المحرر موضوع: سيرة يوناذم يوسف كنا عار يتصنع المجد وهذا تاريخه !!!  (زيارة 1569 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل Kashira.Ashur

  • عضو فعال
  • **
  • مشاركة: 71
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
سيرة يوناذم يوسف كنا عار يتصنع المجد وهذا تاريخه !!!

الجزء الأول
المدخل :
نكتب للجميع ولطالما كتبنا ومنذ سنوات وسوف نستمر على الكتابة ولسنوات قادمة بجرأة الحقيقة من دون تسقيط وافتراء تلك الحقيقة التي أثمرت وصارت اليوم حديث الساعة وكلنا أمل بأن لا يتملككم العجب عن كل ما سنورده لكم أو نتطرق اليه ضمن هذا الموضوع وبشكل أكثر تفصيلا عن حقائق صادمة ومعيبة حول سلوك وأكاذيب الآشوري المزيف اللص يوناذم يوسف كنا سفاك الدماء وسارق أمجاد القامات الآشورية الشامخة, التي لربما قد أطلع عليها المهتم والمتابع للشأن القومي ولامس سلبيات نتائجها ومرارتها على صعيد العمل القومي وعلى مستوى تنظيم الحركة الديمقراطية الآشورية (زوعا), والتي لطالما اقلقت هذه الحقائق مضاجع الواهبات والواهبين أنفسهن ((للهَكُوكُ يوناذم)) كي يتحكم فيهم على هواه رغم دناءته وخسة فضائحه المتجلية بالأدلة والبراهين الملموسة التي سنذكرها لكم والجهات التي خدم لها ذيلا وذليلا بلا حياء أبتداءا من داخل الخيمة الكردية ومرورا بغرف دوائر الامن الصدامية وأجتماعاته مع ضباط مخابرات النظام البائد ومن ثم عملية أندساسه داخل تنظيمات قومية وأجتماعية آشورية وتمثيلية الهروب والألتحاق الممنهجة بساحة الحركات التي كانت قد أنطلت على الجميع أضافة الى دوره المشين في عملية الكشف عن أعضاء تنظيم الحركة الديمقراطية الآشورية (زوعا) من تنظيم الداخل والوشاية بمؤسسيها وحول ما كان يدلي به ايضا من تصريحات كاذبة في الداخل العراقي وفي المهجر أمام الجماهير الآشورية بكل ما له علاقة بالشأن القومي بصفته ناطقا باسم الحركة الديمقراطية الآشورية (زوعا) وممثلا لها في المحافل الرسمية العراقية والدولية مستثمرا كل المناصب والثقة الرفاقية والجماهيرية التي أوليت له ليستخدمها بالضد من أهداف الحركة وسياستها وبالضد من حقوق شعبنا الآشوري وأمور أخرى غاية في الخطورة للفترة لما بعد السقوط عام ٢٠٠٣ بعد أن انكشفت أوراق عمالته وخيانته للقيم والمبادئ وللأخلاق القومية. لنصل الى نتيجة مفادها بأن المخبر يوناذم تمكن وبكل براعة ومكر بناء لما تعلمه من المدرسة الأم مدرسة صدام المخابراتية بأن يؤسس لنفسه منذ عقد التسعينات من القرن الماضي صف أو وكر داخل زوعا ليحشد فيه السذج والبسطاء والمنافقين وحمالي الأوجه مجندا أياهم كنبّاحين يتجسسون لصالحه لقاء علبة سكائر أو مبلغ مالي معين أو دعوة لمأدبة غذاء دسمة مستغلا حالات العوز المصطنعة داخل زوعا والأمتيازات التي كان يوعدهم بها.

لكن وهذا كله لم يكن يفي بالغرض المطلوب وحجم الخسة والكره التي تدور في عقلية يوناذم تجاه زوعا والقضية الآشورية والمخلصين من رفاقه فكان بحاجة الى شخصية مؤثرة لها كلمة مسموعة ومحل ثقة داخل الحركة لها من الأمكانية للتغطية على مخططاته وبالفعل تسنى له ذلك عبر نينوس بتيو(كيوركيس رشو) ثعلب الحركة الديمقراطية الآشورية وسكرتيرها السابق الذي تمكن يوناذم من أركاعه ووضعه تحت أبطه بناء لما توفر بين يديه من مستمسكات أدانة ضده للفترة لما قبل سقوط النظام الصدامي تدين ارتباط نينوس بجهاز الأرهاب القمعي منذ الثلث الأول من ثمانينات القرن الماضي اثناء لقاءه سرا في شمال العراق بعنصر مبعوث من قبل جهاز أمن صدام دون علم رفاقه عبر وسيط أشوري مقرّب جدا لنينوس بتيو وسنذكره حالما تقتضي الحاجة, نضف الى ذلك عملية استغلال يوناذم كنا أيضا لرابطة النسابة التي جمعته من خلال أخته رومي بزواجها من نينوس بتيو الذي سبق وان شغل يوما ما دور الخطّاب لها بالوكالة لأصدقاء له في أيران لكن شاء القدر صنيعة (ساخت يوناذم) بأن تكون من نصيبه ليتحول المخادع نينوس فيما بعد من خطّاب الى صبي عالمة لدى العالمة يوناذم وسكرتيره الشخصي الأول وحافظ اسراره.

وبما أن النبز يوناذم (أبو يوسف كنو) بصدد كتابة سيرته الذاتية المزيفة كما ورد لنا من الذين حواليه كي يتستر من خلالها على عورات تاريخه الأسود (الأجرامي والخياني) بحق زوعا وأعضاءها والقضية الآشورية برمتها نقول له ان سيرتك الحقيقية في أيادي أمينة وما ستتصنعه من همبلات هو مجرد مضيعة للوقت كون صفحاتك الصفراء لا يفيد معها المكياج لشدة تشوهاتها وقبحها والمخاز التي فيها منذ أن كنت عضوا نشيطا في الحزب الديمقراطي الكردي (بارتي البارزاني) وما لحقتها من صفحات ذليلة والتي سنعيدها الى أذهان الجماهير ضمن هذا الموضوع ومواضيع أخرى بالدليل والبرهان وبشكل أكثر تفصيلا كما نوهنا له أعلاه و برغم الأقلام النزيهة والجريئة التي سبقتنا بالتطرق لها ونشرها عبر المواقع الألكترونية وموقع آشوريين حول العالم خير دليل لما قاموا به مشكورين طيلة مدار السنة على نشر غسيل فضائحك من على موقعهم. كما وسنعيد نشرها كما وعدناك ووعدوك أيضا وسنعمل على تكرارها مرارا مع كل جديد او من دونه كي تبقى في ذاكرة أبناء شعبنا الآشوري وفي ذاكرة الجناة الى ان تحين الساعة التي يتم فيها استدعائك الى التحقيق بتهم التآمر على زوعا وأعضاءها وعلى القضية الآشورية بدليل عمالتك لصالح جهاز مخابرات نظام البعث الصدامي بناء على المستمسكات والوثائق التي تسربت من الدوائر الأمنية الصدامية بعد عام ٢٠٠٣ من تاريخ سقوطه إضافة الى تعاونك المذل والتاريخي مع مرضعيك للحليب المسموم في حزب البارزاني مرورا بتهم الأختلاس والتدليس التي أقرتها المحاكم الجنائية بحقك وحق الأذلاء الذين شاركوك عيوبك. وسلفا نقولها لك وللذي يجهد نفسه معك بصدد سيرتك الفضفاضة بأن تنقعها وتشرب ميتها.
أعزاءنا القراء أن صفحات الذل والزيف النضالي حيث ندونها لكم في الأجزاء اللاحقة من الموضوع وبمراحلها المختلفة التي لا تنسى ولا تغتفر من السيرة الذاتية للمعتمد الأمني يوناذم يوسف كنا (يعقوب يوسف) الذي سعى ولم يزل يسعى جاهدا وبكل ثقله كي يتصنع لنفسه مجدا باطنه العار والخداع وظاهره التهريج والمسخرة, وعلى حساب ثقة الشعب الآشوري ودماء وهامات من أجرم بحقهم وجهود الأنقياء والأشراف, التي سنسطرها لكم بالدليل والأثبات القاطع بحق هذا الآشوري المزيف ( يوناذم صبي مسعود البارزاني) وهو يعيش الفصل الأخير من مسرحياته وبحسب تسلسلها الزمني منذ أن شرع يرضع سم حب الكوردايتي من صدر العائلة البارزانية الدافئ في بدايات السبعينات من القرن الماضي لتليها مرحلة رضاعة حليب الغدر في أحضان دوائر الأمن الصدامية مرورا بمرحلة الثمانينات ودوره النجس الغير خافي على أحد وهو في قمة الدناءة حينما وشى بالرموز الفكرية الحقيقية للحركة الديمقراطية الآشورية وأعمدتها باقتيادهم الى أعواد المشانق, والى الفترة التي تعرى فيها للملأ نهائيا وانكشفت عورته بسقوط ورقة التوت عنه هو وكل ذليل معه بعد تهاوي النظام الدموي في نيسان عام ٢٠٠٣ ليزداد بعد ذلك سعير ((المناضل من فوق السرير)) سعيرا والمستقوي بأسياده البارزانيين من خلال شراء ذمم بعض الشراذم مثقفي الأزقة وشقاوات مواقع التواصل الالكترونية مستغلا جهالتها وقذارة ألسنتها بالعمل على تغذيتها بالمعلومات الكاذبة والمسيئة تجاه شخصيات لها مكانتها على ساحة العمل القومي الآشوري كما وأيضا فسح المجال للجواري وتجييشهم عبر ذيول وإمعات من داخل زوعا على المس بشهداء الحركة الديمقراطية الآشورية (زوعا) والتطاول عليها بشكل سافر ومهين يندى لها الجبين كل ذلك وضنا من القمامة بأن الذباب الوسخ اللصيق به له القدرة بأن يغطي على قذارته وينتشلوه من الحضيض ويضعوه بمستوى الأعلون بينما الحالة كانت العكس تماما هو النزول به الى الحضيض حيث هو مقره المناسب.

ونحن بدورنا نقولها وبملأ الفم عار على زوعا بقياديه السابقين واللاحقين وعار على كوادره والمتبقي من مؤازريه وكل من يقول بأنهم ارتشفوا الفكر القومي من منهل شهداء الضمير يوسف ويوبرت ويوخنا ما لم يكن لديهم رد وجواب أو موقف رادع بالضد من هذا الذباب القذر الذي يستهزأ ويسيء الى مكانة الشهيد وسمعة القضية الآشورية وبإسم الحركة (زوعا) أمام أنظار ومسامع أعضاءها وبدعم وتوجيه رجل الشارع شاري ذمم أيتام الشوارع والرواديد أولئك الذين يتلمس الوضيع يوناذم حقبة شبابه فيهم، ايمانا منه بأن الفاسدين على أشكالهم يقعون.

ان جهود المعتمد الأمني يوناذم بن كنا تنصب أولا على التقليل أو استصغار من كان له شأنا كبيرا في وضع حجر الأساس للحركة الديمقراطية الآشورية (زوعا) وثانيا على نسف الفكر القومي والنهج الحقيقي الذي كان اساسات ذلك الفكر والنهج يوسف توما ويوبرت بنيامين وأخيرا العمل على تهميش التاريخ الحقيقي للحركة ونضالات كل من شارك فيها شخصيات أم كتل أم تنظيمات آشورية ويكون هو المرجع ضنا منه بأن التاريخ الآشوري سيخلده بجانب العظام والمفكرين والمناضلين الحقيقيين, لكن لا يعلم بأن فضائحه وعمالته وخيانته وجرائمه وكل قاذوراته قد خلّدت في مزبلة التاريخ ومن على صفحاته السوداء بجانب المجرم شموئيل تشيري هذين الجلادين اللذين لا يقلان شأنا عن المجرم الكردي وحيد مجيد كوفلي قاتل الشهيد فرنسيس يوسف شابو الذي تحوم الشكوك بخصوص مقتله وطريقة الغدر به التي عليها العشرات من علامات الاستفهام والتعجب.

(على قدر الألم يأتي الصراخ) حكمة
ترقبوا الجزء القادم

كشيرا آشورايا
الناشط الآشوري
٢٠٢٣\٣\٢٤

[/size]


غير متصل اخيقر يوخنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4981
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رابي كشيرا اشور
شلاما
اجد انه من الافضل للنشطاء القوميين الاشوريين ًوضع منهاج سياسي اشوري وان لا نحرق مستقبل الاشوريين بمشاكل واخفاقات الماضي حيث اننا نعلم بما عشناه بان العمل الحزبي لاحزابنا كان مختصرا عل العراك الهوائي بين ما يقول سركون داديشو وما يتهم به كنا للاخر متناسين الاعداء الحقيقين للنزال السياسي الاشوري .
ولعل اكبر اجرام بحق القضية الاشورية هو عدم ادخال مجزرة سميل في الدستور العراق منذ اعلان الدستور وتلك اكبر خيانة للقضية الاشورية
وكذلك اعتقد ان ذلك الجيل العجوز قد انتهى فلماذا اضاعة الوقت بنبش قبورهم
اهتموا بالجيل الجديد
فما مات قد فات
تحياتي

غير متصل Kashira.Ashur

  • عضو فعال
  • **
  • مشاركة: 71
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
عزيزنا رابي اخيقار المحترم
ان الماضي لا يزال حاضرا بيننا بمخلفاته واخفاقاته ومخاطره ولم يمت من الواجب عدم الرمي به خلف ظهورنا، بل وللأمانة القومية والتاريخية وأحتراما لدماء شهدائنا ضحايا الأيادي النجسة التي غدرت بهم يجب كشفهم وتعريتهم امام الملأ  ليكون عبرة للقادمين من بعدهم.
نحن مجموعة الناشط الآشوري وأنت معنا على دراية بالأعداء التاريخيين  لكن العدو الحقيقي والأخطر على القضية الآشورية حينما يكون من داخل البيت يأكل ويشرب معك ومن ثم يطعنك من الخلف, وهنا تكن المشكلة الكبرى وعليه لا بد من فضحه وكل من معه بسبب تصدرهم للمشهد القومي وعدم السكوت عليهم كما سكت كل الذين كانوا على دراية بعمالتهم لغرض مصالحهم الشخصية والانانية, والنتيجة  كما تراها رابي أخيقار وانت الأدرى بالوضع المؤلم التي تمر به قضيتنا من التشتت والشرذمة وكما ذكرت حضرتك بخصوص مذبحة سميل الآشورية لم يدرجها المخادع  الذي كان يتسيد المشهد الآشوري والذي نحن بصدد كشفه وشركائه  في دستور العراق ما بعد السقوط عام 2003  ناهيك عن التجاوزات على قرانا وأراضينا في الشمال  ولعلمك عزيزنا اخيقار هنالك مخطط خطير من قبل نفس الشخوص ما اسميتهم بالجيل العجوز الذين لا يزال من يصفق لهم ويثق بهم يعملون اليوم على تدوير مخلفات الماضي الذي لم يمت ولم يفت في منظومة جديدة وبنفس التربية والسلوك وسوف تراه وتسمع عنهم قريبا جدا.
نشكر لك مداخلتك أو بالأحرى نصيحتك لنا نحن مجموعة كشيرا آشورايا (الناشط الآشوري) يا سيد اخيقار المحترم لكن ما نؤمن به هو بأن السكوت على الخيانة هي جرم وخيانة بحد ذاتها وغايتنا هو توثيق الحقيقة كما هي من دون زيادة أو تهويل بالدليل والبرهان والمستمسكات.
 وللعلم بأن هنالك محاولات جادة قائمة على قدم وساق من لدن نخبة من النشطاء الآشوريين الذين أعدوا برنامجا شاملا  ويعملون بجهد ومثابرة  وأتصالاتهم  لم تزل مستمرة بالشخصيات والتنظيمات الآشورية الموزعة في أرض الوطن والمهاجر للدعوة الى اجتماع قومي شامل من أجل أختيار قيادة اشورية واعية وموحدة تكتسب شرعيتها من تلك التنظيمات الملتئمة وتكون الناطق الرسمي باسم الشعب الآشوري, وبدورنا حيث نتمنى لهم الموفقية.
الخزي والعار لكل من تاجر ولم يزل يتاجر بدماء الشهداء وبثقة الشعب الآشوري وقضاياه.  لك منا التحية الآشورية الخالصة . نتمى لك ولكل أبناء شعبنا الآشوري الموقر كل الخير بمناسبة حلول سنته القومية الآشورية 6773 ..
تحيات مجموعة كشيرا آشورايا