القصيدة هي تأمل في العذراء مريم وهي تسأل طفلها العجيب ، تبدأ القصيدة بشخص يتخيل نفسه ذاهبا الى بيت لحم وفي الطريق انتبه الى مغارة متوهجة بنور شدته لكي يعلم مصدر نورها ، وعند وصوله يتنصت من خارج المغارة الى حديث مريم العذراء وهي تسأل طفلها من عساه ان يكون ؟ وإليكم إخوتي في الايمان القصيدة . اول بيتين من القصيدة هي للشخص المتأمل ، اما باقي القصيدة فهي تأمل على إن العذراء هي التي تسأل .
1
عل بيث اللحيم وروالي قالد مريم شمي والي
حليوثا معجب والي بشلي بهيثا زوماري
2
مكيخوثا دامراوا بهنيئوثا مشبحاوا
زمراوا كود امراوا وهادخ امرا بلشانا
3
يا بروني ما امرانوخ يا ماري ما قريانوخ
يا ربي داخ مشبحانوخ مولبلي طالي ديذن
4
وان ماريا كم قريانوخ خديكد ناشا كخزيانوخ
حبقنوخ وهم نشقنوخ مولبلي طالي ديذن
5
ان ناشا كم قرينوخ ملاخي كسغدي طالوخ
قديش قديش زمريلوخ مولبلي طالي ديذن
6
ان ملكا كم قريانوخ لا مديتا وقصرا ايتلوخ
لا سيبا وجكا ايتلوخ مولبلي طالي ديذن
7
وان اودا كم قريانوخ ملكد ساجا كسغديلوخ
كلي بركا كيبيلوخ مولبلي طالي ديذن
8
ان عتيرا قريانوخ ميخولتا ديوما لاتوخ
تتي شقيلثا لاتوخ مولبلي طالي ديذن
9
ان مسكينا قريانوخ ديهوا صبيا كاسيلوخ
مخ اوبرا خشيوا لكيبوخ مولبلي طالي ديذن
10
ان ساوا كم قريانوخ يالا زورا كخزيانوخ
كو أوري كم خردانوخ مولبلي طالي ديذن
11
وان يلوذه قريانوخ داويد بابوخ كساغدلوخ
قم كاوخوي بيشانوخ مولبلي طالي ديذن
12
قرينوخ عمانوئيل ايشو رابا داسرائيل
موخ دشميلي مجوبريل كود ويوا الي مبشرانا
13
كمودين ديوت مارن والا هيوت بحقوثا
شموخ ايلي دومارا مولبلي طالي ديذن
سلام الرب معكم