اخي فاسر بابكة المحترم
بعد التحية
للتو اطالع كلماتك وهي من صميم واقع شعبنا المتهرئ الذي نعيشه، نرفضه لاننا ارقى بكثير ان نقبل بالاوغاد العملاء ان يلغوننا من التاريخ ويطلقوا علينا تسميات من دون ارادتنا، هذا البعض القذر الذي باع شرفه ومبدائه جاء ليخرب وحدتنا القومية محاولا الغائنا من على الخارطة التاريخية، انه من النوع السخيف والتافه، يستحق كلمات كالسيف على رقبته ككلماتك.
شكرا لك
تحيتي