المحرر موضوع: قراءة في فكر وخطاب بطريركيتي الكنيستين الكلدانية والمشرق الاشورية  (زيارة 2087 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل الخوري عمانوئيل يوخنا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 418
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
قراءة في فكر وخطاب بطريركيتي الكنيستين الكلدانية والمشرق الاشورية
"من وحي مقال منشور"
الجزء الأول

المقال وبقية مقالاتي منشور على موقعي الشخصي:
https://etota.net/articles-books/articles/assyrian-and-chaldean-patrirachtes-p1/

1- في الوقت الذي يواجه شعبنا تحديات، بل وخطط ممنهجة، لاقتلاعه من الوطن وتشتته في بلدان المعمورة (دول اغترابه قاربت الثلاثين)، وفي الوقت الذي هي فيه مسالة وقت، ربما لا تتجاوز الجيلين، وينصهر المهجر في محيطه وتنتهي اخر خصوصياته الهوياتية، وتحديدا اللغة، حتى يصبح ابناء العائلة الواحدة المشتتون في هذه الدول عاجزين عن التواصل (هذا اذا بقي هناك من تواصل) والتفاهم مع بعض الا بلغة اجنبية، فانه قد ابتلى شعبنا ايضا بالبعض من ابناءه ممن يدعون انفسهم زورا وبهتانا بانهم نخب ويعتمدون النهج الاكاديمي (وهو منهم براء) فيكتبوا وينشروا ما يمكن تسميته بحق وحقيق انه حرب اهلية غير مقدسة تهدف الى اشغال الشعب وتحريف بوصلته وحرقه في أتون هذه الحرب التي استنزفت، وما زالت، الجهد والوقت، ناهيك عن تعميقها للشروخ وبثها للسموم، محاولين عن قصد ودراية ايهام الجموع انهم يصنعون معروفا لهم، وان حربهم الاهلية حرب مقدسة، بل هي أم المعارك، وان النصر والانتصار فيها متحقق لا محالة، غير مدركين ان شهادة وفاة الشعب ستصدر قبل اصدارهم لبيان انتصارهم.

2- المشاركون في هذه الحرب والمنتمون الى مختلف تسميات شعبنا، من اشوريين او كلدان او سريان، وان تعددت اسلحتهم وافكارهم وغاياتهم وادعاءاتهم، الا انهم يخدمون بعضهم بعضا ويمنحون الشرعية بعضهم لبعض فوجود اي طرف منهم واستمراره مرهون بوجود الاخر.
فالاشوريين المتطرفين الذين يرفضون بالمطلق اسم الكلدان، والى حد ما اسم السريان، هم شركاء للمتطرفين الكلدان ممن يصرون على تمزيق الممزق واعلان الكلدان شعب مستقل عن الاشوريين والسريان حتى باتوا يعتبرونهم شعوبا شقيقة للشعب الكلداني كما هم العرب والكرد!!!!

3- الذي يعزينا ويواسينا في بلاءنا هذا هو ان الاغلبية المطلقة لهؤلاء هم في الشتات وليسوا في الوطن. وهذه اشارة ايجابية على حصانة شعبنا في الوطن من استنزاف طاقاته التي ينبغي توظيفها في مواجهة التحديات الوجودية التي يعيشها في وطنه. حمداً لله.
ومن هنا فانه من الغرابة الممزوجة بالالم ان يتبنى شخص او سياسي او مرجعية او مؤسسة في الوطن، كلدانية كانت أم اشورية ام سريانية، طروحات هذا البعض لان ذلك بصريح العبارة يعني انفصاماً عن الواقع وهروب من المسؤولية وقصر في النظر.

4- نشر السيد عبدالله رابي بتاريخ 2 نيسان مقالا على موقع عنكاوة بعنوان (شتان ما بين فكر وخطاب البطريركين (مار ساكو ومار آوا) في كلمة تهنئتهما بمناسبة اكيتو).
انا لست بوارد التعقيب على مضمون المقال والسعي المحموم لكاتبه الى تسعير الحرب الاهلية وتوسيع جبهاتها الى البطريركيات المبجلة لكنائس شعبنا المقدسة وجرها الى حربه. بل ولن اكون في وارد الاطلاع، ناهيك عن التعقيب، على ما قد يرد منه، او من محاربين اخرين في هذه الحرب الاهلية، من تعقيب او ملاحظات على مقالي، فانا اعتقد يقينا ان التعقيب على ما هو تحت صفري يرفع شانه ويجعله صفريا. وانا لست بوارد منح السيد رابي، والبعض الاخر، هذا التكريم. لن اقع في الفخ.
اكتفي هنا باقتباس من تعقيب للسيد رابي على موضوع اخر منشور في موقع عنكاوة حيث يقول في تعقيبه:
"فرجل الدين الاثوري الذي ذكرته (المقصود قداسة البطريرك مار آوا)، لا يُستبعد منه هكذا تصرف طالما له تطلعات قومية تعصبية، وقد اشرت في مناسبة معينة سابقا انه سيكون سببا لاضطهاد كبير قد يحصل مستقبلاً ضد الاثوريين المتبقين في العراق وينعكس عموما على المسيحيين المتبقين ولا يقل قسوة عن الاضطهادات التاريخية القديمة والمعاصرة (تعميق النص من قبلي)، فالذي يستلم مكانة قيادة في ظل هكذا ظروف سياسية ودينية مجتمعية لابد ان يكون بمستوى المسؤلية وان لا يتدخل بما لا يعنيه، وحتى لو وُجهت له دعوة من عناصر معينة، كان عليه الاعتذار ويوجههم نحو اللجوء الى رئيسهم الروحي، ولكن في هكذا مناسبات وفرص، تطفو الى السطح المكنونات النفسية في العقل الباطني فيندفع الى تصرف دون التفكير بتداعياته."
لعمري لم أشهد هكذا حقد دفين وقلم مسموم وفكر مريض.. أنا مصدوم وصدمتي أكبر من قيام منبر اعلامي للترويج لصاحب هكذا قلم.
يا ستار.. يا الله... لا استبعد منشورا لاحقا للسيد رابي يبرر فيها جرائم داعش بان سببها رجل دين اثوري.
توضيح عن خلفية تعقيب السيد رابي اعلاه:
"تصرف" قداسة البطريرك مار آوا الذي ازعج السيد رابي هو تلبية قداسته لدعوة شرف موجهة اليه من احدى المؤسسات القومية المدنية لشعبنا في باريس للمشاركة في نشاط لمناسبة اعتراف البرلمان الفرنسي بمذابح السيفو وشاركت فيها أيضا شخصيات دينية من مختلف الكنائس (ومن بينها الكلدانية) وشخصيات سياسية وحكومية واكاديمية. والسيد رابي منزعج من حضور البطريرك مار آوا لهذه المناسبة دون الاستئذان من المرجعية البطريركية الكلدانية!!!

5- هذا المقال ليس ردا او تعقيبا على مقال السيد رابي لاني وكما هي سياقاتي في النشر، وكما اوردت اعلاه، لا اعقب على موضوع تحت صفري لاجعله صفريا، كما انا لم ولا ولن اكون محاربا في الحرب الاهلية التي يريدها لنا السيد رابي واخرون. المقال هو موضوع مستقل مستوحى من عنوان مقال السيد رابي الذي اسماه: (شتان ما بين فكر وخطاب البطريركين (مار ساكو ومار آوا) في كلمة تهنئتهما بمناسبة اكيتو).
ونقطة البداية هي كيف لشخص اكاديمي ان ياتي بعنوان كهذا، وتحديدا مفردات فكر وخطاب، واية موضوعية ومنهجية هذه التي تحلل وتقارن فكر وخطاب (انتبهوا: فكر وخطاب) مرجعيتين استنادا على رسالة تهنئة يتيمة. وما كنت بصدد كتابة ونشر هذا الموضوع لولا قيام البطريركية الكلدانية بنقل مقال السيد رابي ونشره على واجهة موقعها الرسمي مما نقل الموضوع الى مستوى اخر. عتبي كبير على موقع البطريركية.

فأقول:
6- بحسب الموجود على موقع عنكاوة وموقع البطريركية الكلدانية فانه في نفس تاريخ نشر السيد رابي لمقاله على موقع عنكاوة، أي 2 نيسان 2023، قام موقع البطريركية الكلدانية بنقل الموضوع ونشره على الصفحة الرئيسية لموقع البطريركية الكلدانية بما يعني اتفاق ادارة موقع البطريركية مع مضمونه وشكله ولدرجة يستحق الترويج والتسويق له على المنبر الرسمي للبطريركية الكلدانية. واذا ما اعدنا قراءة عنوان المقال ومضمونه فانه يمكن ادراج نقل المقال الى موقع البطريركية مؤشرا على نرجسية الموقع والقائمين على اختيار المواد المنشورة فيه، خاصة وان المقال لم يجد طريقه الى صفحة الموقع كمقال مرسل من الكاتب لنشره بل كمقال مستنسخ ومنقول من موقع اخر هو موقع عنكاوة وفي نفس تاريخ نشره.
وتطبيقا للحيادية وعملا بمبدأ التكافؤ من جهة ولمنح القراء حق الوصول والاطلاع على ما ينشر في ذات الموضوع من جهة أخرى فاني اتمنى ان يجد هذا المقال طريقه الى موقع البطريركية الجليلة اسوة بمقال السيد رابي.

7- كنت، وما ازال، اتمنى على البطريركية ومكانتها المعنوية وتاثيرها الاعلامي ان تصطف، بل ان تكون في مقدمة الصف الامامي، مع الاكليروس الكلداني من الاباء الاساقفة الاجلاء والكهنة المبجلون وعموم مؤمني الكنيسة في عموم ابرشياتها في الوطن والمهجر في شعورهم وايمانهم والتزامهم وحدة الهوية والتاريخ والوجود والمصير لشعبنا بمختلف تسماتيه الموروثة والمعروفة والدارجة كلدانية كانت ام سريانية ام اشورية، فعموم شعبنا يحترم هذه التسميات ويعرفها تماما انها تسميات لشعب واحد موحد. ويستثنى من ذلك مجموعة محدودة صغيرة، وصغيرة جدا لدرجة انه لا يمكن اطلاق تسمية الاقلية عليها، ممن، ولاغراض مختلفة، تعتبر الكلدان والسريان والاشوريين شعوبا مختلفة حيث يبلغ جهلها انها تعتبر ابناء داوودية شعبا مختلفا عن ابناء دهى، وابناء كومانى شعب مختلف عن ابناء ديرى، وابناء كرملس شعب مختلف عن ابناء بغديدة، وابناء اورمية شعب مختلف عن ابناء سلامس، وابناء وعوائل القوش المنحدرين من تيارى وتخوما باتوا شعبا مختلفا عن ابناء عمومتهم عشائر تيارى وتخوما، وابناء هربل وجزيرة بوتان شعب مختلف عن ابناء ماردين وطور عبين، وابناء اومرا وشرانش مختلفون عن ابناء عين نونى ودورى وقرى برور.

8- بل كنت، وما ازال، اتمنى ان تصطف البطريركية الكلدانية مع عموم المؤسسات من احزاب ومنتديات ثقافية واعلامية ونخب كلدانية في الوطن والمهجر المؤمنين والملتزمين في خطابهم ومواقفهم وحياتهم وحدة الانتماء والمصير لشعبنا.
وفي سياق مقال السيد رابي كنت اتمنى على البطريركية الكلدانية ان تتعامل معه بنفس المسؤولية التي تعاملت بها نخب كلدانية محترمة.
ادناه النص الحرفي لتعقيب الاستاذ بطرس نباتي على المقال:
(الاخ عبدالله رابي لم احد في الخطابين ما يستوجب الكتابة عنهما بعشرات الاسطر، خطابات مثل هذه التي يتبادلونها بهذه المناسبات بتصوري لا تستحق أصلا كل هذه التفاسير والتحاليل انها مجرد كلمات في مناسبة عامة. نحن ننتظر من امثالكم العلماء في علم الاجتماع دراسات وبحوث رصينة في تحليل واقع ومستقبل مجتمعاتنا وليس تحليل كلمات مناسباتية لا تقدم ولا تؤخر .. تمنياتي لك بعيد قيامة كله خير ونجاح.)
او تعقيب الاستاذ الياس متي الياس منصور منصور:
(الاستاذا عبد رابي، الاخوة المتحاورين، بصراحة انا محبط جداً من الصراعات المستمرة منذ عقود بين ابناء شعبنا -الكلداني السرياني الاشوري -ونحن نشاهد ونتحصر على شبابنا وأطفالنا وهم يذوبون في اقوام اخرى!)

9- من وحي عنوان مقال السيد رابي نسجت عنوان مقالي ليكون:
(قراءة في فكر وخطاب بطريركيتي الكنيستين الكلدانية والمشرق الاشورية)
ذلك انه، وكما اوردنا اعلاه، لا يمكن مقارنة "فكر وخطاب" شخصين مرجعيتين من خلال رسالة تهنئة واحدة.
ناهيك اننا نتحدث عن مرجعيات كنسية مستقرة ومستمرة تنتج تراكميا ما يمكن تسميته بفكرها وخطابها تجاه الكثير من الامور الحياتية لابناء الكنيستين على المستوى الفردي والجمعي، ومن بينها ما يتعلق بالهوية، سواء من حيث مضمون هذا الفكر والخطاب او من حيث اشكال التعبير عنه او من حيث مقبوليته بين اتباعها او من حيث التزامه وتجسيده من قبلها في ممارسات عملية.

الجزء الثاني خلال نهاية الاسبوع

الخوري عمانوئيل يوخنا
نوهدرا دهوك في 30 نيسان 2023
تنويه مهم
هذا المقال هو راي شخصي ولا يعبر بالضرورة وفي اي حال من الاحوال عن راي الكنيسة التي انا اكليروس فيها ولا عن راي المنظمة التي اديرها، واتمنى ان لا يفهم او يفسر من أي احد بخلاف ذلك، ولا ان يستغل او يوظف البعض المقال للاصطياد في المياه العكرة.
فهو مقال نابع من اخلاصي للبطريركيات المبجلة لكنائسنا الرسولية المقدسة ومحبتي واحترامي للاباء البطاركة الاجلاء لهذه الكنائس، وما يرد في المقال هو من منطلق الحوار وابداء الراي بمسؤولية وحرص على اداء البطريركيات التي لا نشك مطلقا في اخلاصها وعملها الدؤوب لاجل شعبها. وشخصيا تربطني علاقات محبة وتقدير كبيرين مع الاباء البطاركة الاجلاء، وبخاصة قداسة البطريرك مار آوا وغبطة البطريرك مار لويس ساكو، اللذان نتشارك معهم الالم والأمل، الألم على واقع شعبنا في الوطن والتحديات التي يواجهها، والأمل بمستقبل للوطن يقوم على اساس دولة المواطنة والاحترام والعدالة وضمان الحقوق الفردية والجمعية.
المقال يتضمن في بعض اقسامه تمنيات وعتب محبة على البطريركيات، ولكن وبالمطلق لا يتضمن ولا يقصد الاساءة. واذا كان هناك من يعتقد ان في المقال ما كان لا يجدر وجوده فاني اقدم اعتذاري سلفا.
وفي هذا السياق فاني استنكر وارفض بشدة المواقف والتصريحات الاخيرة والسابقة التي قام بها البعض تجاه السدة البطريركية وشخص سيدنا البطريرك الجليل غبطة الكاردينال مار لويس ساكو.



غير متصل اخيقر يوخنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4987
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رابي الخوري عمانويل يوخنا
شلاما
نقتبس  ( لعمري لم أشهد هكذا حقد دفين وقلم مسموم وفكر مريض.. أنا مصدوم وصدمتي أكبر من قيام منبر اعلامي للترويج لصاحب هكذا قلم.
يا ستار.. يا الله... لا استبعد منشورا لاحقا للسيد رابي يبرر فيها جرائم داعش بان سببها رجل دين اثوري.) انتهي الاقتباس
نامل من رابي عبدالله ان لا يلجا الي تلك الاساليب  وان يعمل تنظيريا   عل تقوية الجدار الكلداني كما يعمل الاشوري عل تقوية الجدار   السياسي والاجتماعي والثقافي الاشوري لان ما ينجح به الكلداني هو نجاح. للاشوري والعكس صحيح  وان نعمل جميعا لتعزيز الايجابيات في كل نشاطاتنا الكلدانية والاشورية بما يخدم. الجميع
الرب يبارك
تحياتي

غير متصل وليد حنا بيداويد

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3070
    • مشاهدة الملف الشخصي
ميوقرا رابي الخوري عمانوئيل يوخنا
شلاما
مخجل مخجل جدا ان نقرا مقالة صرف صاحبها جهدا ووقتا لكتابتها تطعن بجزئنا الاخر وهذا الكلام ليس للسيد صاحب المقالة ولكن كل من يطعن بشعبنا ورموزه ايا كان وضد اي كان مثلما يفعل العميل المدفوع الاجرة موفق نيسكو
عيب ان يتصرف هؤلاء بهذا الشكل وادعوهم أن ياتوا إلى العراق ليتعرفوا على ما تبقى من شعبنا الكلداني الاشوري السرياني والارمنى وكيف تعامل معهم داعش تعامل معهم بمنطق واحد وهو منطق السيف والتكفير من دون النظر إلى التسميات
عيب ومخجل ومخزي ان نستخدم اقلامنا لنطعن بنفسنا ونعمق خلافاتنا وكاننا نوزع الارث بينما لم يبقى لنا قطعة ارض تاوينا.
ادعو صفحات شعبنا الاعلامية ان لا يسمحوا بهذه الخرابيط والتفاهات
شكرا لكل من يمد يده للاخر
 

غير متصل الخوري عمانوئيل يوخنا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 418
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ العزيز
الزملاء الأحبة
رغم ان اشرت في مقالي باني لن اعقب على التعقيبات لحين نشر جميع اجزاء المقال، الا اني اود نشر هذه الملاحظة لاشكر الاخ وليد حنا بيداويذ على ملاحظته. رغم وضوح أن اشارة الاخ بيداويذ ليست الى مقالي بل الى المقال الذي من عنوانه استنبطت عنوان مقالي، الا اني كنت اتمنى عليه ان يشير الى المقال المعني بملاحظته منعا للالتباس بين القراء.
اما تعقيباتي على التعقيبات سانشرها بعد اكتمال نشر المقال.
جزءه الثاني نشرته على هذا الرابط:
https://ankawa.com/forum/index.php?topic=1044294.0

وجزءه الثالث، والاخير، خلال ايام.
اشكر الاخ بيداويذ مرة ثانية واشكر القراء الكرام.
تحياتي