المحرر موضوع: دعوة: الى أصحاب الغِبطة في المجمعين المقدسين لكنسية المشرق الآشورية والكنيسة الشرقية القديمة  (زيارة 2586 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل سامي هاويل

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 365
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
دعوة: الى أصحاب الغِبطة في المجمعين المقدسين لكنسية المشرق الآشورية والكنيسة الشرقية القديمة

سامي هاويل
14- 4 -2021


    لست ضليعا بما فيه الكفاية في أمور اللاهوت وتفسير الكتاب المقدس ونبوءاته ولكنني، أعتقد أن الرب يوحي لكم ويدعوكم، فهل ستستجيبون لدعوته؟. حضراتكم لا تفوتون فرصة إلا وأنتم تستشهدون بأقواله، وتدرون النصح على أبناء رعياتكم للتحلي بالصدق، والأيمان، والسير في رِكاب الأباء المؤمنين، ونبذ الضغينة، والتحلي بالحكمة، والمغفرة، والتواضع، والتسامح، كلها ميزات بناءة لا أعتراض لنا عليها، بل نحن نؤيدها بقوة، كونها لا تلعب دوراً ريادياً في ترسيخ الأيمان المسيحي فحسب، بل تعمل هذه الخِصال الثمينة على بناء شخصية الإنسان ليكون سويّاً وفعالا بشكل أيجابي داخل المجتمعات، كما إنها تتلاقى مع ثقافات المجتمعات الراقية المواكبة لمسيرة التطور اليوم، وعبر الزمن القادم. أنتم مشكورون على هذه النصح والحكم ولكن!، المؤمنين وإن لم يَبُح الكثيرين منهم علناً، ولكنهم في أعماق ذواتهم  ينتظرون منكم لتكونوا القدوة في التطبيق.

  منذ أكثر من ألف وخمسمائة سنة وكنيسة المشرق في أنقسام، وتشتت، وتشرذم، وضياع ولازالت، طوال هذه القرون لم يشهد التاريخ حالة وحدة والتئام واحدة بين أجزاء هذه الكنيسة، وفي كل أنشقاق تفتحت  وتتفتح جروح جديدة عميقة في جسد الأمة الآشورية المنهكة، وتنزف بشدة كنيسة المسيح، ولكن هذا الشعب المضحي والشجاع رغم كل المحن والكوارث التي ألمت بوجوده وكينونته طوال القرون الماضية، ظل صادقاً في أيمانه ومخلصاً لقياداته الروحية، ومطيعاً لها، رغم الهفوات والكبوات الكثيرة التي وقعت فيها هذه القيادات وأنعكاساتها المأساوية عليه، تُرى ألا يستحق اليوم هذا الشعب المنكوب، وفي هذه الظروف القاهرة من تاريخه أن تُدخلوا الفرحة في قلوب أبناءه  وترسموا الأبتسامة على وجوههم المتعبة وتزرعوا الأمل في نفوسهم من جديد؟، بأعتقادي أنه واجب مقدس يقع على عاتقكم وهو من أولى أولوياتكم.

   نعم! الرب الذي تستشهدون بأقواله يوحي لكم اليوم ويمنحكم الفرصة، ويدعوكم للوحدة، ويضعكم أمام أختبار لتثبتوا قدراتكم وصدق نواياكم وجدارتكم في قيادة كنيسته، أيام قلائل وسينعقد المجمع المقدس لكنيسة المشرق الآشورية، على إثر أستقالة قداسة البطريرك مار كوركيس صليوا بسبب ظروفه الصحية التي حالت دون أن يكمل مسيرته الروحية، وفي ذات الوقت تطرق مسامعنا هذه الأثناء أخبار محزنة عن تدهور صحة قداسة البطريرك مار أدي الثاني، (منحهم الله كليهما الصحة وطول العمر) ، وبهذا فقد أصبح منصب البطريرك في كلتا الكنيستين فعلياً شاغراً.

   في العقود الماضية سنحت الفرص عندما غاب أحد بطاركة الكنيستين، وما أن حدث ذلك حتى لجىء المخلصون على الفور إليكم يدعونكم للوحدة معلقين عليكم الآمال، وكلما أنعقد مجمعكم المقدس حبس الشعب أنفاسه منتظراً بشغف القرارات التي ستصدر عنه، ولكن! في كل مرة خاب ضنه،  وتبددت أحلامه، وذهبت آماله أدراج الرياح.

   تُرى ما هي المعوقات اليوم التي تحول دون أن ينعقد مجمع موحد لكلتا الكنيستين، يختاروا فيه بطريركاً جديداً يوحد الشقين؟ لا يوجد لاهوتياً وعقائدياً وتاريخياً ورعوياً وحتى عرقياً سبب واحد مقنع يجعلكم لا تُقدِمون على هذه الخطوة، إن كان هناك خلافات جانبية أخرى بين الأكليروس فهذا يحدث بين المطارنة والكهنة في كل من الكنيستين، حتى كادت تنشق كنائس جديدة من كلتيهما، أي ليس هناك من جديد سيطرأ عليكم، فبإمكانكم مواجهة وحلحلة الخلافات ومعالجتها وأنتم متوحدين في كنيسة واحدة، ووحدتكم حتما ستمنحكم المزيد من القوة والعزم والدعم.

أعزائنا أصحاب الغبطة الأجلاء:
    ليس أمراً صعباً مناله، ولا يحتاج الى الكثير من الجهد، فقط يحتاح الى "المحبة" هذه الصخرة القوية التي بنى عليها المسيح كل ركائز الأيمان وأنتم الأدرى.

   جربوا الوحدة! ألا تتوقون للتنعم بها؟ تذوقوا طعم الأنتصار وتأكدوا إنكم لن تخسروا شيء، ألن تشعروا بالفخر والغبطة وتعم الفرحة بينكم وأنتم تحققون رغبة السيد المسيح؟ ألن يزيد إقدامكم على هذا العمل من أحترامكم أمام أبناء الكنيستين، وأمام العالم أجمع؟ ألن تجعلكم هذه الخطوة خير قدوة للجميع؟  ترى ما هو أعظم من هذا لتحققوه وتدخلوا به التاريخ؟ ما الذي يمنعكم؟ إنها فرصة، وفرصة ثمينة جداً لم تحضى بها القيادات الروحية على مر الزمن، ربما لن تصادفكم مرة أخرى. أما إذا لم تكترثوا لها فثقوا أن مقامكم سيقل أمام أتباعكم وتهتز ثقتهم بكم حتى لو لم يبوحوا لكم بذلك علناً، وهكذا سوف تتأزم الأمور رويداً رويداً، وتضعف الكنيسة وتتشتت الرعية، بالنهاية عليكم أنتم وبحكم موقعكم تقع المسؤولية المباشرة.

   تأكدوا إنها ستكون خطوة تتباركون بها، لأنكم ستكونوا أول من عقد مجمع مقدس يحقق الوحدة بدلا من الفرقة طوال قرون عديدة مضت،  وبالتأكيد سوف تُشجع هذه التجربة لخُطى تالية جريئة صوب تحقيق الوحدة الشاملة مع باقي فروع كنيسة المشرق ( الكنيسة الكلدانية والكنيسة السريانية)، ليلتئم بعد زمن طويل جسد هذه الكنيسة العريقة وتعود الى سابق عهدها. 


غير متصل oshana47

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1118
    • مشاهدة الملف الشخصي
السيد سامي هاويل مع كل الآحترام
اقول لو أن اعتبر كلامي المكتوب هنا قاسي نوعا ما ، لكن طلبي اضمه مع اقتراحك الحكيم وكما طالبت سابقا ، اطالب الشعب الاشوري الخاضع لهاتين الكنيستين المطالبة معا بروح ايماني واحد مشيرين الي رجال الدين من كلا الكنيستين ويوصلون صوتهم بصوت واحد نحن شعب هاتين الكنيستين بفضكم قسمت سابقا وبفضلنا اليوم توحد ، عليكم اليوم قبول طلبنا التوحيدي ونحن معكم الي الاخرى لاننا اعضاء هاتين الكنسيتين المنقسمتين وانتم اليوم كخدم لها نطالبكم التوحيد لان زمن العدو العشائرية قد انتهى ولم يعد الي يوم القيامة .
اوشانا يوخنا    14 / 4 / 2021

غير متصل مغترب انا 2

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 108
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
]وبالتأكيد سوف تُشجع هذه التجربة لخُطى تالية جريئة صوب تحقيق الوحدة الشاملة مع باقي فروع كنيسة المشرق ( الكنيسة الكلدانية والكنيسة السريانية)، ليلتئم بعد زمن طويل جسد هذه الكنيسة العريقة وتعود الى سابق عهدها
رحم الله امري عرف قدر نفسه
والله انت فطحل في التاريخ وبسبب وجود فطاحلة مثلك فإن كنيستكم وصلت لما هي عليه
 كنيسة المشرق بشقيها المتـاشور والمتكلدن هي كنيسة انطاكية سُريانية أو سوريانية التي أسسها مار بطرس الأنطاكي السرياني لا آشوري ولا كلداني
وإلى سنة 497 عندما اعتنقت كنيسة المشرق الهرطقة النسطورية كان اسم بطريرك أنطاكية يقرأ في القداس قبل جاثليق المشرق وراجع كوركيس الاربيلي سنة 945م وكنبيسة المشرق ليست رسولية إنما تستمد رسوليتها من أنطاكية السورية أو السُريانية كما يقول يوحنا فنكاي سنة 686م 
ومصطلح الوحدة يطلق بين كنائس متكافئة أمَّا في حالة كنيسة المشرق مع الكنيسة السريانية لا ينطبق مصطلح الوحدة بل مصطلح خضوع وعودة الفرع للاصل (ليس على شكلة الكويت) وبشرط  رفض الهرطقة النسطورية من قبل المتأشورين (ملاحظة عدد مطارنة التابعين لبطرك أنطاكية السرياني حوالي 85 مطران وعندما يعقد سينودس فعدد المطارنة الغائبين لاسباب مختلفة هو بعدد مطارنة كنيسة المشرق)
والان قدم طلب 5 مطارنة ألمان و50 كاهناً ورعيتهم بحدود مليون للانضمام الى الكنيسة السريانية أي بعدد المتاشورين والمتكلدنين


وقبل سنوات انظم حوالي مليون غواتيمالي ب612 كنيسة وحوالي100 كاهن الى كنيسة السريان واستحدثت ابرشية جديدة

بالله عليك يا سامي هل تقبل ان تقارن بطرك السريان بين كهنته في الهند بغيره

للعلم قبل سنوات قدم ستة مطارنة ومليوني يوناني طلب للانضمام الى الكنيسة السريانية لكنها رفضت خوفا من التهلين كما قدم مطارنة انكليز وسويديين الانطمام لكنيسة السريان لكن المطران اراحال يوحنا رئيس اللجنة رفض ايضا
ومختصر القول اعتقد إن كنيسة السريان ليست بحاجة لكنائس هبي أحزاب سياسية تحمل أسماء وثنية وقسم منها نسطورية هرطوقية وحتى كنيسة الكلدان كاثوليكينها ليست نقية بل فيها رواسب نسطورية

غير متصل الشماس الأنجيلي قيس سيبي

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 233
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني

الأخ سامي هاول الجزيل الاحترام

اضم صوتي الى صوتكم واُذَكِّر بمقال نشرته في مثل هذه الايام من السنة الماضية
عسى ان نرى صدى كتاباتنا من قبل اصحاب القداسة والغبطة والسيادة من قادة الكنيستين.

              مُقـتَـرَح لوحـدة كـنيسة المشرق الآشورية القـديمة وكنيسة المشرق الآشورية

https://ankawa.com/forum/index.php/topic,972015.msg7699153.html#msg7699153

خاصة اننا نمر بضروف تمزقنا بكل الوسائل واخطرها الانتشار في بلدان مختلفة وضياع الاجيال القادمة
مهما ناضلنا من اجل احتوائهم تحت اجنحتنا ، حيث الانصهار اقوى من امكانياتنا.


الشماس الانجيلي
قيس سيپي

غير متصل wesammomika

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1654
  • الجنس: ذكر
  • السريان الآراميون شعب وأُمة مُستقلة عن الكلدوآثور
    • مشاهدة الملف الشخصي
تحية قومية سريانية آرامية للجميع

عزيزي مغترب أنا 2 المحترم
والله العظيم وفيت وكفيت من خلال تعليقك ومنها قد وجهت ضربة وصفعة موجعة إلى مل نسطوري "متأشور او متكلدن يحاول خِداع أبناء كنيسته النسطورية سواء كانت متكلدنة أو متأشورة سياسياً وحديثاُ ...

يبدو أن الأخ سامي يريد ويحاول إستغلال بعض البسطاء والسذج من أجل تحق مآرب ومصالح سياسية مغرضة ومشبوهة ...


تحياتي ومحبتي للجميع

ملفونو
وسام موميكا-ألمانيا
>لُغَتنا السريانية الآرامية هي هويتنا القومية .
>أُعاهد شعبي بِمواصلة النضال حتى إدراج إسم السريان الآراميون في دستور العراق .
(نصف المعرفة أكثر خطورة من الجهل)
ܣܘܪܝܳܝܐ ܐܪܡܝܐ

غير متصل سامي هاويل

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 365
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
السيد المغترب على نفسه وضميره:
القليل جدا من المرات أعلق على مداخلة من هم امثالك، وهنا لن أناقش مداخلتك رغم مقدرتي على تفنيدها، ولكنني أود أن أقول لك أن اللبيب يفهم لماذا تكتب بالأسم المستعار وانت كما تدعي انك ملماً بالتاريخ والشأن الكنسي وصادقا في نواياك. أنت تعي جيدا بعد أن ينتهي دورك المشين بوضع العصا في عجلة كل المحاولات الخيرة التي ترمي الى توحيد الصفوف سوف تنسحب وتنزوي في زاويتك المظلمة من جديد، لأنك تدرك مدى وساخة الدور الذي تلعبه، ولا تكترث الى ما سيحل على الكنيسة السريانية ولا الى أية كنيسة أخرى، ولا الى ما يقع على الشعب الآشوري ومستقبله، ولهذا تحاول وتعتقد أنك تخفي شخيصتك بعيدا عن الأنظار لكي يتسنى لك بعد أنتهاء مهمتك لتعود وتلعب دور المُخلص الأمين أمام أنظار الجميع بأسمك الصريح ولكن! لست أدري كيف تتحمل هذا الفعل المقرف، أمثالك كثيرون عبر التاريخ، وهؤلاء العابثين بمقدرات الأمة الآشورية تحت غطاء الكنيسة والطائفة والعشيرة منحهم التاريخ مكانتهم التي تليق بهم  ولهذا أنت تخوض جهادك المقدس تحت هذا الأسم المستعار، ثق أن من يسلك هذا السلوك يعي جيدا ما هو مقدم عليه، وانت في قرارة ذاتك غير راضٍ على ما تقوم به وإلا لماذا تتجنب النشر تحت أسمك الصريح. أتمنى أن تواجه نفسك وتضع ضميرك معيارا لأفعالك.

غير متصل wesammomika

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1654
  • الجنس: ذكر
  • السريان الآراميون شعب وأُمة مُستقلة عن الكلدوآثور
    • مشاهدة الملف الشخصي
تحية قومية سريانية آرامية
مرة أخرى ياسامي وياهاويل لم تأتنا بشيء جديد سوى الثرثرة والكذب والكلام السفسطائي الذي مللنا منه ...!؟

يارجل ..ياغلام ..اعطنا الجديد ان وجِد لديكم "يرحم والديكم " اني اتوسل اليكم ...نريد قصاصة ورق فقط ولم نطلب منكم اعجاز او انجاز يازلِمة ...


محبتي

ملفونو
وسام موميكا-ألمانيا
>لُغَتنا السريانية الآرامية هي هويتنا القومية .
>أُعاهد شعبي بِمواصلة النضال حتى إدراج إسم السريان الآراميون في دستور العراق .
(نصف المعرفة أكثر خطورة من الجهل)
ܣܘܪܝܳܝܐ ܐܪܡܝܐ

غير متصل مغترب انا 2

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 108
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
السيد سامي هاويل
1: لا تشخص لأنه ليس أسلوب علمي لمثقفين فليس مهما من قال بل ما قيل/عندك جواب علمي تفضل/ما عندك نحترم سكوتك
2: معظم المعلومات التي ذكرتها انا مقتبسة من هذا الموقع لكتابات من أشخاص معروفين لذلك فالمسالة ليست معروف أم لا بل أنكم لا تملكون إجابات وأنت نفسك تعترف ان كنيستك لم تسمى في التاريخ اشورية
3: انا انسان مستور ولست شجاعا مثل المتاشورين الذين كل واحد منهم عنده عشرة أسماء مستعارة
4: حتى لو كنت شجاعا مثل المتاشورين فمن حقي استعمل الاسم الذي أريده طالما الموقع يسمح بذلك فعدد رواد الموقع 15 الف معظمهم من المتاشورين والمتكلدنين ومعرف منهم 100 فقط
5: أنا اكتب بصورة مستقلة ولا امثل دين أو قومية معينة لذلك انا لا يهمني وحدتكم من عدمها ولكني كمطلع وانت حكمت ضميري فالحقيقة لا يقبل ضميري أن تطلق كلمة وحدة مع كنيسة السريان لأن كنيستكم ليست مسيحية بل نسطورية هرطوقية وقولك بوحدة مع السريان مثل طلب بنما من أمريكا ان تتوحد امريكا معها/ وكما قلت اعتقد لا يوجد وحدة بين فرع واصل بل خضوع تام وبشرط أن يكون تحت الاسم السرياني ورفض تام للهرطقة النسطورية

6: أخيراً وهو مهم: أنا اشك انك اشوري والسبب: قرأت مقالتك وتعليقك لي أكثر من مرة ووجدتك أنساناً محترماً في أسلوبك ولم تشتم وتستعمل كلمات غير لائقة وهو أمر غريب ودليل على أنك لست آشوري واعتقد انك تمزح بالقول أنك اشوري/فلكل قوم ميزة/ المسيحيون الصليب والمسلمون الهلال/اما المتأشورون فعلامة تميزهم هي الشتم وكلمات بذئية
لذلك إذا كنت تريد أن تثبت أنك آشوري/ فلا داعي لجلب مصادر تاريخية/ اشتمني فقط مثل زملائك وسأعترف وأُصدِّق أنك فعلاً آشوري

غير متصل سامي هاويل

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 365
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الأخ العزيز أوشانا المحترم
أشكرك على تعليقك وتثنيتك للمقالة، وأتمنى أن يصل صوتنا الى مسامع المعنيين.لك محبتي وتقديري

الأخ الكريم الشماس قيس سيبي المحترم
أشكر مرورك وتأييدك للمقالة، كما أنني قرأت مقالتك التي تعكس روحك الطيبة ومدى صدقك وحرصك على تحقيق وحدة كنيسة المشرق، حقيقة جميعنا تواقين لرؤية ذلك اليوم الذي يلتئم فيه جميع فروعها، هناك العديد من العقبات التي ليست محصورة فقط بين رجال الدين، بل هناك مجموعة صغيرة من عامة الناس ممن لازالت بعض العقد البالية متجذرة في نفوسهم يلعبون دورا هداما ويقفون عقبة في طريق تحقيق الوحدة ولكن، في النهاية القرار بيد رجال الدين، متى ما تحركوا فعليا صوب تحقيق الوحدة الكنسية سيتلقون الدعم الكبير من أبناء رعياتهم، إنها مجرد خطوة نأمل أن يقدموا عليها. لك محبتي وأحترامي