بيانات من هذا النوع لا تردع ايران وتوقف عدوانها على العراق واليوم ومرة اخرى تبرهن ايران مواصلة عدوانها الذي قامت به طيلة سنوات الثمانيانت من القرن المنصرم مما ادى الى اندلاع حرب طاحنة اكلت الاخصر واليابس.
الذي يردع ايران هو الرد بالمثل ان ملك العراق قوة وتساندها قوة وليس عبر الدبلوماسيات التي لا تفهم ايران هذا الاسلوب وبعكسه ستواصل وستتمادى اكثر