المحرر موضوع: كتاب وأدباء ومثقفي شعبنا الكلداني، قوة لا يمكن الأستهانة بها!  (زيارة 1861 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل ناصر عجمايا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2363
    • مشاهدة الملف الشخصي
كتاب وأدباء ومثقفي شعبنا الكلداني، قوة لا يمكن الأستهانة بها!
أطلعنا على مقالة السيد صفاء هندي تحت عنوان: (زوبعة في فنجان خاب ظنها). أدرجناه كما وردت منشورة في موقع تاريخ الشعب الكلداني.
نعلم القاريء العزيزعن الكاتب الأخ صفاء، بأنه يشغل منصب رئيس الرابطة الكلدانية العالمية، التي أنبثقت في منتصف عام 2015 منذ ذلك الوقت ولحد الآن، يشغل الموقع القيادي في الرابطة العالمية، مع العلم أن هذا منافي لقواعد وأصول النظام الداخلي الذي يتوجب عقد مؤتمر عالمي جديد، وللأسف هو يحتل موقع آخر مستشار رئيس وزراء العراق لشؤون المكونات القومية الوطنية، تحت عنوان بارق دون أن نعلم أية أستشارة تلقاها دولة رئيس مجلس الوزراء، والتي لم نسمع بأي لقاء حاصل بين الأثنين ومن دون أن يكون له أي حضور أعلامي، فهو مجرد يشغل رقم وظيفة في السلطة العراقية، دون فعل مؤثر على الواقع العملي، كما هو معروف للداني والقاصي.
فما يؤسف له أكثر هو مرشح للفوز بعضوية البرلمان العراقي المقترح أجراء الأنتخابات العراقية القادمة 10\10\2021، حيث أنبرى في الميدان شاهراً سلاحه القاتل بالضد من مثقفي وكتاب وأدباء الشعب العراقي عامة والكلداني خاصة، لينعتهم بأردأ وأتعس الألفاظ النابية، لمجرد أعطاء آرائهم بكل دقة وموضوعية لا لشيء عملوه سوى نقدهم بشكل حضاري وأدبي خلاق، حول ما قرره السينودس الكلداني برفع كلمة بابل التاريخية الحضارية من مسمى تاريخي قارب 300 عام، (باطريركية بابل على الكلدان) بديلها (الباطريركية الكلدانية)، منطلقين من حرصهم على كنيستهم التي تبنت تسمية بابل، التي تحترم من قبل جميع المكونات البشرية في العالم، كونها أعطت البشرية ما لم تتمكن أية موقعة جغرافية أخرى في العالم أن تحذوة حذوها، بابل علمت البشرية ما لم تعلم من أصول اللغة والرياضيات والقوانين والفلك وعلوم الحياة ونظام الري والجبرا ووالخ، كما والكنيسة الكلدانية الكاثوليكية تبنتها منذ زمن طويل.
هذا الأسم عوضاً أن يحترم ويقدر ويقيم ليقتدى به زمناً، من قبل مؤسسة دينية عريقة جداً ومتعرقة، عبر الزمن العاصف الدامي والدامع بتضحيات جسيمة لا يمكن حصرها وتقدير خسائرها بأي ثمن، ناهيك خسارة الكلدان للأرض بسبب العنف المتواصل طيلة قرون بعقودها الغابرة المعقدة والصعبة بعنفها المستمر والدائم  ولحد اللحظة، أضافة للهجر العانف من قبل الأرهاب والفاشية السابقة واللاحقة.
الموضوع هو حوار بين رجال كنيستنا الأجلاء وبين أبناء وبنات شعبها، فلابد أن أحد الطرفين هو في الموقع الخاطيء، وهذا ليس عيباً أو معيباً أبداً، فكلا الطرفين بشر غير منزلين من الخالق ولا هم مرسلين من الخالق، بل الطرفين هما مخلوقين بفعل التطور الجنسي والخلق البشري، والزمن هو الذي يقرر الصح من الخطأ، وهنا الأعتراف بالخطأ هو فضيلة وليس أنتقاص من قيمة الأنسان مهما كان موقعه ووجوده على الأرض الفانية، أما أن يأتي نفر متملق خانع خاضع لا يفقه الف باء الكلمة الحرة الناطقة، يمارس الفعل الظال لشعبه، ينبري حاكماً منحازاً بمذلة لا مثيل لها، من دون أن يطلب منه أحداً، ليحكم على شريحة شعب مثقف واعي يحمل شهادات عليا ومعرفة في علوم مختلفة أجتماعية وسياسية وأقتصادية وصحية وأدبية، ينعتهم بأقذر الأوصاف وأردأ الألفاظ الغريبة، والبعيدة عن روح العصر والأنسانية بحداثتها وتطورها اللاحق دون وجه حق. ينعتها بالكذب والأفتراء بضغائن ما أنزل الله بها من سلطان.
كما وينعتهم بالمرضى فكرياً والنرجسية وووالخ، وهنا علينا أن نسأل بموضوعية وعقلانية، اذا كانوا هؤلاء الكتاب والمثقفين والأدباء وأصحاب الشهادات المتنوعة بما فيهم شمامسة الكنيسة المؤقرة، هم مرضى فكريا ولهم أنفعالات غاضبة ومشمأزة ومستواهم هابط فكرياً ونقدياً وحتى أدبياً، كما أنتم نعتموهم فكيف تردون على هؤلاء الذين أنهيتم وجودهم بكلماتكم النابية يا ترى؟! معناه أنتم نزلتهم الى أوطأ من الذين ذكرتموهم وشخصتموهم أعلاه، في نعتكم الغير المبرر بتهجم صارخ خارج أبسط اللياقة ...... والخ.
مقبس واحد من مقالة السيد المستشار المحترم:
ولنصل الى مناطق الخلل في عقلية المعترضين المتكلمين من دون تفكير او الناقدين بدون معرفة ، (ان مهمة الفكر هي النقد لا التبرير) ، نرى انهم وضعوا العربةَ قبل الحصان.(أنتهى الأقتباس).
وهنا لابد للشعب أن يسأل المستشار وغيره من الخانعين والخاضعين والمسيرين، أذا كان هناك خلل في عقلية المنتقدين المعترضين المتكلمين من دون معرفة، كان على المتلقى أن لا ينزل الى هذا المستوى الذي شخصه هو ليوصف المفكرين والناقدين والحريصين بأدنى الألفاظ الهابطة؟!، معناه هو الذي يحمل الأردأ منها بلا منافس، فالزمن والتاريخ سوف يذكر ويقيّم السالب والموجب على حد سواء، وهنا عليك أن لا تنسى ورئيسك، فالذين نعتهم بأقسى الألفاظ وأردئها هم من كانوا ولا زالوا مع الكنيسة وروحانياتها، ولهم تاريخهم الناصع البياض مضحين بالغالي والنفيس من أجل شعبهم ووطنهم دون مزايدات ولا مصالح ذاتية تذكر.
وأذكرك بمقالتي التي أحتوت على آراء لأكثر من 30 كاتباً ومفكراً وأديباً، والتي لازالت تحتل الصدارة في غالبية المواقع الأعلامية المتنوعة، بما فيها مواقع شعبنا الوطنية والقومية، من باب الحرص الشديد على كنيستنا التاريخية المؤقرة، دون أن تكون لنا أية مصلحة ذاتية وشخصية بتاتاً.. فنحن أحراراً بما نكتب ونطرح من دون تجاوزنا على رأي الآخرين بكل أحترام وأدب، أستناداً الى الرأي والرأي الآخر، وأحترماً وأنسجاماً مع رأي غبطة الباطريرك الجليل ساكو حينما قال مقولته الشهيرة التالية:
(لم يعد بعد الآن نظرية الراعي والقطيع كما كان سارياً في السابق عبر الزمن الماضي)، فعلام أنتم تتدخلون في أمور خارج النقد المطلوب بغية الأستفادة من النقد وليس العكس، منافين كلام غبطته المؤقر، وبالضد منه .. لماذا؟! ومن أجل ماذا؟! ومن نكون نحن؟ فقبل أيام كتبنا مقالات عديدة الى جانب غبطة الباطريرك بعناوين متنوعة ومواقف عديدة، لم نرى منكم أية زوبعة، ولم نرى فنجانكم يرفرف على طاولة غبطته المؤقرة، فعلام خيبة الأمل والضغينة المبيتة يا ظ أخت الطاء؟! 
وللعلم نحن نكتب ببراءة وموضوعية دون ضغائن مبيتة كما تصرفتم أنتم، في مقالتكم البعيدة كل البعد عن أسلوبكم الذي نعرفه جيداً، نسألكم بالرب الذي تعبدونه والضمير الذي تحملونه، هل أنتم كتبتم مقالتكم المدوية وفق الرابط أدناه؟ أم أميت عليكم؟ لأننا نعلم يقيناً قدراتكم وأسلوبكم في الكتابة؟ يا ريتنا نعلم الحقيقة من جنابكم دون لف ودوران وبلا أية مبررات، فالشمس لا تتغطى بالغربال.
سؤال يفرض نفسه نطرحه لغبطة البطرك والأساقفة والأكليروس الكرام، يفترض الأجابة عليه كونه ضمن أختصاصهم الروحي:
′′ بابل، جوهرة الممالك، فخر ومجد الكلدان ′′
اشعيا 13:19
وَتَصِيرُ بَابِلُ، بَهَاءُ الْمَمَالِكِ وَزِينَةُ فَخْرِ الْكِلْدَانِيِّينَ
′′ كاس ذهبي هو بابل بيد الله." ارميا 51:7
بَابِلُ كَأْسُ ذَهَبٍ بِيَدِ الرَّبِّ تُسْكِرُ كُلَّ الأَرْضِ
الرابط لمقالة الأخ صفاء صباح هندي:
https://www.facebook.com/ehconews/posts/566675918020313

منصور عجمايا
28\08\2021


غير متصل Husam Sami

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1072
  • الجنس: ذكر
  • ماذا ينفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الأخ الفاضل ناصر عجمايا المحترم ..
 قبل دقائق معدودات انتهيت من مداخلة مع الأخ الشماس اوديشو الذي حمل ذات الموضوع سأشاركه معكم :
  شكراً لمشاركتنا خطاب الاستاذ ( مستشار السيد الكاظمي ) والذي تم تعيينه من قبل غبطة البطريرك وهو ايضاً رئيس رابطته ( الوجه السياسي لغبطة البطريرك وجناحه الحزبي ) ... تكفي الآن هذه المواقع الوظيفية وسنذكر اخريات عن وظيفته الأصلية ...
  الخطاب يحوي على عنجهيّة كبيرة تم اكتسابها من الرئيس ( القائد الضرورة ) مباشرةً الخطاب لا يخلوا من اهانة وتسقيط للشرفاء من الكلدان وبكل توصيفاتهم من الذين وقفوا بالضد من الغاء تسمية بابل من المؤسسة ... هذا الذي يتّهم المعارضين بأنهم ( هابطي المستوى الفكري والنقدي وحتى الأدبي ) وعلى اساس انه يمتلكهم كلّهم كذلك يتّهم اصلاء الكتّاب والمفكرين بأنهم خارجون عن اللياقة ... يا اخي انظر إلى نفسك وقيّم سعرك فأنت مشترى من قبل غبطته وقد دفع ثمنك كما يدفع ثمن العبد الذي يعرض في اسواق النخاسة ... بربك اسألك سؤال ساذج : كم من الأموال تستلم وكم هي حصّة غبطته منها وهل هناك سيارات وان كانت هل هي ( جكسارات ) كم عدد حمايتك مثلما قال النائب الجبوري في احدى لقاءاته ... المسؤولية حلوة فلوس وحمايات وسيارات " بس عليك تتلوّك وكلشي يمشي تمام " ... تعوّدت على الفخفخة والسؤال الآخر متى سنسمع انك اشتريت فيلا وخلينا نتصارح هل اشتريتها ام لا واين ؟ ام ان غبطته كتم انفاسك في هذا الموضوع وتحتاج لموضوع لكيّ يفرج عنك قليلاً ... متى كانت هذه اخلاقك ... قبل التربيط ام بعد المستشارية ...
 *** - متى كان اسم بابل او اسم الكلدان او اسم الأسكندرية او السريان او اسم الروم ( اسماً دينياً ) ... ؟ أوليست كلّها اسماء تتبع حضارات ... أوليست المؤسسات الدينية تنتمي لتلك الحضارات لأنها تنتمي لشعوب تلك الحضارات ... متى خرج لنا فلاسفة يفلسفون ( التسميات المؤسساتية )
  اعطيك معلومة عمرك ولا سادتك يفهمونها ولن يفهموها وهي ((( ان اسم المؤسسة الكنسيّة الكلدانية التي تشرّفت ببابل العظيمة سرّها يكمن في الألتقاء الحضاري بين حضارة شعب لا يموت وبين انتماءه للفكر المذهبي الغربي ... اي انها ملتقى حضارة وادي الرافدين العريق بشعبه مع المذهب الأوربي العالمي " الكاثوليكية " ... انها بوابة الشرق إلى الغرب ... بابل التي اعطت للعام ما يشرّفه تشرف ابنائها بالأنتماء إلى الكثلكة ... هذه الفلسفة لا يفهمها من ليس له ايمان لا بالمذهب ولا بالحضارة ... ))) نكتفي بهذا القدر ونعدك بأننا سنواصل هذا المشوار من اجل ايماننا الذي لا يتزعزع بربنا يسوع المسيح وبتراثنا المشرّف الذي ابهر العالم كلّه وتشرف العالم كلّه به إلاّ ( قداسة بطريركنا الغالي ) الذي ربط بابل بالموقع الجغرافي اليوم كونها مدينة مسلمة ولا يجوز ان نتّخذها كشرف تسمية مؤسستنا ... ونرجوكم ان تذّكروا غبطته ... لماذا حوار الأديان ولماذا الصلوات الإسلامية في الكنائس ولماذا مدرسة مريم التي قرر غبطته تعليم الديانة الإسلامية فيها ولماذا العلم العراقي الذي دستوره الإسلام يرفع في قدس اقداسنا ... واخريات ... وهنا نذكّركم يا سيد صباح من هم المرضى النفسيون الذين ابتلينا بهم ... !! ؟
  رسالتنا لحضرتك ( تحلم بأننا سنترك هذا الموضوع لكنه سيقلّب مواضيع اخرى وسنرى وسترى ) لو تخلّى عنه كل العالم " ولقد قلتها واعيدها ثانية ... لو وضع غبطته القمر في يميني والشمس في شمالي على ان اتركه فلن اتركه وسنضيف له موضوع تبكيت ربنا يسوع المسيح لتتكامل الصورة ولكيّ يعرف العالم كلّه بأن الذي يقود المؤسسة الكلدانية رجل ( مريض نفسياً ) ويجب ان يوقف عند حدّه وبهذا سيتساقط جميع من عوّلوا عليه وكان سبب غناهم ونعمتهم ولينكشف اليوم اصحاب المصالح والمراؤون وليعالجهم شعب الرب البابليون ... هذا حلمك وحلم من تنعّم عيلهم واشتراهم غبطته ان يصبح الموضوع ( زوبعة في فنجان ) ... تحلمون ما دام هناك من رجالات الله الثابتين على المبادئ الإنسانية الإلهية والقومية الأصيلة .
أقرأ السلام على الكلمة الحرّة وعلى العقيدة الصحيحة عندما يتم حجب كلام الحق لأن كل شئ سيكون مزيّفاً والفساد سيرتدي قناعاً حديدياً خشية اختراقه
  تحياتي استاذ ناصر الرب يبارك حياتك واهل بيتك
   اخوكم الخادم  حسام سامي 27 / 8 / 2021

تعديل المشاركة

غير متصل صباح قيا

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1900
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
ألأخ الاستاذ ناصر عجمايا
سلام المحبة
لا تعليق على ما أورد رئيس الرابطة الكلدانية العالمية من مغالطات غير هاتين الرباعيتين:

ما كتبْتَ عن نُخبَةِ الكلدانِ هي ثَرثرَهْ
تدلُّ على خِصالٍ تفوقُ حتى الطَرطرَهْ
سكتَّ دهراً فقلتَ ما لمْ تقُلْهُ الكَفرَهْ
لوْ بُتَّ صامتاً لصارَ الصمْتُ لك مَغفرَهْ...متى نصحوا؟

أستحْلِفُكَ بالمسيحِ هوَ أنتَ مَنْ كتَبْ؟
كيْفَ تمضي على مقالٍ كلّهُ شَتْمٌ وسَبْ
وأنتَ مِنْ مفاخِرِ الأصلِ وخيرةِ النسَبْ
أسَقطْتَ في شراكِ مَنْ على بابلَ انقلَبْ؟...متى نصحوا؟

تحياتي

غير متصل Michael Cipi

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 5202
    • مشاهدة الملف الشخصي
أعـزائي
ما قـصّـر الأخ ناصر كاتب المقال الوسيم
ولم يـقـصّـر كـل من الأخ حـسام بكلامه السـلـيم ، والأخ صباح في شعـره الصميمي الحـميم

غير متصل وديع زورا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 290
    • مشاهدة الملف الشخصي
احسنت النشر استاذ ناصر .. كل ما هو ممكن يكتب بشكل مبتذل لينال رضى
مرؤوسيه ويحظى بتشجيعهم المادي والمعنوي مع الاسف.

غير متصل ناصر عجمايا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2363
    • مشاهدة الملف الشخصي
الأخ والأستاذ حسام سامي المحترم.
تحية أخوية طيبة وبعد.
شكرا لمساهمتكم الموضوعية ورأيكم المحترم مع التقدير والأحترام.
شكراً ثانية لآرائكم الحكيمة التي تفيد شعبنا والمعنيين بالأمر، كي نستفاد منه جميعاً..
علينا بالمختلفات الموضوعية والنقد الخادم لقضيتنا المصيرية.
كلنا خدام لهذا المجتمع بحنكة ودراية من أجل الصالح العام.. مساهمتكم أغنت الموضوع.
تقبل تحياتنا الأخوية.
28\08\2021

غير متصل ناصر عجمايا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2363
    • مشاهدة الملف الشخصي
الأخ والأستاذ الدكتور صباح المحترم
تحية اخوية صادقة..
بكل محبة وأخلاص نشعر بثقة كاملة لكلماتكم المميزة التي أغنت الموضوع بشكل جيد.
ولكن هل هناك من يتعض لهذه الحِكَم والكلمات المعبرة لكي يستفاد منها الجميع؟؟ أنني أشك بذلك وفق العقول المنغلقة التي لا تحترم الرأي الآخر والموقف الآخر، لنحصل على الجديد المتفاعل للصالح العام المفقود وجوده، للركض وراء المصالح الشخصية الذاتية، وتلميع الأكتاف والركض وراء السراب التبعي الخافت المذل في أدائه، بثرثرته المعهودة دائما وحبه للظهور بالأعلام الفاسد، وهذا ما يجنونه على أنفسهم ووضعهم المملوء بالكره الفاقد للقيم الانسانية، والمسيحية براء من هكذا ناس لا تفقه ميسرة المسيح العملية في خدمة الناس، راكضة وراء التسلط والدكتاتورية والتعامل مع الفاسدين وحماية المفسدين والسراق في جميع دهاليز السلطات العراقية الفاشلة، عبر عقود من الزمن الدامي والدامع القاسي حباً بالسلطة والمال والنفوذ على حساب الفقراء والمستضعفين، ومن دون أن يتحركوا للصالح العام وطنياً وشعبياً..
تقبل تحياتنا الأخوية.
28\08\2021

غير متصل ناصر عجمايا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2363
    • مشاهدة الملف الشخصي
الأخ والأستاذ مايكل المحترم.
تحية كلدانية وطنية طيبة.. وبعد.
شكرا لردكم المختصر جداً بكلمات واضحة للعيان مع التقدير والأحترام.
تقبل تحياتنا.
28\08\2021

غير متصل ناصر عجمايا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2363
    • مشاهدة الملف الشخصي
الأخ والأستاذ وديع المحترم
تحية أحوية صادقة.. وبعد.
أملي أن تكون بصحة وعافية.
شكراً لمساهمتكم الموضوعية وردكم الجميل المختزل أغنى الموضوع مع التقدير والأحترام
دمتم لنا مع التحيات.
28\08\2021

غير متصل د.عبدالله رابي

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1269
  • د.عبدالله مرقس رابي
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ ناصر عجمايا المحترم
تحية
كفيت ووفيت في ما تفضلت به من تحليل في مقالك.ولا يمكنني الا ان اقول:
 سايكولوجياً، لا يُطرح هكذا خطاب او عبارات غير لائقة الا كرد فعل ذاتي من آليات الدفاع النفسي للفرد بسبب الفشل وعدم التمكن من النقاش السليم وبحجج منطقية، سواء يكون كاتباً او سياسياً وفي اي موقع يكون في المجتمع ونوعيته،او اي شخص عادي. الكلمات التي لا تنسجم مع سياق المناقشة، والصياح اثناء المناقشة، والانفعال غير المبرر والغضب، ونعت الاخرين بعبارات مبتذلة وغير لائقة، كلها افعال وسلوكيات يلجأ اليها الفرد لا شعوريا ً للدفاع عن نفسه  بسبب الاحباط. وهذا ناجم عن الافلاس الفكري لصاحبها.
ولا يهم سوي هو الكاتب ام غيره الا انه نزلت في الاعلام باسمه وهو يتفق مع المضمون والا لم يوقع عليها.
اخي ناصر المحترم:
 بهذه المناسبة ادعو كل احرار الكلدان ومن لهم خبرة سياسية للعمل السياسي ان يبادروا لتأسيس حزب كلداني  لعدم وجود حزب سياسي كلداني في الساحة حاليا بكل معنى الكلمة، وذلك لاملاء الفراغ السياسي للكلدان في الوطن الام. ولتفويت الفرصة لما هم كافراد باسم احزاب شكلية او مؤسسات شكلية يستغلون الوضع للتسلق.
تقبل محبتي

غير متصل Michael Cipi

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 5202
    • مشاهدة الملف الشخصي
أستأذن من الأخ ناصر عـجـمايا لأقـول للأخ عـبـدالله رابي :
لا تـتـرجى خـيراً من شعـب ورث من أجـداده الـولاء الأعـمى لـرجـل الـدين .... شعـب لا يـمـيّـز بـين ثـقافة وإدراك أجـداده الفلاحـين ورعاة الغـنم ، عـن ثـقافة وإدراك جـيـله اليوم ( محامون وأساتـذة جامعات وخـبراء وحـكـماء ..... ) .... لـقـد إخـتـبرناهم في المؤتمـرَين وحـضرتـك معـنا .  فـعـن إقـتـراحـك فـكـرة ــ  تأسيس حـزب ــ ليست باطلة ، ولكـن نسأل ونستـفـيـد من نـتائج ((( عـدة أحـزاب كلـدانية ... موالـية ، أنانية ، مصلحـية ، فـردية ، إستـعلائية ... بل وعائـلية .... إنـبـثـقـت وإخـتـفـت ... )) هـذا بالإضافة إلى مقـولة الـدكـتـور صباح قـيا / كـنـدا ( لا تعـتـمـدوا عـلى الكلـدان لأنهم يغـدرون ) وبكل صراحة أنا أيـدته....... أنـظر إلى الكلـدان ، مَن منهم إنـتـقـد البتـرك (( إلّا نادراً )) عـلى هـفـواته اللاهـوتية المعاكسة لإيمانـنا ؟ ولـوجه وبعـمق الـدرابـين السياسية  ؟ والمشاريع الإستـثـمارية الإقـتـصادية ؟
وهـو القائل : عـلى الكاهـن أن لا يجـزىْ كـهـنـوته !!!! لم تـبـقَ في الكـنيسة نخـبة والـبـقـية تـطيعها !!! أنـشـروا الغـسيل لـتـنـشـيط الـذاكـرة !!! المسؤول الـذي يكـتـم عـن الخـلل ليس شـريفاً  !!!
الكلام كـثـر يا إخـوان

غير متصل ناصر عجمايا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2363
    • مشاهدة الملف الشخصي
الأخ الدكتور عبدالله رابي المحترم.
تحية أخوية مع التقدير.
شكرا لردكم الكريم ومساهمتكم الموضوعية وتقديركم العالي للمقالة فهي شهادة من جنابكم الكريم بأعتباركم متخصص في علم الأجتماع تمتلكون الخبرة المتميزة في سايكوجية الأنسان وأستاذ ممارس في حقل التدريس، لكم منّا كل الحب والتقدير والثناء لموقفكم الواضح والموضوعي في قول الحق والحقيقة كما هي وليس كما يراد منكم ومفروضة عليكم لا سامح الله، كما أنزلق به الآخرين وللأسف ففقدوا وجودهم الحياتي والأجتماعي كما ولبعضهم السياسي، وكنّا كما تعلمون قد شخصناهم منذ أكثر من عشرة أعوام مضت، حينما أعتبروا مصالحهم الشخصية متقدمة على مصالح شعبيهم، والآن قد أثبتوا ذلك في تسلطهم على احزابهم من دون الرجوع والتشاور حتى لأقرب المقربين من قياداتهم، وهذه بحق وصمة عار تلحقهم مدى التاريخ، وأقولها بلا خجل ولا مجاملة هؤلاء قد خسروا وفقدوا الدنيا الزائلة والآخرة الدائمة..
تقبل خاص مودتي وأحترامي لشخصكم الكريم والعائلة المحترمة.
29\08\2021

غير متصل ناصر عجمايا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2363
    • مشاهدة الملف الشخصي
الأخ والأستاذ مايكل المحترم.
تحية كلدانية وطنية طيبة.. وبعد.
شكرا لردكم الكريم المختصر جداً بكلمات واضحة للعيان للدكتور رابي مع التقدير والأحترام.
تقبل تحياتنا الاخوية.
29\08\2021