الكنيسه الكلدانية الى اي منحدر
هل البطرك لويس ساكو يعمل من اجل رساله الرب ام من اجل اهدافه السياسيه … ان مبدا المسيحيه ان يعمل خدامها بامانه واخلاص من اجل ايصال رساله السيد المسيح لبني البشر بشكلها النقي الصحيح وبحسب المنظور الالهي واذا اصاب صاحب الرساله اي عاهه للحد من مقدرته ان يعلنها للعامه او على الاقل في سريه وينسحب من المشهد لحفظ الامانه الربانيه …. هذا اذا كان حامل الرساله مؤمنا حقيقيا مثال على هذا البابا يوحنا الثاني عندما كان في بلده بولونيا كان يجلد نفسه ليحاكي معاناه السيد المسيح وبعد توليه السده البابوية وقع وثيقه سريه قال فيها انه سيستقيل عن السده البابوية اذا اصيب بمرض عضال ليس له علاج … فم بالنا بالامراض المستعصيه التي اخذت تتكالب على الباطريرك لويس ساكو .. الدكتاتوريه المقيته النرجسيه القاتله الهذيان السام فساد الروح ولازال يتاجر بالرساله السماويه والتي يجب الا تدنس من بني البشر فالى اين يسير بكنيسه الكلدان … هل تسللت الماسونيه الى قلب الكنيسه لهدمها عن طريق زرع وكلائها ولتدمير هذا الصرح العظيم هل هي سياسات دول واعمال مخابرات
انها كبوه ولكن بعد كل كبوه نهوض والنهوض بحاجه الى قامات رجوليه اين قيادات الكنيسه من هذه الرجوله هل هم في سبات اهل الكهف ام اصابهم البكم والرعاش … الظاهر هذا ماحدث اذا اين المخلصين من ابناء الكلدان الغيارى على كنيستهم عليكم النهوض قبل ان يصيب السيف مقتلا انها دعوه صادقه لكل المخلصين من ابناء الكلدان انها ساعه الحقيقه فلا تغفلوها …؟