لمن …… لا يستحي ….. والبقية تأتي

[جان يلدا خوشابا]

يقولون   ويكتبون …  انتصرنا
وفي أرض  الاخوه  الاعداء  ….   انتشرنا
حرقناهم بأقلامنا ….  سحقناهم باقدامنا
وتعلوا  الأصوات والأناشيد
ويكتب من لا بالحروف والتاريخ  يعرف ويفهم   
 حاربوهم  خالفوهم  …….. إنهم ليسوا اخوتنا
ولا تسكت المقالات
ولا تهدىء نفوس ونصوص  البعض
ينبشون  بقبورنا  المشتركة 
ينفشون  اجنحتنا    المتكسرة
 تعلو  قاماتهم  التي كانت  لسنوات
مختفيه ،،،  خائفة  ومنضوية
يغنون  … نحن حَمَاة الديار
نحن الصناديد 
ويصرون  اننا  لولاهم  ما    كُنَّا

نَحْنُ. . . نَحْنُ. . . نَحْنُ
ولا يوجد   غيرنا
نَحْنُ من لون أرض العدو بالدماء
وفعلنا  بهم ما  فعلنا
تركناهم في العراء
غيرنا دينهم وقوميتهم   بمقالاتنا ؟
جعلناهم  بلا  ماء  ومأوى 
نَحْنُ  ومن  سوانا
 مجاهدين فقط  ضد بعضنا   
أبطال بالكتابه والسخافه
وعلى نشر الأحقاد ترعرعنا
 لكن  (  هشهش )
فالحقيقه   المره  أننا
 من أول رصاصة وكفخه 
  هربنا   …. وانهزمنا  في الماضي  ! ! ! ! ! ! ! ! !
 وما زلنا .
-----------------
جاني
والبقية تأتي
ذكريات واحداث من الصومال يوم عملت فيها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ قد تروق لبعضكم 

[نيسان سمو الهوزي]

سيد جان : لقد سبقتني النشر ! سخريتي جاهزة ولكن ليس كما قصيدتك بل هو عبارة عن سطر واحد فقد ( عندي سطر  واحد يكفي ) ! ولكن أن تأتي على هيئة قصيدة هذه اجمل !
اعتقد سيدي الكريم عندما غنى الشاعر قصيدته نحن شعب لا يستحي ! لم يعني فيها طائفة او مُلة  معينة بل عنى كل الشعب ! والبقية عندك !
تحية

[جان يلدا خوشابا]

اخ نيسان
شلاما
شكراً على المداخله وأحترمها

ما نكتب وما ننشر قد يخدم قضية
لو فهمناها وتعاضدنا عليها
وقد لا يخدم 
حال الناس وافكارهم حتى اشكالهم تغير
عشت  في بلدان  الاغتراب العديده   لسنوات  طويلة
وتعلمت وعلمت  ما هي قيمة الحياة
 عاشرت  الكثير  وريت المثير
لكم لم أفهم  خبث بعض افراد هذا الشعب ال …….  ولماذا ؟   
تحياتي لك 
والبقية تأتي

[صباح قيا]

ألعزيز ألشاب الأنيق ألأستاذ جان يلدا خوشابا
سلام المحبة
أحييك على الأبيات الشعرية التي ترمز بإقتدار إلى الواقعية التي تضلل ما يجري هنا وهنالك من تناقضات بين أطياف المجتمع الواحد. لا أبالغ إن قلت أن ما جاء فيها من بلاغة التعبير وعمق المشاعر تجعل النبيه ينجذب لإعادة المرور عليها مرات ومرات.
قد لا أجاريك في العمق فيما تمكنت من التعبير عنه في رباعياتي أدناه:
تحياتي
كمْ أرى صراعَ الرأيِ بين أطيافِ البشَرِ
كلٌ يدّعي الحقيقةَ في وجهة النظَرِ
كأنَّ العقولَ غدتْ بالجمودِ كالصخَرِ
أحقاً سويٌّ مَنْ يَنهى عن الرأيِ الآخَرِ؟
أجيبوني
******
كمْ أرى عقولاً تسخرُ منَ المُتَبجّحِ
يزهو بتأريخٍ هوَ اليومُ كصخرٍ أملحِ
يظنُّ ما كانَ زماناً رُقِيّاً لا ينمحي
أحقّاً هوَ منْ شعبٍ قيلَ شِعراً لا يستحي؟
أجيبوني
******
كمْ أرى من يظنُّ أصلَ الحضاراتِ واحدا
كأنَّ الأمَّ ولدتْ منْ كانَ قبلاً سائدا
فهلْ نسى ما كان بالأمسِ أصبحَ بائدا؟
أحقّاً غدى الشعبُ الأصيلُ للماضي ساجدا؟
أجيبوني
******

[Gabriel Gabriel]

الاخ الاستاذ جان يلدا خوشابا المحترم
تحية طيبة
في بعض الاحيان، ان لم تكن احيانا كثيرة، تكون الدكتاتورية افضل من الديمقراطية، لان مساحة الحرية التي تعطيها الديمقراطية تجعل الانسان يتمادى في تصرفاته وكلامه ويتطرف لافكاره، وهذا ما اصبحنا نعيشه الان، في ضوء "ديمقراطية العراق" التي اصابت ابناء شعبنا "المثقف" بالكلمات النابية وقلة الاحترام في نقاشاتهم. ويا ريتها نقاشات تجمع ولا تفرق، بل نراها في مجملها نقاشات بيزنطينية تلهينا عن قضيتنا وتجعل الاخر المخالف مستمتعا بهذه الخلافات لانه موقن بانه يستطيع النفاذ الى عمق مشاكلنا واستغلالها لمصلحته، وضربنا كما فعل العامري ومن قبله الاحزاب الكردية المتنفذة.
اخي العزيز جان: يبدو ان البعض من "مثقفينا" لا يزال يعيش مع اهل الكف... عقول لم ترى النور، جامدة، متطرفة، وذو رؤى قصيرة، لا يرون ما فعله الاعداء فينا، يستعرضون عضلاتهم على ابناء جلدتهم فقط، حتى ان البعض من شدة ايمانه وتطرفه لافكاره، دينية كانت ام سياسية، اصبح الشيطان بعينه.
تقبل وافر تحياتي ... نلتقي عن قريب

[جان يلدا خوشابا]

الدكتور  صباح قيا المحترم
تحية واحترام
لا ادري  فمنذ كنت بعمر الشباب في كركوك وبغداد  كانوا من يعيش من حولي اصدقاء
من جميع  الخلفيات   
تعلمنا معاً  حب  اللغة والكنيسة  والعقيدة   وعشق الحياة والانسانية والوطن والقومية
حملت كل هذا  على كتفي عندما غادرت الوطن  اينما رحلت
وفي الدول التي سافرت لها وهي  كثيره عاشرت  وصنعت  صداقات مع  شعوب متجانسة واحياناً   مختلفة  وكنت في مواقف صعبة احيانا لان عليك اما ان تلزم الصمت او تبدي برايك
وانا المعروف عني متحدث  ومحاور

 جهل بعض تلك الشعوب قيمة الحياة  واحترام الاخر المختلف في الري او الرؤيا او الطريق او العقيدة كانت مصيبة ولازلت

كنت اشرح  في محاضرتي عن  التقارب وفتح صفحة التواصل والحوار وعدم التسرع باخذ القرارات  فالتسرع  والحكم  دون حوار ونقاش يزيد العله
التنافس  مقبول   والنزاع  مرفوض

لكن نحن بشر وخاصة نحن الشرقيين فالعاطفة هي التي تحكمنا وليس المنطق وهذه مشكلة كبيره
استاذ صباح
في امور الحياة والتي تهم المجتمع والمله علينا توخي الحذر  فيما نكتب وننشر ونقول
تحية لك وشكراً على رباعياتك التي تكتبها وانت المشغول بالقادم
وشكراً على الاطراء على ما اكتبه من خواطر  قد تروق للبعض ويرفضها البعض الاخر ؟
 
  تحياتي
والبقية تأتي

[جان يلدا خوشابا]

الصديق جبرائيل جبرائيل المحترم
شلاما وايقارا 
يظهر ان كلامك أصبح هو الصحيح
فبعد ذهاب الديكتاتورية اصبح الناس يتمنونهم ويطالبون بعودتهم
وهذا وجدته في زيارتي  الاخيره وقبلها
علماً ان الديمقراطية هي الطريق الصحيح للحياة
لكن تداخل  الدين  في امور حياة المجتمع العراقي او المجتمعات التي يسيطر الدين فيها
            اصبح اكبر مشكله ومصيبة 

اما عن قولك  ان جماعتنا يستعرضون عضلاتهم علينا فقط وينسون الاعداء
فهذه هي  الطامه والداء الاقوى الذي دخل وغزا عقول البعض من جماعتنا والذي منهم من لا يستحي  و المتكبرين والمتملقين ‏الطائفين  الناكرين  الماكرين
 الذين يفكرون بالمدى القصير فقط ولايهم مصيرنا وماضينا  القديم والقادم الحزين .
تحية
والبقية تأتي

[اخيقر يوخنا]

رابي جان يلدا
شلاما

مشاعر نبيلة تدعو لها في كل ما تكتب بما يرفع عند القاري الايمان باهمية الكلمة الطيبة في حل الاشكاليات وخاصة بين ابناء شعبنا
وبالمقابل ان بعض الاراء والمفاهيم التي ليست صحيحة يجب كشفها بادلة تاريخية رصينة ( وبدون خجل )   وبدون. مجاملات او ملاطفة او مداهنة  لاي سبب كانً ولكي يتم تبدليها ونبذها بدون تردد  او تهاون لانها بمثابة فايروس خطير لا يتم التخلص منه  الا بالعلاج الفاعل وذلك العلاج يتم التوصل البه باستمرار البحث والعمل المتواصل وعدا ذلك يفتك  الفايروس او الافكار الخاطئة  بالنواة  الاصيلة التي يجب الحفاظ عل حيويتها ونشاطها وفاعليتها ولتبقي حية سلبمة قوية تقود الابناء
تقبل تحياتي. وال المزيد من ابداعاتكم والرب يرعاك

[جان يلدا خوشابا]

رابي ميقرا اخيقر يوخنا

شكرا على الاطراء
الحقيقة ان ما نكتبه يعبر عما في داخلنا
سواء من افكار او مشاعر او خلجات نفسية

الكتابه شي جميل لكن لو نستخدمها للصالح العام يكون شي راقي

في بغداد وفي الثمانينيات  وكنت اهوي الكتابة كتبت يوماً  خاطره نشرتها جريدة التاخي   وكتبت الثانية والثالثة  وحزت على قلوب ومشاعر الناس من يومها
دفعت الثمن بعدها  حيث اتهموني  حيناها ونلت نصيبي وهذه قصة اخرى

ان الحياز على مشاعر وقلوب  الناس والتاثير عليهم دون ضغوطات او الغاء وتجريح شي عظيم وافهامهم ما في حبر قلمك شي راقي
انشر فكرك قول ما عندك بلا شخصنه  او خبث او تملق  او تعدي ومعادة
على الكاتب ان تبقى افكاره مقبولة وواقعيه وحقيقيه  والمهم انه يؤمن بما يكتب ويبقى ويستمر عليه
ان أيماني اصبح معروفاً وطريقي وتفكيري بعد كل هذه السنوات اصبح مقبولا بنسبة انا مرتاح لها 
قد تروق كتابتي للبعض وقد لا تروق للبعض
وترى  كم يشاركوني افكاري في هذا المنبر  وكم يتحدون انفسهم بنفس الكلمات ونفس الوجوه ونفس الردود العقيمة القديمه
وبهذا  عملوا  او هم في طريق شل وتقزيم هذا المنبر
لكن هذا لا يوقفني عن نشر  ما اومن به وهذا  جزء من  خدمتي  لمن أحب وأود
واتمنى لهم الخير والتعاضد والبقاء

تحياتي خوري على كل كلمة كتبتها وشكراُ لمن يشاركني صفحتي من المعلقين  .

والبقية تأتي