المحرر موضوع: مرشحة قائمة المجلس الشعبي بالتسلسل (148) الدكتورة ليزا رستم يعقوب تتحدث لـ(عنكاوا كوم ) نحن العراقيين قدرنا ان نعيش ونعمل معا وننهض بوطننا دون الانتماء الى جهات لها اجندات خارجية  (زيارة 1083 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل عنكاوا دوت كوم

  • مشرف
  • عضو مميز متقدم
  • *
  • مشاركة: 37766
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
مرشحة قائمة المجلس الشعبي بالتسلسل (148) الدكتورة ليزا رستم يعقوب تتحدث لـ(عنكاوا كوم )
 
نحن العراقيين قدرنا ان نعيش ونعمل معا وننهض بوطننا  دون الانتماء الى جهات لها اجندات خارجية

عنكاوا كوم –خاص
 برامج مهمة  لاتستثني اي شريحة من شرائح المجتمع  هي تلك التي تعمل عليها مرشحة المجلس الشعبي الكلداني السرياني الاشوري الدكتورة  ليزا رستم يعقوب  بالتسلسل (148) وتسعى لان تكون مشاركة شعبنا في الانتخابات التي ستجري في العاشر من تشرين الاول (اكتوبر ) المقبل  بان تكون تلك  المشاركة كبيرة هذه المرة من اجل التغيير وتغيير الوجوه و بناء مؤسسات حقيقية و واقعية من اجل خدمة الوطن والمواطن .. عنكاوا كوم حاور الدكتورة ليزا رستم يعقوب  وهذه تفاصيل اللقاء :
 
* في البداية  هل تحدثينا عن اهم البرامج الانتخابية التي ستعملين  عليها حال حصولك على مقعد في البرلمان العراقي ؟
-إبدأ برنامجي ...بانني اتعهد امام الله و امامكم بان اكون ممثلا حقيقياً  يكون بابي مفتوح للجميع واكون صادقةً مع نفسي ومعكم والله على ما اقول شهيد .
   العمل على حماية و الدفاع عن حقوق جميع العراقيين وتحقيق مطاليبهم الشرعية
          العمل على دعم  الشباب و جميع الفئات العمرية وتحسين الحالة المعيشية وتوفير فرص العمل من خلال اعادة اعمار المعامل العراقية والتي ستوفر الالاف من فرص العمل .
العمل  على تطوير ودعم المنهاج التربوي والاهتمام بالسلك التربوي و اعادة نظام التغذية المدرسية للتلاميذ والطلبة  و دعم الجانب الصحي وكذلك فتح مدارس لمحو الامية ودعمها من خلال توفير ميزانية خاصة للتعليم.
العمل على بناء وتطوير المستشفيات والعيادات الطبية والاهتمام بالجانب  الطبي و الاهتمام بالجانب الصحي للمواطن واعادة العيادات الشعبية والحد من ارتفاع اسعار الادوية .
العمل على توفير المستلزمات الضرورية كالماء والكهرباء و الحد من ارتفاع الاسعار التموينية والغذائية والعمل لاعادة الاسواق المركزية والجمعيات التعاونية .
العمل على الجانب الرياضي لجميع الفئات العمرية او من يرغب واعادة الرياضة الى المحافل الدولية و من ثم  الاعتماد على شخصيات رياضية محلية ودولية في تنشيط و تشجيع الرياضة النسوية  .
العمل على محاربة الفساد والفاسدين و تنشيط  دوائر الرقابة المالية والجهات الرقابية ومحاسبة الفاسدين .
العمل على منع الاشخاص من استغلال الوظيفة او المنصب الوظيفي لاغراض شخصية على حساب المواطن .
العمل مع اصحاب الكفاءات وذوي الخبرة لفتح مراكز وطنية وعلمية و تكون لخدمة الوطن والمواطن والاهتمام بالاجيال القادمة ومساندتهم لتكملة مسيرتهم العلمية .
العمل على الحفاظ والدفاع على وحدة العراق و تقوية وتحسين العلاقات الدولية وخصوصا دول الجوار و اعتبار مصلحة العراق فوق كل اعتبار و حماية الاراضي العراقية
الوقوف ضد ظاهرة التسلح والحد من انتشارها و اخضاعها للقانون و مسك السلاح بيد الدولة و تطبيق القانون و ان يكون القانون فوق الكل.
  العمل على اعادة الاملاك الى اصحابها الشرعيين و تخصيص اراض لكل عائلة عراقية لا تملك قطعة ارض على ان لا تقل عن 100 م و على الحكومة  تقديم وتسهيل المتطلبات للمواطن.
العمل على تقديم مسودة مشروع قانون الرعاية الاجتماعية وتحسين الوضع المعيشي للمواطن والمتقاعدين  من خلال سن قانون ساري المفعول ويكون بسن قانون مع الاخرين (النواب) .
العمل على محاربة الفساد والفاسدين وتفعيل قانون (من اين لك هذا ) و تقديم الذمم المالية للجهات الرسمية .
*اي المدن ستركزين  عليها وتتوقعين  الحصول من خلالها على اعلى نسبة من الاصوات ؟
 
-بالدرجة الاولى  ساركز على  المناطق ذات غالبيةمن  المسيحيين و المناطق ذات اغلبية ثقافية والاطلاع على الوضع السياسي وخصوصا الطبقة المقتنعة بالتغيير و تريد التغير واختيار الكفاءات والشخصيات العراقية الوطنية والنزيهه
ولا ننسى ان الفترة الماضية التي جرب  من خلالها  المواطن العراقي  الاحزاب والكتل وفي اغلب الدول خسرت الاحزاب الاسلامية مقاعدها واخر نموذج في المغرب ونحن لا نرفض اي حزب او شخص اسلامي ولكن نتمنى من القادمين للمجلس النيابي العراقي بان  يكونوا من اصحاب الكفاءات والخبرات والرافضين لظاهرة السلاح المنفلت
*ماهي المخاوف والهواجس التي يمكن ان تنشا من خلال الحديث عن احتمالية التزوير والتحرك من  الكتل السياسية الكبيرة للالتفاف على مقاعد الكوتا ؟
-وهو هذا اكبر مخاوفنا نحن لان الاحزاب الكبيرة و للحصول على مقعد نيابي تعمل بشتى الطرق من اجل  سلب هذا الاستحقاق الانتخابي للكوتا حيث يقوم بسلبها من اجل مصلحة الحزب او الحركة او الكيان وبالرغم اننا كممثلي الكوتا نعمل من اجل جميع العراقيين دون اللجوء او التفكير الى خدمة فئة معينة فنحن نريد خدمة العراق وان يكون لجميع العراقيين وجميع الشرائح ولا نفكر في مصلحتنا بل مصلحة كل عراقي وخصوصا الشريحة الكبيرة من العاطلين عن العمل او ذوي الدخل المحدود و شريحة الطلبة والمتقاعدين و اصحاب الدخل المحدود , يعني كل عراقي يحتاج الى دعم و دون العودة إلى المناطقية او المذهبية او العرقية , نحن العراقيين قدرنا ان نعيش سويا ونعمل سويا وننهض بالعراق لخدمة العراق و دون الانتماء الى جهات لها اجندات خارجية او مصالح خارجية
*هل تتوقعين  مشاركة كبيرة من جانب ابناء شعبنا في المشاركة والتصويت في الانتخابات ؟
 
-المشاركة الكبيرة أمنيه كل عراقي يصارع الوضع للتغيير  والثورة التشرينية جاءت من اجل التغيير و تغيير واقع العراق بعدما ادرك الشعب  بان العراق يمضي نحو التشتت والخراب وانعدام كل شي تقريبا و اتمنى كعراقية ان تكون المشاركة كبيرة هذه المرة من اجل التغيير وتغيير الوجوه و بناء مؤسسات حقيقية و واقعية من اجل خدمة الوطن والمواطن وللاسف نسبة المشاركة في كل انتخابات بدات بالتقلص ولم تكن بالمقارنة مع الانتخابات التي اعقبت عام 2003 البداية او اول انتخابات برلمانية لان الشعب العراقي اراد التغيير و تغيير حقيقي و الانتخابات يعتبر مفصل حقيقي للتغيير واذا اراد المواطن التغيير الحقيقي عليه المشاركة و التصويت لمن يستحق تمثيله في مجلس النواب و اختيار الاصح والافضل ومن الكفاءات واصحاب الشهادات الحقيقية والموثقة والمصدقة من جهات عراقية و اختيار المرشح العراقي الذي عاش و يعيش مع العراقي الاخر و واقع العراق وليس الاشخاص اللذين يعيشون في دول ولا يعلمون معاناة العراقي او الاشخاص اللذين صمتوا طيلة سنوات توجدهم في البرلمان ولم يقدموا اي شي او حتى مسودة مشروع او قضى اغلب تلك الفترة في الايفادات والسفرات
*هل تتوقعين   ان حرمان ابناء شعبنا في الخارج من التصويت سيكون له الاثر في  نسب الاصوات التي يمكن ان يحظى بها مرشح الكوتا للظفر بمقعد في مجلس النواب ؟
 
- كل صوت انتخابي يؤثر على  المعادلة الانتخابية او نتائج الانتخابات و للاسف العراقي الذي يحلم بعراق جديد قوي من حقه ان يختار ممثله في البرلمان لانه عراقي وله حق المشاركة و احيان صوت انتخابي يغير المعادلة بالفوز او الخسارة ولا ننسى للاسف اصوات الكوتا الجزء الاكبر منها تعتمد على اصوات ابناء شعبنا في الخارج ولا ننسى هناك الكثير من العراقيين يؤمنون بالتغيير و يرغبون بالتغيير ولهذا يرغبون  بالمشاركة و الانتخابات تجرى كل 4  سنوات وهناك من كان يحلم بالمشاركة في هذا العرس الانتخابي وخصوصا الجيل الجديد والذي ينتظر هذا العرس ليكون له دور بالتغيير وان يختار او يرشح ممثله في البرلمان
أي نشر، أو إعادة تحرير لهذه المادة، دون الإشارة الى " عنكاوا كوم " يترتب عليه أجراءات قانونية