فرح البزون بعمى أهله
بقلم:صادق الهاشميمراجع الشيعة في النجف وقم استخدمت (العميان)جهلة الوسط والجنوب بالعراق لامرين الاول غلق منفذ الشلامچة الطماطم والفلفل الإيراني العابر للقارات وتسخير احد زبائن الصرخي لتصريح تافه دون معرفة وإدراك بما يتحدث حسب تقديري للتغطية على سرقة ثروات العراق اولا ومشاكل سياسي الصدفة الشيعة لوصولهم الى مجاري المياه الثقيلة المسدودة….
(يجب حماية المنتوج الوطني ولكن بعد تطوير القطاع الزراعي القطاع الزراعي صفر والقطاع الصناعي تحت الصفر إذن لا حماية للمنتوج في ظل ارتفاع هائل لنفوس العراق ف الاستهلاك المحلي لا يساوي أبدا ولا درجة //للمنتوج المحلي// هل تمطر السماء محاصيل وخضر لسد الحاجة)…(اسألوا الشيعة من بغداد الى الفاو الجاهل والمتعلم المعلم والمدرس الطبيب والمهندس والزراعي والصناعي ورجل الطين ورجل المتعة …من سرق وحرق ودمر العراق اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا وصحيا وزراعيا وصناعيا و عقائديا ودينيا وفكريا…؟ سيقول لك امريكا والشيعة في العراق وإيران )….سوريا بدون شعب واليمن مشردون داخل بلدهم مع الالم والجوع والموت ولبنان الدعارة مقابل الخبز والبحرين لو فتحوا لهم المجال عاثوا بالبحرين فسادا …كلمة أخيرة لولا نفط العراق لهرب الجميع منه وحتى اضرحة الائمة طيب الله ثراهم وعليهم أفضل الصلاة والسلام من لا دخل له ماليا متروك لن يزوره أحد وهم كثر ومحيطين بي الان ومستخدمين حرمهم لغرض التنفيس عن العوائل والاطفال موائد الأكل والشرب بدل المطاعم وخاصة في شهر رمضان الجميع للصلاة والصوم والحج والكل في دوائر الدولة مرتشون ولصوص من رئيس جمهورية تافه الى. منظف دائرة سخيف رافضآ تنظيف الدائرة يدعي أنه تابع للعصابة الشيعية الفلانية او العلانية.وهكذا دواليك مع تقديري وحترامي ل ١% من الطيبين من بين ٩٩% من السفلة والجهلة اللاتي مر ذكرها ……..
ملاحظة ///(البزون يعني بالعربي القط)
