0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.
ألأخ الزميل الأكاديمي ليون برخوسلام المحبة ثانيةفاتني أن أذكر بأن الكتاب قد تأطر بقصيدة مهداة لشخصك الكريم. وقد عبرت فيها عن مشاعري بكل صدق وأمانة. أنت حتماً تعلم بأني لا أجامل على حساب الثوابت والمبادئ, ولا أحتاج ان أجامل أياً كان مهما كانت منزلته ومكانته على حساب الحق والمنطق حيث أنني, والشكر للرب, قد حقققت ما يطمح إليه الكثيرون, ولن يثنيني عن مواقفي كائن من كان. أرى السلبيات بعين ناصحة فأشير إليها, وأبصر الإيجابيات بعين ممتنة وأتطرق إليها. كان بودي أن أرسل لك نسخة من الكتاب, لكن ثق بأن الحزمة التي اتفقت بها مع الناشر لا تمنح غير عشر نسخ من الكتاب فقط. أهديت نسخة لكل فنان ممن ساهم في المخططات التشكيلية وعددهم ثمانية فنانين. كما أهديت نسخة لمن راجع النص العربي لغوياً ونحوياً, والنسخة العاشرة كانت من نصيب متنوع المواهب د. عامر حنا فتوحي الذي غمرني بمؤلفاته القديمة والحديثة. أرجو قبول اعتذاري علماً بأنني أتشوق لملاحظاتك النقدية التي تزخر بالتوجيهات المثمرة.للأسف الشديد, يظهر أن هنالك من أغاظته القصيدة المهداة لشخصك الكريم لما يحمل من مشاعر سلبية تجاه قلمك الذي عكسته شحة بصيرته على شخصك بالذات. كما أنه أيضاً فقد أعصابه وعاد إلى إسلوبه الرخيص كالعادة رغم توجيهي له مراراً مع الخيّرين الآخرين للسير بطريق الصواب, ولكن الطبع يغلب التطبع, فاشتاط من التقديم المتميز للأخ د. عامر للكتاب وألذي يكن له الكراهية والبغضاء رغم أن للدكتور عامر فضل كبير عليه, ولا داعي لكشف المستور. كل ذلك جعله يؤلب من لفّ لفّه وبعض الذين على نيّتهم على ما عبّرت عنه بصراحة وتجرد بحقه في إحدى قصائدي , وفاته أن الطود الشامخ لا ولن تهزه الرياح الرملية مهما اشتدت. هنالك من يتساوى معك ومعي فقط كونه كما نحن من خلق الله لا غير. ولكن لا يعي أن بينه وبينك وبينه وبيني فارق جسيم وهوّة كبيرة في كافة المعايير الحياتية الأخرى كالمسافة بين الأرض والسماء وأكثر. حتماً مثل هذا المرء يحاول أن ينطح الصخر المتمثل بما تتميز به أنت وما اتميّز به أنا كتعويض لمركبات النقص التي تقض مضجعه ولفشله في معظم الحقول التي جرّبها لفقدانه القابلية السويّة لتحقيق أبسط درجات النجاح. هو وأمثاله من الذين يمنحون لانفسهم الحرية بالتعبير عن رأيهم كما يشاؤون ويحجبون الحرية عن الآخرين لتبيان رأيهم كما يشاؤون لا يستحقون غير التغاضي مهما تكلموا أو كتبوا.طوبى لأذنٍ لا تصدّقْ كلَّ ما تسمعْ ولا العينانُ تأبهْ بكلِّ مؤرّخِتحياتي وآسف على الإطالة.
للأسف الشديد, يظهر أن هنالك من أغاظته القصيدة المهداة لشخصك الكريم لما يحمل من مشاعر سلبية تجاه قلمك الذي عكسته شحة بصيرته على شخصك بالذات. كما أنه أيضاً فقد أعصابه وعاد إلى إسلوبه الرخيص كالعادة رغم توجيهي له مراراً مع الخيّرين الآخرين للسير بطريق الصواب, ولكن الطبع يغلب التطبع, فاشتاط من التقديم المتميز للأخ د. عامر للكتاب وألذي يكن له الكراهية والبغضاء رغم أن للدكتور عامر فضل كبير عليه, ولا داعي لكشف المستور. كل ذلك جعله يؤلب من لفّ لفّه وبعض الذين على نيّتهم على ما عبّرت عنه بصراحة وتجرد بحقه في إحدى قصائدي , وفاته أن الطود الشامخ لا ولن تهزه الرياح الرملية مهما اشتدت.هنالك من يتساوى معك ومعي فقط كونه كما نحن من خلق الله لا غير. ولكن لا يعي أن بينه وبينك وبينه وبيني فارق جسيم وهوّة كبيرة في كافة المعايير الحياتية الأخرى كالمسافة بين الأرض والسماء وأكثر. حتماً مثل هذا المرء يحاول أن ينطح الصخر المتمثل بما تتميز به أنت وما اتميّز به أنا كتعويض لمركبات النقص التي تقض مضجعه ولفشله في معظم الحقول التي جرّبها لفقدانه القابلية السويّة لتحقيق أبسط درجات النجاح. هو وأمثاله من الذين يمنحون لانفسهم الحرية بالتعبير عن رأيهم كما يشاؤون ويحجبون الحرية عن الآخرين لتبيان رأيهم كما يشاؤون لا يستحقون غير التغاضي مهما تكلموا أو كتبوا.طوبى لأذنٍ لا تصدّقْ كلَّ ما تسمعْ ولا العينانُ تأبهْ بكلِّ مؤرّخِ
للأسف الشديد, يظهر أن هنالك من أغاظته القصيدة المهداة لشخصك الكريم لما يحمل من مشاعر سلبية تجاه قلمك الذي عكسته شحة بصيرته على شخصك بالذات. كما أنه أيضاً فقد أعصابه وعاد إلى إسلوبه الرخيص كالعادة رغم توجيهي له مراراً مع الخيّرين الآخرين للسير بطريق الصواب, ولكن الطبع يغلب التطبع, فاشتاط من التقديم المتميز للأخ د. عامر للكتاب وألذي يكن له الكراهية والبغضاء رغم أن للدكتور عامر فضل كبير عليه, ولا داعي لكشف المستور. كل ذلك جعله يؤلب من لفّ لفّه وبعض الذين على نيّتهم على ما عبّرت عنه بصراحة وتجرد بحقه في إحدى قصائدي , وفاته أن الطود الشامخ لا ولن تهزه الرياح الرملية مهما اشتدت.
هنالك من يتساوى معك ومعي فقط كونه كما نحن من خلق الله لا غير. ولكن لا يعي أن بينه وبينك وبينه وبيني فارق جسيم وهوّة كبيرة في كافة المعايير الحياتية الأخرى كالمسافة بين الأرض والسماء وأكثر. حتماً مثل هذا المرء يحاول أن ينطح الصخر المتمثل بما تتميز به أنت وما اتميّز به أنا كتعويض لمركبات النقص التي تقض مضجعه ولفشله في معظم الحقول التي جرّبها لفقدانه القابلية السويّة لتحقيق أبسط درجات النجاح.)
١الدكتور ليون برخو: أستاذ مشارك في الإعلام وعلوم الاتصال ومدير برنامج التأثيرات والممارسات الإعلامية في جامعة يونشوبينغ السويدية.صحفي وكاتب إعلامي ومترجم.*****[/b]
لا تتعمق كثيرا، جميعنا نولد عراة، وجميعنا نرحل بكفن، ولكن ليس هذا بيت القصيد. بيت القصيد هو ما بين الحدثين. كل واحد منا له خصوصيته في الحياة، هذا ما يميّزنا عن بعضنا البعض، وليس تفاضل الواحد على الآخر. تحياتي...سامي ديشو - استراليا
أظن هذا دليل أكثر من عرضي على أن الدكتور قيا لم يقصد شخصا بعينه بدليل الفطنة التي أظهرها بعدم الرد بسلب او إيجاب على السؤال الذي أتاه حول هذا الأمر، وذلك لسببين وجيهين:الأول، إن رد بالإيجاب، عندئذ سيكون الدكتور قيا في وضع الشخصنة والمباشرة، وهذا ما لم يفعله.الثاني، إن رد بالنفي معناه أن هناك حقا شخصا محددا أخر في ذهنه، وهذا ما لم يفعله.المنتدى وبين "النخبة" المثقفة لشعبنا موقف عمومي وليس شخصاني مباشر.
الوسيلة الحقيقية لكي يخدع المرء هي أن يعتقد أنه أذكى من الآخرينلاروشفوكوحقيقة كنت على وشك الاقتناع ان اعمل بالمساعي الطيبة من احد الاعزا
نراك دكتور في ترنيمتك القادمة من روائع كنيستنا المشرقية. تحياتي...سامي ديشو - استراليا
هنالك من أشار أكثر من مرة إلى الشعر الذي كتبته انا. يا حبذا لو نشر المقدمة والشعر كما في الكتاب. أنا لست ملزماً أن أدرجه هنا رغم كوني من نظمته. من أشار إليه عليه أن ينشره ما دام هو يتحجج به. ولا بد لي أن أؤكد له بأني مقتنع بكل كلمة جاءت ضمن الأبيات الشعرية أو المقدمة.تحياتي
لا تُعوّل كثيراً على الكلدان, حيث سيخذلونك من أوّل فرصة.
عمة زيد ..[/size]
.[/color]بالنسبة لي، أنا ابتسم وأبتسم أضحك وأضحك على "المزرتة" هذه وأتذكر قولك المأثرة: "لا تعول على الكلدان لأنهم سيخذلونك لأول وهلة."تحياتي
هاي صار ردين تبين انت خربان من الضحك ... حاول تلزم نفسك خصوصا بالصيف، لأن اللي راح يصير عندك ميضيع كدام الناس بس اذا مطرت
أعترف ان جهودي ذهبت عبثا، ونجح الأخ سامي ديشو في مسعاه لتأجيج الوضع وصب الزيت على النار، وكانت نتيجته مقال تهجم وإهانة تتخلله بذاءات وشتائم صاغه يراع الأخ زيد ميشو.ورغم أنني لم أنبس ببنت شفة سلبية تجاه الأخ زيد ميشو، فإنه صبّ جام غضبه علي وأتتني منه الإساءة بعد الإساءة في مقاله وفي أغلب تعقيباته.
أخي زيد،تحية طيبةوهل تعلم كم أستأنس بكتاباتك التي تخصني بها. والله كتاباتك التي تستهزئ فيها بي والكتابات المشابهة الأخرى تدخل الابتسامة الى قلبي، ومقالك الذي تستفتحه "بالمزرتة" جعلني أقع على ظهري من الضحك منذ أن نشرته وحتى اليوم.ليون برخو
بقي شيئا اخرا.... سردار اسم مستعار، ممكن أن يكون اي شيء، لكن بالتأكيد في عالم الجرأة والحرية والرجولة هو ليس شيئا
دار الزمان على الإنسان وإنقلبت كل الموازين حتى أمسى ذو الجهالة كاتباً ساخراً / كبيراً صاحبهُ طبيب ذو منزلةً ومقام و ناقشه فنان ولغوي وإعلامي مخضرم وجامله مدرس كاتب مهتم بالشأن القومي.أعتقد أنكم ضيعتم الميزان ،لذا أرجو أن تتركوا الحشرات تدب فلا بد أن تُداس يوماً ما تحت الأقدام.