الاستاذ والصديق لطيف سياوش
تحيه طيبه
في الذكريات وجهان, المؤلم والمفرح, كلاهمارافدان يرفدان الفكر بما يجمّل ويزين حاضر اليوم والآت بعده.
انا كنت في السبعينات دائم التردد الى نادي بابل الكلداني , فهو الاخر كان يدير نشاطات وفعاليات فنيه وثقافيه ضمت العديد من مهرة الفكر والفن والثقافه , وابن العم لطيف بولا كان احد اولئك الفرسان.
شكرا لكم
وتقبلوا خالص تحياتي