فكَ أزرار ثوبها
للذّة ٍ
فكَ اللفائف
الشاعرة الكبيرة جدا..سيمار
ما نفع قصائدنا الشامخة و الرؤساء و السلاطين يبرزون اللذة على انها اله يعبدونه في الاشعار و دور الأدب و قنوات التلفاز وفي اغاني الشوارع وعلى الحيطان!!!!
والفرات ُ
يتلقف
رؤوساً يحنطها
للسماء ِ
غصباً
باسم
لاجئ
لا اظن الرؤوس تبالي ما دامت مشغولة في البحث عن فريق تتشعب في صفه كما يتشعب النهر الى انهار وفروع و البلاد تنهار. ..!
تحيتي
غاده