الاستاذ الفاضل حسام سامي المحترم
تحيه طيبه
في الصدر غصه وفي القلب حسره, ولكن مهما بلغ بنا الزمان من غدر ومكائد, ومهما علا شأن اشباه المدعو بهاء الاعرجي فهو يعرف نفسه ويعرف جيدا اننا نعرف بانه أضعف من ان يتجرء النيل من أحد,و بشهادة المسماة بهيئة النزاهه فإن ملفه الاسود حافل بما لا يشرف اي صبي عراقي وبشهادة الذين عرفوه كبائع متجول يبيع كارتات تلفونات في شوارع لندن,وفي ليلة وضحاها أضحى يمتلك شقق وعمارات في ارقى شوارع لندن بفضل استشراءالفساد والطائفيه, لكنه إسترجل وإستمكننا بطريقه ابشع وابخس مقارنة بقصة المستثمر مهدي. خي حسام قصة بهاء ومهدي ستتبعها اُخر, و السبب اتمنى ان تسمح لي ظروفي كي اتناوله في مقال خاص حول شكوى المستثمر مهدي.
تقبل تحياتي