المحرر موضوع: بابل تنهض من جديد!  (زيارة 2263 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل ناصر عجمايا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2363
    • مشاهدة الملف الشخصي
بابل تنهض من جديد!
« في: 14:02 26/08/2021 »
بابل تنهض من جديد!
نحن مع أي عمل حضاري يخدم الشعب الكلداني وطنياً وأنسانياً، ليحترم وجوده وتاريخه وحضارته ومع تعزيز ديمومة بقائه وتواجده سالماً مسالماً معافى، على أرضه التاريخية الحضارية في موطننا الأصلي، يعيش بكرامة وعزة نفس وحياة جديدة ومستقبل منشود، في الخير والتقدم والسلم والسلام الدائم ومع التطور والتقدم، فهذا لا يأتي الاّ بالتلاحم والتكاتف، لزرع بذور الخير والمحبة والتفاعل بين شعبنا القابل للزوال، وكما قال غبطة الباطريرك ساكو مقولته المشهود لها بالبنان (لم يعد هناك راعي والقطيع يطيعه)، وهو ينطق الحداثة والتطور والتقدم ووحدة شعب وكنيسة المسيح، ولذا على قادتنا الكنسيين تفهم هذا المجتمع والنزول الى مبتغاهم والتطبيق العملي لأقوالهم بعيداً عن الأستهلاك اللفضي. الكلام اعلاه مقبول وجميل ومريح، ولكن التطبيق الفعلي والعملي هو مخالف تماماً..
فالكنيسة هي الشعب وليست جدران ورسوم وفنون متألقة وكلام متناثر في الهواء، وعلى رجال الكنيسة أحترام شعبهم والنزول الى مستواهم وتقبلهم لأفكارهم وآرائهم، دون الأستعلاء والنرجسية والتكبر، هذه الصفات هي بعيدة كل البعد عن مسيرة معلمنا الأول الطوباوي المثالي السيد المسيح عليه السلام، فكل من يسير على خطى ومسيرة المعلم المسيح سوف ينجح في أدائه الأنساني قبل الأيماني، وهذا ما تعلمناه ووجدناه في السيد المسيح بمقولته المشهورة.. (كل من يعمل ويدعم ويساند ويخدم أنساناً يكون قد خدمني، وآواني، وفتح الباب لي، وأطعمني)، فأحترام الشعب الكلداني والنزول الى مبتغاه هو الطريق الأيماني الحقيقي السليم، لمعالجة الوضع القائم على الأرض..سيروا والشعب الكلداني بكل شرائحه من مثقفيه وكتابه وأدبائه ومتعلميه، مع الحق والعدل ومن أجل أظهار الحقيقة كاملة.
الرأي الفردي دائما نتائجه وخيمة على الفرد وعلى الشعب في آن واحد، والرأي الفردي لا يخدم مبتغاه ولا من هم حواليه، لأن الآراء الفردية دئما تكون قاصرة، ونحن تعلمنا من أهالينا اذا ليس لك أحد ما تستشيره تكلم مع الحائط وأسمع الصدى. فالتلاحم والوحدة الشعبية نزولا لمصالح الشعب الكلداني هو الحل.
 (ناصر عجمايا).
سيدنا العزيز
من خلال فقرات مقررات السينودس ،لم يكن هناك حضور للعلمانيين في هذا الاجتماع ،ولأ اعتقد انهم قد بلغوا بمثل هذا التغيير ولم يطرح على أي متخصص ، وانما وكما ذكر سيدنا سعد انه طرح على الطاولة ، ولابد من اختيار واحد من ثلاثة تسميات لا غير ومقترحه من قبلكم ،والتصويت عليها. وهنا لا نريد ان ندخل في جدلية التاريخ ،وأيهما الأفضل من التسميات ولكن الأهم ان نحافظ على كنيستنا ووحدتها ،وأن يكون رجال الدين والمؤمنون جسداً واحداً في السيد المسيح له كل المجد ، وكلنا ثقة ويقين بعدم احقية تدخل العلمانيين بالشؤون الكنسية الصرفة وهذا ما هو واقع منذ تسلمكم كرسي البطريركية ، متأكدين بانها بأيادي امينة وتعمل لخدمة الجميع وانطلاقا من ما كتبه سيدنا مار سعد " ، فالأمر لا يعود الى السينودس الكلداني وحده لتقرير هذا الأمر ،بل الأمر يعود الى الكرسي الرسولي والفاتيكان التي هي راعية الكنيسة الجامعة والتي كانت في تبني التسمية واطلاقها"
فتستطيع سيدنا وانتم ممن تناشدون بعدم التعصب لفكرة او رأي ، وتشيعون ثقافات التسامح والاعتذار وقبول الاخر ،والغفران والمسامحة والاعتذار ان تتريثوا في رفع هذه الفقرة من مقررات السينودس ونعتقد جازمون بانها سوف لن تؤثر على مسيرة الكنيسة او مستقبلها لابل سوف تنهي هذا الجدال والتنافر الغير مجدي وتيقن سيدنا الجليل ان هذه الخطوة سوف تسجل لك في التاريخ لما تحمله من محبة وتواضع وتسامح وهي من صفات المفكرين والقادة والمصلحين وان ابنائكم جميعا كتاب ومثقفين وشعب مؤمن سوف يقدرون عاليا محبتكم هذه وتزيدهم إصرار ومحبة وتفاني من اجل رفعة اسم ومكانة كنيستنا العزيزة .
وهذه فقرة من مقالة لنا نشرت سابقا عن ثقافة الاعتذار..
البيئة تلعب دورا كبيرا في نشر ثقافة الاعتذار. في بيئتنا الشرقية ونظرا الى تحديد هوية الذكر والانثى ولثقافة النون بين الفَين (انا) العظمى التي تبدا وتنشا منذ مرحلة الطفولة تجعل من الاعتذار شبه مفقود او غير مألوف ، اضافة الى ربط الاعتذار بمفاهيم مرتبطة بطبيعة المجتمعات حيث يعتقد الكثيرون أن الاعتذار سمة من سمات الإنسان ذي الشخصية الضعيفة، ولكن هذا المفهوم خاطئ تماما وليس له أساس من الصحة. فشجاعة الاعتذار لا يمتلكها الكثيرون ، وهي من سمات قوة الشخصية والثقة العالية بالنفس ، وهذا يتطلب ثقافة عالية وفكرا راقيا ، فهو انتصار على الذات المتعالية وايضا مقاومة شهوات الدنيا وبيرقها الاخاذ. ويأخذ الاعتذار اسمى معانيه عندما يأتي من القوي للضعيف ، من الاب لابنه ، من الرئيس الى المرؤوس ومن الغني للفقير ....... ويأخذ الاعتذار قيمة اكبر عندما يأتي بعد ارتكاب الخطأ مباشرة وان يكون في ظروف وبيئة مشابهة او متطابق مع بيئة وظروف ارتكاب الخطأ .
(د. عامر ملوكا)
أنا كلي ثقة بأن غبطة البطريرك يعتز اليوم بقوميتنا اكثر من قبل  .وهو يسعى الى التعاون مع الجميع لنيل كل حقوقنا القومية وكشعب أصيل . وأما ماحصل هذا هو تسرع في اتخاذ القرار . ولكن هذا لايعني نهاية المطاف . والبطريرك رجل مثقف ومتعمق في قضايا رعيته وهو قارئ وكاتب جيد بنفس الوقت. وهو ايضا يعتبر تلميذا يقتدي بتعاليم سيدنا المسيح الذي باركه ومنحه منصب البطريرك والكاردينال. .أنا كلي ثقة بأن غبطة البطريرك تهمه وحدة كنيسته وشعبه . وماقرره السينهودس ليس بكتاب مقدس لايمكن التغيير به . أنه قرار لازال غير مصدق عليه من الحبر الأعظم . والبطريرك مار روفائيل ساكوا مثل ما ذكرنا سيناقش هذه النقطة مع السينهودس وسيخرج بقرار تعود به الأمور اقوى مما كانت عليه . لا بل ان هذه التجربة ستعطي زخما ودعما قويا للعمل والتعاون مع كنيستنا العريقة ومع الناشطين والمثقفين والعلمانيين الكلدان. وبذلك نكون قد قطعنا السن المنافقين والمتشمتين والذين يتصيدون في البرك الآسنة. ليبارك الله كنيستنا الكلدانية العريقة وليبارك الله شعبنا الكلداني العظيم .ويبارك ارض العراق ارض بابل العظيمة وشعبها.
(الكاتب هيثم ملوكا)
"إسم قومي بلا موقع جغرافي واقعي: أول بطريرك سمي ببطريرك بابل على الكلدان هو يوسف الثالث مروكي وأصله من كركوك (1714-1757)، ذلك بحسب مرسوم صدر من الكرسي الرسولي بروما في 18 آذار سنة 1724، مع العلم أنه لا توجد علاقة كنسية ببابل، إنما علاقة قومية، بكون بابل عاصمة المملكة الكلدانية.
تسمية البطريركية. تسمية بطريركية بابل للكلدان تسمية متأخرة نسبياً تعود الى سنة 1724 ثم سنة 1830 في زمن يوحنا هرمز . بابل هي عاصمة الامبراطورية الكلدانية، أي أنها قومية بحتة، ولم تكن كرسياً اُسقفيا. اليوم سكان بابل مسلمون. عمليا نجد صعوبات في المعاملات بسببها، كما اننا منتشرون في العالم، لذا تبنينا بالإجماع تسمية: “البطريركية الكلدانية“
(غبطة الباطريرك ساكو).
لا اعرف لماذا تحشر الكنيسة ذاتها في قضايا التاريخية والقومية والسياسية اكثر مما يستوجب. ولا اعرف لماذا تم اتخاذ القرار بهذه العجلة دون دراسة تفحص واخذ اراء المجتمع الكلداني والاتفاق او اجراء مسح لمعرفة ارائهم في  هذه القضية او غيرها والتي لها علاقة بمشاعر. لان صاحب الشان ينسى ما يصرح به قبل اسبوع.(وهنا المقصود غبطة الباطريرك ساكو تماماً).
(الكاتب يوحنا بيداويد).
عندما تكثلك قسم كبير من ابناء كنيسة المشرق، تم تسميتهم بالكلدان على خلفية ان الكرسي البطريركي الذي تأسس في ساليق وقطيسفون كان في منطقة كلدو المعروفة جغرافيا لدى الخبيرين، اضافة الى ان الملوك المجوس/ حكماء بابل ذهبوا من الشرق للسجود للملك الطفل.
(الشماس  سامي ديشو).
اسم بابل العظيمة  يجب بقاؤه وبقوة بالكنيسة الكلدانية  العظيمة ايضا والكلدان خاصة للارتباط  الوثيق بينهما جغرافيا وتاريخيا ودينيا واولويا للحضارة والعلاقة مع الله بابل والكنيسة  البداية والنهاية برايي المتواضع . والعنوان (بطريرك بابل على الكلدان ) فخر ورمز وجذور واحترام للكلدان في العراق ومنه الى العالم.
(الكاتبة جوليت فرنسيس).
إن إلغاء إسم  " بابل " من التسمية الرسمية للكنيسة الكلدانية ومن لوغو البطريركية الكلدانية هو إلغاء و أنتقاص للأصرة التي تربط رعايا الكنيسة الكلدانية  بتاريخهم و أمجادهم و تراثهم فقد كانوا الرواد في الكثير من العلوم الإنسانية ، تلك الأيقونة التي لازالت اثارها شاخصة بكل اباء و شموخ  و معروفة للعالم أجمع ، أما دينيا فهي المدينة  التي أنطلق منها البابليون الأربعة مسترشدين بنجم ظهر لهم في الشرق بحثا عن الطفل يسوع، الذين  قالوا  : " حزين كير كوخويه بمذنحا " ( رأينا نجمه في المشرق)   ( متي 2 : 2 ) ، و لهذا  فإن كنيستنا الكلدانية هي كنيسة مشرقية ،  ولهذا أطلقت عليها تسميات جغرافية ( كنيسة المشرق أو كنيسة ساليق أو كنيسة كوخي ) كما تفضلت ، فإن  إلغاء مفردة  بابل من مسمى الكنيسة الكلدانية او من لوغو البطريركية الكلدانية ، هو إقصاء للأنتماء الجغرافي و التاريخي ،
. فبابل كانت و ستبقى الأيقونة التي هي رمز فخر الكلدان كما ورد في سفر اشعيا
(الباحث والكاتب حبيب حنونا).

الاهتمام بالموضوع المطروح، وبما قدمتموه في اتحاد الادباء والكتاب الكلدان من بيان توضيحي ومناشدة هادئة للبطريركية، وفعلا مقترحاتكم في التسمية بناءة وينشد لها كل كلداني لا يفكر بالمنفعة والمناصب. فيبقى اتحادكم منبرا كلدانيا ينور الاجيال والمؤسسات الاخرى التي مع الاسف ايدت ما قرره السينودس لحجج غير منطقية علما انها تضع في مقدمة اعلامها ومناسباتها اغاني عن بابل،
اسمنا القومي لا يحتاج الى مختصين ابدا، هناك التاريخ واضح ليبين للعالم من هم الكلدان واين موطنهم وتاريخهم وحضارتهم، ومن جهة ، تكفي مشاعر الفرد التي تعبر عن انتمائه القومي، فلا احد يُلزم الاخر للانتماء الاثني او القومي، فلا احد يجبرني سواء قلت انا كلداني او اشوري او سرياني او كوردي او عربي ، انا الذي اقرر ولا غيري هذا شأني ولا يخص غيري، كما لا الزم احد ان ينتمي الى ما انتمي اليه.
وارجو الانتباه جميعنا وبما فيهم غبطة البطريرك الموقر ساكو والسادة الاساقفة، لا يجوز لغويا ان نسمي البطريركية الكلدانية، فهذا خطأ نحوي بل بطريركية الكلدان او بطريركية بابل للكلدان او كنيسة المشرق للكلدان وليس الكلدانية لان في هذه الحالة، تمنح الصفة للكنيسة او البطريركية. انما لابد ذكر اسم الشعب كما هو الكلدان، وذلك بحسب اللغويين في اللغة العربية. كما افادني ذلك قبل يومين.
 بهكذا تصرفات منهم لا تزال اذهانهم اسيرة الافكار البالية التي كانت في السابق لاعتبار الكنيسة هي ملك لهم وانهم الادرى بشؤنها، وكما يعدون انفسهم الطبقة المثقفة من المجتمع، ولا يتمكنوا من استيعاب انهم اصبحوا طبقة ثقافية ادنى بكثير من ابناء الشعب المؤمن في عصر العلم والمعرفة المُتاحة والتحصيل الدراسي المُتاح للجميع.
فالتسمية المقررة حالياً (البطريركية الكلدانية)، تفتقر الى الابعاد والدلالات الأساسية لكي تُعرف الاخر بهوية الكنيسة الاثنية التي تربط الكلدان ببعضهم كما وُرد في تصريح البيان الختامي للسينودس (من الأهمية بمكان تقوية حضور كنيستنا في العراق، بسبب الارض واللغة والتاريخ والتراث....) كيف اذن تُعرف الاخر او حتى الكلداني ان مشاعرهم الانتمائية واحدة من حيث انتمائهم الكنسي ولا يعرف ارضه جغرافياً وجذوره التاريخية الاثنية بحسب ما حُدد من مقومات الهوية الانتمائية، وبالأخص لكلدان الشتات الذين لم يبق لهم شيءٌ من هذه المقومات الانتمائية الا الشعور بالانتماء لان كل شيء قد تغير، الأرض، اللغة، التراث بما يحتوي من تقاليد وقيم وسلوكيات، اي مجمل محددات الهوية الثقافية؟
(الدكتور عبدالله رابي).
كان من المفضل ان تستشير الكنيسة ذوي الاختصاص من اتباعها قبل اتخاذ هذا القرار ومع ذلك ارى ان الموضوع كان  بالامكان معالجته بشكل مباشر مع البطريركية من دون كل هذه الضجة الاعلامية التي فتحت شهية بعض المتصيدين لطرح ما بداخلهم من التراكمات سواء كانت شخصية ضد غبطة بطريرك الكنيسة الكلدانية او ضد الكنيسة الكلدانية ككل.
انا شخصيا مع الفكرة التي تقضي بوجوب اشراك الكلدان في اتخاذ مثل هذه القرارت لأن الموضوع مشترك ومن المفروض ان تستأنس الكنيسة برأي المختصين في الامر وان لا تنفرد في اتخاذ القرار.
(الكاتب عبد الأحد سليمان).
بابل هي شعوب وهي أمم وهي لغات بالإضافة إلى كونها أبتداء تاريخ العالم، زينة ممالك الكلدانيين، بابل لم يقترن أسمها إعتباطاً بالكلدان، بابل ليست تلك المدينة أو المحافظة التي يمكن تحديد حدودها بعدة كيلومترات، بابل هي إمبراطورية عظيمة، تشمل جهات الأرض الأربعة، بابل جاء ذكرها في الكتاب المقدس أكثر من اية مدينة أخرى، بابل قال أسمها الله جل جلاله وشبهها بالكثير، بابل وردت في سفر الرؤيا وهي تمثل إمراة أو اورشليم أو مدينة المدن، بابل تلك المدينة المقدسة التي فيها شع نور النجم الذي قاد الملوك إلى مكان ميلاد السيد المسيح، بابل من حق الكلدان ان يفتخرون بها على مر الزمان، بابل وبطريرك بابل على الكلدان، أسم تاريخي ونجمة ساطعة في سماء الكلدان.أليس من حقنا أن نتساءل عن سبب قيام غبطته بتغيير هذا الأسم العظيم المقدس؟
 لا تسلخنا من تاريخنا يا غبطة البطريرك" إرضاءً لرغبة عابرة
أو إرضاءً لشخص معين أو استخدام سياسة دكتاتورية لكونك صاحب الحل والربط.
تذكّر ما سيقوله عنك التاريخ وكيف سيذكرك
(الدكتور نزار ملاخا).
   (1) هل خـلـق الله اللغة أولاَ أم الإنـسان ؟
(2) من بـين الشعـوب الـقـديمة : السومريون ، البابلـيـون ، الكلـدانيون ....
لماذا لم يُـدرج إسم السريانـيـون كـشعـب من بين الشعـوب الـقـديمة ..؟؟ .. وهـنا نستـفـسـر : متى نـشأت لغة إسمها ( السريانية ) ؟
(الكاتب مايكل سيبي).
صراحة انا شخصياً  مندهش ! من رفع اسم بابل  من تسمية كنيستنا العريقة المباركة حيث  يتماها هذا الاسم  مع أولى الحضارات الانسانية العظيمة التي يفتخر  بها كل العراقيين  وبصورة خاصة ابناء امتنا
(الكاتب الياس متي منصور).
 ان تسمية بطريرك بابل على الكلدان تعتبر نقطة تحول مهمة في  تاريخ الكنيسة الكلدانية و يجب ان نعتز بها و نحافظ عليها  احتراما  للتسمية التي اختارها الإباء الأساقفة عند اول اعلان لهم ايمانهم بالكنيسة الكاثوليكية في القرن الخامس عشر  و الأهم اكثر صحة تفكيرهم فلهم الفضل في احياء الاسم الكلداني  و ثم في عام 1724 تم  اطلاق  تسمية بطريرك  بابل على الكلدان على كنيستهم.
(الكاتب غانم كني).
 شنو الفرق بين إمارة طالبان وإمارة الكلدان إذا كان للأثنين نفس الشعب النائم او الميت ! لافرق إطلاقاً ! المسألة لا تتعلق بالكنيسة او الاسقف او المفتي بل تتعلق بالشعب الواعي  المتفق ! كل دين بدون شعب يتحول الى امارة!
(الكاتب نيسان سمو الهوزي).
أفيقوا معشر الكلدان قبل فوات الأوان. غبطته قد هيأ الفرصة كي يسمع منكم ويقرأ لكم قبل أن يوضع المقترح على طاولة السينهودس ويصبح الرمز الكلداني في خبر كان.
(الكاتب الدكتور صباح قيا).
لا اعتقد بأن قرار تحويل تسمية بطريركية بابل على الكلدان الى البطريركية الكلدانية كان مدروسا بصورة جدية بالرغم من تخمة الشهادات العليا التي يكتنزها اساقفتنا الاجلاء ومنهم المختص في تاريخ الكنيسة المرتبط بتاريخ شعبنا وحضارتنا الكلدانية.ولو استعرضنا تاريخا وحسب معلوماتي المتواضعة، فان بابل العريقة قد بنيت من قبل الملك الكلداني المبدع حمورابي الذي وضع القوانين والتشريعات التي هجنت الشعوب وبمختلف تسمياتها في حقبة ما قبل الميلاد.
تسمية البطريركية الكلدانية لحالها ليس لها اساس، وذلك لان الشعب هو كلداني وليس البطريركية..وذلك واضح بتسميتها الصحيحة بطريريكية بابل  على الكلدان..وهنا في الخارج نقول لهم نحن كلدان من بابلون. ومنها يتذكرون تاريخنا  التليد.
واضافة اخرى.. فان كنيستنا لم تنفصل من كنيسة المشرق في 1552م، وانما هي نفسها تحولت الى الكنيسة الكاثوليكية للكلدان بعد ان اصبح رئيس الرهبنة يوحنان سولاقة  بطريركا لها والذي يتسمى بشهيد الوحدة، والذي قتل بمؤامرة في 1555م.وبقي فرع ابونا  على النسطورية.
ولكن هنالك من انسلخ من سلالة البطرك يوحنا سولاقة  ليعود للنسطورية في منتصف القرن السابع عشر  ومنها عادت  السلالة الشمعونية بالوراثة  وتحولت النسطورية تدريجيا  الى الاثورية وبعدها الى الاشورية ولغاية  ما في نفس الانكليز ، لحين تسمية الكنيسة النسطورية  بالكنيسة الاشورية في 1976م.
حذف بابل يعني انتقاص لاصالتنا التي ستبعدنا تدريجيا عن موروثنا الطخسي والليتورجي والحضاري وتحت مسميات اخرى تنتهز الفرصة لتحقيق غاياتهم بحجة اننا شعب واحد، وهم الثابتون لاتتزعزع غايتهم مقابل تنازلاتنا. المشكلة فان الكلدان شاغلين الموجود في ارض الوطن والاقلية تكتنز مجهودنا الارثي والحضاري...تحيتي للجميع
(الكاتب السماس عبد الأحد قلو).
أحد الشعارات التي يتباهى بها غبطة الباطريرك ساكو هو التجديد ، وعليه قام بتغيير كل ما تمتلكه الكنيسة الكلدانية من كنوز لغوية وتقليدية وتراثية وطقسية وأخيراً حتى اسمها تم تغييره تحت شعار التجديد .
أنا أتساءل هل التجديد يعني تغيير كل شيء ليكون مختلفاً عن القديم ؟ أم وضع اللمسات الفنية لتثبيت القديم؟
(الشماس الأنجيلي قيس سيبي).
الموضوع مهم جداً بالنسبة للتسمية والكثير من الغرب والمغتربين العرب عندما نقول لهم  نحن كلدان لا يعرفوننا بل عندما نقول لهم نحن من كلدان بابل يعرفون نحن من العراق  وهذه دلالة خاصة نعرف بها وتغير الاسم بدون اي تدول او ا خذ اراء المؤمنين بهذا الشان يعد حالة سلبية بعدم الاهتمام بتاريخ الكلدان وضربه  بعرض الحائط لذلك نوجه نداء خاص الى الاباء الاجلاء ولسيادة البطرك الكاردينال مار لويس روفائيل ساكو الكلي الطوبى ان ياخذ زمام الامور بحكمة ودراية في هذا الامر وخصوصا اذا يكون هنآك أستفتاء حول التسمية ومشاركة الكلدان جميعاً.
(الكاتب مخلص يوسف).
السينودس لم يكن موفقا في تغيير التسمية من بطريركية بابل على الكلدان إلى البطريركية الكلدانية وهنا لاحظنا ان أغلبية شعبنا الكلداني على وسائل التواصل الإجتماعي غير متفق على التسمية الجديدة وعليه فإن مراجعة هذا الأمر مطلوب لدرء الفتنة ونحن في وضع بامس الحاجة إلى التكاتف ولم الشمل وخاصة داخل وطن الأم ،العناد لايأتي إلا بنتائج سلبية.
(الكاتب المهندس صليوا شمام).
البونسكو تضيف بابل الى حساباتها والبطريرك يسقطها بقرار فردي متغافلاً وظارباً عرض الحائط الشعب الكلداني المؤمن بتاريخه واصالته.
(الكاتب ماجد يوسف).
باتت إعادة النظر بالعمل السياسي في المجال القومي الكلداني مسألة ملحة نتيجة التخبطات التي تطلقها بعض الجهات السياسية أو الدينية التي يفترض ان يكون توجهها بعيدا عن النهج السياسي وعلينا رسم خارطة طريق جديدة وتطبيق مبدأ (اعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله لله) لذا فتصحيح مسار العمل السياسي الكلداني او ولادة جهة حرة ذات إرادة مستقلة تنبعث من الواقع المرير الحالي اصبحت واقع لابد منه. من يتفق مع هذا الرأي؟
حزب المجلس القومي الكلداني لايحق له ان ياخذ اي قرار لكون لايوجد له رئيس وان السيد جنان جبار هو المكلف بادارة الحزب حاليا بتخويل رسمي من الرئيس السابق وهو فقط عضو المكتب السياسي وكلف لادارة مهام الحزب ولدي وثائق رسمية تثبت ذلك وكذلك لا يحق له اصلا بدخول اي تحالفات واخذ اي قرارات مصيرية واذا تطلب الامر سانشر كل الامور والمغالطات التي حدثت وتحدث وان سكوننا لحد اليوم كان له بعض المبررات وما يجري لن ولم يمنعنا من كشف كل الامور لكي يتعرف الجميع على كل الحقائق.
(الأستاذ ضياء بطرس).
التشتت الذي يحدث الان في قوميتنا الكلدانية سببة بعض رجالات الكنيسة اولا وبعض رجالات السياسة الكلدانيين الذين لا ناقة بيها ولا جمل فقط خدمة لمصالحهم الشخصية أو خدمتا لأجندة مرؤسيهم إذا كانت البطريركية لا يهمها اسم الكلدان لماذا أسست حزب قومي وكلنا فرحنا بي في البداية لأننا كنا ننتضر ان تمارس الكنيسة دورها في العمل على تحريك الشعور القومي للكدان عن طريق هذة الرابطة المتمثلة في الكنيسة ولكن تبين أن رابطة كانت اسم فقط لم يتم تفعيلها بشكل الصحيح السوال يطرح نفسة لماذا تشكلت ماذا كان السبب ولماذا تم تجميدها لا نرى اي نشاط لها.
(هزهر متي القس الياس).
 
حق طبيعي .. هناك اناس ، حزب لا يتعدى اعضاءه أصابع اليد ورابطة كنسية هولاء حسب اعتقادهم ارسلوا بيانات تأييد وهذا شان خاص بهم .
لذلك ادعو إلى : -
جمع تواقيع وتقديم اعتراض واحتجاج على ما قام به البطريرك ساكو ..
يرسل إلى البطريركية والى الاساقفة وينشر على المواقع الإلكترونية..
يرجى المساعدة ب
1- اعداد عريضة الاحتجاج
2 - جمع التواقيع
الصيغة ستكون أحتجاج من مجموعة من الكتاب والنشطاء الكلدان .... الخ
ضعوا توقيعي في اي تسلسل ترغبوه
سيزار ميخا هرمز - السويد
رأي يخاطب المطران سعد حنا مفاده: مقالة متزنة فيها من الحكمة والتوازن والتواضع الكثير وبالمقارنة مع ماصدر من موقع البطريركية قد افتقر لهذه الصفات وتسرع كثيرا بالردود اضافة الى ان هذا التغيير لم يكن له فائدة بل كانت له سلبيات كثيرة لازلنا نتفاعل معها تقبل كل الاحترام سيدنا سعد سيروب.
( د.عامر ملوكا).
يوجد شيء حصل بعد عام ٢٠١٩ خلف الكواليس تنازلات لها اغراض معينة والا كيف يحصل هكذا تغيير وتناقض وتنقلب الأمور بشكل مفاجىء.
(الكاتب طلعت أبرم).
المجلس القومي الكلداني منو بيهم فاهم الموضوع
ينفذون ما امروا به
المكلف بادارة الحزب لا يفقه شيء ولا يحق له التوقيع او إصدار اي بيانات لانه غير شرعي
(فيان جلال عبدوكا).
فشل آخر يؤكده المجلس القومي الكلداني برعاية قيادته الحالية غير الشرعية والتي فقدت استقلالية قرارها بولاءاتها لكل ما يحمل الشر للكلدانية وما اعلامهم الا تضليل للحقيقة.
من السذاجة الأعتقاد بأن سياسيي وقياديي الصدفة في تنظيماتنا اليوم يبادرون بإعمار البيت الكلداني!!! فمن مارس الهدم لا يصلح للتعمير وتحالف أئتلاف الكلدان نموذجا!
(طلال نفسو).

صح ومليون الصح وحقيقة ماتقبل أي غلط بالعكس راح يستمرون بهدم وتدمير البيت الكلداني وتحالف أئتلاف الكلدان أكبر دليل على ذلك؟؟
(الأستاذة فاتن السناطي).
وجهة نظر ليس الا
ائتلاف الكلدان كان تكوينه وانبثاقه اشرف خطوة والذين عملوا وضحوا من اجل انجاح وتقوية دعائم هذا الائتلاف كانوا من كل قطاعات الشعب الكلداني من الاحزاب والمنظمات والادباء والفنانين والمستقلين هدفهم دعم مسيرة الكلدان ودعم مرشحيهم والاكثرية الساحقة منهم لم يأتوا لخاطر عيون هذا الحزب او ذاك … وانما اسم ائتلاف الكلدان والهدف انذاك جمعهم وكنا نتمنى ان تتصدر ذلك الائتلاف قيادة حكيمة وواعية ومرنة من اجل اخذ زمام الامور وجمع كل قوانا في قوة موحدة متكاتفة تضع مصلحة الكلدان اولا واخيرا في المقدمة …. هذا كان الطموح ومن اجل ذلك عمل الجميع يتسابقون من اجل اعلاء الاسم الكلداني ..وكما نقول نقطة رأس السطر وهنا كان النجاح .
الاخفاق ومع الاسف والله يجازي الذي اوصل ائتلاف الكلدان الى نهايته كان مباشرة بعد اعلان النتائج البرلمانية وجرت الانسحابات والتكتلات الغير مجدية والغير ضرورية واتهام كل طرف لطرف اخر وتحميله مسؤلية الانفراط .. مع الاسف ولا زلنا الى اليوم نسطر المقالات والاتهامات والتخوين ولكن على ارض الواقع لا يوجد من له روحية المبادرة لجمع كل الاطراف من اجل وضع القطار على السكة لأن الجميع ومع الاسف ( تحملوني رجاءا ) يعتبر تنظيمه هو الاقوى وله حق السيطرة والقيادة ولو جمعنا وطرحنا كل التنظيمات السياسية لا اراها الا انفار وقيادات بعيدة عن العمل بين الجماهير وليس لها نشاطات ميدانية فعلية .. والاخطر من ذلك عملية التخوين والتشهير مستمرة على قدم وساق من اكثر الاطراف …فكيف سنجمع قوانا ونعمل ككلدان موحدين بالخطاب والعمل … لا ادري
تجربتنا المتواضعة ومتابعتنا للامور اراها صعبة.
اتمنى من يريد الرد او المداخلة ان يكون هادئ وعقلاني وبدون تجريح مع الشكر
محبتي للجميع بدون استثناء
(الأستاذ فوزي دلي).
فئة من رجال الدين وكأنها تعتبر الروح القدس (سكينة مطبخ) تسعملها متى شائت لتقطيع اوصال شئ وتركنها عند عدم الحاجة بحجة الضرورات تبيح المحظورات..
بالامس القريب كنا وكانوا واليوم لاكنا بل هم كانوا
فاين القسم واين الايمان واين(من لم يكن امينا على القليل لايكون امينا على الكثير)؟
التناقض بين تصريحات صاحبنا بانه هذا كان مقترح البطاركة وبين ماصدر من المطران سعد سيروب بانه كان مقترح صاحبنا وحالوا اختيار اهون الشرين(اي انهم وضعوا تحت الامر الواقع يوضح بما لايقبل الشك بان صاحبنا يملك للايمان والدين مفهومه الخاص.
(الأستاذ مارتن متي هرمز).
وضحت الصورة تماماً ، وعلى المتملقين لنيافته عدم اخفاء حقيقة مشاعرهم فلا يمكن الجمع بين الايمان بالقومية مع اعدائها مهما كانت مواقعهم الدينية.
(الكاتب علاء منصور).
ألم يكن البطريرك الكلداني حينها مطلعا على الكتاب المقدس ليلصق اسم الزانية (بابل) بكنيسته ؟ لاتكونوا ملكيين اكثر من الملك، او كما يقال في اوربا ( پاپويين اكثر من الپاپا ).
بإعتقادي عرف البطريرك حينها اهمية وشهرة بابل ( ماركة عالمية مشهورة ) والارتباط الوثيق بين الكلدان وبابل ، هذه خصوصية نادرة تمكن من استخدامها بأحسن طريقة، وهذا حقه وذكاء منه.. الا تدفع المؤسسات ملايين بل مليارات الدولارات اليوم للتعريف بها وبأنشطتها عن طريق شركات اعلانية تحمل اسماء شهيرة ؟ فكيف اذا كان الاسم بعظمة وشهرة بابل ومجانا ؟  بمجرد كتابة هذا الاسم في محركات البحث ،يظهر اسم الكنيسة الكلدانية ايضا وتاريخها ويتعرف الناس والباحثين عليها وعلى الكلدان، دعاية عالمية مجانية للكلدان وكنيستهم ، هل يُعقل ان نرفضها هكذا؟
من جهة اخرى، نعلم بان للسينودس الكلداني وحده الحق في تغيير اسم الكنيسة لأسباب ربما لا يعلمها سوى اعضاؤه، ولكن يحق لجميع منتسبي هذه الكنيسة وخصوصا الناشطين والمهتمين بالشأن الكلداني معرفة الاسباب الرئيسية ( الحقيقية ) المقنعة للاقدام على خطوة حساسة ومهمة كهذه ؟ وهل هذا هو الوقت المناسب لذلك ؟
هناك فريق ثالث وجدها فرصة للتهجم والتقليل من شأن البطريركية ورئسها خاصة وان هذا القرار اثار حفيظة غالبية الكلدان بضمنهم المعتدلين وبعض الموالين للبطريركية.
المتلونون وحتى من خارج البيت الكلداني يكون ردهم سلبا او ايجابا وفق ما تقتضيه مصالحهم الشخصية .. نحن -للاسف- امة ضحكت من جهلها الامم .. تحياتي.
(الكاتب جاك الهوزي).
ملاحظة: أقتبسنا من كل كاتب وصاحب الرأي نماذج معينة من كتاباتهم في المواقع والفيس بوك، مع الأعتذار ممن لم نتمكن من درج ملاحظاتهم وآرائهم، بسبب سعة الموضوع والآراء كوننا لا نتمكن من الأيفاء للجميع، بل أخترنا نماذج رأيناها مناسبة للموضوع، فأخترنا عنوان المقدمة والموضوع (بابل تنهض من جديد)! نتمنى أن نكون قد توفقنا بأيفائنا بالقدر المتواضع مع التقدير والشكر للجميع.
منصور عجمايا
26\آب\2021








غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3451
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: بابل تنهض من جديد!
« رد #1 في: 16:00 26/08/2021 »
اخي العزيز ناصر عجمايا
بابل لن تنهض ابدا.. ولا تتصور بضع مقالات وردود دليل نهضة، ولا تعني غير آراء شخصية فقط
حيث لا وجود للنهضة مطلقا الا في عمل كلداني منظم وتنسيق مجرد من كل مصالح او مواقف شخصية، وهذا ما لم يحدث ابدا.


 
مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية

غير متصل صباح قيا

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1901
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: بابل تنهض من جديد!
« رد #2 في: 22:30 26/08/2021 »

ألأخ الأستاذ ناصر عجمايا
سلام المحبة
أحييك على مجهودك في بلورة آراء مجموعة من النخبة الكلدانية المثقفة والمتعلمة والواعية.
ألسؤال الآن ما هي الخطوة التالية بعد كل التوجهات المتحفظة على قرار السينودس؟ إحتمالية التراجع عن القرار شبه مستحيلة إن لم تكن مستحيلة رغم كون التعبير الأخير يدخل في مفهوم النفي والجزم المطلق في نفس الوقت, والذي لا أحبذه, ولكن للضرورة أحكام أحياناً.
أشار الأخ الأستاذ سيزار عن الخطوة التالية:

لذلك ادعو إلى : -
جمع تواقيع وتقديم اعتراض واحتجاج على ما قام به البطريرك ساكو ..
يرسل إلى البطريركية والى الاساقفة وينشر على المواقع الإلكترونية..
يرجى المساعدة ب
1- اعداد عريضة الاحتجاج
2 - جمع التواقيع
الصيغة ستكون أحتجاج من مجموعة من الكتاب والنشطاء الكلدان .... الخ
ضعوا توقيعي في اي تسلسل ترغبوه
 سيزار ميخا هرمز – السويد
     
رغم واقعية المقترح واستهدافه المسؤولين عن اتخاذ القرار مباشرة إلا أنه على الأغلب لن يلقى آذاناً صاغية أو استجابة إيجابية. ورغم ذلك أشجع الأخذ به لسبب بسيط أنه في حالة مفاتحة الفاتيكان صاحبة القرار النهائي عن الموضوع قبل الكتابة إلى بطريركية بابل على الكلدان , عندها  ستُلقي مجموعة الإكليروس وبالذات غبطة البطريرك اللوم والعتاب والتأنيب وعصابة العينين وقلة الذوق وانعدام اللياقة الأدبية وووووو على تلك المفاتحة.
  ربما هنالك من يُفضل إبداء الرأي بمراسلة قداسة الحبر الأعظم شخصياً, لذلك أرفق رابط الموقع الخاص بمراسلة قداسة البابا عبر الإيميل مع نموذج باللغة الإنكليزية لمحتوى الرسالة وبروتوكول مخاطبة قداسته.
تحياتي

https://www.newwaysministry.org/advocate/contact-pope-francis/


Most Holy Father, Pope Francis
The Chaldean Synod meeting held for the period from 9-14 August 2021 took a strange decision to cancel the nickname of the Patriarch of Babylon over the Chaldeans and replace it with the nickname of the Chaldean Patriarchate, which angered a large group of the educated class of the Chaldean parish. Many of them expressed their opposition to this decision by publishing articles, interventions and comments on social networking sites in Arabic.
We are marked by the Supreme Pontiff interfering and nullifying what was stated in the synod meeting on this very point in order to avoid the dire consequences that it might cause and divide the believers in the one Church.
I have the honour to profess myself with the most profound respect.
Your Holiness' most obedient and humble servant.

Write down your name please and the date[/b]
[/color]
[/color]

غير متصل ناصر عجمايا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2363
    • مشاهدة الملف الشخصي
رد: بابل تنهض من جديد!
« رد #3 في: 08:57 27/08/2021 »
الأخ العزيز زيد ميشو المحترم
تحية .. وبعد
شكرا جزيلا لأطلاعكم على محتويات الموضوع.. نحترم رأيكم بشكل جيد، لكننا لنا قناعاتنا وثقتنا بشعبنا بلا حدود..
فالشعب هو مصدر السلطات والكلمة الحرة والموقف السليم.
التاريخ يثبت ذلك بكل أدلة ووضوح.. بابل تنهض لا محالة وهي ناهضة بشعبنا وقدراته الخلاقة، لأن بابل ليست لشعب معين بل هي لشعوب العالم أجمع.. كون حضارتها تعم الجميع..
تقبل تحياتي.
27\8\21

غير متصل يوسف الباباري

  • عضو فعال
  • **
  • مشاركة: 56
    • مشاهدة الملف الشخصي
رد: بابل تنهض من جديد!
« رد #4 في: 23:45 27/08/2021 »
السيد ناصر عجمايا المحترم:

عنوان مقالتك العاطفية: «بابل تنهض من جديد» يقود القارئ الى الاعتقاد بأنه سيقرأ عن استراتيجية قومية تنبع من فكر قومي وآليات عمل لتحقيق هذا الفكر.
ولكن خاب ظن القارئ أو خاب ظني عندما اتضح لي أنه ليس في متن المقالة أي شئ مما ذكرت أعلاه. متن المقالة يشير الى آراء بعض الكتاب، وكل هذه الآراء تصب في موضوع سنودس الكنيسة الكلدانية التي ألغت أو حذفت اسم بابل من كنية الكنيسة، وطبعاً كل هذه الآراء شخصية ونحترمها. لكن أما كان عليك أن تكتب في سياق عنوان المقالة، عن كيفية النهضة البابلية، وقبل ذلك أن توضح كيف سيردّ الكلدان المعاصرون مدينتهم المغتصبة من العرب المسلمين؟ أو غيرها من الافكار التي تنير درب القوميين الكلدان.

يوسف شيخالي

غير متصل Husam Sami

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1075
  • الجنس: ذكر
  • ماذا ينفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: بابل تنهض من جديد!
« رد #5 في: 01:13 28/08/2021 »
الأخ الفاضل ناصر عجمايا المحترم
 على الرغم من انني امتعضت جداً من بيان السيد صباح هندي المخيّب للآمال وتداخلت معك على الموضوع ... إلاّ انني ارى فيه بعض الحقيقة وان كانت مؤلمة وهي : مَن مِن الذين استشهدّت بهم سيبقى صامداً إلى النهاية ولن يكون سوى ( زوبعة في فنجان ) ... الكل يستطيع ان يقول ويصرخ ويعلن لكن الفغل سيبقى للذي سيصمد ... ذاك الوقت نقول ( انه حقاً من الكلدان البابليون النجباء الذين لا يقبلون بالذلّة ) ... اقلامهم لا تكسر وكلماتهم تنفذ إلى العقل قبل القلب ... لا يراؤون ولا يتخاذلون ولا ينكسرون من اي ريح وان كانت عواصف ... غبطة البطريرك راهن على المتخاذلين والجبناء والذين لا ايمان لهم لا بعقيدة ( قومية او سياسية او دينية ) ... القلّة الباقية وكما قال الرب يسوع المسيح عنها : سيضطهدون وسيعذّبون ويطردون من المجامع ... وقسم من هؤلاء الذين اخذتهم موجة ( الغيرة القومية ) ستهبط بهم ذات الموجة فيعودون اعداء بعضهم البعض ومادحي بعضهم البعض ... ننتظر ... وان غداً لناظره قريب .. تحياتي الرب يبارك حياتك واهل بيتك
   الرجاء لا تذكر اسمنا لأن اسمنا فيه خطورة كبيرة لمن يذكره ... وهذا ما أكّده غبطته في رسالته لأبناء الحضيرة ... لكن فيهم من لا يتّعض ويسمع كلام سيّده فيسقط في المحضور ...
    اخوكم الخادم الباحث   حسام سامي 28 / 8 / 2021

غير متصل ناصر عجمايا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2363
    • مشاهدة الملف الشخصي
رد: بابل تنهض من جديد!
« رد #6 في: 14:26 28/08/2021 »
الأستاذ الدكتور صباح قيا المحترم
تحية وطنية كلدانية وبعد.
يشرفنا مساهمتكم وتقييمكم لما نحن نصبو اليه، مع الشكر والتقدير لموقفكم الكريم ومواقفكم السباقة والحالية، وبالتأكيد المستقبلية.
نثمن أدائكم الصارخ من ا<ل الحق والحقيقة، تلك هي من خصائص الرجال الأشداء للصالح العام..
مقترحكم محذ تقديرنا واحترامنا الدائم.
سيروا ونحن معكم في كل عمل يخدم شعبنا في الجوانب القومية والوطنية والأنسانية.
تقبلب خالص تحياتي الأخوية..
28\08\2021

غير متصل ناصر عجمايا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2363
    • مشاهدة الملف الشخصي
رد: بابل تنهض من جديد!
« رد #7 في: 14:51 28/08/2021 »
الأخ العزيز يوسف شيخاني المحترم
تحية طيبة وبعد
شكرا لمساهمتكم مع التقدير والأحترام.
نحن أحرار بما نقدم عليه، بموجب أجتهاداتنا الخاصة التي نراها واضحة من وجهة نظرنا..
وتلك هي قدراتنا المتواضعة..
تقبل تحياتنا الأخوية.
28\08\2021

غير متصل ناصر عجمايا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2363
    • مشاهدة الملف الشخصي
رد: بابل تنهض من جديد!
« رد #8 في: 14:55 28/08/2021 »
الأخ العزيز استاذ سامي المحترم
تحية أخوية صادقة.
شكرا لرأيكم الكريم وهو محض احترامنا وتقديرنا.
نقدر وجهة نظركم بما فيها المختلفة معنا..أنظلاقاً مع الرأي والرأي الآخر.
ليست لنا مشكلة مع أختلاف وجهات النظر، نتقبلها بفارق الصبر ونستفاد منها. بعيداً عن الضغائن وووالخ.
مساهمتكم أغنت الموضوع لما فيه الصالح العام
تقبل تحياتنا الأخوية.
28\08\2021

غير متصل Michael Cipi

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 5233
    • مشاهدة الملف الشخصي
رد: بابل تنهض من جديد!
« رد #9 في: 15:19 28/08/2021 »
أعـزائي جـميعاً
كان للأخ عامر ملوكا فـكرة مماثـلة وكـتـب إسمه رقـم (1) ... وأنا رقـم (2) .. وكـلـدانية أخـرى بإسم داليا رقم ( 3 )
حـبـذا لو يتم الـتـنـسـيق معه ومع أي ناشط يحـمل الفـكـرة ذاتها ، حـول الموضوع وتـنـظيم رسالة رصينة وتـرجـمتها
(( كما عـملـنا في سنة 2005 )) وجاءت بنـتائج فـورية إيجابـية
واحـدة الأولى موثـقة من سـفـير الفاتيكان في بغـداد ، والثانية شـفـوية من الـكادردينال جـورج بـيل رئيس الأساقـفة الكاثـوليك في أستراليا .

غير متصل ناصر عجمايا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2363
    • مشاهدة الملف الشخصي
رد: بابل تنهض من جديد!
« رد #10 في: 15:33 28/08/2021 »
الأخ والأستاذ مايكل المحترم.
تحية طيبة.
رأي سديد أعملوا وتكاتفوا من أجل نصر الحق.
علينا التنسيق الدائم من أجل زرع بذور الخير والسلام الدائم. لأسترداد حقوق الشعب.
دمتم بالف خير.
28\08\2021