حدثت نفسي مرةً..
لا بل مراراً كالسنين.
وسمعت صوتاً خافتاً..
من عمق إحساسي الحزين.
أظلمتَ نفسك مرتين ؟
هل كان عشقاً أم يقين؟
هل عدت شوقاًً بالعذاب؟
أم كان تأثير الحنين؟
عجباً لحالك في الهوى!
أتكون مكسور الجبين؟
لكن لماذا؟ لما العجب؟
فالحب ذل العاشقين...
روووووعه يا فادي يسلمووو ورده كلك ذوق خون .