عاصمتها نينوى، انتهت سنة 612 قبل الميلاد".

ليس الغرض هنا نقض ما ذكرتم وسرد القناعات المختلفة للمؤرخين حول كلمة كلدو و كلدي و"الإمبراطورية الكلدانية" المزعومة. لأن معظم المؤرخون يذكرون بلاد بابل والإمبراطورية البابلية وليس "الإمبراطورية الكلدانية ". فيذكر المؤرخ (لويس جوزيف ديلابورت)، على سبيل المثال، في كتابه المعروف، بلاد ما بين النهرين: الحضارة البابلية والآشورية. ترجمه ف. جوردون تشيلد،1925، أن البابليين كانوا آراميين، وأسسوا إمبراطورية منذ القرن الثامن قبل الميلاد. وفي عام 612 ق م تعاون الملك البابلي/الآرامي (نبوبولاسر) مع الميديين وأسقط حكم نينوى عاصمة الآشوريين، حينها استعاد حكام بابل تراث بلاد ما بين النهرين القديم، وأصبحت اللغة الآرامية اللغة العامية في جميع أنحاء الإمبراطورية البابلية/الآرامية الجديدة. ويشارك المؤرخ (ديلابورت) هذا الرأي المؤرخ (فوزي رشيد محمد العزاوي)، مؤرخ وأكاديمي وعالم آثار عراقي، وكذلك المؤرخ (أدون بفن) في كتابه أرض النهرين، الذي يؤكد فيه أن البابليين كانوا من أجيال أرامية الأصل، وإن العلاقة القوية بين الآراميين والبابليين جعلت الباحثين يعدونهم قبيلة واحدة أو من منبع واحد.

إن الغوص في أعماق التاريخ مسألة معقدة ولن تأتي دوماً بنتائج حقيقية. فلندع التاريخ وتفسيره لأصحابه المختصين، وأن نعتمد على التاريخ المنطقي، أي المقارنة والاستنتاج، بعيداً عن الموروث الشعبي في قراءة التاريخ، الذي هو رؤية الجماعة لتاريخها، ولدورها في صنع هذا التاريخ بغض النظر عن التفاصيل التي تتعلق بالزمان أو المكان.

وذكرتم أيضاً أن "الإنتهاء السّياسيّ لكيان ما أو مملكة ما لا يعني البتّة أنّ الشّعب الكلدانيّ والآشوريّ والسّريانيّ انتهى".
هذا القول صحيح من وجهة التاريخ المنطقي، لكن مكتبات العالم مليئة بالكتب التي تتناول بالتفصيل تاريخ بلاد ما بين النهرين، وخاصة تاريخ الإمبراطوريتين الآشورية والبابلية ومجدهما. لكن لا يوجد كتاب أو مؤرخ واحد يتناول تاريخ الآشوريين بعد سقوط الإمبراطورية الآشورية وعاصمتها نينوى عندما تحالف البابليون والفرس واستولوا على نينوى عام 612 قبل الميلاد. وينطبق الشيء نفسه على البابليين بعد سقوط بابل على يد الفرس عام 539 قبل الميلاد. هنا يجب أن نطرح السؤال عما حدث للآشوريين والبابليين بعد أن حكم الفرس تلك المنطقة. فمن المعقول تماماً ألا تتعرض عامة الناس للإبادة الكاملة بعد التخلص من ملوكهم وقادتهم. أولئك الذين نجوا راحوا بكل تواضع وخُشُوع، يخضعون لسلطة وثقافة حكامهم الجدد التي غالباً ما كانت تعني عبادة آلهتهم والتحدث بلغتهم. كان هذا عادة واقع الشعوب المهزومة والمقهورة، فتمر بفترة تأقلم ثم الاندماج ثم الانصهار الكامل في نهاية المطاف. وهذا يصح بشكل خاص عندما نتحدث عن فترات زمنية تصل إلى ثلاثمائة عام. وهذا ما حدث للشعبين البابلي والآشوري.

مع إنتشار المسيحية خلال القرون الأربعة الأولى بعد الميلاد، لم يدخل البابلي والآشوري إلى المسيحية كشعب مستقل ذو هوية مميزة، وإنما كغيره من شعوب المنطقة، مختلفة الأجناس والأعراق، لتشل فيما بعد الشعب السرياني. وبعد أربعة قرون من انتشار المسيحية الدين التوحيدي الجديد، بدأت دلائل ظهور شعب جديد، مكون من أصول وأعراق مختلفة، يؤمن ويعتز، ويدافع عن دينه الجديد. وبالرغم من أن غالبية المسيحيين خلال القرون الأربعة الأولى كانوا من الفقراء الناطقين باللهجات الآرامية، لكنهم لم يكونوا من أصول آرامية فقط، بل من شعوب وأعراق مختلفة. وعليه تؤكد الغالبية العظمى من المؤرخين والباحثين في تاريخ السُّريان أن سكان بلاد الهلال الخصيب في القرون الخمسة الأولى للمسيحية، كانوا من الآشوريين والبابليين والآراميين والكنعانيين واليهود واليزيديين والعرب والفرس واليونان والرومان، وأن دخول تلك الشعوب المختلفة الأعراق إلى المسيحية أدى إلى انصهارهم، خلال القرون الخمسة الأولى للمسيحية، ونشأ عن عملية الانصهار الشعب السُّرياني الناطق بالسُّريانية الآرامية.

ذكرتم أن "كنيسة المشرق انقسمت الى كنيستين في 1441 وسميت جماعة مشرقية في قبرص انضمت الى الكنيسة الكاثوليكية بالكلدان، وانضم فريق آخر بزعامة يوحنا سولاقا الى الكنيسة الكاثوليكية سنة 1552 وسُمّوا كلداناً، وصار سولاقا بطريركاً لهم".

على خطى الإمبراطوريات القديمة سارت الكاثوليكية في توسعاتها للسيطرة على المسيحية والمسيحيين في كل أنحاء العالم. ولم تسع الكاثوليكية منذ نشأتها إلى نشر المسيحية الكاثوليكية بين المسلمين أو البوذيين وغيرهم من الأديان الأخرى، بل بين المسيحيين من مذاهب غير كاثوليكية.
يتفق أغلب المؤرخين حول تاريخ ومصدر كلمة "كلدو وكلدا وكلدان". لكن تاريخ بابل القديم يذكر أنهم جماعة أو طبقة متعلمة، اشتهرت في رَصْد الكواكب والتقويم السنوي وبمعرفة المستقبل حتى إن بعض المؤرخين يؤكد أن كلمة كلدو/كلدا، تعني: المنجم في اللغة الأكادية، وأن لا علاقة لكلدان اليوم بالمنجمين الكلديين الذين سكنوا بابل، والذين كانوا من الآراميين الذين اجتاحوا المنطقة في القرن الثامن قبل الميلاد.

كان الرومان، بعد اندحارهم أمام العرب، ثم أمام المغول، وأخيراً أمام العثمانيين، ساقوا معهم أعداداً من السُّريان، وأسكنوهم في جزيرة قبرص. وفي عام 1445، إثر مجمع فلورنسا، نجح الفاتيكان في شراء بعض مطارنة كنيسة المشرق (النساطرة) في قبرص ليتبعوا الكثلكة. والمعروف أن البعثات الفاتيكانية التبشيرية إلى نينوى وسهولها، كانت قد جلبت من المال ما يكفي لرشوة بعض رؤساء العشائر ورجال الدين النساطرة، لكي يعلنوا انتماءهم إلى الفاتيكان. ولكي يرسخوا الانقسام بين السريان النساطرة الأرثوذكس والنساطرة الكاثوليك، جاؤوا بالتسمية الكلدانية التي باتت التسمية الرسمية للسريان النساطرة المنتمين إلى الفاتيكان. واستغلت الفاتيكان هذه الفرصة، لزرع الانشقاق في كنيسة المشرق. وفي عام 1552م، بعد أن جاء مبشرو الفاتيكان الكاثوليك إلى الشرق لنشر المذهب الكاثوليكي، توجهوا لشمال بلاد الرافدين، ونجحوا في شراء العديد من قادة عشائر السريان النساطرة، ونشر العقيدة الكاثوليكية. وفي سنة 1838م أطلقت الفاتيكان على الكنيسة المنشقة اسم كنيسة بابل، فقط لإبعادها وتَميِّزها من كنيسة المشرق النسطورية، ومع الزمن سادت تسمية الكنيسة الكلدانية على التسميّات الأخرى.

وكما فعل السُّريان النساطرة، هكذا فعل السُّريان الكلدان. فقد سيطرت على عقولهم فكرة أنهم حقاً ينحدرون من أصول بابلية، وهم الكلدان الذين بنوا تلك الحضارة، دون أية دلائل تاريخية. ولقد مر حوالي ستة قرون على انشقاق السريان الكلدان عن السريان النساطرة، وابتعدوا عنهم دينياً وجغرافياً واجتماعياً، وحتى لغوياً.

الحقيقة المرة
يمكن لمجموعة من الناس معاً تشكيل مؤامرة على أساس مجموعة من الأكاذيب حيث أنّهم جميعاً متفقون أن يقولوا القصة الكاذبة نفسها، تماماً كما فعل الإنكليز عندما زَعِموا أنّ السريان النساطرة هم أحفاد الآشوريين القدامى. والحقيقة ليست ما يجعل الناس يشعرون بالارتياح، لسوء الحظ يمكن للأخبار السيئة أن تكون حقيقة. نحن البشر ندمن على تعاطي الخيال عندما لا يرضينا الواقع. فهل سيقتنع من أطلق على نفسه التسمية الآشورية والآرامية والبابلية وتخيل أنه ينحدر من سُلالات تلك الشعوب، أن سريان اليوم هم شعب مُمَيَّز عن باقي شعوب المنطقة وتكون في حقبة زمنية معينة، هي القرون الأربعة الأولى من انتشار المسيحية؟

واقع السريان اليوم يفرض على المثقف السرياني ضرورة عدم التمسك بالانتماء أو الانحدار من الآشوريين والآراميين والبابليين أو العرب، وإنما يترك التاريخ المعقد للأخصائيين، وأن ينطلق، ولو لمرحلة انتقالية، من استعمال الاسم سوريويو للغة والشعب والكنيسة، ليجتمع تحت رايتها كل من يريد إنقاذ ما تبقى من هذا الشعب من الانقراض.

الخطوة الأولى والأهم للتقارب والتفاهم بين طوائف ومؤسسات الشعب في العالم هي أن تبدأ الكنيسة والشعب معاً باستعمال التسمية سوريويو/سوريايا (suryoyo/suryaya) في اللغات الأجنبية للتعبير عن أسم الكنيسة والشعب واللغة مثل:
في اللغة السُّريانية (عامو سوريويو، ليشونو سوريويو، عيتو سوريايتو) وفي اللغة العربية (شـعب سـرياني، لغة سـريانية، كنيسة سريانية) وفي اللغات الأجنبية نضع كلمة سوريويو صفةً قبل الاسم:
In English            En français
Suryoyo people         Les gens de Suryoyo
Suryoyo language         Langue Suryoyo
Suryoyo church         Église de Suryoyo
هل يصبح الحلم حقيقة؟
يؤكد علماء الرياضيات الحسابية أن الفوز في الجائزة الكبرى في "الـ يانصيب" هو واحد من عشرة ملايين، وفقا لعلم الاحتمالات. ولكوني فرد من أبناء هذا الشعب، وعلماني المبدأ، أتوجه إلى قداستكم لأخذ المبادرة إلى قيادة وحل، ربما إحدى أكثر المسائل تعقيداً في العالم، مسألة الشعب السرياني بكل طوائفه، لإنقاذه من الانقراض.

سودرتاليه-السويد في 30/03/2012
نبيل لحدو-باركينو


متصل اخيقر يوخنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4981
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
 رابي نبيل لحدو
شلاما

اذكر ادناه مصادر تاريخية حول الكنيسة الاشورية منذ ١٦٣٨ م  ومما يثبت بجلاء كذب الحاقدين الذين يدعون بان الانكليز  اخترعوا الاسم الاشوري للاشوريين   في  بدايات  الحرب الكونية الاولى واترككم مع المصادر لتصحيح  كتابتكم 

جاء في كتاب( قديم نشر في لندن عام 1628 )، بعنوان
( The grand imposture of the ,now , church of Rome )

ذكر اسم الشعب الاشوري والكنيسة الاشورية ،

والكتاب يتطرق الى طقوس كنيسة روما وعلاقاتها مع بقية الكناءس في العالم المسيحي انذاك حيث يذكر الكاتب اسم الكنيسة الاشورية من ضمن كناءس الشعوب البعيدة عن روما ،

ومن جانبنا ، سوف نكتفى باقتباس بضعة مقاطع من الكتاب التي تتعلق بالكنيسة الاشورية وبما يثبت للقاريء الكريم ان اسم الكنيسة. كان (الكنيسة الاشورية ، )وليس كما يحلو للبعض في الادعاء بان هذا الاسم ( اي الكنيسة الاشورية ) هو حديث العهد استحدث عام ١٩٧٥ من قبل قداسة مار دنخا الراحل ، بل ان الحقيقة هي ان قداستة اعاد الاسم القومي الاشوري للكنيسة

ونبدا اقتباساتنا

اولا ، من مقدمة الكاتب

حيث يقول الكاتب في رسالتة الى امير انكلترا انذاك ، ( ،،،،ان عالم الكناءس المسيحية للشعوب البعيدة يقتصر الى هذة الاسماء العامة ، اليونانيين ، الاشوريين ،الاثيوبيين ، المصريين ،الارمن ، الروس )

Page [unnumbered]

( a world of Chri∣stian Churches of remote Nations, reduced to these Generall appellations, to wit, Grecians, Assy∣rians, Aethiopians, Aegyptians, Armenians, Russians, with diuers other particular Churches, for Time as ancient, for Faith as fundamentall, for Succession as Continuall, and for the Profes∣sion thereof (because daily suffering grieuous pres∣sures and afflictions for the name of Christ) as much, or rather,

الاقتباس الثاني :

ونجد هنا ايضا ان الكاتب يذكر اسم الكنيسة الاشورية من ضمن الكناءس الاخرى

Page 332

And what shall wee say of the After-ages of the Church, wherein wee * haue obserued the Church of the Graecians, Ae?thiopians, Aegyptians,

Assyrians (not to mention, as yet, the Churches of Protestants) Armenians, Russians, and others for extent, more large than Rome; for worship, more pure; for faith, more sound; and for profession thereof, more constant, by sustaining daily iniuries and thraldomes vnder the Mahu?metans, and other Pagan Enemies: all which Churches a?mount

to innumerable numbers of Christian soules; who be?ing, by your Article of The Catholike Romane Church, ex?cluded from your Communion, must accordingly be held to perish euerlastingly

الاقتباس الثالث

وهنا ايضا يذكر اسم الكنيسة الاشورية من ضمن بقية الكناءس ،حيث يقول ان الكنيسة البروتستانية تقف في اتحاد مسيحي مع اليونانيين والمصريين والاسيويين والاشوريين والاثيوبيين

. As for Vnion with the Church Catholike, there is no o?ther difference than this: Protestants (as you haue heard) stand in Christian Vnion with Graecians, Aegyptians, Asians, Assyri?ans, Aethiopians, and all Churches Christian, that haue not o?uerthrowne the fundamentall Articles of faith. Whereas the Romane Church, by Excommunicating all other Christian Churches from her, hath Excommunicated her selfe, and made

Page 361

الاقتباس الرابع

يذكر الكنيسة الاشورية ضمن الكناءس العالمية التي لم تتواصل مع روما.

Page 349

،supposing a Necessity of Names, why aske Yov names? As though the Church of Rome had beene then The Catholike Church, without which there was none then, or be?fore the daies of Luther, who reiected the doctrine of Romish Indulgences, and of Papall Iurisdiction, as well as he: when (as you haue heard) there were, euen since the Apostles times, the Churches of the Grecians, Aethiopians, Aegyptians, Assy?rians, Russians, and indeed a world of faithfull Christians, that wanted not names, who Communicated not with the Church of Rome


غير متصل مغترب انا 2

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 108
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
أستاذ نبيل المحترم
بغض النضر عن الدولة الكلدانية السؤال الأهم ما هو دخل الكلدان الحاليين بتلك الدولة سوى انتحال الاسم؟
الكلدان والآشوريين الحاليين هم اراميون سريان لا علاقة لهم بالكلدان والاشوريون القدماء
ولن يستطيع البطرك ساكو لا غيره ذكر مرة واحدة من تاريخه وبلغته شخص قال إني كلداني أو آشوري، او ذكر لبطرك أو قديس أو طبيب أو مترجم ..إلخ في التاريخ قال  أنه كلداني أو آشوري قبل التسميات الحديثة
والبطرك ساكو نفسه يقول في كتاباته السابقة دائما ان الكلدان هم سريان اراميون سرياني وفي كتابه خلاصة تاريخ الكنيسة الكلدانية سنة 2006 لا يذكر وجود قوم باسم آشوري أو كلداني بداية المسيحية بل آراميون فقط ثم قام سنة 2005 تحت ضغط المتشددين بإضافة كلمت كلن وآشوريين
المسألة ببساطة تشبه قيام رئيسا عشيرتي الطي والجبور العربيتان المشهورتان في كل تاريخهما ووثائقهما بادعاء أحدهم أن عشيرته أكدية والآخر سومرية، وبعد 100 سنة وأكثر يشب أبناء العشيرتين على الاسمين الجديدين والدفاع عنهما مثل ما يفعل الكلدان والآشوريين الحاليين
مع تحياتي

متصل اخيقر يوخنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4981
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
شلاما
ادناه بعض من  مصادر تاريخية عن الاشوريين  بعد اعتناقهم الديانة المسيحية
وبتلك المصادر ندحض كل الاكاذيب والتلفيقات حول الديمومة الاشورية
ادلة تاريخية عن الاشوريين
المسيحيين

اولا

 مما جاء في كتاب ( التحفة الاشورية في احكام اللغة السريانية الجژء الاول بقلم نعمة الله دنو السرياني   ما يلي :
( الى المترعرع السرياني   رايتك حبيبي تخطر بين خمائل اداب العصر تضم الى يديك منها باقة ازهار خلت
منه وردة اللغة السريانية الاريجة التي تحمل شعارها وتفاخر بارومتها فاشفقت الى اضاعتك تلك الدرة اليتمية
 بل الارث ،. ،.،،،،،،لذلك اقدمت على اتحافك بهذة العجالة التمهيدية ،،،، فاقبل عل دراستها باجتهاد وشوق  مستعملا
     
        ذكائك  الاشوري
الوقاد وانا الكفيل  برقيئك ان شاء الله ) انتهى الاقتباس

ثانيا


وثيقة تاريخية بلغتنا حول بطريرك الاثوريين عام 585 م


ادناه صورة من وثيقة تاريخية  نشرها الدكتور افرام يلدز ، بلغتنا الام لسنة ٥٨٥ م ، جاء فيها اسم  بطريرك الاثوريين انذاك ،ولاهميةالموضوع كاثبات تاريخي باستمرارية اسمنا القومي بعد اعتناقنا الديانة المسيحية
واترك القاريء الكريم مع ما اتى به الدكتور افرام يلدز ،،مشكورا

‏Efrem Yildiz

‏MAR ḤENNANA MITRAPOLIṬIS D’ATORAYĒ
ܡܪܝ ܚܢܢܐ ܡܝܛܪܦܘܠܝܛܝܣ ܕܐܬܘܪ̈ܝܐ
‏When I was preparing some exercises in our classical language for this academic year, I reviewed the synod of 31 canons that was held in 585 under the patriarchate of Mar Isho' Yahb I. I share with you the last page of the synod where we can read the signatures of the bishops and archbishops whose metropolis had several dioceses. In the text we can clearly read the archbishop (Metropolitan) of the Assyrians. The dioceses of Nineveh, Nouhadra appear in the text as well. Serve this for those who deny the existence and continuity of the Assyrian people who deserve to be recognized as a people, a nation, with a great legacy and enormous historical-literary wealth that continues to this day.

‏MAR ḤENNANA MITRAPOLIṬIS D’ATORAYĒ
ܡܪܝ ܚܢܢܐ ܡܝܛܪܦܘܠܝܛܝܣ ܕܐܬܘܪ̈ܝܐ
When I was preparing some exercises in our classical language for this academic year, I reviewed the synod of 31 canons that was held in 585 under the patriarchate of Mar Isho' Yahb I. I share with you the last page of the synod where we can read the signatures of the bishops and archbishops whose metropolis had several dioceses. In the text we can clearly read the archbishop (Metropolitan) of the Assyrians. The dioceses of Nineveh, Nouhadra appear in the text as well. Serve this for those who deny the existence and continuity of the Assyrian people who deserve to be recognized as a people, a nation, with a great legacy and enormous historical


ثالثا

كتاب لاتيني قديم يتحدث عن( بطريرك الاشوريين)
حيث جاء في الكتاب ما يلي
ABD-BSU, Patriarch of the Eastern Assyrians 1562
‎بطريرك الاشوريين للكنيسة الشرقية عبد بشو
ABD-BSU، بطريرك الآشوريين (للكنيسة ) الشرقية. المجلس المقدس ترينت، فان المجلس ، وافق على مهنة ورساءل ماركوس انتونيو ، كاردينال اموليلي ،لترسل الى المجلس ترنيت المقدس 1562
‎الترجمة الى الانكليزية
‏ABD-BSU, Patriarch of the Eastern Assyrians. The sacred Council of Trent, the council approve the profession; and letters of Marcus Antonio Cardinal Amulii to send the holy Council of Trent 1562.Page 3

رابعا

يقول المؤرخ ساغز: “إن تدمير الإمبراطورية الآشورية لم يقضي على سكانها. فقد كانوا. مزارعين فلاحين ، وبما أن بلاد آشور تحتوي على بعض أفضل أراضي القمح في الشرق الأدنى ، فإن أحفاد الفلاحين الآشوريين ، بعد ان سمحت لهم الفرصة ، قاموا ، بناء قرى جديدة فوقالمدن القديمة والاستمرار في الحياة الزراعية ، مع تذكر تقاليد المدن السابقة. وبعد سبعة أو ثمانية قرون وتقلبات مختلفة ، أصبح هؤلاءالناس مسيحيين “.
كما توصل علماء الاشوريات ، آخرين مثل سيمو باربولا ، وروبرت ديغز ، وجورجي تسيريتيلي ، وعلماء إيران مثل ريتشارد نيلسون فري إلىنفس النتيجة. ويقدم الآشوريون بعد سقوط نينوى أدلة تاريخية وأثرية لتوثيق هذه الحقائق. يقدم معلومات عن بقاء الآشوريين القدماء بعدسقوطهم في مدن آشور والحضر ونينوى وحران وغيرها من الأماكن. تشير الأدلة إلى أن بعض جوانب الديانة والثقافة الآشورية القديمة قدنجت في العصر المسيحي بين أحفادهم

خامسا

عن الكنيسة الاشورية في القرن الثالث في تركيا ،،نقرا الاتي ،
تاريخ وأهمية كنيسة مريم العذراء الآشورية الأرثوذكسية
يعود تاريخ كنيسة مريم العذراء الآشورية الأرثوذكسية إلى القرن الثالث في جنوب شرق تركيا في مدينة ديار بكر ، حيث ظلت كنيسةالقديسة مريم علامة بارزة في التاريخ والتقاليد والثقافة السريانية. على مر السنين ، احتوت كنيسة ديار بكر على مؤلفات قيمة وكتب وصوروحتى قطعة من خشب من الصليب صلب عليها المسيح.
قبل تسمية هذه المدينة باسم ديار بكر ، كانت تسمى أميدا ، والتي تشهد باللغة السريانية على حقيقة أنها كانت ذات يوم مقر بطريركأنطاكية للسريان الأرثوذكس. ومن المعروف أيضًا أن خمسة بطاركة وقديسين قد دفنوا في قسم مار يعقوب بالكنيسة

سادسا

كتاب تاريخي نشر سنة 1628 ، حول الاشوريين وكنيستهم
بعنوان
‏( The grand imposture of the ,now , church of Rome )
ذكر اسم الشعب الاشوري والكنيسة الاشورية ،
والكتاب يتطرق الى طقوس كنيسة روما وعلاقاتها مع بقية الكناءس في العالم المسيحي انذاك حيث يذكر الكاتب اسم الكنيسة الاشورية من ضمن كناءس الشعوب البعيدة عن روما ،
ومن جانبنا ، سوف نكتفى باقتباس بضعة مقاطع من الكتاب التي تتعلق بالكنيسة الاشورية وبما يثبت للقاريء الكريم ان اسم الكنيسة. كان (الكنيسة الاشورية ، )وليس كما يحلو للبعض في الادعاء بان هذا الاسم ( اي الكنيسة الاشورية ) هو حديث العهد استحدث عام ١٩٧٥ من قبل قداسة مار دنخا الراحل ، بل ان الحقيقة هي ان قداستة اعاد الاسم القومي الاشوري للكنيسة
ونبدا اقتباساتنا
اولا ، من مقدمة الكاتب
حيث يقول الكاتب في رسالتة الى امير انكلترا انذاك ، ( ،،،،ان عالم الكناءس المسيحية للشعوب البعيدة يقتصر الى هذة الاسماء العامة ، اليونانيين ، الاشوريين ،الاثيوبيين ، المصريين ،الارمن ، الروس )
‏Page [unnumbered]
‏( a world of Chri∣stian Churches of remote Nations, reduced to these Generall appellations, to wit, Grecians, Assy∣rians, Aethiopians, Aegyptians, Armenians, Russians, with diuers other particular Churches, for Time as ancient, for Faith as fundamentall, for Succession as Continuall, and for the Profes∣sion thereof (because daily suffering grieuous pres∣sures and afflictions for the name of Christ) as much, or rather,
الاقتباس الثاني :
ونجد هنا ايضا ان الكاتب يذكر اسم الكنيسة الاشورية من ضمن الكناءس الاخرى

‏Page 332
‏And what shall wee say of the After-ages of the Church, wherein wee * haue obserued the Church of the Graecians, Ae?thiopians, Aegyptians,
‏Assyrians (not to mention, as yet, the Churches of Protestants) Armenians, Russians, and others for extent, more large than Rome; for worship, more pure; for faith, more sound; and for profession thereof, more constant, by sustaining daily iniuries and thraldomes vnder the Mahu?metans, and other Pagan Enemies: all which Churches a?mount
‏to innumerable numbers of Christian soules; who be?ing, by your Article of The Catholike Romane Church, ex?cluded from your Communion, must accordingly be held to perish euerlastingly
الاقتباس الثالث
وهنا ايضا يذكر اسم الكنيسة الاشورية من ضمن بقية الكناءس ،حيث يقول ان الكنيسة البروتستانية تقف في اتحاد مسيحي مع اليونانيين والمصريين والاسيويين والاشوريين والاثيوبيين
‏. As for Vnion with the Church Catholike, there is no o?ther difference than this: Protestants (as you haue heard) stand in Christian Vnion with Graecians, Aegyptians, Asians, Assyri?ans, Aethiopians, and all Churches Christian, that haue not o?uerthrowne the fundamentall Articles of faith. Whereas the Romane Church, by Excommunicating all other Christian Churches from her, hath Excommunicated her selfe, and made
‏Page 361
الاقتباس الرابع
يذكر الكنيسة الاشورية ضمن الكناءس العالمية التي لم تتواصل مع روما.
‏Page 349
‏،supposing a Necessity of Names, why aske Yov names? As though the Church of Rome had beene then The Catholike Church, without which there was none then, or be?fore the daies of Luther, who reiected the doctrine of Romish Indulgences, and of Papall Iurisdiction, as well as he: when (as you haue heard) there were, euen since the Apostles times, the Churches of the Grecians, Aethiopians, Aegyptians, Assy?rians, Russians, and indeed a world of faithfull Christians, that wanted not names, who Communicated not with the Church of Rome

سابعا


من كتاب طه باقر ( الاشوريون بعد سقوط نينوى  )

من كتاب  طه باقر  ( مقدمة في تاريخ الخضارات القديمة ،الجزء الاول ،الوجيز في تاريخ حضارة وادي الرافدين )

الاشوريون  ورثاء العصور ،

( ثمة ميزة تفردت بها الحضارة الاشورية استتبعت اتساع الفتوح الاشورية ، فان الثقافة الاشورية الى جانب صلتها بالحضارة الام ، السوريةىوالبابلية اثرت وتاثرت بدورها بثقافات شعوب اخرى كثيرة اتصل بها الاشوريون عن طريق الحرب والسلم بحيث يصح ان يطلق على الاشوريين ، ورثاء العصور ،وكانت اتصالات الاشوريين الواسعة عاملا مهما في التقاء الثقافات والخضارات المختلفة واختلاطها ) ص٥٨٥

وعن تفرق الاشوريون بعد سقوط نينوى ،نقرا الاتي

( والاشوريون حتى من بعد سقوطهم السياسي وزوال دولتهم تفرقوا واختلطوا بالشعوب المجاورة ،فاستخدم الفرس الاخينيون الكثير من اصحاب الحرف والمهن والفنانيين الاشوريين في تشييد مدنهم وتجميل قصورهم فاستمر الكثير من تراث الحضارة الاشورية ،واخذت عنهم الاقوام الاخرى عناصر مهمة من النظم العسكرية والادارية والسياسية ، ولعل ابرز من اخذ عنهم الدولة البابلية الاخيرة ،اي سلالة نبو بولاصر وابنه نبوخذنصر ،واقتبست الامبراطورية الفارسية الاخمينية الشيء الكثير من التنظيمات الادارية والعسكرية ويجدر ان نذكر بهذا الصدد اتصال الاشوريين في عهد امبراطوريتهم. الاخيرة بالاغريق ولا سيما الايونيين منهم منذ زمن سنحاريب ) ص٥٨٥

ثامنا

من كتاب after Saturday comes Sunday  ،بعد السبت ياتي الاحد


جاء في الصفحة الثانية ما يلي ( وبحلول نهاية القرن الثاني ، كان للكنيسة في مدينة إديسا أربعة أناجيل باللغة الآرامية وكانت تنشر المسيحية شرقًا عبر الإمبراطورية الفارسية. في حوالي عام 280 ميلادية ، أسست كنيسة المشرق الأشورية مقرها الرئيسي في العاصمة السلوقية ، 32 كلم جنوب شرق بغداد المعاصرة)


‏After Saturday Comes Sunday: Understanding the Christian Crisis in ...
‏https://books.google.ca › books

‏Elizabeth Kendal · 2016 · Religion
‏By the end of the second century, the church in Edessa had four Gospels in Aramaic and was spreading Christianity east through the Persian Empire. In around AD 280, the Assyrian Church of the East established its headquarter at the metropolitan seat of Seleucia ,32km southeast of modern - day Baghdad

تاسعا

ن ، موقع مجلس الكناءس العالمي ،
نقرا ان لكنيسة الاشورية كانت ممثلة في مجلس نيقية في عام 325 م
نترجم بايجاز (
كانت الكنيسة الآشورية ممثلة في مجلس نيقية في 325. حول قانون الايمان المسيحي لكناءس العالم . وفيما  يتعلق بتدريس نسطور ، تؤكد كنيسة المشرق أن يسوع المسيح هو ابن الله وابن الإنسان ،،،،،،،وان جميع وثائق الكنيسة باللغة الآرامية ، ،،،،،،. وتشمل الطقوس المقدسة لكنيسة المشرق طقس ما قبل 431 من أدي وماري ، بالإضافة إلى نصوص أخرى



‏The Assyrian Church was represented at the Council of Nicea in 325. The Nicene Creed is the universally received faith of the church. With regard to the teaching of Nestorius, the Church of the East maintains that Jesus Christ is Son of God and Son of Man, two qnome united in one Sonship. All the documents of the church are in Aramaic, utilizing the Nestorian Syriac script. The sacred rites of the Church of the East include the pre-431 rite of Addai and Mari, together with other texts.

ونقرا ايضا :

. في عام 280 ، تم تنظيم كنيسة المشرق رسمياً تحت كاثوليكوس-البطريرك مار بابا بار  جاججاي من سلوسيا-سيسفون ، وفي عام 410  تبراءت  من كل اشكال الخضوع  لاسقف انطاكيا  ،،كما اثمرت  نشاطات  الكنيسة الشرقية ولادة  مجتمعات مسيحية مزدهرة في ما يعرف الآن بأفغانستان وجنوب ووسط اسيا
 
‏. In 280, the Church of the East was officially organized under the Catholicos-Patriarch Mar Papa bar Gaggai of Seleucia-Ctesiphon, and in 410 it renounced all subjection to the see of Antioch. The eastward movement of the church saw Christian communities flourishing in what is now Afghanistan and south-central Asia.

‏https://www.oikoumene.org/en/member-churches/holy-apostolic-catholic-assyrian-church-of-the-east

المصدر العاشر
 
: من كتاب
‏Church schism and corruption
(انشقاق الكنيسة والفساد
في الصفحة 220 (مؤسسي اللاهوت الآشوري من طرسوس وثيودور ، الذي علم  في أنطاكية ،
التعليل اللاهوتي للكنيسة الاشورية والذي كان مكتوبا من قبل باباي البارع  551-628)
،،، ومن الواضح أنه مختلف عن اتهامات العقاءدية  الموجهة  إلى  نسطورس ، وان كتابه  الذي يدعي كتاب الوحدة كان انجازه  الاساسي في اللاهوت


‏( church schism and corruption
‏page 220 ( the founders of assyrian theology of tarsus and theodore , who taught at antioch ,
‏the normative christology of the assyrian church was writen by babai the great 551-628 )
‏and it is clearly different from the accusations of dualism directed toword nestorius ,his main christological work is called the book of union



""""""""""""""""""""""""
المصدر الحادي عشر

كشف البروفيسور امير حراق  ،استاذ اللغة السريانية في جامعة تورنتو ، في محاضرة له May2019 ،عن نقش على الحجر باللغةالسريانية، على لسان مطران الكنيسة الارثوذكسية السريانية في سنة ١٧٣٩ ، سمى دير مار بهنام ( الدير الاشوري لمار بهنام  المجيد ،في قرية  خوديدا  ) الرابط اسفل المقال
ومن اجل الاستفادة من معلومات اكاديمية حول لغتنا نقتبس الفقرات التالية من مقال له بعنوان اللغة الارامية ولهجتها السريانية ،
‏http://bakhdida.ca/AmirHarrak/HarrakAL.pdf



المصدر الثاني عشر

في قاموس كلاسيكي باللغة الانكليزية طبع في لندن عام ١٨٢٣ ،جاء في صفحة 107 ما يلي :
‏(The Assyrians often called Syrian and the Syrians Assyrians )
والترجمة الى العربية تكون :
غالبا ما يتسمى الاشوريون بالسريان والسريان اشوريون
وهذا المفهوم التاريخي يثبت بجلاء باننا شعب واحد اطلقت علينا عدة تسميات عبر الزمان
وخاصة من قبل اليونانيين الذين غزوا المنطقة
وللراغب بالحصول على الكتاب ادناه هو العنوان
‏https://archive.org/details/classicaldiction00lemp

المصدر الثالث عشر


موءرخو الكتاب المقدس ( مسيحيو العراق هم من بقايا الاشوريين )
كلما تعمقنا في بحثنا عن اصالة اشوريتنا ،،نزداد ثقة وايمان بعمق وجودنا واصالة انتسابنا كاشوريين اصحاب هذةالارض المقدسة
ولعل من اهم ما يثبت اصالتنا التاريخية هو شهادة من ذوي التخصص في التاريخ والكتاب المقدس اليهودي ،حيث نقرامن موقع ،،الكتابالمقدس الاسراءيلي،،، بان المسيحيون في الوطن في وقتنا الحاضر هم احفاد الاشوريين الاصلاء  الوطنيين اصحاب الارض الشرعيين الذيناعتنقوا المسيحية
وبهذة الشهادة من ذوي الشان والعلاقة بتاريخ اخواننا اليهود تبطل كل الادعاءات المسمومة والكاذبة التي يروج لهاالحاقدون حيث نجد اناليهود بانفسهم يوءيدون باننا كمسيحيوا اليوم ، نحن احفاد الاشوريين
والذين يفبركون الاكاذيب ان كانت لهم حجة او ادلة تثبت خطا ما جاء به هذا الموقع الاسراءيلي ان يكتبوا لهم ويشرحون حججهم
واذا عجزوا عن ذلك فليحترموا انفسهم ويسكتوا ،ونحن شهود لما تاتي به الايام
وادناه النص حول ما جاء في موقع الكتاب المقدس  اليهودي
‏The region of Assyria fell under the successive control of the Median Empire, the Achaemenid Empire, the Macedonian Empire, the Seleucid Empire, the Parthian Empire, the Roman Empire, and the Sasanian Empire. The Arab Islamic Conquest in the mid-seventh century finally dissolved Assyria (Assuristan) as a single entity, after which the remnants of the Assyrian people (by now Christians) gradually became an ethnic, linguistic, cultural and religious minority in the Assyrian homeland, surviving there to this day as an indigenous people of the region.
‏Read more at https://theisraelbible.com/glossary/ashur/#du1hBDExqQwGSmzK.99
يقول النص ( تعاقبت عدة امبراطوريات في السيطرة على اقليم اشور، الامبراطورية الميدية ثم الامبراطورية الاخمينية،ثم الامبراطوريةالاغريقية ثم الامبراطورية السلوقية ثم الامبراطورية الفارسية ثم الامبراطورية الرومانية ثم الامبراطورية  الساسانية ،
والعرب المسلمون الذين غزوا البلاد في منتصف القرن السابع الميلادي اذابوا او انهوا وجود اشور ،اشورستان
وبعد ذلك فالباقون من الشعب الاشوري والذين هم الان المسيحيون ، ،تدريجيا اصبحوا ، عرقيا ، لغويا ،ثقافيا ،ودينيا ،اقلية في الوطنالاشوري ، و الباقون هناك الى يومنا هذا كشعب اصيل للمنطقة )

المصدر الرابع عشر

الاسم الاشوري استعمل في القرن السادس الميلادي
‏The use of the term “Assyrian” for “Aramaean” is even found in the sixth century AD when the Talmudic rabbis speak of their Aramaic alphabet as “Ashuri
‏https://www.geopolitica.ru/en/article/how-persia-created-judaism-persian-and-jewish-religion

المصدر الخامس عشر

في المراسلة بين  ملك جورجيا  والبطريرك الاشوري سنة ،١٧٦٩-١٧٧٠ م ، يعرف الملك شعب مار شمعون بالاشوريين
‏who live in the Soviet Union call themselves Assyrians and their mother tongue Assyrian, an appellation which occurs in the 18th century Georgian documents”. More recently, Tseretely specifically refers to some correspondence between the Georgian King Irakli II and Mar Shimun in the years 1769 and 1770 in which Mar Shimun refers to himself as the “ Assyrian Catholicos” and the King identifies Mar Shimun’s people as “Assyrians.”8 The above documents are significant because they imply that the appellation “Assyrian” was in circulation before the British missionaries arrived in the region and that they were not the first to use the name Assyrian in connection with the Christians of the Church of the East. In reference to the significance of Tsereteli’s documentation, Heinrichs writes: “There is, however, one suggestive indication that the idea of Assyrianism may have a slightly longer history than hitherto assumed: according to Tsereteli....”9


‏of the split in the Church of the East in 1552. Then it further dwells on the subject as follows: “Under Pope Julius III (1549-55), certain of the Nestorian Chaldeans refused to obey the ‘Patriarch at Babylon’ and came into communion with the Catholic Church. The Pope appointed for them, as they petitioned, a patriarch they had chosen named Simeon Sulaka, a monk of the Order of S. Pacomius. Sulaka went back to his people with the pallium of a patriarch and the title of “Patriarch of the Eastern Assyrians.”


‏http://www.jaas.org/edocs/v14n1/e3.pdf

االمصدر  السادس عشر

من كتاب الخودر ا بلغتنا  وترجمة رابي جورج
ايشو

تقول ( هذه ترتيلة مُترجمة من كتاب الخوذرا ليوم الأربعاء من صلوات باعوث نينوى. لا نعرف متى تم تأليفها بالتحديد، لكن من المرجح ان تكون في أواخر القرن الثامن او التاسع للميلاد. العجيب في الامر، ان المؤلف لم يذكر (الشعب السرياني او الارامي في هذه الترتيلة). غير انه يذكر الشعب البابلي والاشوري ويربط رئاسة كنيسة المشرق بهما) انتهى الاقتباس
تشكر على هذة الشهادة التاريخية من كتاب الخوذار المقدس المعمول به في كناءسنا حيث جاء فيه ذكر اسمنا كاشوريين
( . يا رب، تقبل طلبة البابليين والاشوريين؛)


المصدر السابع عشر
وعن نهاية الاراميين بذوبانهم في الشعوب الاشورية والامورية نقرا :


( ومن الثابت أن آخر الممالك الآرامية كانت مملكة"بيت عدنى"  ٧٩٠  - ٧٤٣  ق.م وكــــان آخر حكامهم أشوريآ وهو"شامشى – أيلو" *٤٥  من عام٧٨٠ - ٧٤٣ ق.م ، وكان يحكم بدون شـــك من طرف"تغلاتفلاسر" الأشورى الثالث *٤٦  .
وهكذا كان الذوبان فى الشعوب الأشورية والأمورية هو المآل الذى آلت إليه الأمة الآرامـــــــــية صاحبة"دمشق"حتى سميت منطقتهم بإسم"أشوريا"والتى تحولت مع الزمن لتصبح "سوريا" الحالية) انتهى الاقتباس


‏http://biblicalg2.blogspot.com/2013/11/blog-post_4491.html

غير متصل سامي ديشو

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 941
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رابي أحيقر

لو تأتي ب ١٠٠ مصدر موثوق لاثبات ما تقول، الجماعة لن يقتنعوا، لان تفكيرهم باتجاه واحد  وهو: لا كلدان ولا آشوريون، جميعنا سريان-اراميون الذين لم يمتلكوا لا دولة ولا امبراطورية، عكس الاشورين والكلدان، أصحاب الامبراطوريات. فماذا حل بالكلدان والاشوريين أخي لحدو، تبخّروا أو ماذا ...

سامي ديشو - استراليا

متصل اخيقر يوخنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4981
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رابي سام ديشو
شلاما

ان استمرارهم  في العناد السياسي  للانصياع الى قول الحق لمًا ناتي  به وغيرنا من الاقلام من مصادر تاريخية تثبت خطأ ما ذهبوا اليه وتعديل نظرتهم واعترافهم بالفشل  ليس الا عمل صبياني مضحك  وهذا ما يلاحظه القراء الكرام حيث اصبحت بضاعتهم مجرد اوراق صفراء نتنة ومزعجة ومما يثبت عجزهم في مقارعة الجديد من المصادر الاكاديمية المحترمة التي تثبت بحلاء التواصل القومي الاشوريين
واعتقد ان التواصل القومي الاشوري هو بنفس الوقت يثبت التواصل الكلداني لاننا اصبحنا كيان واحدا بعد اعتناق المسيحية فلا يمكن الفصل بينهم حسب اعتقادي الشخصي
استاذي الكريم
قريبا سوف انشر الجزء الثاني من مصادر اكاديمية ومحترمة حول اللغة السريانية وستجد معلومات مهمة تفند
الكثير مما يروجون له
رابي
ولكي لا تبقي حسرة في قلوبهم او حجة بعدم وجود نصوص بلغتنا الام السورث عن تاريخنا الاشوري
يرجى الاطلاع عل مصادر بلغتنا من جهد بعض من الباحثين الاشوريين كنت قد نشرتها سابقا
وسوف اكتب الرابط فيما بعد
رابي
اننا ننظر باحترام ومحبة لاخواننا السريان ونعتقد ان تلك المجموعة الخماسية  ليسوا الا شخص واحد او مرددين له
ولا يمثلون الا انفسهم واعتقد بانه ليس لهم الحق في التعبير عن كل السريان فهناك اعداد كبيرة من اخواننا السريان
لا يؤيدونهم كما اعتقد
ان ما يثير استغرابنا انً بعض اقلامنا  يروجون لبعض تلك الاخطاء التي يتباهي بها الطرف الاخر
لذلك وجدت انه من الافضل التذكير بالحقائق الجديدة لاثبات التواصل القومي الاشوري
تقبل تحياتي  وايامكم سعيدة مسبقا
 








 

متصل اخيقر يوخنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4981
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رابي

شلاما
حول الكتب بلغتنا السورث عن التواصل القومي الاشوري المسيحي  يرجي الاطلاع
https://ankawa.com/forum/index.php/topic,918280.0.html

غير متصل مغترب انا 2

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 108
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
السيد نبيل بركينو المحترم
هل تعلم أن البطرك ساكو إلى سنة 2015م كان سريانياً ويدرج خارطة مواطن السريان، ويقول الباحث موفق نيسكو في مقال له اليوم في الحوار المتمدن بعنوان (البطرك ساكو مجدداً: الكلدان والآشوريون أصلهم يهودٌ، لا عراقيون)
أن البطرك ساكو إلى سنة 2015م كان يقول:  أصلنا آراميين-سريان، واسم السريان يشمل الكلدان والآشوريين والموارنة، وآشور هي موطن الآراميين، وللتأكيد يُدرج خارطة باسم مواطن السريان من بلاد فارس إلى البحر المتوسط ومن تركيا إلى الجزيرة العربية والخليج، ويقول: إن كنيسته سُمِّيت السريانية، وهي تسمية موغلة في القدم، ولغته هي سريانية الرها، والقول إنها لغة بابل وآشور هو خطأ علمي جسيم، والرها مملكة مسيحية-سريانية أعطت نخبة من المفكرين لكنيسة السريان المشارقة، وعلماء ولاهوتي كنيسته هم السريان الشرقيون وأقاموا مراكز علمية وحضارية، ونرساي أبرز وجوه الفكر السرياني الشرقي، وفي 26/8/2015م قال البطرك ساكو: إن جميع طقوس كنيستنا هي سريانية شرقية، وألَّف كتاب، آباؤنا السريان، كتب عليه: عودوا إلى جذوركم واشربوا الماء من ينابيعكم، وقدَّم لكتاب موريس (القديسون السريان) ضم كل قديسي كنسيته، وأول اسم فيه هو سلف البطرك ساكو الجاثليق آبا +552م، وص87 يُسَمِّي موريس أسلافك (البطاركة السريان الشرقيين) لا كلداناً ولا آشوريين، والبطرك ساكو اقترح اسم سورَايَا (سريان) أو آراميين (لا كلداناً ولا آشوريين) لتوحيد اسم السريان والآشوريين والكلدان وفي كلامه في مجمع 2007م، و 21 كانون ثاني 2015م قال: ألا يكفي خمسمئة سنة (من 1553م) لتكون لنا هوية؟، أليس هذا اعتراف من البطرك ساكو أن اسم الكلدان منذ 500 سنة فقط، فكيف يريد ربط تاريخه الآن مع الكلدان القدماء؟. (ساكو، خلاصة تاريخ الكنيسة الكلدانية، ص4-5، 24، 41. 48-49، وأعمال المؤتمر الثامن للتراث السرياني 2003م، ص، 113 وجذورنا ص)، وكنسياً عن علاقة كنيسته بأنطاكية، فهو مثل كل آبائه الذين قالوا إن أنطاكية هي الأم، ونحن تلاميذ آباؤنا، ونحن ورثتها، حيث قال: إن كنيسة المشرق وريثة كرسي أنطاكية (مجلة بين النهرين، 24، 1995-1996م، ص264).[/size]

هل تعتقد إن من لم يسمع بأمتك ودولتك السوريانية في التاريخ إنسان صاحي ويستحق النقاش؟؟ وهل تعلم أن هؤلاء المتكلدنين والمتأشورين عدا بلدهم العراق الذي سموه سوريا باريتا أي الخارجية سموا كل بلاد فارس، بلاد فارس السريانية؟؟


وهل تعلم أن أدي شير يدرج خارطة بلاد السريان لا آشوريين ولا كلدان


للمزيد عن الامة والامبراطورية السريانية في التاريخ بالوثائق والخرائط والآثار راجع
ردود 11-30-34-42048-53-58-111