المحرر موضوع: سيرة يوناذم يوسف كنا عار يتصنع المجد وهذا تاريخه الجزء الثاني  (زيارة 1895 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل Kashira.Ashur

  • عضو فعال
  • **
  • مشاركة: 73
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
سيرة يوناذم يوسف كنا عار يتصنع المجد وهذا تاريخه !!!
الجزء الثاني
الصفحة النضالية الأولى ٢ – ٢


مرحلة الرضاعة في أحضان العائلة البارزانية
 
"لقد أخطأ يونادم حينما أعتقد بأننا شعب لا نبحث وراءه"
كشيرا آشورايا

عزيزنا القارئ عندما ترفق الحقيقة بالأدلة والمستمسكات الرسمية صوتا وصورة فبات من المؤكد بأنها لم تعد تُهَم ملفقة أو مفبركة وليست بحاجة الى وقفة تأمل ما دامت مدعومة بالشواهد وبالأدلة الثابتة التي تقطع الشك باليقين ناهيك وافرازات وقائعها المؤلمة امام الأعين وعلى مدار السنوات من مشاهدات وأنعكاسات مسيئة ومن سيئ الى أسوأ القت بسلبيات ظلالها على واقع الحركة الديمقراطية الآشورية(زوعا) الرديء وعلى العمل القومي الآشوري وهذا بطبيعة الحال لم يآتى من العدم بل هو نتيجة مخططات مدروسة تم التهيئة لها على يد أذلاء القوم من الذين لا ذمة لهم ولا ضمير من داخل البيت الآشوري, فكانت الأدوار الحقيرة تتبادل داخل الحركة الديمقراطية الآشورية (زوعا) بين الراقصة يونادم يوسف كنا والطبال نينوس رشو زيا. هذه الزمر المقنعة اللئيمة التي تخادمت في الخفاء مع أزلام النظام الصدامي البائد ومع النظام البارزاني الباقي تمكنت من تشكيل منظومة خفية (عميقة) ان صح تسميتها داخل قيادة زوعا مؤلفة من السفلة والمنافقين ومن الكوادر المعتاشة على نظام المحسوبية الوسخ من أجل عزل الكوادر المخلصة وقمع القضية الآشورية ومصادرة قرارها وتجريدها من هويتها وأهانتها على الصعيد الوطني والعالمي. وبهذه اللعبة الخسيسة تم ضرب أرض الحائط فكر الحركة الديمقراطية الآشورية القومي والسياسي الذي وضعه الرفاق المؤسسين يوبرت بنيامين ويوسف توما، ذلك الفكر الذي لا يحمل في طياته اية صفة مذهبية ولا دينية، بل كان فكرا قوميا وسياسيا آشوريا خالصا واضح المعالم وسجن أبو غريب يشهد على ذلك. وهكذا تم التجني على الحركة الديمقراطية الآشورية كما وتم الأستهانة بمبادئها وقيمها القومية التي لأجلها أريقت الدماء الزكية ولتصبح مجرد وعاء أجوف بلا هدف, ورمز بلا قيمة وتحولت عمليا الى حركة ذمية بتبنيها شعارات دينية بعيدة عن نهجها الأشوري القومي والسياسي المهيب.

أن سيرة المسخ يونادم كنا الموشح بوسام الصخام بحسب الصورة الملحقة بالسيرة تقديرا لجهوده في تأسيس أقليم كنا ستان لم يتنكر لها بل قالها متباهيا وأكدها مرات ومرات ومعترفا ومن دون حياء ولا خجل راقصا على جراحات أبناء شعبنا ومستهزئا بقضاياه المصيرية التي لا تعني له شيئا ورابط الاعتراف الذي هو سيد الأدلة ملحق في أسفل الموضوع, وبكلامه هذا يثبت بأن زوعا لم يكن قد أفلس فكريا وماديا وجماهيريا فقط بل والأهم من كل ذلك أصبح تنظيما ذميا وصار مفلسا من عناصر تتحلى بالكرامة وعزة النفس بدليل تقبلهم الأهانة الموجهة لهم من قبل سكرتيرهم الأشمط الذي لم يزل يحتفظ بعضويته داخل الحزب الديموقراطي الكردي (البارتي) بشهادة الصورة المرفقة أسفل الموضوع والتي هي تأكيد استهانة بكل ما تعنيه الكلمة من معنى, وللقطيع السائر خلفه نقول قليلا من الحياء لحفظ قطرة الماء المتبقية على وجوهكم (افهموها وكافي عاد) .
حيث كان المفروض ان يجلس المستكرد ملا يونادم البارزاني بجانب مسؤولي أحزاب المكونات المسيحية ونوابهم في برلمان الأقليم في هذا الأجتماع الذي دعا له نجرفان بتاريخ ٦/ ٦ / ٢٠٢٢ لمناقشة مواضيع عدة منها ما يتعلق بموضوع قانون كوتا المسيحيين الذي كان االذمي يونادم من الموقعين عليه, تراه يجلس العبد المطيع سكرتير زوعة وابتسامة الأستهزاء والتعالي المذل واضحة على وجهه بجانب سيده نجرفان وبقية ممثلي الأحزاب الكردية التي هي بحق صفعة استهجان وأستحقار بفريد ياقو وبأعضاء ومؤازري الحركة الديمقراطية الغير آشورية.
 وعليه نقول للراقصة (أبو يوسف كنو) هل لا زلت مصرا وسلوكك الأهوج على أن أرشيف كور ستان يروج لمعلومات باطلة وغير صحيحة حول سيرتك النضالية من أجل القضية الكردية التي أرشفها القيادي البارز في البارتي علي سنجاري والذي هو رصيد أنجازي أخر يسجل لك عليك الأفتخار به؟ يبقى العتب الأكبر على فريد ياقو عضو ما يعرف خطأ بالمكتب السياسي الذي رضى على نفسه هو الآخر هذه الإهانة الموجهة له من قبل سكرتيره الرمز الذي لم يعير لوجوده أية أهمية.

وللقارئ الكريم من منطلق الشيء بالشيء نذكر لكم هذه المعلومة الموثقة ومن خلالكم الى فريد ياقو المتغافل عنها والمتجرع لها وعلى مضض من أجل ضمان مستقبله المعيشي ليس إلا والذي صار هدف كل أنتهازي منطلقا من مبدأ ( طز بالقضية وبالكرامة) والمعلومة هي ((أنه ولطالما نفى يونادم كنا  لسان حال الحركة القذر في عدة لقاءات رسمية نفيا قاطعا عن وجود أي ممثل (نائب) لشركته المسيحية في برلمان الأقليم وأن فريد ياقو بحسب نظرته كما يقول أتى بأصوات وما عنده أي شرعية تمثيل)) اضغط على الرابط أدناه لمشاهدة الفيديو. لأن فريد ياقو من وجهة نظر يونادم لا يمثل خياره الشخصي في تصدره لقائمة الرافدين ٣٠٦ كما كان ينوي، بل كان خيار شيخ نيروا الكردي الذي استقوى به فريد ومن خلال أقربائه ( قال وفعل) متحديا يونادم كي يتصدر الرقم واحد في القائمة بدلا من غريمه جوني الحبيب "يعقوب كوركيس المعروف يومها بكتكوت الحركة " في انتخابات الأقليم عام ٢٠١٨ !!))
 اليست هذه عملية أستجداء الأصوات من خارج البيت المسيحي؟ حلال عليكم وحرام على الآخرين الذين هم من نفس طينتكم؟ ما هذه الأزدواجية التي تختبئون خلفها, وما هذه الصلافة التي تتمتعون بها بحيث تعيّرون الناس بنفس العار الموجود فيكم أيضا!! فهل من لواحيس الأكف ومسّاحي الأكتف من الكناويين أعضاء القيادة بلا صغرا بهم الذين شعارهم (ان لم تستح فتفوه بما شئت) كي يبوقوا بلا وجل عن استقلالية القرار من الذين لا قرار لهم أصلا ؟ والصورة المرفقة أدناه تعطيك الجواب الشافي والتي هي بألف معنى لحالة الإذلال التي لا حدود لها من قبل البارتي بحق المثليين المسيحيين الموشحين بالشال الأصفر نير الحزب الديمقراطي الكردي (نير الأستعباد والسحل) الملفوف حول أعناقهم ويتوسطهم فريد يعقوب الدنيّ الرأس ممثل زوعا المسيحي عن قائمة الرافدين البارتية في برلمان أربيل.
ولهم نقول لا أحد خذل الشعب الآشوري غير اللذين طأطأوا رؤوسهم منذ البداية وجعلوه والقضية وزوعا المبادئ أضحوكة ومستباحة بلا قيمة ولا كرامة لا حرية ولا استقلالية بسبب انحنائهم. كما ولا احد يستطيع أن يركب ظهرك إلا عندما تنحني انت له قبولا وطواعية، قالها مارتن لوثر كنج الداعية الأمريكي واليوم نراها امامنا علانية وفي وضح النهار. والجماهير الآشورية ومع شديد الأسف تدفع اليوم ثمن غبائكم وعمالتكم وذلكم وقلة فهمكم وخيانتكم وانحناءاتكم.
نعود الى صلب موضوعنا، لو فرضنا جدلا بالأعتماد على توضيح يونادم الخجول بأن ما ذكره علي سنجاري في كتابه بخصوص تاريخ نضالك الكردي بانك كنت بارتيا نشيطا غير صحيح رغم صحتها، فلم او ليش كل هذا التخوف والتهستر الظاهر في توضيحك الذي تقول فيه على أن ما ذكره سنجاري ستكون مادة دسمة بأيدي المتربصين الساعين الى تشويه أو تحريف سيرتك الذاتية للخصوم, وهل أن سيرتك الذاتية يا يونادم بحاجة الى تحريف وتشويه ان لم تكن أصلا هي كذلك؟ وعملا بالمثل الدارج القائل (خليك وراء الكذاب لحد باب الدار) حسنا وماذا عن تسريبات العار من دوائر الأمن الصدامية بعد السقوط عام ٢٠٠٣ وهل هي الأخرى وثائق غير صحيحة وتجني على سيرتك العر ومادة دسمة بأيدي المتربصين لشخصك. حسنا وماذا عن قرارت القضاء العراقي الصادرة بحقك وتهم الفساد المالي ؟ وهل هي افتراءات وتسقيطات وتشويه وتهجم!!
وبالخط الأحمر نكتبها لك، ((ماذا عن الضحية يوبرت بنيامين وملابساتها التي سيكون لنا معك كلام بالصميم وبالدليل القاطع والدامغ بما لا لبس فيه في القادم من الأجزاء من سيرتك التي أضحت تثير التهكم؟)) والخافي أعظم..
 كان الأعدل عليك ان تطلق على توضيحك أسم (تقرير هابط) لما يحويه من المصطلحات الدونية والتهم الجاهزة ضد أبناء جلدتك خصوصا في القسم الأخير منه لأنه أشبه ما يكون بتقرير وليس توضيح مرفوع من مكتب أمني ايمانا منك بمقولة من ليس معي فهو ضدي وضد البارتي الذي باطنه بمثابة تهديد لا غبار عليه الى كل من سيستغل دسامة ما تطرق اليه علي سنجاري بحقك في كتابه. يبدو ان العنجهية الأمنية (الفنطزة) لم تزل متلازمة لك.
ولكم مقتطفات من هفوات يونادم في توضيحه الزائف والتي هي غيض من فيض :
ويستطرد يونادم أبو يوسف أبن كنو قائلا ((حيث فات على السيد علي سنجاري بان ثورة ايلول كانت وطنية أكثر ما تكون حزبية !!)) لا يا يونادم كنا وألف لا، أن ثورة أيلول على حد وصفهم لها أصحاب الشأن في مناهجهم الدراسية وأديباتهم ومناهجك السريانية وداخل ارشيفهم ولا تغشم روحك كانت كردية وبأمتياز وليست وطنية وتحت قيادة حاضنتك البارزانية وانت لم تكن سوى مرتزق لديهم شئت ام لم تشاء. فلا تحاول كما أسلفنا اليه في القسم الأول من هذا الجزء على إضفاء الصبغة الوطنية عليها كي تبرر شرعية مشاركتك فيها. يبدو أن ترقيعات فتقاتك أضحت أكبر من قابلياتك.
ومن فمك ندينك.. حيث يذكر عضو البارتي النزيه يونادم كنا في توضيحه الهزيل معترفا فيه من حيث يدري أو لا يدري بأنه أحد عناصر البارتي قائلا ((وبعد انهيار مفاوضات الحكم الذاتي عام ١٩٧٤ ، ابى يونادم يوسف كنا ان يسلم نفسه للسلطة والتحق "بوزارة الاشغال والإسكان" في چومان ومن ثم "مديرا بالوكالة لاشغال دهوك" وحتى انتكاسة ثورة ايلول عام ١٩٧٥ )). وهل تبغون دليلا واعترافا أكبر من هذا وهناك الكثير؟
يبدو لنا جازمين بأن قدرة يوناذم العقلية على التركيز شابها التخريف وأصبحت مخرومة من كثرة ما يسوقه من أكاذيب, وسوف نعمل على تنشيط ذاكرته كي نضعه على الخط الصواب وعلى القارئ اللبيب قليلا من التركيز على هذه الجزئية والتمعن فيها.
ونقول له أي للزبوك يونادم مع ذكر الألقاب وبنظرة تحليلية وموضوعية، هل نسيت بأنك خريج عام ١٩٧٥بحسب سيرتك الذاتية الموجودة على جوجول ولدينا نسخة منها فلا تجهد نفسك لتغييرها.
هذه أول فضيحة واما الفضيحة الثانية هل تناسيت بأنك عدت الى الصف الوطني نادما عام ١٩٧٤ وسمح لك النظام بأن تكمل دراستك الجامعية التي كنت قد تركتها ملتحقا برفاقك الأكراد (فوك) ومشاركا أياهم تمردهم بحسب الفديو المنشور لك في القسم الأول من هذا الجزء، فكيف عليك ان تصبح مديرا بالوكالة لأشغال دهوك وحتى انتكاسة ثورة أيلول عام ١٩٧٥؟ بينما في نفس الوقت من ذات العام والكلام لك بأنك كنت طالبا في جامعة السليمانية لتكملة دراستك بعد عودتك لصفوف أسيادك البعثيين!! (( حق الترقيع مكفول من قبل يونادم على هذه الجزئية التي لم يضبط ايقاعها )).
وأخيرا والفضيحة الأكبر التي وقع فيها صاحب التوضيح حيث نصححها له والتي هي، ((أنه لم ولن تطلق أو تستخدم مفردة الوزارة يا يونادم في قانون الحكم الذاتي عام ١٩٧٤)) بل كانت إدارات وليست وزارات وكان يترأسها ما يسمى بالأمناء العامون. راجع قانون الحكم الذاتي لمنطقة شمال العراق لعام ١٩٧٤. صدق من قال ( هم جاهل وهم يفلسف).
كل هذا غيض من فيض للهفوات المدرجة في توضيحك الفلتة وعليه نكتفي بهذا القدر. والآن هل من منافق يخرج وينافق للمنافق يونادم يوسف كنا (مكوك الحايك) ولنضاله المزيف الذي لم يعد سوى ((نضال في فنجان وضحكا على الذقون)).
خلاصة الكلام هو، أن المستكرد يونادم يوسف كنا  تنطبق عليه ما ذكره غاندي حينما قال (الأنسان يفقد شرفه عندما يأكل من خيرات بلده وينتمي الى دولة أخرى) بالفعل أن يونادم كان يأكل من خيرات شعبه ومن خيرات الحركة الديمقراطية الآشورية (زوعا) لكن ميوله كانت كردية وانتماءه كان للحزب الديمقراطي الكردي(البارتي) وللعائلة البرازانية ولم يزل حتى الساعة.
حيث لم يكن وفيا ابدا للقضية الآشورية ولم يدافع عنها البتة في المحافل الدولية ولا العراقية بحكم المسؤولية التي أنيطت له ناهيك والمناصب التي شغلها باسم الحركة الديمقراطية الآشورية والشعب الآشوري، حيث لم يعطي للقضية حقها ولم يتناولها كقضية سياسية أبدا, ولنا في ذلك أمثلة وشهادات سربت مؤخرا تفند ما كان يعلن عنه للأعلام الآشوري من إنجازات ووعودات فارغة وكاذبة, وتبين أن شغله الشاغل كان الأغتناء والعمالة وكيفية الاحتفاظ بالمناصب لأطول فترة ممكنة. بينما في الجانب الآخر ترونه منبهرا بالديمقراطية الكردية ويتغنى بها دوما ويسوقهم كأصحاب فضل علينا وكلمته الأخيرة بمناسبة رأس السنة الآشورية ٦٧٧٣ خير دليل لكل من تابعها. بينما لم يتعاطى مع سعير ديموقراطية الأغتيالات والتغيير الديمغرافي والتجاوزات على أراضي شعبنا الآشوري ومصادرتها وحرق محاصيلهم ومضايقتهم في قراهم ومحلات رزقهم التي لم تزل قائمة على قدم وساق منذ عام ١٩٩١ وأمام عينه وأعين الولائيين من رؤوس البصل الموغلة في الوحل الذين حرموا شعبنا من قضاياه القومية تلك التي تعاملوا معها كقضية ربحية لا مصيرية.
أن أكاذيبك ايها الكوجري يونادم لم تعد تنفع معها المنصات التي تعتليها وتتراقص عليها وتهز خاصرتك وتلوح بيديك ذات اليمين وذات الشمال دون خجل مشيدا بإنجازاتكم الفضفاضة وبديمقراطية أولياء نعمتك البارزانيين الذين جردوكم من لباس الحشمة والحياء كي تتعرى ومن معك من الذميين أمامهم لقاء مناصب ذليلة من فتات موائدهم تتصارعون عليها ومرتبات تقاعدية للتطويع والابتزاز ورشاوي من تحت الطاولة التي أنت شخصيا يا يونادم كنت تتقاضاها من مرضعيك والتي انكشفت لاحقا, ليستدل وبناء لما بين أيدينا من كتابات علي سنجاري بأنك فعلا كنت عميلا مطيعا ودمية سياسية رخيصة وواجهة دعائية وأعلامية خدمت القضية الكردية وجنابك تفتخر وانت (لسان زوعا الرسمي) كمشارك فاعل في بناء ما تسمى كورستانك على حساب الأرض والهوية الآشورية والقضايا المعمدة بدماء الأطهار التي تنصلت منها لصالح اجندات الخيمة الكوجرية.
الى كل من يساوره الشك وعلى وجه الخصوص العاملين تحت امرة العميل يونادم الذي انكشف عريه للعلن وكل من يسايره ويمد يد المصافحة له نقول لهم كفوا وسياسة رؤوس البصل وابعدوا عن أنفسكم صفة القطيع الأعمى والرضا بالمذلة وكونوا مخلصين مع القضية الآشورية وتحلوا بالمبادئ وكونوا أمناء على دماء الشهداء وبالضد من التوجهات القبيحة لأشباه المناضلين من الذين تباع وتشترى كراماتهم الذين مارسوا أرذل وسائل المكر والخديعة تجاه القضية الآشورية لأكثر من أربعين عاما وعملوا من خلف الكواليس على تجهيل شعبنا الآشوري وتهميش قضايانا القومية وأستغباء مؤسساتنا على أختلاف ميولها أن كانت في الوطن أو في المهجر وكانت الحركة الديمقراطية الآشورية (زوعا الفكر ومدرسة الشهاداء) التي أبعدت عن منبتها الحقيقي هي الضحية وفي طليعة المخدوعين بسبب تلك الدمى السياسية الحقيرة من جهة والدور السيء الذي مارسه المساومون ولسنوات طوال من الجهة الأخرى الذين كان همهم الأول والأخير مصالحهم الشخصية والعائلية والمشاريع الربحية, والمحصلة كما تشاهدونها وتلمسونها بحيث لم يعد للآشوري كقومية أية مكانة ولا موقع ولا دور يذكر ضمن المتغيرات السياسية الحاصلة في العراق الأتحادي سوى أكثر من كونه مسيحي وهذا بفضل الممتطاة ظهورهم ومن شاركهم الرذيلة.


عار على كل من كان يعرف الحقيقة وسكت عليها
                         كشيرا آشورايا
تابعونا والجزء الثالث
كشيرا آشورايا
مجموعة الناشط الآشوري
٢٧\٥\٢٠٢٣


يوناذم كنا يثبت انه هو واحد من مؤأسسي الاقليم.
https://youtu.be/IZKqZniJPFE
ليس لدينا اعضاء منتخبين في اقليم الكرد--------ن
https://youtu.be/WI0awC8Rnog