المحرر موضوع: هل كانت ( ح. د. آ ) / زوعا مخترقة منذ البداية ؟ الجزء الثالث عشر والاخير.  (زيارة 1732 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل Kashira.Ashur

  • عضو فعال
  • **
  • مشاركة: 71
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
هل كانت ( ح. د. آ ) / زوعا مخترقة منذ البداية؟ الجزء الثالث عشر والاخير

(البحث تنظيمي ) الجزء الثالث عشر والاخير.

المؤتمر السابع المنعقد في بغداد 2013 وانقسام الحركة.

أعزائنا القراء:
نود أعلامكم بأن هذا سيكون الجزء الأخير من بحثنا المتضمن للجانب التنظيمي والذي يعتبر القسم الأول من موضوعنا المعنون تحت أسم ( هل كانت الحركة الديمقراطية الآشورية "زوعا"  مخترقة منذ البداية)؟. وسوف يلي هذا الجزء المحصلة النهائية لما تم أستنتاجه من الأجزاء السالفة من البحث الذي خصصناه للجانب التنظيمي, وسيتطلب ذلك منّا مدة زمنية لغرض أتمامه ووضعه بين يدي المهتمين من أبناء شعبنا الآشوري وللقادم من الأجيال.
 
سنتطرق في هذا الجزء قبل المرور على المؤتمر السابع الذي هو مدار بحثنا الى جملة من النقاط الأساسية وتداعياتها على تفتيت الحركة بحسب ما كان مخطط له أن يكون كي تتضح أمامكم الصورة وبعدها سوف نعرج الى المؤتمر السابع الذي جاء طبقا للمقاييس بعد التعرف والأطلاع على خارطة الطريق التي هيأت أستحكاماتها كي يخلوا المؤتمر السابع من أية معارضة. حيث أنه وللفترة التي سبقت أنعقاد المؤتمر السادس لزوعا كانت الخلافات قد وصلت  أوجها وحد القطيعة بين قسم من اعضاء اللجنة المركزية يساندهم مجموعة من القياديين السابقين الذين لم يترشحوا في المؤتمر الخامس مع السكرتير العام , ليتم فيما بعد التحشيد من قبل الطرف الآخر لعقد كونفرانس ضمن محطة غير شرعية  في شهر آذار 2010  لغايات باتت واضحة من أجل الخروج من المأزق وخصوصا أن موعد المؤتمر العام للحركة بعد أشهر, وكان الهدف من الكونفرانس لأبعاد أغلب الرفاق عن مواجهة يوناذم كنا وفريقه ولضمان عدم حضورهم المؤتمر العام في الشهر العاشر من نفس السنة. أي أنه كان كونفرانس لا شرعية تنظيمية له كونه لم يكن أستحقاقا أضافة ألى كونه كونفرانس لتصفية المعارضين لسلوك وخروقات  السكرتير. علما أنه قبل أنعقاد  الكونفرنس بعدة أيام كان قد تم فصل الرفيق توما خوشابا من أجل أبعاده عن الحضور بسبب دوره المؤثر ومحاولاته لفتح ملف أرتباط يونادم ونينوس بأجهزة البعث المخابراتية الموالية للنظام الدموي السابق التي سبق وأن كان قد فاتحهم بها. ناهيك عن عدم شرعية الكونفراس كما ذكرنا  بسبب قربه الزمني من موعد أنعقاد  المؤتمر السابع الذي كان المقرر عقده في شهر أب 2010 وعليه كان الأمر قد وصل بالكثيرين من الأعضاء الحاضرين فيه للخروج منه لأنتفاء الحاجة اليه.  لكن مع ذلك تم ما كان ينشد الي كل من يوناذم ونينوس والفريق المناصر لهما من حالات أبعاد أغلب الرفاق عن مواجهة يوناذم كنة  في المؤتمر القادم بطريقة الفصل اوالتجميد الغير  قانونية بحق الذين كانوا جميعهم أعضاء قياديين مواظبين وملتزمين.

وبعد كل تلكم التصرفات بدء العد التنازلي لتفكك الحركة واضحا في الأجتماع الأول للجنة المركزية المنعقد بعد المؤتمر السادس الذي فيه أنقسمت القيادة على ذاتها الى مجموعتين (تكتلين) وهما مجموعة التسعة بضمنهم السكرتير ومجموعة الستة المعارض للخروقات) وطفى حينها السلوك الصبياني على التنظيمي  إثر تعامل مجموعة التسعة في اللجنة المركزية من منطلق الغالب, البعيد كل البعد عن الروح الرفاقية على مجموعة الستة ويومها صار يعلن ويشاع عنه داخل زوعا على وجود قائمة غالبة داخل اللجنة المركزية وهي مجموعة  يونادم كنا المكون من تسعة أعضاء وقائمة مغلوبة وهي مجموعة الستة. أن المثير للسخرية هو موقف السكرتير يونادم كنا الذي بدلا أن يكون جزءا من عملية حل أو حلحلة المشاكل ترى أنه كان العقل المدبر في تعميقها والدور الرئيسي في تأجيجها, إضافة الى موقف نسيبه السلبي نينوس بتيو السكرتير السابق الذي كانت تصرفاته تدعوا الى الأشمئزاز وأثارة الفتنة وتأليب الأعضاء على بعضهم وأخيرا دعوة هذا الحمل الوديع  لمجموعة الستة ومؤازريهم الى حثهم بالأنشقاق وتشكيل تنظيم سياسي بعيدا عن زوعا.

وعليه وبسبب هذا التكتل التسعة ضد الستة  داخل اللجنة المركزية ومن مبدأ الأكثرية والأقلية تمكنوا من تصفية الاعضاء المعارضين لتجاوزات السكرتير اللاتنظيمية وإبعادهم بشكل غير شرعي من داخل الحركة  كما وتمكنوا من  شل عمل لجنة الرقابة والتفتيش من خلال عرقلة مهامها بطرق شتى وعملوا على تغيير أسمها الى ( لجنة الرقابة والتدقيق) على خلاف مقررات المؤتمر ومحاولات ضمها تحت أدارة  اللجنة المركزية والمكتب السياسي لتكون تحت أمرة وسيطرة السكرتير لتفقد شرعيتها بعكس ما تم أقراره داخل المؤتمر السادس التي صوت لها المؤتمرون بالأكثرية كي تكون لجنة لها إستقلاليتها في المهام الموكلة لها  والتي هي  تفتيش جميع الهيئات والمقرات المنتشرة في مختلف المناطق للاطلاع على الاوضاع التنظيمية والاعلامية والمالية والعلاقاتية والعسكرية اضافة إلى المشاكل التي تواجه الرفاق ومقترحاتهم من اجل تطوير الحركة إضافة الى متابعة أعمال المكاتب المركزية ومكتب السكرتير العام. وبالفعل تمكنوا  من تعطيل مهام اللجنة  بعد أن تم أبعاد رئيس لجنة الرقابة والتفتيش دكتور هرمز ومن ثم أصدار قرار كيفي بفصله بعيدا عن القواعد التنظيمية, ونفس الشيء مع الرفيق جورج هسدو عضو لجنة الرقابة والتفتيش. وقاموا فيما بعد بأبعاد كل الرفاق المناوئين لسياسته كي تخلوا لهم ساحة المؤتمر السابع من أي معارض كما خطط له وشريكه نينوس بتيو , ناهيك عن تصويت يونادم كنا ومن دون خجل داخل أجتماع اللجنة المركزية لصالح أبن أخته سركون لازار الذي صار يهدد داخل الأجتماع على أنه سيترك الحركة ما لم يحصل على الكابينة الوزارية ناهيك عن أستخدامه لكلمات نابية ومشينة بحق الرفاق هو وغريمه الرفيق عماد يوخنا, وبالفعل  تمكن خاله يوناذم كنا من فرضه لتولي  منصب الكابينة الوزارية والذي كان أسفينا في هيكل الحركة الذي حولها من حركة جماهيرية ألى حركة عائلية. كما واضطرت أيضا الرفيقة كاليتا شابا على تعليق عضويتها في اللجنة المركزية وكمسؤولة علاقات الأقليم أحتراما والتزاما منها تجاه أصوات الرفاق الذين منحوها الثقة داخل المؤتمر السادس مع الأحتفاظ بعضويتها داخل الحركة, مطالبة بنتحي السكرتير يونادم كنا عن منصبه كسكرتير والدعوة لمؤتمر أستثنائي لأنتخاب سكرتيرا جديدا وقيادة جديدة بسبب كثرة الخروقات والتجاوزات على الأصول التنظيمية وأعتماد العقوبات المزاجية وأنقسام اللجنة المركزية وعمليات التهجم والتسقيط وأستخدام الألفاظ الواطئة والسوقية بحق الرفيقات وتشويه سمعتهن أضافة الى التهجمات الشخصية على  المخلصين من الرفاق  في أجتماعاتهم الرسمية  والتنكر لتاريخهم النضالي والطعن به .. 
 
بخصوص  المؤتمر السابع الذي هو مدار البحث حيث تم عقده في بغداد للفترة من 16 - 18/ تشرين الأول/ 2013  بعد أن أنتهت فصول المسرحية وفرش أمامه السجاد الأحمر  بالألتفاف الكامل والمريح حول يونادم ونينوس ليصبح خاليا من أية معارضة وأعتراض, وأيضا تم خلاله القضاء على هيكلية الحركة التنظيمية عبر تقسيم جديد وهو فرض نظام القواطع على تنظيمات المهجر وبعثرتها ومن دون أدنى أعتراض له والذي سببه عدم الأدراك واللاوعي  بالهيكلية التنظيمية أولا وعدم الدراية بالذي كان يخطط له السكرتير يونادم (ثعلب الحركة). حيث أن مسؤول القاطع  لا يحق له حضور أي أجتماع للجنة المركزية وابداء الأقتراحات  لأنه لا صلاحية له كونه لا يعدوا سوى مسؤول محلية, كما وأيضا لا يسمح له بمرافقة السكرتير  في أجتماعاته أو لقاءاته الرسمية التفقدية لدول المهجر كي لا يكونوا على علم بالذي يقوم به من جهة وأما من الأخرى لا يفسح لهم على أبداء توجيهاتهم في كل زياراته. وعليه أصبحت تنظيمات المهجر بلا قيادة مركزية ولا مرجعية وكانت خطوة لبعثرة وتشتيت التنظيم وأضعافه.

وأما بخصوص الحاضرين في المؤتمر السابع 2013 في بغداد قد تجاوز على 300 عضو وجميعهم قد منحو درجة كادر وكادر متقدم ليحق لهم المشاركة في المؤتمر ومن ضمنهم الحراسات المرافقة لأعضاء القيادة والبرلمانيين كما ودعت للحضور اليه الأقرباء وحمالي شنطة السكرتير والمهرولين أمامه  كي تعلن للملأء على أن للحركة قاعدة تنظيمية كبيرة لكن وشديد الأسف أغلبهم لم يكونوا في الحركة وغير ملتزمين تنظيميا وأن وجد فانهم من الذين لم يكن لهم حضورا ولو أجتماعا تنظيميا واحدا, ناهيك من أنه لا يوجد للحركة وعلى مدى كل السنوات هذا الكم الهائل من الكوادر والكوادر المتقدمة المصطنع, بل كان لملوم تم الزج بهم في صالة المؤتمر لتعويض النقص الحاصل لديها. ومنهم من كانوا زوار يرتادون المقرات لغرض التلاقي ورؤية الأقرباء والأصدقاء وشرب الشاي. وعليه ما يحز في الصدور هو وصول الحركة الى هذا الدرك  وهذه الدونية من خلال الأستخفاف بتاريخها ومسيرتها ورحم المعاناة الذي ولدت فيه. وفي هذا المؤتمر أتخذت قرارت مجحفة بحق الحركة وعددا من الرفاق منها كان  قرار الفصل الكيفي بحق أعضاء اللجنة المركزية الخمس ومن دون تحقيق ولا سند قانوي أو تنظيمي وهم كل من الرفاق:
سامي اسحق       مسؤول فرع كالح   
سامي سبنيا         مسؤول فرع أربيل   
ميخائيل بنيامين    مسؤول فرع زاخو   
باسم بلو            مسؤول فرع سنحاريب     
ادد يوسف          م/مسؤول فرع سنحاريب
الذين وحرصا منهم على صيانة الحركة داخليا والحفاظ على سمعتها جماهيريا كانوا قد طالبوا في مذكرة نظامية موقعة من قبلهم  إزاء استمرار الوضع الغير طبيعي في كل اجتماعات اللجنة المركزية بعقد اجتماع استثنائي يكرس لمناقشة موضوع عقد محطة تنظيمية (كونفرانس أو مؤتمر) والا بعكسه فإنهم سيعتبرون أنفسهم منحلين من كل القرارات التي تتخذها اللجنة المركزية. كما وانه لم تعرض اية شكوى في جلسات المؤتمر كونه كانت قد الغيت لجنة الشكاوي. كما والغي تشكيل وأنتخاب لجنة للرقابة والتدقيق. كما وتم فصل مسؤول فرع أمريكا وكندا الرفيق علاء منصور ومن دون أجراء أي تحقيق معه المعروف بأخلاقه القومية والحريص على سمعة الحركة والتزامه التنظيمي الذي يشهد له  المخلصين وكانت جل طروحاته  بعد أن أوكلت له مسؤولية الفرع تصب في خدمة ادارة الفرع وتماسكه  من كل جوانبه خصوصا التنظيمية والمالية وعدم التلاعب بمقدرات الفرع بحسب الأهواء الشخصية.. وهكذا ..الخ من  الأمور التي لا  يتسع المجال لذكرها  كانت سببا في اضعاف الحركة وتشتتها وهذا أن دل على شيء فأنه يدل على عدم إلاء أي اهتمام  بمصير الحركة نهائيا. 
 
وبعدها حيث تنفس الصعداء بفوز السيد يونادم كنا بموقع السكرتير العام بالتزكية أي بدون وجود منافس رغم الملاحظات الكثيرة من التنظيم عليه كونه يمثل جزءا كبيرا من المشكلة. وليعتلي القيادة  في المؤتمر السابع شخوص وأعضاء لم يكونوا يحلموا يوما ما بأن يصلوا الى سدة اللجنة المركزية والمكتب السياسي مع أحترامنا للقلة القليلة منهم من الذين تنكروا لشرعيتهم النضالية في سبيل الأنتهازية والمصلحة الشخصية!!، ومن ثم نال ابن شقيقته الوزير سركون أعلى الأصوات عند ترشحه للجنة المركزية. بالمختصر المفيد أن المؤتمر السابع كان مؤتمرا غايته تصفية ما تبقى من الأعضاء الذين  يخالفون يونادم وظله نينوس بتيو الرأي وأيضا مؤتمر تكميم الأفواه والولاءات.
 
في الختام نقول ألى رفاقنا القدامى سواء من كان منهم  في ساحة الحركات أو الفترة التي تلتها  بأننا كتبنا ما عايشناه وما كان في ذاكرتنا  ولمن المؤكد اننا  لم نتطرق الى الكثير من الأمور ليس من منطلق العمد بل لعدم تذكرنا اياها أو عدم معرفتنا بها ومشاهدتنا لها. لكن ومن منطلق الأمانة أن المسؤولية القومية تفرض على الجميع أن تسلك هذا المسلك وتكتب أو تدون ما في جعبتها وذاكرتها من حقائق وبحيادية  ليكمل واحدنا الأخر لكل المراحل بسلبياتها وإيجابياتها من أجل الوصول أولا الى الحقيقة والى النتيجة في آن واحد التي أودت بأن تصل اليه الحركة الديمقراطية الآشورية (زوعا) الى الوضع المزري الذي هو عليه اليوم, خاصة والأخطر بعد  بروز للعلن عام 2006 أسماء في قيادة زوعا ضمن وثائق الزمر العاملة مع ضباط الأجهزة المخابراتية البعثية السيئة الصيت للنظام المجرم.!! وأما ثانيا فأن الغاية من الكتابة, كي يطلع عليها أبناء شعبنا الآشوري حاضرا ومستقبلا كوننا نعتبرها أمانة معلقة في أعناقنا من قبل الهامات التي روت القضية الآشورية وأرض آشور المحتلة بدمائهم الزكية.
   
الخلود للهامات الآشورية التي تسلقت أعواد المشانق
النصر لقضيتنا القومية الآشورية العادلة
عاشت الجماهير الآشورية


كشيرا أشور
2021/7/28


الاطلاع على الاجزاء السابقة: هل كانت ( ح. د. آ ) / زوعا مخترقة منذ البداية ؟

جزء الاول
https://ankawa.com/forum/index.php/topic,1003892.new.html#new

الجزء الثاني
https://ankawa.com/forum/index.php/topic,1006784.0.html

الجزء الثالث
https://ankawa.com/forum/index.php/topic,1007918.new.html#new

الجزء الرابع
https://ankawa.com/forum/index.php/topic,1008983.new.html#new

الجزء الخامس
https://ankawa.com/forum/index.php/topic,1010442.new.html#new

الجزء السادس
https://ankawa.com/forum/index.php/topic,1011781.new.html#new

الجزء السابع
https://ankawa.com/forum/index.php/topic,1013300.new.html#new

الجزء الثامن
https://ankawa.com/forum/index.php/topic,1014066.0.html

الجزء التاسع.
https://ankawa.com/forum/index.php/topic,1015039.new.html#new

الجزء العاشر.
https://ankawa.com/forum/index.php/topic,1016386.new.html#new

الجزء الحادي عشر
https://ankawa.com/forum/index.php/topic,1017747.new.html#new

الجزء الثاني عشر
https://ankawa.com/forum/index.php/topic,1018640.msg7755733.html#msg7755733


غير متصل صباح ميخائيل برخو

  • عضو فعال
  • **
  • مشاركة: 57
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الأخ كشيرا المحترم
ما قمت به من نشر مقتطفات من تاريخ الحركه الديمقراطيه الأشوريه ، تُعتبر وثيقه تاريخيه غاية في الأهميه ، كل الأجزاء عدا هذا الجزء ، كتبتها أو كانت بلغه جيده وأسلوب مقبول ، وما فيها من أخطاء لغويه أو نحويه قليله لا تؤثر على مبنى المقاله ولا على معنى ما تصبو اليه ، لكن للأسف هذا الجزء متخم بالأخطاء الأملائيه والنحويه ، كما إنّ الأسلوب هش وركيك، كل هذا أثر أو في أضعف الأيمان صعب من ملامسة أفكار مقالتك ، أرجو أن لا تفهم كلامي بأني أقلل من قدراتك ، وليس أنتقاص من جنابك أن تعرض ما تكتب على لغوي أو اي شخص له باع في اللغه كي يكون كلامك مفهوم ولا تضيع جهودك.تقبل مودتي
صباح ميخائيل برخو

غير متصل Kashira.Ashur

  • عضو فعال
  • **
  • مشاركة: 71
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
الأستاذ صباح برخو المحترم : نرفع لك الشكر والتقدير على ملاحظاتك القيمة بخصوص تنبيهكم لنا على الأخطاء النحوية والأملائية أضافة الى التداخل الذي كان حاصلا على الجمل بالشكل الذي يصعب فهما من قبل الأخوة القراء. وعليه عملنا على سحبه من الموقع بغية أعادة كتابته وصياغته ومن ثم نشره كما هو ظاهر أعلاه. ثانية نشكر لك مداخلتك ومرورك على الموضوع متمنين لك الموفقية.

تقبل منا المودة والأحترام.
كشيرا آشور

غير متصل قشو ابراهيم نيروا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4730
    • مشاهدة الملف الشخصي