الأخ كمال لازار بطرس المحترم
حقاً مقال بمحتوى راقي وواقعي ومهم
ونحن هنا نرى ونشاهد في مدرسة الحياة الشحاذة والشحاذين الذين نشفق على بعضهم لسلوكهم المحير المثير في البحث عن الشهرة وكلمة عفارم على حساب المبادى والقيم
لا وبل هولاء الشحاذين الذين يعانون من نقص يحاربون الجماعة والمجتمع لا بل وينقضون انفسهم
يبحثون عن صداقات واستمالة بعض الاصدقاء وبعض القلوب الضعيفة
فتجد في حياتهم الاجتماعية تقلبات ومحطات غير مستقرة وفي كتاباتهم ومشاركاتهم عبارات غريبة عجيبة مثيرة مثل شخصيتهم المثيرة للجدل
هولاء الشحاذون يختلفون وتتغير مواقفهم حسب الزمان والمكان والموقع
فكل يوم بشكل وكل يوم بفكرة
هنيئا لهم مهنة الشحاذة .
تحياتي
جاني
والبقية تأتي