العزيز ابو كميل , عوده ثانيه لو سمحت
نعم عزيزي كلنا زائلون ما بيها مجال لا وساطات ولا برطله ,سوف لن نترك وراءنا شيئا اكثر من اقوالنا وافعالنا, والذي انت بصدده يا صديقي الطيب هو سعيٌ امين مع الذات لتبرئة الذمه في قول الصراحه التي تنّم عن مدى نضوجك وجرأتك, شخصيا مذ عرفت الذي عرفته عنك من خلال ما سمعته في بدايات السبعينات مضافا اليه الذي شهدته منك في لقاءات التسعينات ولحد هذا اليوم, اي نصف قرن, كافيه كي لا استغرب من صدقك وصراحتك.
ارجو ان تستمرفي السرد,عسانا نتعلم من جرأتك الصدق والصراحه مع النفس.
محبتي