الاعجاز العلمي في كلام يسوع المسيح
¨
لايخفي علينا ان الاعجاز العلمي الذي اتى بة يسوع المسيح والكتاب المقدس وقد تحقق الكثير منة والبعض المخفي لا يزال يتسلسل علينا كل يوم بمعجزات ربانية وباثباتات علميةدقيقة وقد سمعنا وراينا نحن ومن سبقنا العديد من المعجزات الكونية الربانيةوالعلمية وسوف نلاحظ ظهورها واحدة تلو الاخرى الى ان ياتي يوم قيامة المسيح .ان الاوان للناس ان يتمكنوا من فهم مايحصل حولهم وان يركزوا وان يطابقوا ليكونون على يقين ان كل شىء في حياتنا مذكور ويتحقق تباعا.ومن ذلك يجم ان نعلم ان العلماء الفيزيائين الفرنسيين اثبتوا نظرية فيزياوية حديثة اثر دراستهم للصوت وعلاقتة بالترددات والموجات الصوتية. وهنا تكمل اهمية موضوعنا . فقد استدلوا على ان الصوت يبقى على شكل حزمات متذبذبة مخزونة في الطبقات الموجودة بين السماوات والارض وخارجها .ويعتبر ان ما بينها فراغ فيكون من المحتمل ان هناك مادة تشغل الفراغ مع باقي مكونات الكون من المواد والعناصر الاخرى. واثبتوا العلماء ان الصوت هو المادة التي تشغل هذا الفراغ وانة يتبقى ولا يزول وان اي شخص يمكن سماع صوت اي انسان اوكائن حي منذالالاف السنين لاانة موجودة بالكون فالاصوات تبقى ولا تزول وهذا ما وعد بة الكتاب المقدس بقول المسيح(السماء والارض تزولان وكلامي لن يزول )(متى43:24ص) فاخذنا من الاية عبرة وان كل شىء في الكتاب المقدس اعجاز ومنة ماجعل والحقة وماسياتي . وبذلك انطبقت النظرية الحديثة مع كلام يسوع المسيح .
وسياتي اليوم الذي لنسمع كلامة وان غدا لاناظرة قريب.
ألــــــن ألاشـــــــــوري
17/1/2008