المحرر موضوع: شكرا لك أستاذ يونادم كنا  (زيارة 1701 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل نزار ملاخا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 855
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
شكرا لك أستاذ يونادم كنا
« في: 12:03 07/04/2023 »
شكرا لك أستاذ يونادم
أعترف الفرع بالأصل  https://www.facebook.com/yonadam.kanna/videos/949029602789377
الحقيقة لا يمكن نكرانها، لا يمكن تغافلها ولايمكن تغطيتها بغربال، الظلم لو دام دَمَّرْ، التهميش وإن طال فلا بد أن تظهر الحقيقة وتُبان، قلنا وكررنا النداء تلو النداء، أستشهدنا بما يقول الله في كتابه المقدس على لسان الأنبياء، فتذرعوا بحجة أن الكتاب المقدس كتاب ديني وليس مصدر تاريخي يمكن الإعتماد عليه، أستشهدنا بالتاريخ، فقالوا زورتموه لصالحكم، لكن الحقيقة الساطعة هي التي تنادي وتقول: تعالوا إليَّ أيها الباحثون عن الحقيقة، وصرخت وقالت: تعالوا إليَّ يا مَن فقدتم بوصلة التاريخ، قلنا يا جماعة هكذا هي الحقيقة أن الكلدان هي التسمية القومية الصحيحة لسكنة إقليم آشور وللمسيحيين (الذين أطلق الإغريق عليهم تسمية سريان)، وهي التسمية التي يجب أن تسود، هي التسمية التي تجعلنا واحد مع حق الكل بالإحتفاظ بالخصوصيات الخاصة، الكلدانية هي التسمية التي يجب أن تسود بسبب أنها لم تدل في كل معانيها على موقع جغرافي أو إقليم أو منطقة كما هي ألآشورية. لم تكن الكلدانية في كل معانيها تدل على تسمية مذهب أو مُعتقد ديني، لأن الكلدان قبل الأديان، ولم تؤول بمعنى تسمية دينية كما هي السريانية، بل هي تسمية لقوم، وهذا القوم أكتسب تسميته من الشيخ كلدو أمير تلك القبيلة وشيخها. اليوم وبعد كل هذه المدة الطويلة من الصراعات المريرة التي خضناها مع إخوتنا في القومية (النساطرة الكلدان) والذين عادونا بسبب المعتقد والمذهب، اليوم يضع الأستاذ يونادم كنا حداً للإحتراب الأخوي، اليوم الأستاذ يونادم كنا ينهي كل هذا الصراع بكلمتين لم تأخذ منه وقتاً أكثر من عدة ثواني فقط، اليوم أعترف بالحقيقة كاملة دون أنتقاص، هذه الحقيقة التي كان عليه أن يجاهر بها منذ البداية نبذاً للخلافات، ولكُنا اليوم في أعلى السلّم، هذه هي الحقيقة التي أخفاها عن عقول وأذهان أبناء شعبنا، هذا الإنشقاق الذي أحدثه رجال الكنيسة طمعاً في الكرسي والسلطة والجاه والمنصب. اللعنة على وليم ويكرام وجماعته الذي عمل على تأصيل الإنشقاق بين الإخوة عام 1884م، وأتذكر ما قرأت عن مار شمعون الثامن عشر الذي قال للإنگليز: تسميتنا هي كلدان نساطرة. قالها بكل شجاعة لأبناء شعبه.
بمناسبة إحتفالات أبناء شعبنا في دهوك وسهل نينوى بذكرى أكيتو عيد رأس السنة البابلية الآشورية، ألقى الأستاذ يونادم كنّا كلمة بالمناسبة جاء فيها في دقيقتها الثامنة وما بعدها قائلاً: قلناها آلاف المرات نحن أمّة واحدة، نحن شعبٌ واحدٌ، من تاريخ بابل وآثور نحن لسان واحد ولغة واحدة وأرض واحدة وبلد واحد وثقافتنا واحدة وطقوسنا الدينية واحدة، لا نسمح لأحد أن يجربنا أو يفصلنا عن بعضنا البعض، جذورنا في بابل نحن أيضاً، لسنا غرباء عن هذا البلد، من بابل خرجنا وبنينا آثور.
شكرا لك استاذ يونادم لأنك تقرأ التاريخ بشكله الصحيح، وليس كما كان يُقرأ بالمقلوب، نعم، ثقافتنا واحدة، منبعنا واحد، أصولنا واحدة، وهي من بابل، الجذر في بابل والأغصان أنتشرت في كل بقاع الدنيا، هذه الأغصان هي جلوايي وبزنايي وتيارايي وبقية الأقوام والعوائل والعشائر بكل قرانا ومدننا في سهل نينوى وفي كل بلاد النهرين من المنبع إلى المصب.
أتدرون ما معنى أن تكون أصولنا من بابل؟ وماذا يعني أن جذورنا بابلية كلدانية؟ أبسط  معنى لها هو أننا عراقيين أصلاء، لأن بابل تعني مركز الكون، بابل بدء الخليقة، بابل بلبلة الألسنة، بابل التاريخ والحضارة، بابل بدء البشرية، بابل علّمت الإنسان الحرف الأول، بابل علّمت الإنسانية كيف تشرق الشمس، بابل مركز الثقافة وكل العلوم، بابل منارة العلم ومركز الإشعاع الثقافي والمعرفي، بابل القوانين والشريعة، الإنتماء إلى بابل هو إنتماء للأصالة العراقية الحقة، الإنتماء إلى بابل هو قِمة الفخر والكرامة والعزة، وكيف تكون مشاعر الإنتماء البابلي عندما تقع بابل في قلب العراق؟ يا لَهُ مِن فخرٍ ما بعده فخر، بابل المقدّسة، على أرض بابل نَمت الكلمة الإلهية في قلب وفكر أبونا إبراهيم الكلداني أبو الأنبياء جميعاً، وهذا غيضٌ من فيض.  نستخلص القول أن قبل الخروج من بابل لم تكن هناك نينوى وآثور ورحبعوت وغيرها، لأن هذه المدن بُنيَت بعد الخروج من بابل،
ألأستاذ يونادم المحترم، عندما تقر بأن جذورك من بابل تثبت اصالتك العراقية، وبهذا تنبذون التسمية الويكرامية وتعودون إلى الجذور وتلتزمون بتوصية الراحل البطريرك مار شمعون الثامن عشر الذي أقر التسمية "كلدان نساطرة" وبهذا تقفون بالضد لكل مَن يقول بأن أصولكم من تركيا أو أنتم وافدون ومهاجرون، لا أبداً لم تكونوا مهاجرين، بل عُدتم إلى أصلكم العراقي، هُجّرتم لأسباب معينة، وعُدتم، فأهلاً ومرحباً بهذه العَودة الميمونة،
ولو أن الإعتراف جاء متأخراً لكن خير من أن لآ تعترف. مهما يكن من سبب فإن عودة الفرع للأصل يمثل حالة من الرُقي والمفهومية ورجاحة العقل وقمة المنطق السليم، ويمثل الخطوة الأولى لهذا الإنقسام المقيت، هذه الشراكة ستضع أسم الأستاذ يونادم كنا (إن كُتب لها النجاح) في أعلى القوائم، وسيكتب أسمه بأحرف من ذهب، وسيذكره التاريخ على مدى الدهور بأنه قائد الوحدة بين (الكلدان الكاثوليك) والشطر الثاني وإخوتهم المختلفين معهم بالمذهب (الكلدان النساطرة). مهما يكن سبب هذا الإعلان حيث قيل ويقال ونورد جزءاً مما قيل: أن السيد يونادم يريد لملمة جماهيرة بعد أن خسر في البرلمان مقعده، فأنقطع العقد وتبعثرت الحبّات، وقيل بأن إنتخابات مجالس المحافظات على الأبواب ويريد أن يكسب له شعبية من جماهير الكلدان المتواجدين بكثافة في قرى سهل نينوى، وقيل طمعا بالعودة إلى قبة البرلمان، وقيل أن أسم الحركة أصبح من الماضي خاصة بعد أن تركها بعض أعضاء المكتب السياسي لزوعا، وقيل أنه من أجل أن الرجل اراد الكشف عن الحقيقة، أو طلباً بالإعتراف وأمام الملايين حيث تناقلت الخبر أغلب وكالات الأنباء ومواقع التواصل الإجتماعي وسمعه الآلاف لا بل الملايين من ابناء شعبنا .
أستاذ يونادم: لقد أشعلت في قلوبنا جذوة الشوق إلى الوحدة، بتنا نراها قاب قوسين أو أدنى، وهنا يثبت الرجل على كلمته، بعد الإعلان المفروض يأتي التطبيق، ونحن نصلّي ونقول: هل سنشهد وحدة شعبنا التي طال أنتظارها؟ هل سنشهد هذا العمل الجبار الذي عَصيَ على رجال الدين (الپتاركة) كلهم وبدون أستثناء. هل سنسمع عن قريب بطريرك واحد لكنيسة الكلدان الكاثوليك والنساطرة؟ هل سيُعاد إلى الأذهان عبارة "بطريرك بابل على الكلدان الكاثوليك والنساطرة في العراق والعالم"، هذه التسمية التي تعبّر عن روح الأصالة والإنتماء للعراق العظيم، فلسنا دخلاء بل أصلاء في هذا الوطن العزيز، فبابل مِنّا ونحن من بابل..
هل سيترك أصحاب الأقلام الصفراء منصاتهم العدائية ويكسرون أقلامهم الصفراء التي تراهنوا عليها في بث الفرقة بين أبناء الشعب الواحد؟ هل سيفعلونها بعدما شهد الأستاذ يونادم كنا بالصدق كله؟
المطلوب أستاذنا الفاضل أن تخطو الخطوة الأولى لتنفيذ ما أعترفت به وهو: قيامكم بتعديل أسم الحركة من: الحركة الديمقراطية الآشورية إلى الحركة الديمقراطية الآثورية أو الحركة الديمقراطية الكلدانية.
لقد أثلجتَ صدورنا أستاذ يونادم بهذه القنبلة الرائعة التي فجّرتها، سيبقى هذا اليوم يخلّده التاريخ، إن أكتملت جوانبه، هذه الحقيقة كنا ننتظرها من جنابكم الكريم منذ زمن طويل، ضع يدك في ايادينا ولن تخسر، تعال معنا فالباب مفتوح على مصراعيه والأذرع متلهفة للإحتضان بحرارة لنكون واحداً في كل شيء.
أقول في نفسي هل سنشهد ذلك اليوم ونحن في هذه الأيام المباركة التي يصوم فيها المسلمين والمسيحيين على حد سواء، وعلى مختلف أطيافهم ومذاهبهم وأعراقهم وأديانهم ، يصومون جميعاً تقرباً إلى الله تعالى، ونختتم الصوم بفرحة كبيرة بعد فرحة القيامة تكون فرحة اللقاء الأخوي، فرحة كبيرة بعودة الفروع إلى الجذور، عودة ميمونة لا إكراه فيها، بل عودة أختيارية بعد أن طال الفراق، واللعنة على الإنگليزي ويكرام وبعثته التبشيرية مشتت الشعوب وزارع الفتنة والتفرقة بين الأخوة.
د. نزار عيسى ملاخا في السابع من نيسان عام 2023


غير متصل Odisho Youkhanna

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 20807
  • الجنس: ذكر
  • God have mercy on me a sinner
    • رقم ICQ - 8864213
    • MSN مسنجر - 0diamanwel@gmail.com
    • AOL مسنجر - 8864213
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • فلادليفيا
    • البريد الالكتروني
رد: شكرا لك أستاذ يونادم كنا
« رد #1 في: 18:58 07/04/2023 »
ألمحترم دكتور نزار ملاخا
تحية ومحبة
أراك كتبت هذا ألموضوع بكل صدق وأمانة وعلية فكن مستعداً للرياح ألشديدة ألتي سوف تاتيك وأنني على يقين بانك سوف تصدها بالحقيقة ألتي سوف تغير مسارها
تقبل أحترامي
may l never boast except in the cross of our Lord Jesus Christ

غير متصل اخيقر يوخنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4986
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: شكرا لك أستاذ يونادم كنا
« رد #2 في: 21:14 07/04/2023 »
 رابي نزار ملاخا
شلاما
مشاعرك نبيلة محترمة
اعتقد ان حصر مشاكلنا في نقطة التسميات لم تعد تمس مصالحنا القومية والوطنية والانسانية الاخرى المشروعة
حيث اننا منذ البداية نقول ان كل تلك التسميات لنا ومنا ولا يستطيع احد ان ينازعنا عليها او يسلبها منا
وعلينا جميعا احترام كل تلك التسميات بل الحفاظ عليها لان ما يمس الاشوري يمس الكلداني والعكس صحيح
لقد ضيعنا سنوات طويلة في النقاش والجدال بما يشبة الجدال حول البيضة من الدجاجة او العكس كما يقال
والمسألة او مفتاح حل عقدة  التسمية ليست ريموت كونترول ببد هذا الحزب او ذاك ابدا
فهناك مشاعر قومية اشورية عميقةً تصل حد التقديس لا يمكن المساس بها ابدا بل ان اي مساس بها يعتبر كفرا لا يغفر له
وان الفشل السياسي لهذا الشخص او ذاك الذي يجيد الرقص السياسي عل حبال المصالح السياسية المرحلية لن تشفع له او لتاريخه
وهكذا نجد ان الاولى باحزابنا كلها ان لا تلهي شعبنا بعقدة التسميات بل عليها ان تطرح مشاريع او خطط او مطالب سياسية تمس وضع شعبنا
اين احلامنا وامالنا المشروعة في استحداث محافظة لشعبنا في مناطقه التاريخية ؟
حيث ان نسيان او تناسي ذلك وخداع شعبنا بان التسميات المحترمة التي نعتز بها جميعا هذ سبب تعاستنا ونكاساتنا  الوطنية والقومية الاخري لم يعد يقنع احدا
ًكما ان علينا ان ننطلق من اننا ككلدان واشوريين وغيرها من الاسماء المحترمةً نتعاون. ونعزز وجودنا بها جميعا بدون حذف اً تغيب اي تهميش او تغيب اي منها
ومما يؤسفنا هً ادعاء البعض بان ويكرام هو الذي منح اسما لنا وذلك مخالف للتاريخ وقد نشرنا عدة مقالات حول تواصل الاسم الاشوري بعد سقوط نينوي الي يومنا هذا
ونرفق بعض من المصادر التاريخية التي تثبت تواصل الاسم الفومي الاشوري عبر القرون  والى.  يومنا هذا

اولا ،
اقدم قاموس كلاسيكي نشر عام. 1823 م اي قبل مجيء ويكرام الى المنطقة بما يقارب ماءه سنة
وجاء في القاموس المذكور بان السريان هم الاشوريين

وقد تطرقنا للموضوع في مقال بعنوان
في قاموس كلاسيكي باللغة الانكليزية طبع في لندن عام ١٨٢٣ ،جاء في صفحة 107 ما يلي :
(The Assyrians often called Syrian and the Syrians Assyrians )
والترجمة الى العربية تكون :
غالبا ما يتسمى الاشوريون بالسريان والسريان اشوريون
وهذا المفهوم التاريخي يثبت بجلاء باننا شعب واحد اطلقت علينا عدة تسميات عبر الزمان
وخاصة من قبل اليونانيين الذين غزوا المنطقة
وللراغب بالحصول على الكتاب ادناه هو العنوان
https://archive.org/details/classicaldiction00lemp
ثانيا :
موءرخو الكتاب المقدس ( مسيحيو العراق هم من بقايا الاشوريين )
كلما تعمقنا في بحثنا عن اصالة اشوريتنا ،،نزداد ثقة وايمان بعمق وجودنا واصالة انتسابنا كاشوريين اصحاب هذة الارض المقدسة

ولعل من اهم ما يثبت اصالتنا التاريخية هو شهادة من ذوي التخصص في التاريخ والكتاب المقدس اليهودي ،حيث نقرا من موقع الانجيل او الكتاب المقدس الاسراءيلي بان المسيحيون في الوطن في وقتنا الحاضر هم احفاد الاشوريين الاصلاء الوطنيين اصحاب الارض الشرعيين الذين اعتنقوا المسيحية
وبهذة الشهادة من ذوي الشان والعلاقة بتاريخ اخواننا اليهود تبطل كل الادعاءات المسمومة والكاذبة التي يروج لها الحاقدون حيث نجد ان اليهود بانفسهم يوءيدون باننا كمسيحيوا اليوم ، نحن احفاد الاشوريين

‏https://theisraelbible.com/glossary/ashur/#du1hBDExqQwGSmzK.99
يقول النص ( تعاقبت عدة امبراطوريات في السيطرة على اقليم اشور، الامبراطورية الميدية ثم الامبراطورية الاخمينية ،ثم الامبراطورية الاغريقية ثم الامبراطورية السلوقية ثم الامبراطورية الفارسية ثم الامبراطورية الرومانية ثم الامبراطورية الساسانية ،
والعرب المسلمون الذين غزوا البلاد في منتصف القرن السابع الميلادي اذابوا او انهوا وجود اشور ،اشورستان
وبعد ذلك فالباقون من الشعب الاشوري والذين هم الان المسيحيون ، ،تدريجيا اصبحوا ، عرقيا ، لغويا ،ثقافيا ،ودينيا ، اقلية في الوطن الاشوري ، و الباقون هناك الى يومنا هذا كشعب اصيل للمنطقة )
المصدر الثالث :
الاسم الاشوري استعمل في القرن السادس الميلادي
The use of the term “Assyrian” for “Aramaean” is even found in the sixth century AD when the Talmudic rabbis speak of their Aramaic alphabet as “Ashuri
https://www.geopolitica.ru/en/article/how-persia-created-judaism-persian-and-jewish-religion
المصدر الرابع
موءرخ الاشوريات ،هنري ساغز
الاشوريون عادوا الى قراهم بعد سقوط نينوى
zek, citing the work of the Assyriologist Professor Henry Saggs, writes:
Descendants of the Assyrian peasants would, as opportunity permitted, build new villages over the old cities and carried on with agricultural life, remembering traditions of the former cities. After seven or eight centuries and after various vicissitudes, these people became Christians. These Christians, and the Jewish communities scattered amongst them, not only kept alive the memory of their Assyrian predecessors but also combined them with traditions from the Bible. The Bible, indeed, came to be a powerful factor in keeping alive the memory of Assyria (207-208).
كتب البروفسور في تاريخ الاشوريين هنري ساكس
( ان احفاد الفلاحين الاشوريين بنوا قرى جديدة فوق المدن القديمة حيثما توفرت لهم الفرصة واستمروا في حياتهم الفلاحية محافظين على تقاليد مدنهم القديمة
وبعد سبعة أو ثمانية قرون وبعد تغييرات مختلفة ، أصبح هؤلاء الناس مسيحيين. وان الجاليات اليهودية تشتت بين هوءلاء المسيحيون ، كما انهم ، لم يكتفوا بالحفاظ فقط على احياء ذكرى اجدادهم الآشوريين ، بل أيضاً اندمجوا بتقاليد من الكتاب المقدس. وفي الواقع ، أصبح الكتاب المقدس عنصرا قوياً في الحفاظ على ذكرى اشور حيه 207-208
https://www.ancient.eu/syria


:
ومن كتاب التعريف بطبقات الامم للقاضي صاعد الاندلسي المتوفي سنة 1070 م ص133 يقول ( وكانوا شعوبا وقبائل منهم النونيون والاثوريون والارمان والجرامقة ونبط العراق واهل السواد )
وقد تطرقنا الى ما ذكره المسعودي في كتابه الاخر – مرو ج الذهب – في مقال سابق

المصدر الثاني عشر
الرحالة الالماني فريديك شولتزر عام ١٨٢٩ م هو او من تعرف على الاشوريين الموجودين في حكاري هناك قبل وصول ويكرام بسبعين سنه
النص بالانكليزية لرحالة الماني سنة 1829
The “discovery” of the Assyrians of Hakkari in 1829 by the German traveller and archaeologist Friedrich Schultz caused quite a sensation in the West. Soon representatives of different churches (Catholics, Anglicans, American Presbyterians) poured into the mountainous district to establish contact with the Assyrians. For some reason the Mar Shimuns preferred the British above others. An official liaison with the Anglican Church was made. Preceding World War I Mr Michael Browne, a British missionary, for more than 25 years resided in Kocanis as official representative of the Anglican Church.
The First World War brought a sudden end to the existence of the Eastern Assyrians in Hakkari. After the withdrawal of the Russian forces, they fled their mountain strongholds, never to return. Part of their descendants still live in neighbouring Iraq and Iran, others spread over the world. In Kocanis and other villages Kurds from the surrounding  area settled


ومن كتاب الحركة الكردية المعاصرة -عثمان علي في الصفحة 55 ( سكن الاشوريون – النسطوريون- مع الكرد في ولاية حكاري وبوتان وولاية الموصل لمئات السنيين فالشعب الاشوري شعب عريق وحي وشجاع وله طبيعة الشعوب القبيلية الجبلية المولعة بالحروب

المصدر
موسوعة تاريخ الإمبراطورية الفارسية من قورش إلى الإسكندر.  …بيير بريانت ·

احدث مصدر تاريخي مترجم للموسوعة الفارسية جاء فيه :
( حيث ان قورشCyrus , خاطب الاسرى الاشوريين ، كما يلي :
” سوف تسكنون في البيوت نفسها التي كنتم تسكنون بها وتعملون في الحقول نفسها التي كنتم تعملون بها ، وسوف تنامون مع الزوجات انفسهن  ، وتعيشون مع الاولاد انفسهم الذين هم لكم الان ولكن لا يجب عليكم ان تقوموا بمحاربتنا او محاربة اي شخص اخر ) الكتاب الرابع  الفقرة  4,10-11 ) ص٢٢٨
المصدر
موسوعة تاريخ الإمبراطورية الفارسية من قورش إلى الإسكندر. المجلد الثالث
‏By بيير بريا،،
‏‎‫ص ٢٢٨ .‬
‏‎‫بيير بريانت –

‎في المراسلة بين ملك جورجيا والبطريرك الاشوري سنة ،١٧٦٩-١٧٧٠ م ، يعرف الملك شعب مار شمعون بالاشوريين
who live in the Soviet Union call themselves Assyrians and their mother tongue Assyrian, an appellation which occurs in the 18th century Georgian documents”. More recently, Tseretely specifically refers to some correspondence between the Georgian King Irakli II and Mar Shimun in the years 1769 and 1770 in which Mar Shimun refers to himself as the “ Assyrian Catholicos” and the King identifies Mar Shimun’s people as “Assyrians.”8 The above documents are significant because they imply that the appellation “Assyrian” was in circulation before the British missionaries arrived in the region and that they were not the first to use the name Assyrian in connection with the Christians of the Church of the East. In reference to the significance of Tsereteli’s documentation, Heinrichs writes: “There is, however, one suggestive indication that the idea of Assyrianism may have a slightly longer history than hitherto assumed: according to Tsereteli….”9
of the split in the Church of the East in 1552. Then it further dwells on the subject as follows: “Under Pope Julius III (1549-55), certain of the Nestorian Chaldeans refused to obey the ‘Patriarch at Babylon’ and came into communion with the Catholic Church. The Pope appointed for them, as they petitioned, a patriarch they had chosen named Simeon Sulaka, a monk of the Order of S. Pacomius. Sulaka went back to his people with the pallium of a patriarch and the title of “Patriarch of the Eastern Assyrians.”
http://www.jaas.org/edocs/v14n1/e3.pdf

كتاب يشوعدناح البصري ( القرن الثامن الميلادي ) كما تم ورده في كتاب تاريخ الموصل الجزء الاول ،القس سليمان صائغ الموصلي ص٤٣-٤٤ ،،نقتبس من الصفحة ما يلي ( ان ابن القسري لما اتى الى الحصن العبودي وموقعه القليعات لم تكن الموصل حينئذ قد بنيت ومفادذلك ان الساسانيين لما ملكوا سواحل دجلة اي بلاد حدياب كانت نواردشير خرابا وقد اصبحت قرية صغيرة كان يسكنها بعض الفلاحين منالفرس ومن النصارى الاثوريين. كما نرى اليوم بعض القرى الصغيرة التي تدل اثارها الباقية على انها كانت في قديم الزمان مدنا عامرةوعواصم كبيرة .
وكان الفرس يسمونها نواردشير والنصارى الاثوريون يسمونها الحصن الجبوري اخذا عن اجدادهم ) انتهى الاقتباس


 واخيرا  نود ان نقول ان قوتنا  تزداد اكثر بوجود تعاون بين كل تلك الاسماء الجميلة الحضارية
والساحة السياسية تتطلب وجود كلها في مقدمة الصفوف الداعية الى تحقيق مطالبنا  المشروعة في استحداث محافظة خاصة بنا
 كما ان الدستور العراقي قد اقر بتلك الاسماء. فلا داع لاثارة  النزعات السياسية  لاحزاب  او رموز فشلت في مهامهاً  وتود دغدغة مشاعر ميتة لم تعد تجد لها ماوى سياسي لان هناك كلداني واشوري وبقية الاسماء عليها ان تتعاون في بناء جدار خاص بها يحميها
هذا هو راي الشخصي راجيا تقبل الراي بروح رياضية كما عهدنا بكم
تقبل تحياتي ونعمة الرب ترعاكم


غير متصل Odisho Youkhanna

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 20807
  • الجنس: ذكر
  • God have mercy on me a sinner
    • رقم ICQ - 8864213
    • MSN مسنجر - 0diamanwel@gmail.com
    • AOL مسنجر - 8864213
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • فلادليفيا
    • البريد الالكتروني
رد: شكرا لك أستاذ يونادم كنا
« رد #3 في: 21:55 07/04/2023 »
{ أستــــلــم دكتر }

may l never boast except in the cross of our Lord Jesus Christ

غير متصل Michael Cipi

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 5247
    • مشاهدة الملف الشخصي
رد: شكرا لك أستاذ يونادم كنا
« رد #4 في: 23:06 07/04/2023 »
بإخـتـصار نحـن كلـدان
وليكـن غـيرنا ما يكـون ... فـسوف لن تـنـقـلـب الـدنيا

غير متصل قشو ابراهيم نيروا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4733
    • مشاهدة الملف الشخصي
رد: شكرا لك أستاذ يونادم كنا
« رد #5 في: 00:16 08/04/2023 »

غير متصل نزار ملاخا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 855
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: شكرا لك أستاذ يونادم كنا
« رد #6 في: 00:23 08/04/2023 »
أخي وصديقي رابي شماشا أوديشو المحترم، أولاً شكرا لمرورك العطر، ثانياً أعتقد وصلنا إلى مرحلة يجب أن ننفتح على الآخر ونقبله ونتقبل منه مهما كان، وأنا حاضر لصد ركلات الأعزاء أو ضربات الجزاء لأنني مؤمن بالمقول "إذا تدگ الباب راح تسمع الجواب" ههههههههههه وإن شاء الله مهما تكن من ضربات فلن تكون موجعة، لأنها ليست إنتقامية بل هي تبصير وتنوير وإن أقتنع فأهلا وسهلا وإن لم يقتنع فكل الهلا والمرحبا يبقى كما هو نبقى كما نحن. تحياتي وتقديري لشخصكم الكريم.
أخوك / نزار

غير متصل نزار ملاخا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 855
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: شكرا لك أستاذ يونادم كنا
« رد #7 في: 00:31 08/04/2023 »
ميوقرا رابي أخيقر ، سعدتُ جداً بمرورك الكريم، القصة وما بيها، أستندتُ على اقوال رابي يونادم وأخذتها منطلقاً للوحدة، بالرغم من كل الذي قيل ويقال، ورغم معرفتي السابقة بأنها ضربٌ من الخيال، ولكن قلت عسى ولعل تكون فعلا حقيقة، لنضع جميع المصادر التي تؤدي إلى الفرقة والتناحر جانباً، نبدأ صفحة جديدة، إن رغبتم بما طرحته فأهلاً وسهلاً، وإن رغبتم بإبقاء الحال على ما هو عليه الآن فكذلك ألف هلا ومرحبا، لكن لنتعامل بصيغة أخوية جديدة دون تهميش وتغييب الآخر. عملناها سابقاً كرد فعل معاكس لذلك الفعل الإقصائي، لكن اقولها اليوم وبكل ثقة وإيمان نجاح أي طرف من الأطراف سأعتبره من الآن نجاحاً لي شخصياً بشرط أن يكون نجاح المقابل ليس على حساب تهميشي وإقصائي والهيمنة على دوري وهويتي وشخصيتي. دمتم بألف خير وعز وكرامة
أخوك نزار

غير متصل نزار ملاخا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 855
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: شكرا لك أستاذ يونادم كنا
« رد #8 في: 00:34 08/04/2023 »
{ أستــــلــم دكتر }
ها أخوني شماشا داخين قالوخ ههههههه أستلمت ضربة جزاء دون تحقيق هدف ههههههه وراح أتحضر للجايات، أنت راقب وعقّب... تحياتي[/size][/color][/b]

غير متصل نزار ملاخا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 855
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: شكرا لك أستاذ يونادم كنا
« رد #9 في: 00:38 08/04/2023 »

عزيزي قشو إبراهيم المحترم أستطعت قراءة ثلاثة أعداد فقط وهم : رقم 7، ورقم 7000 ورقم 7/4/2023
تحياتي وتقديري
أخوك نزار

غير متصل اخيقر يوخنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4986
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: شكرا لك أستاذ يونادم كنا
« رد #10 في: 02:02 08/04/2023 »
ترجمة كلمة رابي فشو ابراهيم
ميقرا دكتور نزار ملاخا كلنا امة واحدة بلسان واحد وتراث واحد وهوية واحدة ودم واحد وكل خلق الله باسماء عدة كلدان سريايه اثوريايا  ونحن جذور جنينة لها تاريخ كلنا مع بعضنا البعض طويلة كثيرا ت اكثر من سبعة الاف سنة ابتداء من زمن نوح وهكذا احسنت وعشت لهذا المقال الثمين جدا لقولك باننا امة واحدة
وهكذا دكتو. نزار المحترم وايضا بايماننا ومعموديتنا نحن برب واحد ملك الملوك يشوع مشيخا والرب يباركك وايضا قيامة الرب مبروك عليكم قام الرب امين  قشو ابراهيم

غير متصل Odisho Youkhanna

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 20807
  • الجنس: ذكر
  • God have mercy on me a sinner
    • رقم ICQ - 8864213
    • MSN مسنجر - 0diamanwel@gmail.com
    • AOL مسنجر - 8864213
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • فلادليفيا
    • البريد الالكتروني
رد: شكرا لك أستاذ يونادم كنا
« رد #11 في: 02:46 08/04/2023 »
دكتر انت الحكم وأني لاين مان اراقب واحكم بنفسك
المترجمان يقول
وعلينا جميعا احترام كل تلك التسميات بل الحفاظ عليها لان ما يمس الاشوري يمس الكلداني والعكس صحيح
كلام صحيح ومحترم
ونرفق بعض من المصادر التاريخية التي تثبت تواصل الاسم الفومي الاشوري عبر القرون  والى.  يومنا هذا
طيب يعني عبر هذه القرون لم يوجد لا اسم قومي كلداني او اسم قومي سرياني
ويواصل المترجمان ويقول { ،حيث نقرا من موقع الانجيل او الكتاب المقدس الاسراءيلي بان المسيحيون في الوطن في وقتنا الحاضر هم احفاد الاشوريين الاصلاء الوطنيين اصحاب الارض الشرعيين الذين اعتنقوا المسيحية
وبهذة الشهادة من ذوي الشان والعلاقة بتاريخ اخواننا اليهود تبطل كل الادعاءات المسمومة والكاذبة التي يروج لها الحاقدون حيث نجد ان اليهود بانفسهم يوءيدون باننا كمسيحيوا اليوم ، نحن احفاد الاشوريين
وهاي هم انمشيها لخاطر دكتور نزار ولكن هذا الكتاب المقدس الاسرائيلي ما تكلم عن المسيحيين الكلدان او السريان من هم ومن اي قبيلة واحفاد من
انا اتذكر مقولة للاخ الشماس مايكل سبي عندما ساله احد الاشخاص من اين جاء الكلدان فقال من موزمبيق
دكتر استمر بالتحكيم فعندك الكارت الاصفر والاحمر
احترامي
may l never boast except in the cross of our Lord Jesus Christ

غير متصل Michael Cipi

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 5247
    • مشاهدة الملف الشخصي
رد: شكرا لك أستاذ يونادم كنا
« رد #12 في: 06:55 08/04/2023 »
هاهاها .... نعم أنا قـلتُ أن الكلـدان جاؤوا من موزمبـيق
أما الآخـرون فـمن كـوكـب مجـهـول 

غير متصل نزار ملاخا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 855
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: شكرا لك أستاذ يونادم كنا
« رد #13 في: 13:24 11/04/2023 »
شكرا رابي أخيقر على الترجمة، الرب يبارك حياتك
رابي ميوقرا قشو إبراهيم ، تحياتي وتقديري: أخوني ميوقرا، تناحرنا كثيراً،
وتقاتلنا كثيراً، وأستخدمنا أبشع الكلمات ضد الآخر، وبالتالي النتيجة كانت وكما كان يُقال
لنا، أهالينا عندما يشتمنا أحد، بأن شتائمه سترجع عليه، والعرب قالوا : مُرْگتنا على أزياجنا.
أعتقد أن زمن النضوج قد حان، لنترك رجال الدين ونتحمل مسؤولياتنا إن كنا فعلاً نعتبر
أنفسنا رجال وقادة، فكريين أو ميدانيين، وها قد بدأها رابي يونادم، ويجب أن نعمل وفق
 الوثيقة التي تكمل الصفحة الأولى من الكتابة التي كتبها أخي وشقيقي وزميلي والتي قد
 تخلو من اي تهميش أو تغييب أو حب الذات والكرسي والمنصب، عندما نصل إلى هذه الدرجة
من النضوج سأكون مطمئناً أن أخي أخيقر أو نينوس عندما يفوز بمنصب مسؤول أفرح أنا
لأنني واثق ومطمئن بأنه إذا طرقتُ بابه يوماً، لن يقول لي : آتن كَلْدَنايا لتلي شولا منّوخ. ونسير
على خُطى أطباءنا الأبطال الأصلاء الذين كانوا يعالجون المرضى بدون أن يسأله عن هويته أو دينه
أو قوميته، والمثال الحي على ذلك، والقدوة في المهنة والإنسانية الدكتور الرائع والصديق الغالي
والأخ العزيز الدكتور سرگون خوشابا خامس، المثال الرائع والقدوة الإنسانية ، الرب يبارك حياته.
ولك مني كل التقدير والإحترام، قيامة مباركة على الجميع.

غير متصل نزار ملاخا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 855
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: شكرا لك أستاذ يونادم كنا
« رد #14 في: 13:29 11/04/2023 »
عزيزي الغالي شماشا أوديشو شماشا يوخنا
ثق ما كتبته كان ممتازاً، واقول لك شيئاً تعلمت حديثاً : عند بدء الإنفعال أترك كل شيء وأشرب كأس ماء بارد حتى لو كانت الدنيا شتاءً، وفعلا قمت أشعر بإرتياح وارد بهدوء وأضحك على الرد غير المنطقي وأمشّيها في بعض الأحيان
ربي يحفظك ميوقرا رابي شماشا، ودمت بألف خير


غير متصل نزار ملاخا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 855
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: شكرا لك أستاذ يونادم كنا
« رد #15 في: 13:31 11/04/2023 »
أستاذ مايكل الورد، ولا تفوتَك فوتَه ههههههههه
ماشاء الله عليك مراقب رائع وعَلَمَك دوم ورفوع
سأبقى أبحث عن الكوكب الذي جاء منه الآخرون حسب قولك هههههه تحياتي

غير متصل David Hozi

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1114
  • الجنس: ذكر
  • إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس، فتذكر قدرة الله عليك
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: شكرا لك أستاذ يونادم كنا
« رد #16 في: 10:08 25/04/2023 »

سيرة يوناذم يوسف كنا عار يتصنع المجد وهذا تاريخه !!!
نكتب للجميع ولطالما كتبنا ومنذ سنوات وسوف نستمر على الكتابة ولسنوات قادمة بجرأة الحقيقة من دون تسقيط وافتراء تلك الحقيقة التي أثمرت وصارت اليوم حديث الساعة وكلنا أمل بأن لا يتملككم العجب عن كل ما سنورده لكم أو نتطرق اليه ضمن هذا الموضوع وبشكل أكثر تفصيلا عن حقائق صادمة ومعيبة حول سلوك وأكاذيب الآشوري المزيف اللص يوناذم يوسف كنا سفاك الدماء وسارق أمجاد القامات الآشورية الشامخة, التي لربما قد أطلع عليها المهتم والمتابع للشأن القومي ولامس سلبيات نتائجها ومرارتها على صعيد العمل القومي وعلى مستوى تنظيم الحركة الديمقراطية الآشورية (زوعا), والتي لطالما اقلقت هذه الحقائق مضاجع الواهبات والواهبين أنفسهن ((للهَكُوكُ يوناذم)) كي يتحكم فيهم على هواه رغم دناءته وخسة فضائحه المتجلية بالأدلة والبراهين الملموسة التي سنذكرها لكم والجهات التي خدم لها ذيلا وذليلا بلا حياء أبتداءا من داخل الخيمة الكردية ومرورا بغرف دوائر الامن الصدامية وأجتماعاته مع ضباط مخابرات النظام البائد ومن ثم عملية أندساسه داخل تنظيمات قومية وأجتماعية آشورية وتمثيلية الهروب والألتحاق الممنهجة بساحة الحركات التي كانت قد أنطلت على الجميع أضافة الى دوره المشين في عملية الكشف عن أعضاء تنظيم الحركة الديمقراطية الآشورية (زوعا) من تنظيم الداخل والوشاية بمؤسسيها وحول ما كان يدلي به ايضا من تصريحات كاذبة في الداخل العراقي وفي المهجر أمام الجماهير الآشورية بكل ما له علاقة بالشأن القومي بصفته ناطقا باسم الحركة الديمقراطية الآشورية (زوعا) وممثلا لها في المحافل الرسمية العراقية والدولية مستثمرا كل المناصب والثقة الرفاقية والجماهيرية التي أوليت له ليستخدمها بالضد من أهداف الحركة وسياستها وبالضد من حقوق شعبنا الآشوري وأمور أخرى غاية في الخطورة للفترة لما بعد السقوط عام ٢٠٠٣ بعد أن انكشفت أوراق عمالته وخيانته للقيم والمبادئ وللأخلاق القومية. لنصل الى نتيجة مفادها بأن المخبر يوناذم تمكن وبكل براعة ومكر بناء لما تعلمه من المدرسة الأم مدرسة صدام المخابراتية بأن يؤسس لنفسه منذ عقد التسعينات من القرن الماضي صف أو وكر داخل زوعا ليحشد فيه السذج والبسطاء والمنافقين وحمالي الأوجه مجندا أياهم كنبّاحين يتجسسون لصالحه لقاء علبة سكائر أو مبلغ مالي معين أو دعوة لمأدبة غذاء دسمة مستغلا حالات العوز المصطنعة داخل زوعا والأمتيازات التي كان يوعدهم بها.

لكن وهذا كله لم يكن يفي بالغرض المطلوب وحجم الخسة والكره التي تدور في عقلية يوناذم تجاه زوعا والقضية الآشورية والمخلصين من رفاقه فكان بحاجة الى شخصية مؤثرة لها كلمة مسموعة ومحل ثقة داخل الحركة لها من الأمكانية للتغطية على مخططاته وبالفعل تسنى له ذلك عبر نينوس بتيو(كيوركيس رشو) ثعلب الحركة الديمقراطية الآشورية وسكرتيرها السابق الذي تمكن يوناذم من أركاعه ووضعه تحت أبطه بناء لما توفر بين يديه من مستمسكات أدانة ضده للفترة لما قبل سقوط النظام الصدامي تدين ارتباط نينوس بجهاز الأرهاب القمعي منذ الثلث الأول من ثمانينات القرن الماضي اثناء لقاءه سرا في شمال العراق بعنصر مبعوث من قبل جهاز أمن صدام دون علم رفاقه عبر وسيط أشوري مقرّب جدا لنينوس بتيو وسنذكره حالما تقتضي الحاجة, نضف الى ذلك عملية استغلال يوناذم كنا أيضا لرابطة النسابة التي جمعته من خلال أخته رومي بزواجها من نينوس بتيو الذي سبق وان شغل يوما ما دور الخطّاب لها بالوكالة لأصدقاء له في أيران لكن شاء القدر صنيعة (ساخت يوناذم) بأن تكون من نصيبه ليتحول المخادع نينوس فيما بعد من خطّاب الى صبي عالمة لدى العالمة يوناذم وسكرتيره الشخصي الأول وحافظ اسراره.

وبما أن النبز يوناذم (أبو يوسف كنو) بصدد كتابة سيرته الذاتية المزيفة كما ورد لنا من الذين حواليه كي يتستر من خلالها على عورات تاريخه الأسود (الأجرامي والخياني) بحق زوعا وأعضاءها والقضية الآشورية برمتها نقول له ان سيرتك الحقيقية في أيادي أمينة وما ستتصنعه من همبلات هو مجرد مضيعة للوقت كون صفحاتك الصفراء لا يفيد معها المكياج لشدة تشوهاتها وقبحها والمخاز التي فيها منذ أن كنت عضوا نشيطا في الحزب الديمقراطي الكردي (بارتي البارزاني) وما لحقتها من صفحات ذليلة والتي سنعيدها الى أذهان الجماهير ضمن هذا الموضوع ومواضيع أخرى بالدليل والبرهان وبشكل أكثر تفصيلا كما نوهنا له أعلاه و برغم الأقلام النزيهة والجريئة التي سبقتنا بالتطرق لها ونشرها عبر المواقع الألكترونية وموقع آشوريين حول العالم خير دليل لما قاموا به مشكورين طيلة مدار السنة على نشر غسيل فضائحك من على موقعهم. كما وسنعيد نشرها كما وعدناك ووعدوك أيضا وسنعمل على تكرارها مرارا مع كل جديد او من دونه كي تبقى في ذاكرة أبناء شعبنا الآشوري وفي ذاكرة الجناة الى ان تحين الساعة التي يتم فيها استدعائك الى التحقيق بتهم التآمر على زوعا وأعضاءها وعلى القضية الآشورية بدليل عمالتك لصالح جهاز مخابرات نظام البعث الصدامي بناء على المستمسكات والوثائق التي تسربت من الدوائر الأمنية الصدامية بعد عام ٢٠٠٣ من تاريخ سقوطه إضافة الى تعاونك المذل والتاريخي مع مرضعيك للحليب المسموم في حزب البارزاني مرورا بتهم الأختلاس والتدليس التي أقرتها المحاكم الجنائية بحقك وحق الأذلاء الذين شاركوك عيوبك. وسلفا نقولها لك وللذي يجهد نفسه معك بصدد سيرتك الفضفاضة بأن تنقعها وتشرب ميتها.
أعزاءنا القراء أن صفحات الذل والزيف النضالي حيث ندونها لكم في الأجزاء اللاحقة من الموضوع وبمراحلها المختلفة التي لا تنسى ولا تغتفر من السيرة الذاتية للمعتمد الأمني يوناذم يوسف كنا (يعقوب يوسف) الذي سعى ولم يزل يسعى جاهدا وبكل ثقله كي يتصنع لنفسه مجدا باطنه العار والخداع وظاهره التهريج والمسخرة, وعلى حساب ثقة الشعب الآشوري ودماء وهامات من أجرم بحقهم وجهود الأنقياء والأشراف, التي سنسطرها لكم بالدليل والأثبات القاطع بحق هذا الآشوري المزيف ( يوناذم صبي مسعود البارزاني) وهو يعيش الفصل الأخير من مسرحياته وبحسب تسلسلها الزمني منذ أن شرع يرضع سم حب الكوردايتي من صدر العائلة البارزانية الدافئ في بدايات السبعينات من القرن الماضي لتليها مرحلة رضاعة حليب الغدر في أحضان دوائر الأمن الصدامية مرورا بمرحلة الثمانينات ودوره النجس الغير خافي على أحد وهو في قمة الدناءة حينما وشى بالرموز الفكرية الحقيقية للحركة الديمقراطية الآشورية وأعمدتها باقتيادهم الى أعواد المشانق, والى الفترة التي تعرى فيها للملأ نهائيا وانكشفت عورته بسقوط ورقة التوت عنه هو وكل ذليل معه بعد تهاوي النظام الدموي في نيسان عام ٢٠٠٣ ليزداد بعد ذلك سعير ((المناضل من فوق السرير)) سعيرا والمستقوي بأسياده البارزانيين من خلال شراء ذمم بعض الشراذم مثقفي الأزقة وشقاوات مواقع التواصل الالكترونية مستغلا جهالتها وقذارة ألسنتها بالعمل على تغذيتها بالمعلومات الكاذبة والمسيئة تجاه شخصيات لها مكانتها على ساحة العمل القومي الآشوري كما وأيضا فسح المجال للجواري وتجييشهم عبر ذيول وإمعات من داخل زوعا على المس بشهداء الحركة الديمقراطية الآشورية (زوعا) والتطاول عليها بشكل سافر ومهين يندى لها الجبين كل ذلك وضنا من القمامة بأن الذباب الوسخ اللصيق به له القدرة بأن يغطي على قذارته وينتشلوه من الحضيض ويضعوه بمستوى الأعلون بينما الحالة كانت العكس تماما هو النزول به الى الحضيض حيث هو مقره المناسب.

ونحن بدورنا نقولها وبملأ الفم عار على زوعا بقياديه السابقين واللاحقين وعار على كوادره والمتبقي من مؤازريه وكل من يقول بأنهم ارتشفوا الفكر القومي من منهل شهداء الضمير يوسف ويوبرت ويوخنا ما لم يكن لديهم رد وجواب أو موقف رادع بالضد من هذا الذباب القذر الذي يستهزأ ويسيء الى مكانة الشهيد وسمعة القضية الآشورية وبإسم الحركة (زوعا) أمام أنظار ومسامع أعضاءها وبدعم وتوجيه رجل الشارع شاري ذمم أيتام الشوارع والرواديد أولئك الذين يتلمس الوضيع يوناذم حقبة شبابه فيهم، ايمانا منه بأن الفاسدين على أشكالهم يقعون.

ان جهود المعتمد الأمني يوناذم بن كنا تنصب أولا على التقليل أو استصغار من كان له شأنا كبيرا في وضع حجر الأساس للحركة الديمقراطية الآشورية (زوعا) وثانيا على نسف الفكر القومي والنهج الحقيقي الذي كان اساسات ذلك الفكر والنهج يوسف توما ويوبرت بنيامين وأخيرا العمل على تهميش التاريخ الحقيقي للحركة ونضالات كل من شارك فيها شخصيات أم كتل أم تنظيمات آشورية ويكون هو المرجع ضنا منه بأن التاريخ الآشوري سيخلده بجانب العظام والمفكرين والمناضلين الحقيقيين, لكن لا يعلم بأن فضائحه وعمالته وخيانته وجرائمه وكل قاذوراته قد خلّدت في مزبلة التاريخ ومن على صفحاته السوداء بجانب المجرم شموئيل تشيري هذين الجلادين اللذين لا يقلان شأنا عن المجرم الكردي وحيد مجيد كوفلي قاتل الشهيد فرنسيس يوسف شابو الذي تحوم الشكوك بخصوص مقتله وطريقة الغدر به التي عليها العشرات من علامات الاستفهام والتعجب.

(على قدر الألم يأتي الصراخ) حكمة
ترقبوا الجزء القادم

كشيرا آشورايا
الناشط الآشوري
٢٠٢٣\٣\٢٤[/size][/font][/color]