0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.
أخي يوسف أبو يوسف الموقـرللعـلم فـقـط أن البـتـرك ذهـب عـنـد العائلة المنـكـوبة بعـد أن كان مقـتـدى الصدر ، والزاملي قـد زاروهم وتـكـفـلـوا بحـل مشكـلتهم ,..... والبتـرك من خـجـله ذهـب بعـدهما وزار العائلة .
يقول الرب ( 6 «احذَرُوا مِنْ تَقْديمِ صَدَقَاتِكُمْ أمَامَ النَّاسِ بِهَدَفِ أنْ يَرَوْكُمْ، وَإلَّا فَلَنْ يُكَافِئَكُمْ أبُوكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاءِ. 2 فَعِنْدَمَا تُعطِي المُحتَاجَ، لَا تُعلِنْ ذَلِكَ وَكَأنَّكَ تَنْفُخُ فِي بُوقٍ كَمَا يَفْعَلُ المُرَاؤُونَ فِي المَجَامِعِ وَالشَّوَارِعِ طَلَبًا لِمَديحِ النَّاسِ. أقُولُ الحَقَّ لَكُمْ، إنَّهُمْ نَالُوا بِذَلِكَ مُكَافَأتَهُمْ كَامِلَةً. 3 وَلَكِنْ عِنْدَمَا تُعطِي المُحتَاجَ، لَا تَدَعْ يَدَكَ اليُسْرَى تَعْلَمُ مَا تَعْمَلُهُ يَدُكَ اليُمْنَى، 4 حَتَّى يَكُونَ عَطَاؤُكَ فِي السِّرِّ. وَأبُوكَ الَّذِي يَرَى مَا يَحْدُثُ فِي السِّرِّ، سَيُكَافِئُكَ) اما البترك الجليل تصوره الكاميرا ويقول خذي هذا الظرف مساعدة ..وينشر الفديو ..وينشر نفسه ويعاتب العائلة ليش سافر ابنكم ؟يعني ليش ما تعرف ليش سافر .. لانه بوضح النهار يتم غصب حقوقه والبترك يريد المسيحيين يرجعون للعراق
صحيح أخي يوسفالعـبـيـد يرفـعـون الطغاة عالياًأنا أشـبّه المشهـد بـبـعـض الشيوخ حـين يخـطـبـون بمفاهـيم أتـفـه من الخـرافات ، أمام المئات المحـسـوبـين مؤمنين بمعـتـقـداتهم !! لكـن نـراهـم يـرددون بعـد كـل عـبارة خـرافـية: (( ألله مــ ..... .... ))
شكرا أساتذة حسام و يوسف
أخي يوسـفحـين نكـر البترك لويس أنه لم يقـل لأحـد نـصاً (( لا تـقـبـلوا لاجـئين مسيحـيـيـن ))كـتـبتُ له في مقال :رغـم أنـنا لا نـدري مدى صدقـك !! ولكـن قـلـتَ الأسـوء منه وكما يلي :ساعـدونا عـلى أن نـثـبّـتَ مسيحـيّـي العـراق في وطـنهم العـراقفـماذا يعـني كلامك ؟ثم أنا ذكـرتُ في مقال أيضا أنـك قابـلـتَ سـفـيرة أستراليا في بغـداد (( 6 مرات )) والسابعة قادمة ، لأن سفـيرة جـديـدة إلتـحـقـت .. وفعلاً قابل السابعة أيضاًوأضـفـتُ :هـل كـنـتَ تصلي معـها الوردية أم تعـلــّـمها التـعـلـيم المسيحي ؟ناهـيـك عـن مقابلاته ((كـسياسي )) لأغـلـب السـفـراء في بغـداد
اخي ظافر شانو والمعلقين الافاضل المحترمينتحيةمقالة نقدية تكسر العظام وهذا حالنا اننا انتقاديون لا نتمكن من حل وربط اي شئ لاننا مهمشون نعيش الاحلام بعيدا عن الواقع وما حدث ليس الاول ولا الاخير ولو تسمع منى ما سارويه لك لوقف شعر راسك وتركت كل شئ بيدك ورحت لتكتب فقط في هذا الموضوع تحديدا،لكنني اقول دائما لنتعاون جميعا يدا بيد لنتجاوز ما يجدث ونكون عونا للكنيسة ورجالاتها لربما انهم لا يعلمون ما يدور ويحدث حولهم.كلما فكرت بهذا ان نكون عونا لا اتمكن من اقناع نفسي بان الكنيسة لا تعلم ورجالاتها منشغلون بالايمان واعود الى نقطة الصفر عندما اتذكر قصصا مؤلمة حدثت وابطالها رحلوا ولكنهم تركوا اثارا سلبيى في نفوس الاخرين.تحية
ميقرأ يوسف ابو يوسفتحية ومحبة«لاَ تَدِينُوا لِكَيْ لاَ تُدَانُوا» (متّى ٧: ١): لا تدينوا لان هذه وصية الرب - لا تدينوا لأنكم لا تعرفون كل شيء - لا تدينوا لانكم لستم أصحاب حق - لا تدينوا لان المحبة لا تدين - الا أن مسيحنا له المجد لم يقصد بقوله: لا تدينوا ان يمنعنا من توبيخ أعمال الظلمة، وانما قصد ان يبعدنا عن المهاترات التي لا تبني ولا تعطي نعمة للسامعين.فلا نسلط عيوننا لكشف عورات الناس ونرسل ألسنتنا بالنيل من عيوبهم.ان ذم الغير أيها الإخ من شأنه ان يشوه أفكارنا الروحية ويفسدها. فهو الخشبة التي تطمس على أعيننا وتجعلنا غير قادرين على ان نخرج القذى من عين أخينا. ان سلق الغير باللسان ان هو إلا تعد صارخ على الوصية القائلة: «قَبْلَ كُلِّ شَيْءٍ، لِتَكُنْ مَحَبَّتُكُمْ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ شَدِيدَةً، لأَنَّ الْمَحَبَّةَ تَسْتُرُ كَثْرَةً مِنَ الْخَطَايَا» (١بطرس ٤: ٨). وهو افتئات على القاعدة الذهبية التي وصفها المسيح بقوله: «فَكُلُّ مَا تُرِيدُونَ أَنْ يَفْعَلَ النَّاسُ بِكُمُ افْعَلُوا هكَذَا أَنْتُمْ أَيْضًا بِهِمْ» (متّى ٧: ١٢). أنا اسلم بأن الضعفات موجودة عند كل مولود امرأة ولكن كلمة الله تقول: «وَمَنْ هُوَ ضَعِيفٌ فِي الإِيمَانِ فَاقْبَلُوهُ، لاَ لِمُحَاكَمَةِ الأَفْكَارِ» (رومية ١٤: ١). واسلم بأن الزلات موجودة ولم ينج ذو جسد في الوقوع فيها. ولكن كلمة الله تقول: «إِنِ انْسَبَقَ إِنْسَانٌ فَأُخِذَ فِي زَلَّةٍ مَا، فَأَصْلِحُوا أَنْتُمُ الرُّوحَانِيِّينَ مِثْلَ هذَا بِرُوحِ الْوَدَاعَةِ، نَاظِرًا إِلَى نَفْسِكَ لِئَلاَّ تُجَرَّبَ أَنْتَ أَيْضًا. لأَنَّهُ إِنْ ظَنَّ أَحَدٌ أَنَّهُ شَيْءٌ وَهُوَ لَيْسَ شَيْئًا، فَإِنَّهُ يَغُشُّ نَفْسَهُ. وَلكِنْ لِيَمْتَحِنْ كُلُّ وَاحِدٍ عَمَلَهُ، وَحِينَئِذٍ يَكُونُ لَهُ الْفَخْرُ مِنْ جِهَةِ نَفْسِهِ فَقَطْ، لاَ مِنْ جِهَةِ غَيْرِهِ. لأَنَّ كُلَّ وَاحِدٍ سَيَحْمِلُ حِمْلَ نَفْسِه» (غلاطية ٦: ١ و٣-٥).تقبل احترامـــــــــي