المحرر موضوع: شتائم صفاء هندي للكلدان  (زيارة 2643 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل al8oshi

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 310
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
شتائم صفاء هندي للكلدان
« في: 23:59 06/09/2021 »
شتائم صفاء هندي للكلدان وترشيحه عضو برلمان ممثل للكلدان
د. نزار عيسى ملاخا
هل سينتخب الكلدان الشخص الذي شتم الأمة الكلدانية؟ هل سينتخبون صفاء هندي الذي تهجم على المثقفين الكلدان ونعتهم بأبشع الكلمات من دون أن يوجهوا له اية شتيمة أو نقد أو كلام خارج عن الأصول؟ هل سينتخبون مَن جرح مشاعر الآلاف من أبناء الأمة الكلدانية؟ وإذا فاز هل سيكون أميناً على مصالح الأمة الكلدانية أم يصبح ذيلا تابعاً لرأس يكره الأمة الكلدانية.هل سيرشحون شخصاً يحاول سلب الكلدان تاريخهم وتراثهم؟
أنتبهوا وأفيقوا أيها الكلدان، ما قام به صفاء هندي لم يقم به أعتى أعداء الكلدان، وإليكم الحقائق على لسانه هو.
أضرب على الرأس سيموت الذنب تلقائياً
صفاء صباح هندي، من عائلة عريقة ومعروفة في مدينة كركوك، ولهذه العائلة تاريخ طويل جيد وناصع البياض، كانت منهم شخصيات رائعة مثل (صديقنا) الشهيد الدكتور ممتاز فرج هندي، ووالده المرحوم صباح هندي وناصر هندي، سكنوا القلعة كبقية الكلدان، منذ زمن طويل يملكون مذخر أدوية الهلال في كركوك، وكانت لهذه العائلة الراقية مكانة في قلوب أهل كركوك جميعاً فكسبوا ودّهم وأحترامهم، والكل يذكرهم بألف خير، وهكذا يكونوا قد اورثوا أولادهم رفعة الراس والفخر، ولكن مع الأسف في الآونة الأخيرة شذ عن القاعدة أحدهم وهو السيد صفاء هندي، مع العلم لم يكن يحتاج إلى المال، بل على العكس هو الذي يتبرع للفقراء والمساكين، ولم يكن يحتاج الجاه فقد ورثه عن آبائه وأجداده، ولكن إيمانه ورّطه، فانساق وراء رجل الدين وتورط معه، لأنه بتصرفه المنافي للأخلاق والقيم الإنسانية الرائعة التي تربى عليها أورث العبودية لأولاده من بعده، وسيذكرهم الكلدان بكل فعل شنيع وكلمة بذيئة كتبها صفاء هندي بحق الكلدان الأصلاء، قال جبران خليل جبران :إن العصافير لا تبني لها أعشاشاً في اقفاصها لكي لا تورث العبودية لأفراخها. أين أنت يا رجل من هذا الكلام وأنت تستشهد بأقوال سقراط، فهل تستطيع أن تدلني على المصدر ورقم الصفحة التي أستقيت منه قول سقراط؟
كتب السيد صفاء هندي مقالاً عنوانه "زوبعة في فنجان خاب ظنها" مليئة بالشتائم الموجهة للكلدان الأصلاء، لا لشئ وإنما إرضاءً لسيده البطريرك، يا سيد صفاء لم يكتب عنك أحد من الكلدان شتيمة، ولم يمسّك بسوء، فلماذا قابلتهم بالشتائم والسباب؟ الكلدان رفضوا حذف أسم بابل كما رفضته عشرات الجمعيات والمؤسسات الكلدانية، لأن بابل والكلدان صنوان لا يفترقان، وأسم بابل والكلدان أرتبطا تاريخياً في كل الادبيات الدينية والتاريخية، وبابل ليست تلك المدينة التي يسكنها المسلمون اليوم، فهذا حديث الجهلاء غير العارفين بتاريخ شعبهم وبلدهم وأمتهم، بابل يا سيد هي إمبراطورية عظيمة، بابل هي اركان الدنيا الأربع، بابل العظيمة جاء ذكرها في الكتاب المقدس ما يقارب من ثلثمائة مرة، ورد اسمها أكثر ما ورد من أسماء الأنبياء والأولياء والصالحين وغيرهم، بابل العظيمة، بابل بلبلة الألسنة وبرجها الشهير، بابل تشظي اللغات ، بابل بدء الخليقة، بابل جب الأسود، بابل الإله مردوخ، بابل الكلدانيين،
بالرغم من قناعتي بأن السيد صفاء لم يكتب هذه المقالة ولكنهم أجبروه أن تكون بإسمه، وبذلك جعلوه رأس رمح أو ملقط لإبعاد الجمر، أو واسطة ووسيلة للرد على الأصلاء الكلدان بعد أن أستجبن وتخفى قائدهم،
من الشتائم التي شتم بها السيد صفاء هندي الكلدان (وهو الذي يريد أن يرشح نفسه لمجلس النواب للدفاع عن حقوق الكلدان)  معبّراً عن ذلك الرفض الجماهيري بأنه "هبوط المستوى الفكري والنقدي والأدبي" وقال في شتيمة أخرى "بعضهم أسقطت عنهم هذه الصفة لحجم الرداءة في الطرح وغياب الموضوعية والفكر النقدي". يا سلام على هذه التعابير يا سيد صفاء. متى كنت بارعاً في الكتابة لتكتب هذه التعابير الأخلاقية الراقية والرائعة؟ مجرد أسئلة تخطر على البال للسيد صفاء شتّام الكلدان اقول: متى تبلور الوعي القومي الكلداني لديك؟ كم مقالاً كتبت عن الكلدان؟ لماذا لم تساهم في طبع كتاب عن تاريخ الكلدان في قلعة كركوك؟ كل هذه غابت عن بال السيد صفاء، ولكن الشتائم لم تغب عن باله، فاستمر في شتائمه للكلدان حيث يقول : ولكن أبت كل الأقلام الموغلة في العتق الفكري أن تفهم أن التجدد والأصالة والإصلاح تعطي للأشياء رونقاً ..." هل تستطيع يا سيد صفاء أن تشرح لنا معنى "العتق الفكري"؟ أنا أعرف إنت لست بتلك الدرجة لتكتب هكذا تعابير، فأنت لست صاحب التجدد والأصالة، لأن صاحبها معروف، أنت مجرد وسيلة تم أستخدامها لدفع النقمة عن صاحب الفكرة، لكنك أرتضيت بها لهذا نحن نخاطبك أنت. أية نرجسية تربطها بتصرف تلك النخبة اللامعة من الكتّاب والأدباء الكلدان والذين مضى على نضالهم في هذا الطريق عدة عشرات من السنين من أجل القضية القومية الكلدانية، أين كنت وأين كانت إبداعاتك الفكرية عندما حمل هؤلاء مشعل الراية الكلدانية؟ كلمات ذلك الرجل رددها المسكين صفاء دون أن يعرف معناها فقال في شتيمة أخرى للكلدان "سرحوا بفكرهم تقودهم اللامعرفة (التخبط) في ظلمات الأنا" يا للمهزلة، نحن نتخبط في ظلمات الأنا أم سيدك يا شاطر؟ وهل هؤلاء تخبطوا فأصبحوا ذيولا وتم تعيينهم مستشارين؟ وهل من الأخلاق أن تشتم أشخاصاً لا علاقة لهم بك، لا من قريب ولا من بعيد، لماذا يا أخي، ماذا فعل بك هؤلاء المثقفين الكلدان لتقول لأحدهم " تصل الصفاقة بأحدهم" وهل أطلقنا عليك صفة الصفاقة في تصرفاتك واقوالك؟ ولكن قل لي بربّك هل تسمي المثقف صفيقاً لأنه أو بمجرد أنه طالب بإعادة النظر بقرار غبطته ؟ وهل هذا الرجل معصوم؟ أتدري أنت حتى الپاپا غير معصوم إلا في حدود محدودة جداً؟ لماذا هذا الأسلوب الصلف والصفيق.
نعم أنت لا تعي ولا تعرف ما معنى أن يرتبط الكلداني ببابل أو بابل بالكلدان، فأنت ولا أعيّرك بهذا لكن عشت مظلوماً مقهوراً لأن العثمانيين والأتراك منعوكم من التكلم بلغتكم الكلدانية، وهذا ليس عيباً أو إنتقاصاً، لكنهم سلخوكم من تاريخكم والبسوكم تاريخاً مغايراً جعلكم بمرور السنين الطوال تعتبرونه تاريخكم، وفَتُرَ الشعور القومي الكلداني لديكم، لكن كان المفروض أن تستثمروا هذه الفرصة لتعيدوا تاريخكم المشرق بالشكل الذي ثبّته التاريخ نفسه.
المقال مليء بالشتائم أذكر واحدة أخرى على سبيل المثال : "خاب ظنكم وخاب من وسوس في عقولكم الخاوية وسقطت أوراق التوت التي تخفي عورة أجنداتكم السوداء" يا سيد صفاء لماذا هذا الكلام البذيء؟ أجنداتنا نحن الكلدان الأصلاء هي أجندات بيضاء نابعة من رحم معاناة الأمة صانعة التاريخ، كما هي ليست أجندان الدومنيكان التي تستطيع أن تسأل عليها في كل مكان، لأنها تحارب الأصلاء الكلدان، وأبشّرك بأنه لن يخيب إلا مَن اساء الظن بالكلدان
ختاماً سأرفق لكم رسالة السيد صفاء المليئة بالشتائم والسباب في نهاية مقالي هذا، ولكني أقول للسيد صفاء : ماذا لو رفض الكرسي الرسولي هذا المطلب؟ كيف ستواجهون الذين شتمتموهم؟ وصيتي لك أن تعتذر من الكلدان الذين قمت بشتمهم، على الأقل تحافظ على تلك السمعة الشريفة الأصيلة التي ورثتها من الأصلاء ابائك وأجدادك الكرام.
ختاماً نداء للكلدان الأصلاء : هل يستحق مَن شتمكم أن تعطوا له أصواتكم؟ هل تثقون به أنه سيدافع عن حقوقكم؟ تحياتي وتقديري.
06/09/2021




نقطة ضوء :
زوبعة في فنجان خاب ظنها .
منذ ان انهى السينودس السنوي للكنيسة الكلدانية اعماله يوم 14/08/2021 في العاصمة العراقية / بغداد ، وبعض وسائل التواصل الاجتماعي تعج بضوضاء ، وانفعالات تدعو الى الاشمئزاز بسبب هبوط المستوى الفكري والنقدي وحتى الادبي ، لدى البعض من الكتاب ، بعضهم اسقطت عنهم هذه الصفة لحجم الرداءة في الطرح والخروج عن اللياقة ناهيك عن غياب الموضوعية والفكر النقدي ، وهذا يؤسف عليه .
النقد له اصوله وعناصره ، والناقد يجب ان يمتلك ملكة فن التفسير والتحليل والنقاش والتقييم ، وفوق كل هذا ولكي تكتمل الصورة يجب ان تكون المحاولة النقدية منضبطة تحمل فكر َ الناقد الناضج .
والموضوع بحد ذاته يحمل في كل جوانبه شأناً دينياً بحتا ً ، والقرار يخص مؤسسة دينية ، أجرت تعديلا معينا يخص عنواناً لمؤسستهم الدينية ، وهذا الاجراء ومن المعطيات التي تقدمت والرسائل التي ارسلها المعنيون بالأمر، كلها تصب في الاسباب الموضوعية لهذا التغيير ( ان المعرفة والقيم الإنسانية تعتبر موضوعية )، كون المشاركين في صنع هذا القرار لهم من المعرفة والقيم الانسانية والحرص ما يؤهلهم لذلك ، وفوق كل ذلك الشعور بالمسؤولية .
ولكن أبتْ كلُّ الاقلام الموغلة في العتق الفكري ان تفهم ان التجدد والاصالة والاصلاح والمعاصرة تعطي للاشياء رونقا ًوحيويةً ومواكبةً للعصر ، مصرة على ان تسكن الماضي مع المرضى فكرياً والذين تطغي نرجسيتهم على تصرفهم .
وفي الجانب المشرق من الموضوع ( المؤيدين للتغيير) نرى شعاع العقلانية والاتزان والموضوعية ورجاحة الفكر تطغي على رسائلهم سواء كانوا اشخاصاً او مؤسسات ، بنوا استنتاجاتهم على النظرية المعرفية التي تعتمد على الادلة والتبرير بدون تخبط ، وبهدوء ، وهذا يقودنا الى مقولة الفيلسوف سقراط ( على البشر ان يعرفوا انفسهم قبل معرفة العالم “المحيط” ) ، فما بالك بالذين سرحوا بفكرهم تقودهم اللامعرفة ( التخبط) في ظلمات الأنا، لمجرد ان يقال له انه كاتب او ( ابو العرّيف) وهذا يسمى ( خالف تُعرف) ، والا ماذا قدم الذين انتفضوا على قرار السينودس ؟!!! ولنصل الى مناطق الخلل في عقلية المعترضين المتكلمين من دون تفكير او الناقدين بدون معرفة ، (ان مهمة الفكر هي النقد لا التبرير) ، نرى انهم وضعوا العربةَ قبل الحصان ، مبررين ان مدينة بابل لها قدسية ، بالاضافة الى انها لم تكن يوماً مقراً دينياً مسيحياً ، ناهيك عن التغيير الديموغرافي للمنطقة ومحيطها ، فاغلب الكتاب لم ينظروا الى بابل من باب اوجه النقص ولكن وضعوها في صفات الكمال ، وهذا يخالف التاريخ ، فمدينة بابل لها وجهان حتماً ، فهى ايضاً اول عاصمة في التاريخ وكانت مركز للعلوم والفلك والعلوم ، والى يومنا نرى عظمة العمران الذي كان يعكس عظمة حكامها ، اذن ممكن ان تقرأ هكذا من الجانب القومي وبموضوعية ايضاً .
وتصل الصفاقة عندهم بان يطالبوا غبطة البطريرك شخصياً باعادة النظر بالقرار ، وكأنّ القرار شخصي ولم يكن مطروحاً امام سينودس قوامه 19رجل دين ( بطريرك و18اسقف) ، والبعض منهم لقلة حيلته وسطحية تفكيره، يعيد كل ماكتبه اسلافه غير العارفين بالامور في طلب مملوء مغالطات وباسلوب التورية او التقية ، رابطاً عملية رفع اسم ( بابل) بمصير الكنيسة والشعب وكأنها نهاية العالم والتاريخ ، واضعاً نفسه في حيز ضيق جداً كما هو تفكيره مقيداً نفسه باغلال الكلمة ( الفكرة) ، قائلاً : ان نزع كلمة ( بابل ) ستفقد الاصالة والتجدد ، يا للهول !!كم هى رخيصة النفس عندما توغل في الكذب والتلفيق والدجل لكي تصيب هدفاً سامياً نبيلاً ، ولكن خاب ظنكم وخاب من وسوس في عقولكم الخاوية وسقطت اوراق التوت التي تخفي عورة اجنداتكم السوداء .
ان غبطة البطريرك والسادة المطارنة الاجلاء ، مكانتهم اسمى من ان تنالهم سهامكم الطائشة وسيخيب حظكم العاثر جميعاً ، فانتم قلة قليلة لا تصلحون في قيادة انفسكم فما بالكم تتدخلون في ما لا حظ لكم فيه .
ويعود البعض ويربطها بالجانب القومي وهنا الطامة الكبرى لانهم اخطأوا بالعنوان ، فالكنيسة لا تستطيع ان تربط نفسها في مكان محدود لترضيَ البعض وهى صاحبة رسالة ايمانية مقدسة عالمية ، اما كان من الاجدر بهؤلاء ( الكتّاب) الدعوى الى الاتحاد والاتفاق على مشروع قومي مستقبلي يضمن اعلاء كلمة بابل عالياً كما اراد سكانها يوماً بتحدي الله وبناء برج يعانق السماء ( كما تقول الرواية) ، وليقولوا عنها ما يقولون ، ولتصدح حناجرهم بالنداء للقومية الكلدانية ، وليستل كل منهم يراعه والمداد ليرسم طريق الوحدة القومية الكلدانية ، ام انهم مجرد صنج يرن ليصدع رؤوس العباد ، لا بل انهم لا يصلحون ليكونوا قوميين كلدان اصلاء تعلو سماؤهم اخلاق واصالة الشعب الكلداني العظيم .
وكما اشرنا اعلاه ان الجانب المشرق المستنتج من هذه الزوبعة هو التاييد الذي صدر عن افراداً اولاً وثم الاحزاب الكلدانية والرابطة الكلدانية والعديد من الفعاليات الكلدانية العاملين والفاعلين جميعاً على التراب الوطني مضحين متفانين من اجل قوميتهم ، متفقين في اصطفاف رائع على اعتبار التغيير موضوعا ً دينياً بحتاً وصادراً من اعلى جهة لها كل الصلاحيات في البت بامور الكنيسة ، فمن الكياسة واللياقة احترام القرار ، وايضا من باب عدم خلط الاوراق ، وفصل الدين عن السياسة .
في الختام ارى ان هذه الزوبعة التي خرجت من عقول حاقدة انتجت ايضاً اموراً ايجابية اخرى ، افرزت الغث عن السمين ، بحيث ان الغالبية من الكتّاب المنتقدين ما كانوا يوماً مشاركين في اي مشروع قومي ، او عمل قومي ، او انتاج فكري قومي ، من حملة الماضي الذي جلبوه معهم وسكنوا فيه ، فبات من الصعب ان يواكبوا التغيير المعاصر ، في حين نرى من الجانب الاخر المؤيد للقرار ، سواء احزاب او رابطة كلدانية او مؤسسات ثقافية او افراد ، اغلبهم يكتب من باب الشعور بالمسؤولية والحرص والموضوعية .
هذا تقييم لحالة وردت ، لحالة غير متزنة وغير عقلانية ، ومتقاطعة مع الاعراف والتقاليد والاداب المجتمعية الكلدانية دينياً وقومياً .
صفاء صباح هندي.
27/8/2021




غير متصل جورج اوراها

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 299
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
رد: شتائم صفاء هندي للكلدان
« رد #1 في: 01:15 07/09/2021 »
أحسنت النشر
قول الحق ولو على نفسك ... قول الحق ولو كان مرا

غير متصل al8oshi

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 310
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: شتائم صفاء هندي للكلدان
« رد #2 في: 08:12 07/09/2021 »
شكرا جزيلا أخي الكريم جورج أورها
تحياتي وتقديري
أخوك نزار

غير متصل Husam Sami

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1077
  • الجنس: ذكر
  • ماذا ينفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: شتائم صفاء هندي للكلدان
« رد #3 في: 16:00 07/09/2021 »
الأخ العزيز د . نزار ملاخا المحترم
اكرر ما قاله الأخ الفاضل جورج اوراها المحترم (( احسنت النشر ... واضيف والتحليل )) لأنك وقفت على حقيقة واضحة ... فأن كان السيد صفاء هندي يتمتع بهذه الأخلاق التي وصفتها فكيف ينحدر هذا الإنحدار الخطير ... اضافة لذلك وهذا ما اتوقّعه ان اسلوب ( السب والشتم ) وسيكون لنا مع هذا الموضوع حسابات جديدة ان السب والشتم ما هي إلاّ صفة واحد فقط لهذا نشاركك التوقّع بأنه ناشر وليس كاتب الموضوع ... نعم فوليّ نعمة السيد صفاء كما هو وليّ نعمة اغلب الأكليروسيين اليوم الذين يدينون لغبطته بالولاء لتصعيدهم ومنهم كان اغلبية التصويت على قرارات السينودس ... هذه الأعمال اصبحت مكشوفة امام الجميع من ابناء شعبنا بل ووطننا كلّه ... ان سقوط السيد صفاء هندي سيندم عليه كثيراً لأنه ببساطة سيكون (( تبعاً لتبع ... !! )) ... اما عن ترشيحه للبرلمان فسيكون حاصلاً يحصل وفي ظل ( التزوير للبطاقات الإنتخابية ) وان اصبح وان لم يصبح فسيكون أدائه كما كان في استلامه منصب المستشار ... الغير مستشار بأي شئ ... فلا منجز ولا عمل ولا هيبة ... منصب فقط " للكشخة والامتيازات " وهذا حال جميع من استلموا المناصب الحكومية وهذا طموح كل من يستميتون الدفاع عن غبطته ( بالباطل ) ... هم فقط مستخدمون لتسقيط فريق ( المختلفين ) بأي ثمن وحتى على حساب ( كرامتهم ) .
  الرب يبارك حياتك واهل بيتك ... تحياتي
   اخوكم الخادم  حسام سامي  7 / 9 / 2021

غير متصل al8oshi

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 310
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: شتائم صفاء هندي للكلدان
« رد #4 في: 16:38 07/09/2021 »
الأخ الأستاذ حسام سامي المحترم
تحية ومحبة
شكرا لهذا المرور العطر، شكرا لهذه الكلمات الراقية، وهذا التحليل الصائب
الرجل شتم مرة ومرتين وثلاث، ولا أدري لماذا؟ ما هو السبب؟ لقد سوّد
ذلك التاريخ الأبيض لعائلة آل هندي في كركوك، لقد اساء إلى تلك العائلة الكريمة
لكن هذا ذنبه هو، وفعل كل هذا من أجل مجد زائل ومن أجل أن يرضى عنه سيده
وسنرى النتيجة عاجلاً أم آجلاً
تحياتي لكم ولكل غيور وشريف وأصيل مثلكم
أخوكم نزار ملاخا

غير متصل د.عبدالله رابي

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1273
  • د.عبدالله مرقس رابي
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: شتائم صفاء هندي للكلدان
« رد #5 في: 04:27 08/09/2021 »
الدكتور نزار ملاخا المحترم
 تحية
 قرات مقالك الذي تميز بموضوعية في بيان نقاط الخلل والتسقيط غير المبرر لمن خالف الراى لقرار السينودس الكلداني الذي افتقر هو الاخر الى ابسط قواعد التطبيق المعرفي العلمي لعملية تغيير تسمية البطريركية. وضحتَ بكفاءة عالية فشل صاحب المقال صفاء هندي الذي اعرف جيدا عنه كما تعرف جنابك انه غير ملم ببعض ما جاء في مقاله، كما اعرف انه يستخدم كلمات اكثر اساءةً مما ورد هنا تجاه من يخالفه الراي. كلمات وعبارات لا تليق بشخص ان يكون رئيس منظمة مجتمع مدني .ومما يُثير الاستغراب، الصمت الذي نلاحظه من اعضاء الرابطة تجاه رئيسهم وبعض من قيادي الرابطة.

 بالرغم من ان اهداف الرابطة وسياستها التي وضعتُ اللبنات الاساسية لنظامها الداخلي ، تم اقتناصها من الذين لا يعرفون الا الخنوع والخضوع للاخر وتقديسه، ومن مَن تنقصهم الخبرة في ادارة منظمات المجتمع المدني، مما ترك ذلك اثراً في المؤسسة فانحرفت عن فلسفتها المُشار اليها في تنظيمها الداخلي.
 سايكولوجياً: الشخص الذي يلجأ الي هكذا اسلوب في الرد على الاخرين المخالفين له في الراي او يخالفون من يناصرهم ، مهما كان من منصب او معرفة، اسلوب الشتائم والتسقيط والانفعال والتكرار والغضب ، ما هي الا مؤشرات جلية للافلاس الفكري والافتقار للحجج الفكرية التي يفند بها الاخر المختلف في الراي ، فيضطر الى اختيار لغة التخاطب غير المعتادة.
 لا يمكن لمثل هؤلاء الاشخاص ان  يمثلوا الكلدان ، ومن يرضى بتمثيله ، ذلك يدل على مسايرة فكره وسياق معرفته التي لا ترقى لمستوى ان يكون رئيس مؤسسة اجتماعية، ولا ان يكون عضو برلمان، فاي تشريع يُشرع بهذا المستوى واي رقابة ينفذ على السلطة التنفيذية بهكذا اسلوب؟. واية استشارة يقدمها الى رئيس الوزراء وهو يفقد اصول الخطابة والكتابة، الذي اعرف عن ما يتميز به المستشار ، ان يكون ملماً بالمعرفة العلمية في مجال وضعه الاستشاري، فهل يتميز بها صفاء هندي؟، متاكد تماما لا يمتلك .
 كان للكلدان امل في نجاح الرابطة الكلدانية استناداً لفلسفتها،واهدافها، الا انه كما وضحت اعلاه ، تسلمتها قيادة لم تكن بالمستوى المطلوب من بعض اعضائها، فمتى يدركوا اعضاء الرابطة اخفاق قيادتهم، فبعض منهم همهم هو التسلق والمناصب فقط واما الاهداف لتهب مع الريح .
تقبل محبتي

غير متصل صباح قيا

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1901
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: شتائم صفاء هندي للكلدان
« رد #6 في: 08:28 08/09/2021 »
ألأخ ألزميل الدكتور نزار ملاخا
سلام المحبة
أكتفي بالرباعيات كرد مرحلي على التجاوزات المقيتة للمستشار رئيس الرابطة الكلدانية العالمية

أرثي لحالِ المخلصينَ لأهدافِ الرابِطهْ
تاهوا بينَ تناقضاتٍ صاعداتٍ هابِطهْ
يومٌ مع الكلدانِ ويومٌ غِضابٌ ساقِطهْ
هلِ الخلاصُ بأفعالٍ أمْ طُعونٍ ضاغِطهْ...متى نصحوا؟

ما كتبْتَ عن نُخبَةِ الكلدانِ هي ثَرثرَهْ
تدلُّ على خِصالٍ تفوقُ حتى الطَرطرَهْ
سكتَّ دهراً فقلتَ ما لمْ تقُلْهُ الكَفرَهْ
لوْ بُتَّ صامتاً لصارَ الصمْتُ لك مَغفرَهْ...متى نصحوا؟

أستحْلِفُكَ بالمسيحِ هوَ أنتَ مَنْ كتَبْ؟
كيْفَ تمضي على مقالٍ كلّهُ شَتْمٌ وسَبْ
وأنتَ مِنْ مفاخِرِ الأصلِ وخيرةِ النسَبْ
أسَقطْتَ في شراكِ مَنْ على بابلَ انقلَبْ؟...متى نصحوا؟

تلكَ الشتائمُ لنْ تنالَ من صفوةِ الكلدانْ
أصالةُ الكلدانيِّ لا يُهزُّ لها كيانْ
ألمْ تكنْ بابلُ يوماً زينةَ فخرِ البلدانْ؟
أسفاً لمنْ لا يطالعُ التاريخَ بإمعانْ...متى نصحوا؟

تبّاً لمنْ هجرَ الضميرَ منْ أجلِ المناصبْ
فاستفزَّ الكلدانَ كأنَّ الموتَ عنهُ غائبْ
لنْ يغفرَ التاريخُ منْ على أهلهِ كالعقاربْ
ليسَ ما في المقالِ سوى قيءِ يراعٍ كاذبْ...متى نصحوا؟


 تحياتي


غير متصل al8oshi

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 310
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: شتائم صفاء هندي للكلدان
« رد #7 في: 18:53 08/09/2021 »
الأستاذ الدكتور عبد الله رابي المحترم
يشرفني أن تتابع مقالي وتعقب بعلمية رائعة وراقية، تستند إلى خبرتك العالية في هذا المجال
نعم دكتور كان مقاله مليء بالشتائم والسباب في الوقت الذي لم يقم اي كلداني بشتمه أو حتى
ذكر أسمه، لأنه لا علاقة له بمن يرفض مقررات السينودس، فكما هو مسيحي كلداني كاثوليكي
هناك ما يفوق على المليون ونصف شخص مثله، وبالتأكيد المقررات تكون بين موافق ورافض لها
لا أدري ما دخله هو في الرد بهذه العنجهية، وهذا الغرور أو الإندفاع، لا سيما وكما ذكرت
أنه رئيس مؤسسة مجتمع مدني.نعم دكتور وكما تفضلتم إنه الإفلاس الفكري وضعف الشخصية
أحسنت دكتور في التشخيص العلمي والموضوعي والسايكولوجي
شكرا لمروركم الراقي، تحياتي وتقديري
أخوكم نزار ملاخا


غير متصل al8oshi

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 310
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: شتائم صفاء هندي للكلدان
« رد #8 في: 19:00 08/09/2021 »
الأستاذ الدكتور صباح قيا المحترم
أروع شاعر، وأروع رباعيات، دواء للداء الذي المَّ بنا من جهلة ومارقين
أردت أن أختار أربعة ابيات من الرباعية فلم أتمكن لأنها كلها رائعة وراقية
ولا يمكن فصل الأبيات فهي تحي معاناة، لا بل ماساة لمن وقع في خانة الإفلاس الفكري
صدقني دكتور قرأتها عدة مرات ومرات وأردتُ أن أختار،  بصراحة لو أختار هذه الأربعة
سأتراجع لأختار أربعة غيرها، وإن أخترت تلك فسأعود للأولى ولا اروع منها
كلها رائعة والأروع منها كاتبها، أحسنت وعاشت إيدك دكتور صباح لهذه الروائع
مروركم الكريم أسعدني جداً ورجائي أن لا تحرمنا من هذه الموهبة الرائعة
خالص تقديري وإحترامي
أخوكم نزار ملاخا


غير متصل ناصر عجمايا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2363
    • مشاهدة الملف الشخصي
رد: شتائم صفاء هندي للكلدان
« رد #9 في: 12:19 11/09/2021 »
الدكتور نزار ملاخا المحترم
تحية طيبة .. وبعد.
مقالة موضوعية شاملة، منحت للقاريء الكريم والمتتبع العفيف منظار كبير وبانوراما الحدث، لأطلاع الناخب على حيثيات المرشحين، فقد سبقناكم للرد على هذا النهج المريض للتلقن الفاشل الذي لا يجيد الف باء الكتابة، فهذا النهج المقيت، المريض أن دل على شيء، فهو دال على نهج التخبط في أرقى صوره الفاشلة، هكذا ناس وللأسف لا تفقه حتى مفردات القيم الحياتية لأحترام الناس وحقوقها المصانة، ومع شديد الأسف هو مدعوم من راعي يعتبر نفسه الصالح المعظم، وهذه هي الطامة الكبرى في تناقضات الراعي لراعيه العاق للمسيرة الأنسانية التي دعى لها وعززها سيدنا المسيح عليه السلام، فعن أي طريق يسيران هذان السيدان الراعي والمرعي له، فالأول فقد مسيرته الروحية المسيحية والثاني فقد مسيرته الأنسانية والمسيحية في آن واحد؟؟!!، وعليه فقدا حتى كل ما يتعلق بالنهج الحياتي.. وبات طرحهما عقيم لا فائدة منه سواء روحياً أم أنسانياً.. فالى من يصحوان من سباتهما وعملهما بالضد من المقدسات والأنسانيات؟!.. فعلى الناخب الكريم في العراق، الأبتعاد عن التصويت لهؤلاء الفاشلين في أدائهم التجريبي كمستشار لرئيس الوزراء لشؤون القوميات الوطنية، فهو سوف يفشل لا محالة عندما يفوز في عضوية البرلمان لا سامح الله.. وبأعتقادي خسارته في الأنتخابات هي أفضل له من الفوز بها، كون الفشل في الأنتخابات هو أفضل من الفوز بالعضوية ومن ثم الفشل المحتم بالأداء وهو عضو البرلمان العراقي.
فنحن نرى الطروحات المبتدعة باتت بدعة وخداع للأنسان، حتى باتت ثرثرة لا قيمة لها في ظل العولمة والثورة المعلوماتية العظيمة، التي تدخل للفرد والمجتمع بكل ما هو متجدد ومتطور ومتقدم..نتمنى لهما الصحوة ولو في آخر المطاف .. تحياتي لك وللقاريء الكريم.
11\9\2021

غير متصل al8oshi

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 310
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: شتائم صفاء هندي للكلدان
« رد #10 في: 23:27 12/09/2021 »
الأستاذ ناصر عجمايا المحترم، شكرا لمرورك الكريم وتفضلك بقراءة المقال ومن ثم التعقيب عليه.
عزيزي أبو ماركوس الورد، نعم سبقتمونا في تشخيص الخلل، وأبدعتم في ذلك، لكنني ما زلت
أشك في هلي يمكن لكلداني أصيل أن ينتخب صفاء هندي بعد أن شتم الكلدان كل تلك الشتائم؟
لذا أقول من ينتخب صفاء هندي لا يمت بصلة إلى الكلدان
ننتظر منكم المزيد
تحياتي وتقديري
أخوك نزار