لا تحتاج رسالة مقتدى الصدر الكثير من التعليق اكثر من الاتي
فقد نسى مقتدى الصدر الفرق الشاسع والكبير بين رسالة التسامح التي اتى بها السيد المسيح والرسالة المحمدية الانتقامية والفرضية
فقد فَأَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُمْ: «لاَ يَحْتَاجُ الأَصِحَّاءُ إِلَى طَبِيبٍ، بَلِ الْمَرْضَى." (لو 5: 31).
لذا ان الجميع هم ابناء الله وهذا ما قاله بابا الفاتيكان ولم يبارك المثيليين بل صلى من اجلهم فهم خطاة بلا شك
ونسى السيد مقتدى الصدر ان يخرج الخشبة من عينه وعين الذي يتبعه عندما شرع انواعا من الزواجات ومنها
1/ زواج القاصر
2/ زوجتك نفسي الزواج العرفي وهذا ينقسم الى انواع
3/ زواج المتعة
4/ زواج رسائل المحمول
5/ زواج المسيار
6/ زواج الطريق
وهلم جرا.............انواع واشكال واحكام وتبريرات وزنى قانوني مبرر بتشريعات اسلامية
يا مقتدي الصدر اعلمك ان الفلسفة المسيحية لا يمكن ان تقبل بالفحشاء وما ذكرته في اعلاه، ولا يمكن ان تتنازل ان رسالتها رسالة المحبة ولا عن فلسفتها ان الاصحاء لا يحتاجون الى طبيب بل المرضى وهؤلاء مرضي يا مقتدى فهم ابناء الله ايضا شاء الاسلام ذلك اوشئت انت او لا.
تحية