المحرر موضوع: هكذا نكشف المخفي ... السينودس 2021 سينودس الخفايا  (زيارة 1567 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل Husam Sami

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1086
  • الجنس: ذكر
  • ماذا ينفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
السينودس الكلداني في 2021 وخفاياه
مسرحية بمشاهد ( المشهد الثاني )

اليوم ندخل إلى الخفايا وكما وعدناكم وطوّلنا عليكم ... وكل مرّة يكون لنا مبرر ... نضع لكم موضوعنا السابق لكي تتم قرائته من جديد ليكون مقدمة للدخول في موضوعنا اليوم :
الرابط : https://ankawa.com/forum/index.php/topic,1022756.0.html
السينودس الكلداني في 2021 وخفاياه مسرحية بمشاهد ( المشهد الأول )
كذلك على الرابط : http://kaldaya.me/2021/08/22/19893
من هنا نستنتج ان خفايا غبطة البطريرك كانت :
اولاً ) لغرض تمجيد اسمه لأجيال كثيرة ... وبما ان غبطته رغم تغيير ( النظام الدكتاتوري .. !! ) وفروغ الساحة العراقية من معرقلات ( الأبداع !! ) إلاّ ان محدودية ( مرضه النفسي – الغرور والكبرياء ) جعله يدور حول ذاك المرض فلم يكن ابداعه خارج موضوع ( انانيته ) فما كانت اعماله إلاّ لتمجيد ذاته وليقول عنه التاريخ ما يخلّده ولهذا ( خلت اعماله من الأبداع – والأبداع هنا " كم العطاء الإنساني " لشعبه ووطنه ... فلا وجود لأي منها في جميع ما قدّم غير الكلام الذي لا يقدم ولا يؤخر والسباب والشتام لمن لا يمجّد كلامه ... فليس الفخر في الكلام انما بالأعمال التي تثبته ... الرسول بولس .. والذي له غير ذلك ممكن ان يدرجه لنتبيّن ) آن الأوان الآن لنقول ما هي وكيفية تقديم الإبداعات من خلال ما طرح :
1 ) لكيّ يتمجد عمل القائد يجب ان :
•  يزرع اشجاراً أحرقت واقتلعت
•  يبني بيوتاً خرّبت وسرقت
•  يعمّر بلدة ويجعل فيها ما يستحق الإنسان ان يعيش حياة كريمة ( بنية تحتية )
ولو لاحظنا ان أي من هذه لم تتحقق برغم المساعدات الدولية من الأموال الطائلة التي استلمت من أمم العالم الذين تعاطفوا مع قضيّتنا والحجة ( انها من اعمال الدولة ... مضحكة جداً هذه الحجة ) .. لكن صرفت جميعها بأمور ( السفر والدعاية الشخصيّة وإعلانات الفخفخة وشراء ذمم اللصوص ... الخ ) ومن لم يمجّد فقد اتهم بأنه ( مخرّب وعدوّ للدين وغبطته ومؤسسته وناقص ايمان ... الخ ) .
ثانياً : واستكمالاً لمخطط البقاء على العرش بدون منافس كان العمل الدؤوب الذي شغل كل أوقات القائد :
•  تعيين مطارنة جدد ليس لحاجة المؤسسة انما لدعم جميع قراراته في السينودسات .
•  اتخاذ إجراءات لأبعاد المنافسين لكيّ لا يشكّلوا حجر عثرة امام طموحاته الشخصيّة
•  تثبيت مركزيّته بالهجوم على اضعف موظفيه وتجميدهم او طردهم بدون حق ولا تطبيق لقانون وضعي .
والآن سنركّز على هذه النقطة لأهمية شرحها لأنها ( السر الخفي في صدر غبطته ) :
لا يخفى على الجميع الذين يتابعون حركات غبطته ومن الذين درسوا نفسيته ان يستنتجو تحركاته بسهولة ولنستعرض المهمات منها .
•  المطران سرهد جمو
•  الآباء ( نوئيل وبيتر )
•  الأب أيوب ... وهذا وحده حكاية ... لماذا ... ؟ لكون ظلمه اخرجه من المؤسسة فبات علامة للاضطهاد المشخصن على الرغم من ان الآباء الآخرين صمدوا وأخذوا حقوقهم من ( دولة الفاتكان الراعي المذهبي لملّة الكاثوليك ) وهذا ما شكّل علامة فارقة بالنسبة للفاتيكان في عدم رضوخ غبطته كقائد يخضع لقرارات المجلس الأعلى لهم " وبدون الرجوع إليهم في استشارتهم وهذه سابقة خطيرة بالنسبة لهم "
لذلك كان على الفاتيكان ان يدرس أي حالة واي تحرّك لغبطته بعد ان توّصل إلى ان غبطته مصاب بمرض ( عدم طاعة رؤسائه منذ ان كان كاهناً وهذا المرض نتاج لغروره وكبريائه ) فكانت المعالجات بالتوالي :
•  قضيّة التهجّم على طقس اخوتنا الآثوريين من الكابيلا ووصف طقسهم بأنه عبارة عن حديقة حيوانات ضارباً بذلك الكتاب المقدس بعهده القديم ونبوءات انبيائه وشكل ملائكته ، بعد ان تم لفت نظره حول علاقته بهم من خلال رسالة الفاتيكان تم توجيهها له وقد ذكرها في ( الفيديو الورطة وبلسانه وقد تم تكبيته من قبلنا عليه في مواضيع نشرناها على صفحتيّ عينكاوا وكلدايا وسندرج روابطهما في التعليقات لمن يريد الأطلاع عليها ) . وهذه عمّقت الفجوة معه واكّدت شكوكهم به .
•  بعد ان ترسخت الشكوك جاء غبطته بقضية ( الخوري فيليب نجم ) المعروفة جداً والتي نشرت بتفاصيل دقيقة على موقع ( كلدايا ) يريد بها عزل الخوري ومعاقبته وبعد دراسة الفاتيكان للموضوع وجدوا ان غبطته صنع اعظم مما صنعه الخوري وان قضيّة الخوري ( شخصيّة ) أراد بها غبطته ( فحص قناعات الفاتيكان وهل لازالوا يولوه الاهتمام بعد ان جاءت زيارة البابا مخيّبة لآماله في تمجيد نفسه ) فشكّلت هذه العملية الضربة الثانية له
• من هنا كان لابد له من انتقام وهذه المرّة رسالة إلى الفاتيكان لينبههم فيها على انه ( مطاع في ملّته وان له السلطة الكاملة على موظفيه ورعيته ومن الممكن ان يخرج عن سلطتهم ان لم يستجيبوا لمراهقته ) كيف يكون ذلك سوى عن طريق تحدي الفاتيكان ( بتسمية المؤسسة ) ( فالفاتيكان كان له الشرف بتسمية المنشقين عن الكنيسة الشرقية لتمييزهم عن انتمائهم العقائدي المختلف كلياً عنهم )
ومن هنا بدأ التخبط الكبير جداً ... ( بابل – بوابة الآلهة ) فمرّة اقترح تغيير اسم بابل وجعل بغداد بديلاً عنها وبحجج واهية ولما لم يفلح بذلك بعد ان قدّمنا دراسة ( شافية وافية ) حول ذلك كسرنا فيه حجته اقتنع السينودسيون بذلك حيث رفضوها جملة وتفصيلاً ومع إصرار غبطته على توصيل تلك الرسالة لإخضاع الفاتيكان خوفاً منهم لتشرذم الملّة ( وهذا الموضوع ليس مهماً عنده ولا موضوع في قاموسه " هو وما بعده الطوفان " ) لذلك كان على السينودس إيجاد البديل الأقل ضرراً وهو رفع اسم بابل ( وتأكدنا من ذلك في رسالة سيادة المطران سعد سيروب ) إذاً فرفع اسم بابل لم يكن سوى .
•  تخليداً لأسم لا يستحق التخليد
•  رسالة للمصدر الأعلى انني
( اسد على ملّتي فاجتنبوني وحققوا مطالبي وإلاّ فالويل لكم ) وهنا سيكون لنا كلام بعد عودة القرار من الفاتيكان
المشكلة انه " اسداً " على ملّته وتابعاً وخادماً للفاسدين واللصوص من قادة بلاده لأنهم من يوفّروا حمايته ضد موظفيه وشعبه ...
انتظرونا في مفاجأة كبيرة أخرى حول ( هل السنة الثامنة ستكون نهاية العهد الساكوي ام بداية لإنشقاق الكلدان ) .
عنوان موضوعنا الجديد (( الطربوش بين التكتك والعمالة ))
تحياتي الرب يبارك حياتكم واهل بيتكم
اخوكم   الخادم  حسام سامي    7 / 9 / 2021



غير متصل جورج اوراها

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 298
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
أحسنت النشر ..
المشكلة بالقائد الضرورة والشلة التي تقوم بتأليهه
قول الحق ولو على نفسك ... قول الحق ولو كان مرا

غير متصل Michael Cipi

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 5252
    • مشاهدة الملف الشخصي
أخي حسام
في مقال سابق لي ، كـتـبتُ للبترك لويس :
أنت ستـعـيّـن أساقـفة موالين لك !! في مناصب تـبتـكـرها وغـير ضرورية ، من أجـل زيادة عـدد الأصوات المؤيـدة لك وبالتالي ستـضمن تمشية قـراراتـك  بالتـصويت الزائـف
وقـلتُ :
ستعـيـن (1) أسـقـف الشباب ..... وها هـو نـراه قـد عـيّـن أسـقـفاً ( رئيس لجـنة العـلمانيـيـن ) ويـبخـل أن يقـول : ((( إستـناداً إلى ما كـتـبه مايكل سـيـبي ) !!!!!!!!!
(2) ستعـيّـن أسـقـف العائـلة !!!وها هـو نـراه قـد عـيّـن أسـقـفاً ( رئيس لجـنة العـوائل ) ويـبخـل أن يقـول : ((( إستـناداً إلى ما كـتـبه مايكل سـيـبي ) !!!!!!!!!
إنه يستـفـيـد من مقالاتـنا ويأخـذ بها ولكـنه يـدّعـيها من إبتـكاراته .

غير متصل يوسف ابو يوسف

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 6323
  • الجنس: ذكر
  • ان كنت كاذبا فتلك مصيبه وان كنت صادقا المصيبه اعظم
    • مشاهدة الملف الشخصي
عزيزي الأخ حسام المحترم:

كبشر (هناك من يعمل لترك بصمة على الأرض وهناك من يعمل لترك بصمة في السماء وشتان ما بين البصمتان)!جاء في الكتاب:

مت 7-21 ما كُلُّ مَنْ يقولُ لي: يا ربُّ، يا ربُّ! يدخُلُ مَلكوتَ السَّماواتِ، بل مَنْ يَعملُ بمشيئةِ أبـي الّذي في السَّماواتِ. .
مت 7-22   سيَقولُ لي كثيرٌ مِنَ النّاسِ في يومِ الحِسابِ: يا ربُّ، يا ربُّ، أما باَسمِكَ نَطَقْنا بالنُّبوءاتِ؟ وباَسمِكَ طَرَدْنا الشَّياطينَ؟ وباَسمِكَ عَمِلنا العجائبَ الكثيرةَ؟ .
مت 7-23   فأقولُ لهُم: ما عَرَفتُكُم مرَّةً. اَبتَعِدوا عنِّي يا أشرارُ! .


مت 25-31   ((ومَتى جاءَ اَبنُ الإنسانِ في مَجدِهِ، ومعَهُ جميعُ ملائِكَتِهِ يَجلِسُ على عرشِهِ المَجيدِ، .
مت 25-32   وتَحتَشِدُ أمامَهُ جميعُ الشُّعوبِ، فيُفرِزُ بَعضَهُم عَنْ بَعضٍ، مِثلَما يُفرِزُ الرّاعي الخِرافَ عَنِ الجداءِ، .
مت 25-33   فيَجعَلُ الخِرافَ عَنْ يَمينِهِ والجِداءَ عن شِمالِه. .
مت 25-34   ويقولُ المَلِكُ للَّذينَ عن يَمينِهِ: تَعالَوا، يا مَنْ باركهُم أبـي، رِثُوا المَلكوتَ الّذي هَيَّـأهُ لكُم مُنذُ إنشاءِ العالَمِ، .
مت 25-35   لأنِّي جُعتُ فأطعَمتُموني، وعَطِشتُ فسَقَيْتُموني، وكُنتُ غَريبًا فآوَيْتُموني، .
مت 25-36   وعُريانًا فكَسَوْتُموني، ومَريضًا فَزُرتُموني، وسَجينًا فجِئتُم إليَّ. .
مت 25-37   فيُجيبُهُ الصّالِحونَ: يا ربُّ، متى رأيناكَ جوعانَ فأطْعَمناكَ؟ أو عَطشانَ فَسَقيْناكَ؟ .
مت 25-38   ومتى رَأيناكَ غَريبًا فآويناكَ؟ أو عُريانًا فكَسوناكَ؟ .
مت 25-39   ومتى رَأيناكَ مَريضًا أو سَجينًا فزُرناكَ؟ .
مت 25-40   فيُجيبُهُمُ المَلِكُ: الحقَّ أقولُ لكُم: كُلَّ مَرَّةٍ عَمِلْتُم هذا لواحدٍ من إخوتي هَؤلاءِ الصِّغارِ، فلي عَمِلتُموهُ! .
مت 25-41   ثُمَّ يَقولُ لِلَّذينَ عَنْ شِمالِهِ: اَبتَعِدوا عنِّي، يا ملاعينُ، إلى النّارِ الأبدِيَّةِ المُهيَّـأةِ لإبليسَ وأعوانِهِ: .
مت 25-42   لأنَّي جُعتُ فما أطعَمْتُموني، وعَطِشتُ فما سَقَيْتُموني، .
مت 25-43   وكُنتُ غَريبًا فما آوَيْتموني، وعُريانًا فما كَسَوْتُموني، ومريضًا وسَجينًا فما زُرْتُموني. .
مت 25-44   فيُجيبُهُ هؤُلاءِ: يا ربُّ، متى رأيناكَ جوعانَ أو عَطشانَ، غريبًا أو عُريانًا، مريضًا أو سَجينًا، وما أسْعَفْناكَ؟ .
مت 25-45   فيُجيبُهُم المَلِكُ: الحقَّ أقولُ لكُم: كُلَ مرَّةٍ ما عَمِلتُم هذا لِواحدٍ مِنْ إخوتي هؤلاءِ الصَّغارِ، فلي ما عمِلتُموهُ. .
مت 25-46   فيذهَبُ هؤُلاءِ إلى العَذابِ الأبديِّ، والصّالِحونَ إلى الحياةِ الأبدِيَّةِ)). .


تقبل تحياتي عزيزي حسام وكل المطلعين الكرام.

                                         ظافر شَنو

لن أُحابيَ أحدًا مِنَ النَّاسِ ولن أتَمَلَّقَ أيَ إنسانٍ! فأنا لا أعرِفُ التَمَلُّقَ. أيوب 32.

غير متصل Husam Sami

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1086
  • الجنس: ذكر
  • ماذا ينفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الأخ الفاضل جورج اوراها المحترم
شكراً لتواصلكم معنا ...
نعم اخي العزيز المشكلة بالقائد ورعية تأليهه وهذا هو ما كان يثقف عليه
   تحياتي الرب يبارك حياتك واهل بيتك
   اخوك الخادم  حسام سامي   9 / 9 / 2021

غير متصل Husam Sami

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1086
  • الجنس: ذكر
  • ماذا ينفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الأخ الفاضل مايكل سيبي المحترم
شكراً لتواصلكم معنا ولاضافاتكم الموضوعية ... بالتأكيد ( المفلس يجب ان يفتش عن بنوك ليضمن ارصدته التي يجني منها فوائده ) وهذا ما يحصل
  الآن لو لم يسمح لأتباع غبطته من التصويت في السينودس ... ماذا كان سيحصل ... ؟
   الذي سيحصل عدم حصول اي اجماع على اي مقترح يقدمه وبذلك سيتم تحجيمه وتهميشه والغاء لأي دور له إلى ان يمل ويقدم استقالته , كما حصل مع المرحوم غبطة البطريرك الكاردينال عمانوئيل دلي فيما حصل من تكتل مطارنة الشمال ... ( وكما تكيلون يكال لكم ... بل ويزاد ) .
  ( ارادوه عوناً فكان لهم فرعوناً ) وهذا ما يعانيه اصحاب تكتل مطارنة الشمال اليوم فلا يتكبّروا على ما ارادوه لقد انهاهم وانهى تكتلهم وها هم يعضون اصابعهم ندماً ... لقد كان اذكى منهم وتطبيقاً لآية قرآنية جميلة تنطبق على واقعنا اليوم وغبطته عمل بها تماماً (( ويمكرون ويمكر الله ان الله خير الماكرين )) فالمكر كان اسلوبه للوصول إلى الكرسي وكان استمراره لتحقيق طموحاته وشهواته ... لقد كتبنا هذا الموضوع على موقعي عينكاوة وكلدايا وعالجناه حينها بمبررات بسيطة وسنعيد ذاك الموضوع بالأساليب الجديدة التي يعملها غبطته
  ونقولها صريحةً لا تنصلّح الأحوال الجديدة إلاّ بثورة الأغلبية على ذواتهم ورجوعهم إلى المبادئ الحقيقية كما وضعها ورسمها الرسول ( بولس - رسول الأمم ومؤسس الكهنوت ) . والثورة على الذات تتطلّب ليس فقط الشجاعة انما التخلي عن جميع الشهوات التي تعرقل مسيرة الثائر المنقلب ... لكون الأنقلاب يبدأ اولاً من الشخص نفسه ثم يعمم انقلابه للمحيط الذي يعمل فيه ... وهذا الحال ينعكس على وضعنا السياسي في العراق واغلب بلدان المنطقة اليوم ... ولذلك استوجب الآن بالضرورة ان يكون هناك ( قائد ضرورة حقيقي تصنيع محلي ) اعتقد اننا سنؤجل الموضوع الذي اعلنّا عنه سابقاً وكان بعنوان ( الطربوش بين التكتك والعمالة ) إلى حين لأن هناك مستجدات تتطلب منّا عرضها ومتابعتها تتناسب مع ما طرحناه اليوم .
الرب يسوع المسيح انسانياً اي انه يؤمن بالمبادئ الإنسانية ويطبقها لانها سبب في انشاء ملكوت الأرض الذي يضمن ابدية الإنسان في ملكوت السماوات .
  هكذا نفهم فكر ربنا وسيدنا الذي وضع لنا اسس تحقيق انسانيتنا لنستحقه ونستحق ملكوته ( الخاص ) . احفظ عني هذه اخي لتكون رسالة للإكليروس الذين يرغبون بشدّة ان يكونوا معلمي اجيال وليس ملوك شعوب وبلدان . ليضمنوا رضا الرب عنهم ويحصلوا على بركته ونعمته وهي طريقهم إلى ملكوت السماوات بجانب الرب وليأخذوا معهم كثيرين .
   تحياتي الرب يبارك حياتك واهل بيتك وخدمتك
   اخوكم الخادم حسام سامي ... 9 / 9 / 2021



غير متصل al8oshi

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 311
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الأستاذ حسام سامي المحترم
أحسنت التشخيص والتحليل، لم تدع لنا شيئاً لأن نقوله
باركك الرب وحماك ايها الصوت الهادر، صوت الحق
تحياتي وتقديري
أخوك نزار ملاخا

غير متصل Husam Sami

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1086
  • الجنس: ذكر
  • ماذا ينفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الأخ الفاضل ظافر شنو المحترم
شكراً لتواصلكم معنا ... ما اجمل ما قدّمت ... آيات تحتاجنا لنتأملها ونكتشف من خلالها ( فكر ربنا يسوع المسيح )
   هل هكذا آيات تبشر بشخص او بمؤسسة تكون بديلاً عن الرب حاشاه من كل دنس ومدنّس
   ألا تقرأون ... ألا تردعون ... ألا تتفكرون ... ايها المراؤون
    تحياتي الرب يبارك حياتك واهل بيتك
   اخوكم الخادم حسام سامي  11 / 9 / 2021


غير متصل Husam Sami

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1086
  • الجنس: ذكر
  • ماذا ينفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الأخ العزيز د . نزار ملاخا المحترم
تواضعك يزيد من قيمتك اضعاف مضاعفة فأنت بحق مفخرة لكل كلداني بابلي راقي ... دائماً تجعلنا امام اختبار ( الغرور والكبرياء ) .. ودائماً علينا ان نعيد النظر في ان لا تتملّكنا هذه الأمراض لأنها ستكون النهاية الحتميّة لخدمتنا بل ( السقوط المدوي ) لنا .. اشكرك شكراً جزيلاً لمتابعتنا وتقييمنا فلا تبخلوا علينا بالنصيحة ان رأيتم فينا اعوجاجاً او زللاً او تقاصراً وتراجعاً في خدمتنا .. تحياتي الرب يبارك حياتك واهل بيتك
  اخوكم الخادم  حسام سامي   12 / 9 / 2021