المحرر موضوع: البطريرك لويس ساكو وصدام حسين وكنيسة لبنان الكلدانية !!  (زيارة 3510 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل wesammomika

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1654
  • الجنس: ذكر
  • السريان الآراميون شعب وأُمة مُستقلة عن الكلدوآثور
    • مشاهدة الملف الشخصي
البطريرك لويس ساكو وصدام حسين وكنيسة لبنان الكلدانية !!



بِقلم : وسام موميكا -ألمانيا
بتاريخ 29-04-2021 استضافت قناة الشرقية في برنامجها الرمضاني "بالثلاثة " البطريرك لويس ساكو عن الكنيسة الكلدانية والضيف الآخر رجل الدين الشيعي الكاتب والباحث السيد  "رحيم أبو رغيف"..

رابط مقابلة البطريرك "لويس ساكو "والسيد "رحيم أبو رغيف " الكاتب والباحث (رجل الدين الشيعي ) :
https://youtu.be/SrJBVQnR0wE
ومن خلال  المقابلة التي  أُجريت معهم وجِهت الى البطريرك ساكو والسيد ابو رغيف العديد من الأسئلة الهامة والجريئة والصعبة ودارت بينهما حوارات ونقاشات ، ولكن للأسف وحقيقة كنت أتوقع من البطريرك ساكو كعادتهِ التهرب من الأسئلة الصعبة والمحرجة ومحاولته الإلتفاف عليها من خلال الإجابة على قِسم منها إنطلاقاً من قول "كلام حق يراد به باطل " !!!؟ ،  حتى أن السيد "أبو رغيف " رجل الدين الشيعي  كان مبدئيا وواقعيا وتكلم بصراحة وجراءة أكثر من البطريرك ساكو ..حينما قال السيد "ابو رغيف  " بأن العلمانية هي أُسلوب ومبدأٌ ناجح ، بينما البطريرك ساكو خالفه الرأي وظل معارضاً لمبدأ العلمانية خوفاً من تعرضهِ للهجوم والنقد من  قِبل أطراف سياسية وحزبية إسلاموية ، مع أن سيادة البطريرك اصبح متشبثاً بالمدنية مفضلاً إياها على العلمانية ولم يتركها او يتنازل عنها ، ومن هذهِ البداية المتخاذلة والغير مبشرة للمقابلة قلت مع نفسي بأنه لاخير بهذهِ المقابلة والتي ستكون كما المقابلات التي سبقتها ...للأسف الشديد !!؟
ولكن الذي أثار الإنتباه أكثر هو عندما وجه أحد مقدموا  هذا البرنامج سؤالاً  هاماً الى البطريرك ساكو عن "العصر  الذهبي "  للمسيحيين في العراق ، وهل هناك عصر ذهبي يتذكرونه المسيحيين ؟؟
فكان جواب البطريرك حرفياً وكما جاء بالمقابلة  :  يعني أكون صريح معاك ..يعني " الملكية "  كانت يعني بيه قانون ..بيه هيبة دولة ..بييييه ..يعني ما شعرنا بالدكتاتورية ..يعني هسا تغير النظام معليش هسا يمكن يتغير ....ووووالخ ...وفي ختام الحواب على هذا السؤال رجع البطريرك ساكو ليؤكد بأن (العصر الذهبي للمسيحيين ولكل العراقيين هي الملكية ) !!!!...إنتهى ..
والحقيقة أن هكذا إجابة غير صحيحة وغير مقنعة تماماً وهو هروب وضعف وخوف من النطق بالإجابة الحقيقية ، بل وكان على البطريرك  ساكو أن يكون واقعياً أكثر وقادراً على تحمل مسؤولياته الدينية والرعوية تجاه شعبهِ وكنيستهِ  بقول كلمة الحق بدون أي تردد وخوف أمام التاريخ  ، وهنا ينطبق على سيادته مقولة  "إقعد أعوج وإحكي عدل " ، فَعندما يقول سيادته بأن  "العصر الملكي " هو "العصر الذهبي " للمسيحيين في العراق مع أنه في هذا العصر وقَعَت  "مذابح سميل " بِحق "النساطرة" أبناء شعبنا السريان الآراميون ، ولكن عند أبناء الشعب العراقي من باقي القوميات والطوائف الذين لم يلحقهم الأذى في هذا العصر  يقولون عنه بأنه كان عصراً ذهبياً ومعتدلاً ..!
ونحن عندما نريد أن نتكلم عن مَنح المسيحيين حقوقهم سواء في العصر الملكي أو غيره  ، فيجب علينا أن نقول الحقيقة كما هي وإن كانت مؤلمة بالنسبة لنا وأيضاً للآخرين الذين ربما يكونون قد أساؤا وأخطأوا لا بل وأجرموا بِحق المسيحيين في العراق ، وهذا يعني بأن مُعظم العصور التاريخية والسياسية في العراق كانت  " سوداوية ومظلمة " بالنسبة للمسيحيين ، ولذلك يجب علينا جميعاً أن لا نُجَمل الصورة السوداوية القاتمة لأغلب الحكومات والسياسات المتعاقبة على العراق ، وهذا الكلام موجه بصورة خاصة الى سيادة  البطريرك "لويس ساكو " الذي أَعلن وصَرح وقال بأن "العصر الملكي " هو العصر الذهبي للمسيحيين في العراق ، ولكن عندما نأتي ونقارن نسبة وتناسب فنقول :
إن العصر الذهبي والحقيقي للمسيحيين في الدولة العراقية بالمقارنة مع غيره كان منذ عهد عبد الرحمن عارف سنة 1966 إلى سنة 1993 ..عندما بدأ "صدام حسين " بِما يُسمى  "الحملة الإيمانية " ، وبما أن هذه الفترة كانت هي "العصر الذهبي " الحقيقي للمسيحيين ، فلابد أن نقول بأنه أيضاً كان هناك "عصرٌ ماسي  " للمسيحيين في العراق حيث  كان منذ سنة 1970-1980م حيث هدوءٌ وسلامٌ تامْ ، ورخاءٌ اقتصادي وتقدم علمي....إلخ ، هذا ناهيك عن أن الحرية الدينية وعدم التفرقة والطائفية لم تَكن لها وجود في تلك الفترة ، فَعندما كانت هناك قرارات وإجراءات بعدم التمييز والاعتداء على حقوق المسيحيين وغيرها من المواضيع والأمور الأُخرى المتعلقة بهم  ، وهذا مما كان له وقعٌ جيد على المسيحيين في العراق ..
 
وللتوضيح أكثر حتى لايُفهَم أو يُفسّر كلامي هذا إنه ترويج أو مديح لِحُكم صدام وبعثهِ من خلال ما ذكرتهُ لكم من حقيقة وواقع للذين عايشوه وخصوصاً مسيحيوا العراق ، وبالفِعل في تلك الفترة ربما الجميع يتذكر ذلك ..وليس لِكلامي هذا أية علاقة بالوضع السياسي العام في العراق ، ولا نحن هنا بِصدد الدفاع عَن "صدام حسين " وإن كان مجرماً ودكتاتوراً ظلم شعبه ، فهذه الأمور كانت عامة على جميع العراقيين ، ولكن كلمة الحق يجب أن تُقال بأن المسيحيين من سنة 1966-1993م بما فيها عهد صدام كانوا أفضل من العهد الملكي وقد تمتعوا بمكانة محترمة وعدم التميز إلى سنة 1993م عندما بدأت الحملة الإيمانية التي بات تأثيرها سلبي على المسيحيين العراقيين بِشكل واضح في تلك الفترة ..
كما وأن أكثر طائفة كنسية مسيحية إنتفعت وإستفادت من "صدام حسين " هي الطائفة الكلدانية ، حيث تبرعَ لها بِحوالي مليونين دولار لأجل بناء وترميم كنائس الكلدان في بيروت -لبنان .. ويُعتبر "صدام حسين " الرئيس العربي المسلم الوحيد الذي تَبرعَ  لطائفة دينية غير مسلمة من خارج بلده "العراق" ، وهذهِ هي الحقيقة المؤلمة بالنسبة للبطريرك ساكو ولتاريخ كنيستهِ الكلدانية بِسبب المبلغ الكبير والضخم جداً والذي كان قد تبرع بهِ صدام ، حيث كان على البطريرك "لويس ساكو"  أن لا يَنكر ما تَفضَل به "صدام حسين " وماحققه لِطائفة وكنيسة الكلدان في داخل وخارج العراق ، فالنِعمُ والهدايا والأموال من "صدام حسين" كانت تَنزل كالمطر ليس فقط على طائفة الكلدان فَحسب بل حتى على الطوائف المسيحية الأُخرى  ، ولكن الشيء الوحيد  الذي أثار إنتباهي هو قيام "صدام حسين " بِتقديم دعم مالي لِبناء وترميم كنائس الطائفة الكلدانية في العاصمة اللبنانية بيروت ، ولهذا كان على البطريرك "لويس ساكو" أن يكون أكثر جرأة وشجاعة وكان يجب عليه أن لايُخفي الحقيقة اثناء المقابلة التي أُجريت معه كونه رجل دين ، فتلك النِعم والهدايا المالية التي مَنحها صدام الى بطريركيته الكلدانية في تلك الفترة ، وهذا تاريخ وكل شيء مدون ، وكما علمت بأن الأب الفاضل "بطرس حداد " أراد توثيق وتثبيت ذلك وذكره في كتاباته ، إلا أن البطريرك "لويس ساكو مَنعه من ذلك...وهذهِ المعلومة مؤكدة ومن مصادر مُقربة وموثوقة ..
وهذه هي ليست المرة الأولى التي يَتهرب فيها البطريرك لويس ساكو ويَتنصل من المسؤولية الدينية والتاريخية ويتصرف بِضعف وخوف ومداعبة أحاسيس الآخرين وخصوصاً المذنبين والمدانين منهم بإقترافهم جرائم ومذابح بِحق أبناء شعبنا المسيحي من ابناء القومية السريانية الآرامية في تركيا ، وهذا ماجاء على لِسانهِ أثناء زيارة قام بها الى تركيا في عام 2015 حين صَرح وقال بأن الأتراك براءٌ من مذابح المسيحيين التي وقعت على أيدي العثمانيين سنة 1915 وشبَّه ذلك الخطأ بتبرئة اليهود من دم المسيح !!!.. وكان قد تعرض ساكو حينها لإنتقادات لاذعة ، مما دفع ذلك البطريركية الكلدانية الى اصدار توضيح  للدفاع عن بطركها لدر الرماد في العيون ...لكن البيان لم يجدي نفعاً في محاولة لتبرئة ساكو من خطأهِ  الكبير تجاه دماء الشهداء وأهالي ضحايا مجازر "سيفو 1915 " الأرمنية والسريانية "الآرامية " ..


 
ومن جهة أُخرى هل نَفهم ونفسر تصريح  البطريرك "لويس ساكو " بأن العصر الملكي أو العهد الملكي كان عصراً ذهبياً ومثالي وأن سيادتهُ موافق على كل ما حدث من مجازر في سميل سنة 1933 !!؟
وهل نَفهم أيضاً تَهَرب البطريرك ساكو من الإجابة عندما طُرِح عليه سؤال حول تصريحات وزيرة الهجرة والمهجرين في الحكومة العراقية ..السيدة "إيفان فائق " وهي من الطائفة الكنسية الكلدانية ، والتي صرحت بالحقيقة في مقابلة سابقة كانت قد أَجرتها معها فضائية "الشرقية نيوز"    ، حيث قالت بأن الخلاف بين المسيحيين أصبح أكبر  بعد زيارة البابا "فرانسيس " الى العراق ، حتماً بهذا الكلام كانت السيدة الوزيرة من تقصده هو البطريرك ساكو و أنه هو السبب الرئيسي في توسيع الخلاف بين الطوائف أو الكنائس المسيحية في العراق ، لذلك عندما طرح مقدم البرنامج هذا السؤال على البطريرك ساكو حاول التقليل من أهمية السؤال ولذلك إلتف وتهرب من الإجابة عليه ، ولم  يكون جوابه مرضياً وواقعيا وشجاعاً في قول الحقيقة حول عُمق وخطورة الخلافات والصراعات بين الطوائف أو الكنائس المسيحية ، وأن المشكلة  تفاقمت وإزدادت  وتعمقت أكثر  بعد زيارة البابا الى العراق .

رابط المقابلة لوزيرة الهجرة والمهجرين وتصريحاتها حول زيارة البابا الى العراق والتي زادت وعمقت الخلافات بين المسيحيين :
https://youtu.be/46lbniH7KjM
 كلمة أخيرة أوجهها الى رجال الدين المسيحيين بِمختلف طوائفنا وكنائسنا ونتمنى منهم جميعاً أن يكونوا أهلاً للمسؤولية وأن يتحلوا بالجرأة والشجاعة في قول الحقيقة كما هي من دون مجاملات ومزايدات للآخرين على حساب أبناء رعيتهم وكنائسهم وبالتالي تكون نتائجها سلبية على عموم المسيحيين "الآراميين " .

وشكراً ..
>لُغَتنا السريانية الآرامية هي هويتنا القومية .
>أُعاهد شعبي بِمواصلة النضال حتى إدراج إسم السريان الآراميون في دستور العراق .
(نصف المعرفة أكثر خطورة من الجهل)
ܣܘܪܝܳܝܐ ܐܪܡܝܐ


غير متصل جورج السرياني

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 145
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
الأستاذ وسام المحترم
اعتقد المبلغ الذي تبرع به صدام حسين هو ثلاثة ملايين دينار عراق عن طريق البنك المركزي ويعادل 10 مليون دولار وليس مليونان

غير متصل جورج اوراها

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 298
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
كل الاحترام والتقدير لغبطة أبينا البطريرك الكاردينال لويس ساكو كلي الطوبى
اثبت هذه الرجل بكل معنى الكلمة انه رجل المرحلة في وقت يتعرض شعبنا المسيحي لاعتى ظلم وطغيان يقف هذا الرجل بوجه المدفع واضعأ حياته على كفه
كلمته وتحركاته قوية مدافعة عن حقوق المسيحيين مهما كانت انتمائاتهم الكنسية واستطاع من خلال علاقاته ان يسترجع العديد من ممتلكات المسيحيين المغتصبة وكانت له موقف تاريخي من قوانين الاحوال الشخصية والمحكمة الاتحادية سيئة الصيت ولم يهدئ له بال الا وان اوقف هذه الاجراءات
موقف تاريخي اخر لن ينساه التاريخ بل سيسطره باحرف من ذهب عندما غزت داعش قرانا قي سهل نينوى قامت الكنيسة الكلدانية بتسخير كافة قواها امكانياتها التواضعة لتضليل الصعاب عن ابناء شعبنا لم تنظر الكنيسة الكدانية للنازح ان كان سوريانيا ام اثوريأ بل المهم هو من ابناء شعبنا ..
لقاء قناة الشرقية مع البطريرك موجود بالفديو ويستطيع المنصف ان يلاحظ الفطنة والحكمة للبطريرك فيه وكلامه عن الكوتا المغتصبة والجميع يشهد ان فترة الحكم الملكي كانت ذهبية للمسيحيين فلم توجد تلك الفوارق المذهبية والاثنية حتى اليهود انفسهم يثبتون على ذلك
ما يقوم به مدعي السوريانية تشويه للحقائق لانه بعثي سابق فترة حكم البعث اسء مرحلة للمسيحيين من مشانق واعتقالات ومن ادخالنا بحرب ايران التي احرقت شبابنا المسيحي لو زرتم قرية السورياني موميكيا اقصد بغديدا السوريانية ستجدون هناك متحف للشهداء المسيحيين للحرب العراقية الايرانية العشرات بصورهم .. هل تلاحطون مدى الدجل والشعوذة التي يمارسها هذا الصبي
يلفق الاشاعات عن تبرعات للمقبور لكنيسة الكلدان وهناك اقول هل على الكلام ضريبة وبما انه رجل يتكلم بالوثائق عليه تقديم الوثائق بذلك .. لو كنا في بلد يحترم النشر لكنا نستطيع ان نقدم الصبي موميكا للمحكمة النشر والاعلام بتهمة التشهير والكذب والتلفيق
 والى السورياني الاخر
ليك هذا التوضيح
توضيح حول ما تم نشره على قناة السومرية بخصوص تهمة "احتيال"

https://ankawa.com/forum/index.php?topic=1016131.0

ملفانو صكار السوريانية
جورج أورها
قول الحق ولو على نفسك ... قول الحق ولو كان مرا

غير متصل wesammomika

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1654
  • الجنس: ذكر
  • السريان الآراميون شعب وأُمة مُستقلة عن الكلدوآثور
    • مشاهدة الملف الشخصي
كل الاحترام والتقدير لغبطة أبينا البطريرك الكاردينال لويس ساكو كلي الطوبى
اثبت هذه الرجل بكل معنى الكلمة انه رجل المرحلة في وقت يتعرض شعبنا المسيحي لاعتى ظلم وطغيان يقف هذا الرجل بوجه المدفع واضعأ حياته على كفه
كلمته وتحركاته قوية مدافعة عن حقوق المسيحيين مهما كانت انتمائاتهم الكنسية واستطاع من خلال علاقاته ان يسترجع العديد من ممتلكات المسيحيين المغتصبة وكانت له موقف تاريخي من قوانين الاحوال الشخصية والمحكمة الاتحادية سيئة الصيت ولم يهدئ له بال الا وان اوقف هذه الاجراءات
موقف تاريخي اخر لن ينساه التاريخ بل سيسطره باحرف من ذهب عندما غزت داعش قرانا قي سهل نينوى قامت الكنيسة الكلدانية بتسخير كافة قواها امكانياتها التواضعة لتضليل الصعاب عن ابناء شعبنا لم تنظر الكنيسة الكدانية للنازح ان كان سوريانيا ام اثوريأ بل المهم هو من ابناء شعبنا ..
لقاء قناة الشرقية مع البطريرك موجود بالفديو ويستطيع المنصف ان يلاحظ الفطنة والحكمة للبطريرك فيه وكلامه عن الكوتا المغتصبة والجميع يشهد ان فترة الحكم الملكي كانت ذهبية للمسيحيين فلم توجد تلك الفوارق المذهبية والاثنية حتى اليهود انفسهم يثبتون على ذلك
ما يقوم به مدعي السوريانية تشويه للحقائق لانه بعثي سابق فترة حكم البعث اسء مرحلة للمسيحيين من مشانق واعتقالات ومن ادخالنا بحرب ايران التي احرقت شبابنا المسيحي لو زرتم قرية السورياني موميكيا اقصد بغديدا السوريانية ستجدون هناك متحف للشهداء المسيحيين للحرب العراقية الايرانية العشرات بصورهم .. هل تلاحطون مدى الدجل والشعوذة التي يمارسها هذا الصبي
يلفق الاشاعات عن تبرعات للمقبور لكنيسة الكلدان وهناك اقول هل على الكلام ضريبة وبما انه رجل يتكلم بالوثائق عليه تقديم الوثائق بذلك .. لو كنا في بلد يحترم النشر لكنا نستطيع ان نقدم الصبي موميكا للمحكمة النشر والاعلام بتهمة التشهير والكذب والتلفيق
 والى السورياني الاخر
ليك هذا التوضيح
توضيح حول ما تم نشره على قناة السومرية بخصوص تهمة "احتيال"

https://ankawa.com/forum/index.php?topic=1016131.0

ملفانو صكار السوريانية
جورج أورها



تحية قومية سريانية آرامية
بما انه لاتملك صورة شخصية واضحة واسم صريح كباقي الرجال والكُتاب في الموقع الموقر "عنكاوة كوم" ، وبالتالي انت تكون نكرة وانسان جبان تخاف المواجهة الصريحة كما افعل انا صكار كل مزور وخائن وعميل نسطوري سواء كان متأشور او متكلدن ..

امابخصوص مانُشره موقع السومرية نيوز وامتلأت مواقع التواصل الإجتماعي بالخبر والذي يمكن أن يكون صحيحاً ، لأنه لايمكن ان يكون هناك دخان من دون نار !!؟...وان كنت حليماً ممكن ان تفهمها !؟

واليك الوثائق كما نُشرت ، والى جانبه توضيح النفي الصادر عن البطريركية الكلدانية ، نأمل ونتمنى ان لايكون هذا الخبر صحيحاً لكي لا تلوث سمعة شعبنا المسيحي وكنائسنا !!!؟






ملفونو ..
وسام موميكا-ألمانيا
>لُغَتنا السريانية الآرامية هي هويتنا القومية .
>أُعاهد شعبي بِمواصلة النضال حتى إدراج إسم السريان الآراميون في دستور العراق .
(نصف المعرفة أكثر خطورة من الجهل)
ܣܘܪܝܳܝܐ ܐܪܡܝܐ

غير متصل جورج السرياني

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 145
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
الأستاذ وسام المحترم

لا تلفت لوعاظ السلطان الذي ينكرون الواقع ولا يفقهون شيئا وليست لديهم الشجاعة لقول الحقيقة كما هي

العصر الملكي كان عصراً تعيساً مقارنة بالفترة التي ذكرتها 1966-1993م فعدا احداث سميل كان المسيحي يضع منشفة على كتفيه ليأتي المسلم ويمسح يديه بها وكان الملك غازي عروبيا قوميا متطرفا يليه المتطرف رشيد عالي الكيلاني اما اليهود المساكين فيشهد الفرهود على وضعهم التعيس وقيام صالح جبر وتوفيق السويدي بسحب الجنسية عنهم وتفسيرهم
أما عصر 1966-1993 ففعلا ليس قياساً بالعهد الملكي فحسب بل في كل تاريخ العراق منذ الإسلام كان عصرا ذهبيا للمسيحيين خاصة 70 -80 19 وإجرام ودكتاتورية صدام حسين ليست مبررا لنكران الحقيقة والمعروف والمساعدات المالية الكبيرة التي قدمها للكلدان خاصة ولا علاقة لها بوضع المسيحيين الذين كانوا مظلومين مثل باقي العراقيين في عهده
اما كمسيحيين فكان وضعهم في عهد المجرم صدام حسين أفضل من العهد الملكي بكثير ومن جانب اخر بالنسبة لليهود فقد اصدر مجلس قيادة الثورة القرار رقم 1293 لسنة 1975 الذي اعطى حق استرجاع اليهود لممتلكاتهم قبل التهجير الاول 1949, مع اعطاءهم حق العودة للعراق كما استثنى اولاد اليهود من شرط الاقامة لمدة سنة لغرض اعادة الجنسية لهم، الذين اسقطت عنهم الجنسية بقانون رقم(1) لسنة 1950 وقانون رقم (12) لسنة 1951

من ليس له الشجاعة على قول الحقيقة فعليه على الأقل السكوت وعدم تزوير الواقع فقد سئمنا من السلاطين ووعاظهم ونحن لا ندين أحد ونأخذ برواية واحدة فقط كما قلت انت ونتمنى ان يكون الخبر غير صحيح.. لكن بالمقابل على وعاظ السلطان إدراج الروايتين ووجهتي النظر وليس جانب واحد.. والانتظار لنرى الحقيقة
وحسنا فعلت يا استاذ وسام فادرجت في تعليقك الاخير الوثائق الموجدة في الخبر على الرابط ادنا

https://www.alsumaria.tv/news/%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9/381306/%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%AB%D8%A7%D8%A6%D9%82-%D8%B5%D8%AF%D9%88%D8%B1-%D8%A3%D9%85%D8%B1-%D8%A3%D9%85%D8%B1-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%AF%D8%A7%D9%85-%D9%84%D9%84%D9%83%D8%A7%D8%B1%D8%AF%D9%8A%D9%86%D8%A7%D9%84-%D9%84%D9%88%D9%8A%D8%B3-%D8%B3%D8%A7%D9%83%D9

غير متصل جورج اوراها

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 298
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
القراء الاعزاء
كما تلاحظون بتعليق بسيط ومنطقي قمنا بنسف ما شخبطه الصبي البعثي السورياني ,, لدرجة فقدان صوابه وتلفظه بالسباب والشتائم لا يهم فهم بذلك يعكسون اخلاقهم

لقد طالبتك ايها الصبي بوثائق ما لفقته من صدام وتبرعاته مليون او ثلاثة ملايين لكنيسة الكلدان ولبنان حسب عنوانك لا القضية الملفقة التي نشرتها السومرية فلا تغلط الاوراق كعادتكم
اثبت بالوثائق اداعاءك بتبرعات صدام !!
لا تلف ولا تدور وان عجزت عن ذلك فانلصم لانك ستثبت انك كذاب ومزور سورياني

اما ما يطبل اليه السوريان عن قضية مزورة قامت البطريركية بدحظها بالدليل القاطع شاكرين لصحاب الغبطة الكاردينال ساكو مواقفه الشجاعة من أجل شعبنا المسيحي بكافة طوائفه وكنائسه فهو اثبت انه رجل المرحلة واثبت ان الكثير من المطبلين ما هم الا اقزام لم يفيدوا انفسهم ولا قراهم ولا كنائسهم .

تحياتي الملفانو صكار السوريانية
جورج اوراها
قول الحق ولو على نفسك ... قول الحق ولو كان مرا

غير متصل جورج السرياني

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 145
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
لم يدعم صدام حسين كنيسة لبنان فقط بل كنيسة القلب لأقدس في مشيكان وغيرها
المفارقة الغريبة هنا أن احد أبرز رعاة الجالية الكلدانية فـي ديترويت فـي تلك الحقبة كان الديكتاتور العراقي صدام حسين الذي ساهم فـي تمويل كنيسة «القلب الأقدس الكلدانية» على الميل السابع والتي تعتبر حتى يومنا هذا مركزاً روحياً للكلدان الذين يواظبون على إقامة الصلوات والنشاطات فـيها قادمين بحافلات ضخمة كل يوم أحد، بسبب ارتباطهم الروحي بهذا المكان.
ويشير أرشيف كنيسة «القلب الأقدس الكلدانية» إلى أن راعي الكنيسة قام بإرسال تهنئة الى صدَّام حسين فـي العام ١٩٧٩ بمناسبة توليه رئاسة العراق، وقد أثنى فـي الرسالة على صدام لإرساله شيكاً للكنيسة بمبلغ ٢٥٠ ألف دولار. وفـي وقت لاحق، عندما زار الكاهن نفسه بغداد أبلغ صدَّام حسين أن الديون تثقل كاهل الكنيسة، فحصل على مبلغ آخر قدره ٢٠٠ ألف دولار، مما ساعد على سداد القرض المصرفـي، وبناء «المركز الكلداني فـي أميركا» المجاور للكنيسة.
ونتيجة هذه «المكرمة»، منح رئيس بلدية ديترويت الأسبق، كولمان يونغ، صدام حسين مفتاح مدينة ديترويت
.

الكلدانيون في ديترويت هم رمز للخيانة وانعدام المبادئ. لقد عاشوا في العراق مع إخوتهم المسلمين بسلام عبر سنوات طويلة، وكانت لديهم حظوة لدى العرب منذ عصر الخلفاء العبّاسيين الذين قرّبوهم وقدّموا لهم الميزات العظيمة. ومع ذلك تجدهم يقفون ضد المسلمين في محنتهم هنا في أمريكا، ويشمتون بهم عندما يعانون من الاضطهاد والمصاعب، وقد نسوا تماماً أن الأمر سيلحق بهم أيضاَ. وكونهم مسيحيين لن يحميهم من التمييز وتطبيق قانون الهجرة عليهم. ونذكر هنا أنه في فترة صدام حسين كانت التلفزيونات الكلدانية في ميشيغان كلها مموّلة من قبل الديكتاتور، وكانوا يمتدحونه دئماً، بحيث لو أنك كنت تشاهد إحدى القنوات لظننتها من القنوات العراقية الرسمية. أشخاص انتهازيّون وعديمو المبادئ ومكيافيليّون. لا نذرف أية دموع على أي شخص يتم ترحيله منهم. إلى الجحيمكان على البطرك ساكو أن يكون واقعيا ويعترف بالحقيقة مثل الاسقف نجيب
قال نجيب ميخائيل رئيس أساقفة أبرشية الموصل وعقرة الكلدانية عن ساحة الكنائس "كانت أشبه بقدس سهول نينوى". وساحة الكنائس هو الاسم الذي أطلق على الموقع الذي سيزوره البابا فرنسيس في السابع من مارس/آذار خلال زيارة تاريخية للعراق.
ويتذكر ميخائيل بإعزاز كيف كان مسيحيو العراق من مختلف الطوائف يتبادلون حضور المراسم الدينية في الأعياد المختلفة قبل الاجتياح الأميركي في العام 2003.ولت تلك الأيام ولم تعد سوى كنيسة واحدة من الكنائس الباقية في الموصل تنظم قداس الأحد للسكان المسيحيين الذين تضاءل عددهم إلى بضع عشرات من الأسر بعد أن كان حوالي 50 ألف شخص.
وكان المسيحيون يتمتعون بالحرية في أداء شعائرهم الدينية في عهد الرئيس السابق صدام حسين غير أنهم تعرضوا للاضطهاد على يدي تنظيم القاعدة ثم تنظيم الدولة الإسلامية. وأصبح عددهم في العراق الآن حوالي 300 ألف أي حوالي خُمس عددهم قبل 2003.

غير متصل وليد حنا بيداويد

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3064
    • مشاهدة الملف الشخصي
السيد وسام موميكا المحترم

هل من المعقول والمنطق انك متاثر بهذه الدرجة باسلوب علامتكم موفق نيسكو؟حتى صرت لاتفارق اسلوبه وتكتب في نهاية المقالة (وشكرا) ههههه
هل ان السيد موفق نيسكو في وجهة نظرك انت كانسان عاقل وكاتب مرموق لولا طبعا الشوفينية التي تعشعش فيك، هل تتصور انه انسان ذكي لهذا الحد بحيث الغى شخصيتكم وصرتم تابعين له حرفيا (وشكرا)
الباحث يقرا ويحلل ولا لا ينقل ولا يناقض نفسه/ تعال يا وسام قل لي كيف ان السريان هم عرب. اذا كان الكلدان والاشورين بحسب زعمكم سريانا فانهم بالنتيجة عربا ولكنهم ليسوا عربا بل هم كلدان واشورين، اجبني كيف ان السريان بحسب اعتراف علامتكم هم من ال البيت. اريد منك كانسان واعي ان تحلل لي هذه الجزئية من المعادلة ان اصول السريان هم الجزيرة العربية؟ يعني انهم دخلاء وليسوا اصحاب هذه الارض وهذا يتفرع منه تحليلا اخر يثبت كلامنا ان السريان لم يكونوا اصحاب حضارة وتاريخ وان اطلاق التسمية على اللغة السريانية لاتشير على السريان بل الى الاشوريين بحسب الترجمات هذا الكلام ليس من متكلدن او متاشور بل مستنبط عن مما تكتبونه انتم بانفسكم من دون تحليل وتقعون به لا جواب لكم، قلت في وقت لاحق ان الجمهوريات السوفيتية يتكلمون لحد اليوم باللغة الروسية بينما هم من شعوب وقبائل مختلفة فهل يعني انهم جميعا روس ام من القومية الروسية. لا اكيد
لنعود الى ان الكلدان والاشورين انقرضوا. هل لديك دليل علمي تقدر ان تثبت لنا كيفية انقراضهم هل اصابهم مرض او فيروس او انه قد بلعتهم الارض ولم يصاب السريان عندما عرف الفيروس انهم سريانا فلم يقترب اليهم وبقوا هم وحدهم ملكا على وادي الرافدين.
فبالمنطق والتحليل يا وسام وبعيدا عن التاثيرات النيسكونية اين الادلة في شمال العراق ان الاثار هي سريانية؟ هل سمعت بعلم الاشوريات؟ واين علم السريانيات؟ انا شخصيا مستعد ان اخذك الى عدة اماكن لترى بام عينيك ان ما تقوله مجرد تاثيرات نيسكو
الكلام يطول ولكن نصيحة اخوية لاتستخدم اسلوب السيد نيسكو انه اسلوب غير علمي ويناقض نفسه،
تحيتي

غير متصل wesammomika

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1654
  • الجنس: ذكر
  • السريان الآراميون شعب وأُمة مُستقلة عن الكلدوآثور
    • مشاهدة الملف الشخصي
السيد وسام موميكا المحترم

هل من المعقول والمنطق انك متاثر بهذه الدرجة باسلوب علامتكم موفق نيسكو؟حتى صرت لاتفارق اسلوبه وتكتب في نهاية المقالة (وشكرا) ههههه
هل ان السيد موفق نيسكو في وجهة نظرك انت كانسان عاقل وكاتب مرموق لولا طبعا الشوفينية التي تعشعش فيك، هل تتصور انه انسان ذكي لهذا الحد بحيث الغى شخصيتكم وصرتم تابعين له حرفيا (وشكرا)
الباحث يقرا ويحلل ولا لا ينقل ولا يناقض نفسه/ تعال يا وسام قل لي كيف ان السريان هم عرب. اذا كان الكلدان والاشورين بحسب زعمكم سريانا فانهم بالنتيجة عربا ولكنهم ليسوا عربا بل هم كلدان واشورين، اجبني كيف ان السريان بحسب اعتراف علامتكم هم من ال البيت. اريد منك كانسان واعي ان تحلل لي هذه الجزئية من المعادلة ان اصول السريان هم الجزيرة العربية؟ يعني انهم دخلاء وليسوا اصحاب هذه الارض وهذا يتفرع منه تحليلا اخر يثبت كلامنا ان السريان لم يكونوا اصحاب حضارة وتاريخ وان اطلاق التسمية على اللغة السريانية لاتشير على السريان بل الى الاشوريين بحسب الترجمات هذا الكلام ليس من متكلدن او متاشور بل مستنبط عن مما تكتبونه انتم بانفسكم من دون تحليل وتقعون به لا جواب لكم، قلت في وقت لاحق ان الجمهوريات السوفيتية يتكلمون لحد اليوم باللغة الروسية بينما هم من شعوب وقبائل مختلفة فهل يعني انهم جميعا روس ام من القومية الروسية. لا اكيد
لنعود الى ان الكلدان والاشورين انقرضوا. هل لديك دليل علمي تقدر ان تثبت لنا كيفية انقراضهم هل اصابهم مرض او فيروس او انه قد بلعتهم الارض ولم يصاب السريان عندما عرف الفيروس انهم سريانا فلم يقترب اليهم وبقوا هم وحدهم ملكا على وادي الرافدين.
فبالمنطق والتحليل يا وسام وبعيدا عن التاثيرات النيسكونية اين الادلة في شمال العراق ان الاثار هي سريانية؟ هل سمعت بعلم الاشوريات؟ واين علم السريانيات؟ انا شخصيا مستعد ان اخذك الى عدة اماكن لترى بام عينيك ان ما تقوله مجرد تاثيرات نيسكو
الكلام يطول ولكن نصيحة اخوية لاتستخدم اسلوب السيد نيسكو انه اسلوب غير علمي ويناقض نفسه،
تحيتي

تحية قومية سريانية آرامية خالصة للجميع وخاصة زميلنا النسطوري المتهرطق الكلداني العنكاوي المتأشور وليد الورد ..

عزيزي وليد ادخل في صلب موضوع المقال ياورد انت ..ولا تظل تلف وتدور حتى تخرج القُراء عن صلب موضوع المقال ..وإذا تريد تتسلى فأعتقد انك تستطيع ان تتسلى بعيداً عن مقالتي هذهِ ..اوك ..اعتقد انك فهمت تعليقي وماتحتاج مترجم حتى يترجمها لك بِلغة بلدك الذي تعيش فيه وتعتمد على مساعداته  !؟

تحياتي


ملفونو
وسام موميكا -ألمانيا
>لُغَتنا السريانية الآرامية هي هويتنا القومية .
>أُعاهد شعبي بِمواصلة النضال حتى إدراج إسم السريان الآراميون في دستور العراق .
(نصف المعرفة أكثر خطورة من الجهل)
ܣܘܪܝܳܝܐ ܐܪܡܝܐ

غير متصل وليد حنا بيداويد

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3064
    • مشاهدة الملف الشخصي
عزيزي وسام نيسكو
من المضحك يا وسام ان تقول انني اتسلى واذا اريد ان اتسلى فذلك ليس مع مقالاتك انت؟
عزيزي لكي اكون الان اكثر صراحة مع وبالخط العريض انت بوق نيسكوني اعدم شخصيتك وصرت لسان حاله.
لا اعرف اين التسلي، فانت ما تكتبه تنساه ولا تراجعه ولا تقراءه، حالك حال صاحبك نيسكو، فتارة يعترف ان (السريان هم من ال البيت) وتارة يقول ان (الاشورين الكلدان هم سريان) ولحد اليوم لم تقدر ان تاتينا بدليل على ما تدغيه ان بلداتنا في شمال العراق عثر فيها على دليل على سريانيتها.
انت الذي تتسلى يا وسام ومعك جوكة نيسكو. 
للاسف اسلوبك ليس اسلوبا ادبيا، بل اسلوبا تهكميا لايرتقي بمستوى الحوار لانكم مفرغون من قدرة الاثبات والدلائل
لا اغفر لنفسي فقد كان خطائي انا عندما نزلت الى هذا المستوى.