المحرر موضوع: باريس تستبق ضرب إيران وأنقرة تتحضر ضد الأكراد  (زيارة 831 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل samir latif kallow

  • اداري
  • عضو مميز متقدم
  • ***
  • مشاركة: 50554
    • MSN مسنجر - samirlati8f@live.dk
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
باريس تستبق ضرب إيران وأنقرة تتحضر ضد الأكراد




1052 (GMT+04:00) - 10/10/07

 
 
إيران تشير إلى تطويرها المزيد من القنابل الذكية

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)--تنوعت اهتمامات الصحف العربية الصادرة الأربعاء، إذ تابع بعضها التطورات الإيرانية، مع ما نقله أحد الدبلوماسيين الإيرانيين عن إمكانية توجيه ضربة لإيران عام 2008، إلى جانب الضوء الأخضر الذي أصدرته أنقرة لجيشها لضرب مناطق تجمع حزب العمال الكردستاني شمالي العراق.

كما تابعت الصحف الجهود السياسية اللبنانية لإنجاز عملية انتخاب رئيس جديد للجمهورية، إلى جانب مصادرة الجيش الإسرائيلي لمسامات من الأراضي العائدة لفلسطينيين قرب القدس.

الحياة

صحيفة الحياة الصادرة في لندن، أولت الملف الإيراني المتوتر مع الغرب الكثير من الأهمية، فعنونت: "إيران تطوّر 'قنبلة ذكية' بعيدة المدى ... باريس تتمسّك بـ 'العصا والجزرة' مع طهران لاستباق 'خطوة' عسكرية أمريكية في 2008."

ونقلت الحياة عن مصدر دبلوماسي فرنسي قوله إن سياسة باريس تجاه الملف النووي الإيراني: "تندرج في إطار أملها بأن تؤدي سياسة 'الجزرة والعصا' إلى وقف طهران البرنامج النووي. وأشار إلى أن إيران تعيش على عائداتها النفطية المرتفعة، لكن الاقتصاد الإيراني في وضع سيئ."

واعتبر المصدر، وفقاً للحياة، أن الخيار الوحيد أمام فرنسا وأوروبا هو "تشديد العقوبات على إيران والاستمرار في التفاوض معها، باعتبار أن الإدارة الأمريكية وإسرائيل لن تسمحا بتحوّلها قوة نووية، متوقعاً أن تقدم واشنطن على «خطوة» في المجال العسكري ضد إيران العام المقبل، إذا استنفدت جهود التفاوض."

"في غضون ذلك،" تابعت الصحيفة، "كشفت وكالة فارس نجاح خبراء إيرانيين في مجال الدفاعات العسكرية، في صنع 'قنبلة ذكية' جديدة بعيدة المدى، وزنها ألفا رطل. وأفادت إن طهران حصلت على تقنية تصميم القنابل الذكية وصنعها في شكل مكثف، ولديها دقة وقوة عاليتان."

الشرق الأوسط

أما صحيفة الشرق الأوسط، فقد واكبت صدور الضوء الأخضر التركي لتنفيذ عملية في شمال العراق فجاء في عناوينها: "أردوغان يعطي الضوء الأخضر لعملية في العراق، واشنطن تحذر وبغداد تذكرها بالاتفاق الأمني."

وقالت الصحيفة: "تحركت تركيا الثلاثاء باتجاه القيام بعملية عسكرية ضد مقاتلي حزب العمال الكردستاني الموجودين في شمال العراق. وأعطى رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان أمس الضوء الأخضر لاتخاذ كل الإجراءات اللازمة لمواجهة المقاتلين ومن بينها دخول إقليم كردستان العراق."

وأضافت: "من جانبها، أعلنت الولايات المتحدة أن توغلا تركيا في العراق 'ليس حلا' لمشكلة الإرهاب. وفي بغداد قال المتحدث باسم الحكومة العراقية علي الدباغ إن الاتفاق الأمني الموقع بين تركيا والعراق هو الإطار الذي يمكن من خلاله الحفاظ على أمن البلدين."

النهار

صحيفة النهار اللبنانية من جهتها، تابعت التطورات الداخلية التي تشهدها البلاد خلال المعركة الرئاسية الحالية فعنونت: "مذكرتان حكوميتان إلى الأمم المتحدة والجامعة العربية عن ارتباط "فتح الإسلام" بسوريا والتسلح بحزب الله البند الوحيد للبطريرك في لقاءي بكركي: المشاركة في الانتخابات الرئاسية."

وقالت النهار إن هناك بنداً واحداً على جدول أعمال اللقاء الذي سيعقده البطريرك الماروني لقادة الأحزاب المسيحية في لبنان من موالاة ومعارضة وهو: "حضور جلسة الانتخابات الرئاسية ومعالجة بند الحضور حصراً خشية حصول فراغ رئاسي."

وفي سياق آخر، قالت النهار إن مجلس الوزراء "أعد مذكرتين إلى الأمين العام للأمم المتحدة والأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى يشرح فيهما الوضع الأمني من معركة مخيم نهر البارد إلى التسلل عبر الحدود اللبنانية - السورية والتسلح والتدريب على السلاح".

الرأي

ومن الأردن، تابعت صحيفة الرأي مصادرة أراض لفلسطينيين قرب القدس فعنونت: "إسرائيل تصادر أراض قرب القدس والسلطة تعتبرها (صفعة) للمفاوضات."

وقالت الصحيفة إن الناطق باسم رئاسة السلطة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، "أدان قيام إسرائيل بمصادرة 1100 دونم من أراضي بلدتي أبو ديس وعرب السواحرة الواقعتين بالقرب من مدينة القدس داعيا اللجنة الرباعية الدولية للتدخل لـإنقاذ عملية السلام والمفاوضات الجارية للإعداد لمؤتمر السلام من خطر الاستيطان."

وتابعت: "وفي القاهرة انتقدت مصر بشدة القرار الإسرائيلي معتبرة انه يهدف إلى استكمال فصل الجزء الشمالي من الضفة الغربية عن جنوبها.

الصباح

أما صحيفة الصباح العراقية فقد كشفت جدول أعمال مؤتمر أربيل المقبل بين قادة العرق فعنونت: "أربعة ملفات تبحثها قمة أربيل نهاية الشهر الجاري، يشارك فيها الطالباني و المالكي و المشهداني وعدد من رؤساء و ممثلي الكتل النيابية."

وقالت الصحيفة إن الملفات هي: "مشروع الفيدرالية والمصالحة الوطنية والموقف من مشروع بايدن الخاص بتقسيم العراق، فضلا عن مناقشة القوانين المهمة كقانون النفط والغاز وانتخابات مجالس المحافظات."

وأضافت أن رئيس البرلمان، محمود المشهداني، "يعتزم تقـديم مشروع بشأن وضع حلول للأوضاع الأمنية الحالية وسبل دعم الحكومة والعملية السياسية ،فضلا عن تقديم رؤية شاملة ومقترحات عن كيـفية إنهاء المظاهر المسلحة وحل مشكلة المهـجرين وإيقاف نزيف الدم ".
 

http://arabic.cnn.com/2007/middle_east/10/10/iraq.paper/index.html
--------------------------------------------------------------------------------

مرحبا بك في منتديات



www.ankawa.com