المحرر موضوع: (مشاهير اشورية ) تُطلَق على مسيحيوا زاخو والقوش هو تهميش يحتاج إلى تعميم قومي .  (زيارة 857 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل Edward Odisho

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 132
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
مشاهير كلدانية ، واشورية سريانية هي اصح ... إلى متى نتجاهل حقائق نحتاجها نقاوم بها اعداء امتنا فديننا ، لماذا نكذب كلينا  يا إخوى ، لنحترم بعضنا بعضا بحب حقيقي لا يصراع يؤثر على اولادنا واحفادنا ، الذين تناثروا في متاهات دول ولغات ، بعد ان سلبهم الارهاب الديني والسياسي اوطانهم وفنونهم وبيوتهم ومزارعهم وذكراهم ، التي ذرف اباؤنا انهارا من الدموع ، وودعونا ، وصوت حزازاتنا المؤسفة ملأت انطفاء صوت انينهم لحظة موتهم ... علاقاتنا ورياح الهجرة الاليمة بددت ذكرى جمال قراهم الامنة وحقولهم ومواشيهم ، لماذا ، لماذا ، لماذا . نحن نحتاج بعضنا اكثر من مهاترات الاحزاب والسياسات العالمية ، التي لا تدرك ولاتأبه بهذا كله ...  عندما تكره امتي نفسها ، اكفر بالمسبب ، واكفر بالتأريخ بعد تزويره وعجنه بمآمرات حقد تاريخي مصدره ملوك دخلوا في صراع مخجل ورجعي سلفي مؤسف ، لنا ولامتي ... ( اشوري وكلداني وسرياني )، لنقولها دائما  كمسكن ، الى ان نوحد اسماءنا بسوراييه او سريان ، ولا نحورهم . دعوا الاف السنين تنام بجرائمها معجونة بحضارتهم، او حضارتنا ، لنفصل بين الحضارة المتطورة ، والحضارة السياسية ، التي قتلها اليأس الذي نعيشه بابتعادنا عن ما جاء به المسيح لاحياء وتجدد زمني يربط ذلك الماضي بالحاضر والمستقبل ، يصاحبه  الايجاب لي وللآخر ، الذي يصارع مروجوا الحروب ، التي تهدد بافناء البشرية المشبوه ، الذي اجتاح العالم بتعجيل مخيف ، كلا لن يخيف مؤمنوا الانجيل والبشرى التي جاء بها المسيح مع العلمانية المؤنسنة الكائنة التي ملأت الدنيا بمؤسساتها الاكاديمية لعلوم وحضارة مؤنسنة  ، من جامعاتها ومؤسسساتها الخيرية ، التي لا تعد ولا تحصى .
يؤسفني ان اقول هذا خارج حبي الايجابي المطلق لامتي الحبيبة التي تزينها انسنةايجابية مطلقة لي اولنا وللآخ او الآخرين علميا وسلوكيا واجتماعيا وسياسيا وحضاريا ، مع تحياتي وحبي .