عام 1933 كان نقطة تحول في تاريخ امتنا، حيث ان تداعياتها لم تنتهِ وما يحدث الان هو نتيجة تلك الحادثة (مذبحة سميل)، وما هو مؤسف ان بعض من ابناء امتنا، من لحمنا ودمنا، فرحوا بالشيء الذي حصل، وقدموا تهنئة للسلطة على تأديبها "المتمردين الاشوريين." سيأتي يوم، ونتكلم عن هذا التاريخ ايضاً. من كلمة مار اوا الثالث بطريرك كنيسة المشرق الآشورية في يوم الشهيد الآشوري، سميل، نوهدرا.