المحرر موضوع: اين المسيح من الانا ، والنحن الفقطيتين ، رحم (اُم ) الحروب .  (زيارة 647 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل Edward Odisho

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 132
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
انه مجرد تساؤل تاتي اهميته من خطورته على حياة المجتمعات السلوكية البشرية بتاريخها وحاضرها ومسببيها ، وما وصلنا من اثارها من غير ان يقول علماء العلمنة السلبية عن هذا التساؤل جملة مفيدة تثير ولو قشة عن هذه المأساة التي تسببت عن ابادات مسكوت عنها .
لماذا ُيقتَل ألانسان بدافع الانا الفقطية للآخر (انافقط اُمتي فقط ، ديني فقط ، رأيي فقط ، ديني فقط وطني فقط ... أو ألنَحنُ ألفقطية للآخرين (نحن فقط ، اُمتنا فقط ، ديننا وطننا فقط) .
إذا اردنا  ان نعرف السبب ، الذي لطالما انشغل الملائين من البشر اللذين حاربوا المسيح الذي قاوم هذه الفقطية القانلة منذ بدايات تداول ما كتب عن المسيح المخلص .
المخلص من ماذا؟ .
هذا ما نحن بصدد ان نستعرضه في هذا المقال . سادع القارىء الكريم ان يستعين ببعض مقالاتي في موقع عنكاوا . كوم ، المنبر السياسي .
توالت الحروب وامتلأ التاريخ من ضحاياها ، حتى الثمالة .
 زُوِْدً الانسان بفسلجة حيوية جسمانية تزوده بالنسيان او الاهمال ،  والانا الضبابية التي اشارت لمعظم الذين لم يهتز ضميرهم ، ليقولوا شيئا عن حاجتهم لهذا الخلاص مستعينين بفقطية (عبارة بغيظة) :الحمد لله لست انا ، او الحمد لله لسنا نحن .
لا الوم ، إلا من موقع الالتزام باي قدر من الشعور بالاخر ، لا العكس ، وننتبه للعبارة التي جاءت في الانجيل عند اي اعتراض او سؤال  “لماذا الموت للاخر ؟ بدل حياة افضل “لي وللاخر” .
[/color][/size][/b]