الحوار والراي الحر > الحوار الهاديء

هل حددت خيارك في الانتخابات القادمة أم لا زلت حائرا أو مترددا ؟

<< < (4/4)

Nabeel Yawanis:

الاخوه القراء .. كثر الحديت عن الوحده في الايام الاخيره واصبح وللاسف دعايه انتخابيه فقط حتى للمفرقين وعن الوحده اود ان اذكر مثالين من التاريخ الحديث واقارنها مع قوائمنـا وبرامجها والقارىءالكريم هو الذي يحكم.

الوحده الالمانيه:
جائت هذه الوحده بطريقه سلميه ومفاوضات سلميه وتم مباركتها من قبل الشعب الالماني والعالم واخذت طريقها الى النجاح وهاهي المانيه تعتبر من اقوى دول اوربا اقتصاديا بل يمكن القول ايضا في العالم.
لان هذه الوحده ولدت سلميه وطبيعيه بين ابناء الشعب الواحد ولم تفرض عليهم.
وهذا مانراه جليا في الوحده القائمه بين ابناء الشعب الواحد في القائمه الموحده 752 التي اتت طبيعيه وبدون فرض من اي طرف ولذلك سيكتب لها الاستمراريه والنجاح.

الوحده العراقيه الكويتيه:
جائت هذه الوحده باجراء عسكري طائش من شخص ودكتاتور اراد فرض الوحده بالقوه هو والبعض من المنتفعين وبالتالي لم تنل مباركه الشعب العراقي والكويتي وكذلك رفضها العالم ولذلك انتهت نهايه ماساويه دفع الشعب العراقي ومايزال يدفع الثمن الباهظ لتصرف دكتاتوري وكذلك دفع الثمن الشعب الكويتي ورغم ان قائد هذه الوحده المنكوبه خسر معركته الا انه كان يتغنى بها امام شعبه الذي ابتلى بامره وانتظر بفارغ الصبر ان ياتي اليوم الذي يتخلص منه وجاء ذلك اليوم في 2003.
وهذا مانراه جليا في وحدة 740 التي تحاول فرضها واستخدام كافه الوسائل لفرض وحده الكلدواشوريه والتي اضيف اليها اخيرا السريانيه؟؟؟
وبعد ان رفض الاسم جمله وتفصيلا..فانهم مازالوا يفرضون وحدتهم واخيرا بداؤا بتاسيس كنائس خاصه هم؟؟
وحتى حليفهم الوحيدوالغير مسجل اصلا في الانتخابات (المجلسالكلدواشوري) لايذكروه  في دعايتهم الانتخابيه امام المراكز الانتخابيه والسبب معروف لانه غير موجود اساسا.
فمثل هذه الوحده مرفوضه اساسا لانها مفروضه ولم تاتي طبيعيه ويوم بعد اخر تكتشف نواياها لابناء شعبنا وشعبنا قادر على التمييز ولايفرض عليه اي شيء من اي جهه او شخص.
اخي القارئ اضع هذه الاسطر بين يديك لتتخذ قرارك الصائب.
عاش شعبنا الاشوري الكلداني السرياني.
النجاح والموفقيه دائما وابدا ل 752.

نبيل يوانس/استراليا

yousif hanna:
   الأخوة المشاركون

الأحزاب التابعة للقائمة 752  لم تقبل بالكلدان والسريان والآشوريين  :  قومية واحدة .

السرياني في هذه القائمة يقول : لاكلدانية ، لاآشورية ، بل سريانية آرامية . وهم لاينكرون هذا . هل قرأتم النظام الداخلي للسريان المستقل ؟ إنه ’يعرف نفسه بهذا الشكل . ونحن لانعرف الكذب والديماغوجية .

الآثوري ( من القائمة ) فيهم يقول وقال مراراً  : الكلدان طائفة لاقومية . والكلدان القدماء هم سحرة ومشعوذين وفتاحي الفال .

الكلداني يقول : الآشورية وهم  وأسطورة لقوم بائدون .
جلس هؤلاء مع بعضهم  ، وشكلو ا  قائمة ، وفي ذهنهم انهم ثلاث قوميات . ولكن يقولون : شعبنا ، دون تحديد هوية هذا الشعب .

لكن الغريب :  أن دعايتهم الإنتخابية  وعلى البوسترات كتبوا  : الكلداني الآشوري السرياني .  أي كما يقول أصحاب الوحدة الكلدو آشورية السريانية من حزب زوعا وغيرهم .

هل خاف  جماعة 752  من غضب الشعب فحذفوا الواوات ؟ وإذا كانوا يعرفون أن الشعب لايحب الواوات ، فلماذا سعوا إليها  ؟  أين إذن  رغبة الشعب في قاموسهم ؟  هل نسوا   نضالهم الثوري من أجل إضافة الواوات . لماذا مسحوها اليوم ؟  وفي ظرف الإنتخابات ؟ إذن ... أين الإنسان الصادق الذي سوف ’يمثلني ؟     
 كذبوا علينا وبرهنوا لنا  أشهراً  :  بإننا ثلاث قوميات . هل نزل عليهم الوحي في وقت الإنتخابات ؟

هل تعرفون أن أصحاب القائمة 572  وقعوا في خطأ جسيم . حيث أثبتوا صحة رؤية زوعا ، وأنهزموا من رؤيتهم التقسيمية ؟

إن الشخص الواعي ، عندما يرى تراجع سهل لجماعة (752) عن فكرة  القوميات الثلاثة ، والدعوة الى فكرة زوعا في القومية الواحدة ، يستنتج مباشرة  أن الداعين الى التقسيم القومي أصحاب نيات ’مبيتة ولا شأن لهم بتمثيل الشعب ، وإن جعبتهم خاوية  من أية نضالات قومية  أو فكر  واضح .

إن دعاة الوحدة : يقبلون  الأسماء الثلاثة ، كما لمسناها في جماعة : المجلس الكلدوآشوري السرياني القومي ، وهم واقع موجود وفاعل وبالمئات من شخصيات معروفة واصحاب شهادات ،  ولكني أعتقد أن أي " أترانايا " لايقبل أن يقول انا كلداني مثلا ً ، ولايقبل جماعة المنبر أن يقولو أ نحن آشوريين وسريان خشية أن يفصلهم أبلحد أفرام  ومار سرهد من الهيئة الكلدانية العليا التي إستماتوا من أجل الإنضمام اليها، لابل دعوا الشيوعيين المناضلين أن لاينتخبوا (731 علاوي ) بصلافة لاتوصف ، وأن ينتخبوا قائمتهم 752 التي هي طائفية خاضعة للمرجعيات .

عجيب  أمر سياسيي آخر زمان . إن الحقيقة ستظهر جلية قريباً ، وسنرى أية هزيمة سيهزم الطائفيون ،


على الأقل زوعا  بقي ينادي بالوحدة الى اليوم ، أما البعض فقد تقلب قلبتين وقلبة .
752 مثال السياسة الرديئة . مصالح ..... مناصب  ...محاصصة طائفية .....  مرجعيات ووصايات ....طرح فكري مترنح .لاشفافية ولا مصداقية . كدنا نصدقهم  بأننا ثلاث قوميات ....وإذا بنا نتفاجأ ببوستر يلغي كل تعب مناصري فكرهم : شندخ ، تومي ، مردو ، كيفا ، وغيرهم من السادة الكتاب الذين أرهقوا قرائهم ليثبتوا لهم بأننا ثلاث قوميات .

سؤالي : هل ستستمر 752  على دعوتها الوحدوية بعد الأنتخابات ؟ وهل ستعمل من أجل شطب الواوات التي ناضلت نضالاً ’مستميتاً من أجل تثبيتها ؟ ( أي هل ستخضع لفكر زوعا المعلن ) ؟
هل حقيقة وحدة شعبنا بالنسبة للقائمة 752 رهن ’مستجدات اللعبة السياسية التي لعبتها مجموعة 752 برداءة ’منقطعة النظير .؟

وهل سيمثلنا هكذا سياسيون ’دهاة ؟؟ يبدو أننا سننقرض على أيديهم طالما الكرسي هو سيد المبادئ .


                                                                                 يوسف

Nabeel Yawanis:
الاخوه القراء...
يبدوا لي ان للبعض اراء عن الوحده تبدو غريبه وكان الوحده هي مساله واوات وشوارح ..
الوحده الحقيقيه هي شعور صميمي والعمل على تحقيقه وليس مصلحه انتخابيه او دعايه تلصق هنا وهناك ..
وفي قرائتي لمقال اخي يوسف او رايه فهو يبدد وحدة القائمه 752 ويدعو وحسب رايه الى الوحده التي يدعي بها زوعــا ؟؟؟
فاطلب من اخي يوسف وكل القراء قراءة السطور التاليه..
ان اسم الكلدواشوري طرح من قبل الحزب الشيوعي العراقي في بدايه التسعينات وحاربته الحركه وبكل ما اؤتيت من قوه ؟؟؟
وبعد عشره اعوام او مايقارب تبنت الاسم ذاته تحت ذريعه الوحده؟؟؟
فسوالي هو هل الحركه في بدايه التسعينات لم تكن تؤمن بالوحده؟ وبعد عشره اعوام امنت بها؟
فاذا كان الجواب نعم...هذا صحيح..
فليس لي اي تعليق منطقي ..
اما اذا كان الجواب ب لا؟
وهذا مااؤمن به .. فالحركهاثبتت بانها لاتعير اي اهتمام للوحده بين مكونات شعبنا..
تبنت الاسم الوحدوي لموضوع انتخابي ليس الا ولم تستشر اي جهة بذلك لابل حتى اعضاء لجنتها المركزيه تفاجئوا بالاسم الوحدوي؟ وعلى كل حال تلك مشكلتهم ..
فما يخصنا هو ... ان الوحده التي تبنوها هي الوحده الدكتاتوريه والغاء الاخر .
اما وحده 752 والكيانات الموجوده فيها جائت باراده الجميع وعملهم ..
واكرر ومن هنا ان الوحده هي شعور وتطبيق وليست ماركه تجاريه نلصقها ونحذفها متى ما اراد البعض ولحسابات انتخابيه اوحزبيه ضيقه ولكن كل شيء اصبح لدى هذا البعض لصقات تجاريه .. الرب يساعد ويبارك شعبنا الاشوري الكلداني السرياني وتطلعاته الوحدويه الغير تجاريه ..
نعم ل 752

نبيل يوانس / استراليا

yousif hanna:
  رد   على الأخ نبيل
 
 عزيزي : نحن ’نناقش ،
          الوحدة القومية : ليست إتحاد  بين ثلاث قوميات ،
                               فهذا الإتحاد من أجل المصالح الآنية ، و قد يتفتت ويزول  بإنتهاء تلك المصالح كما حصل في جيكوسلوفاكيا ، حيث إنفصل الجيك والسلوفاك بعد إنتهاء  موجبات وحدتهما .
 
إن الطرح القومي في مجموعة 752  يؤكد بأننا ثلاث قوميات ، وكلمة شعبنا لازات غامضة ، ربما يقصدون بها  شعبنا المسيحي . أرجو يا أخ نبيل أن لاتنكر ذلك . فهو واضح فيما ’نشر  في عنكاوة فترة طويلة .
هل درست كتاب الأستاذ ابلحد أفرام ؟  هل قرأت طرح  الأستاذ عامر شندخ وطرح المطران مار سرهد ؟إنها طروحات الكلدان البارزين : حيث يجعلون الكلدانية ’مستقلة عن الآشورية " منذ بدء الزمان " لابل أن الآشورية عدوة لدودة  ..و ...و  " منذ بدء الزمان "  .

وكذا طرح السريان : آرامية  ...مسحوقة تاريخياً من قبل آشور . هل قرأت طروحات الأستاذ كيفا السرياني الآرامي ؟
 لاتغالط نفسك أخي نبيل ، نريد وقائع وحقائق ...فنحن لسنا ضد أحد منهم . نحن ’نناقش .
 
إن زوعا  وكل الحركات القومية  جاءت تحت اسم الآشوري ،  تلك مسألة تاريخية . وقد أدخل عليها البعض : اسم كلدو آشوري ( راجع كتابات آغا بطرس )  ، ( راجع أيضاً  أدي شير  ) ....كل ذلك قبل أن ’يخلق العراق الحالي وقبل أن ينتشر الفكر الشيوعي ( خاصة الكردستاني ) .

عندما شعر زوعا وغيره باستحالة دمج الأمة تحت الأسم الآشوري لأسباب كثيرة ، فإنا ’إفسر أن العودة الى تسمية آغا بطرس وغيره ( اي كلدوآشوري ) هو تفاعل ذكي وواقعي مع الواقع من أجل هدف أسمى من الأسماء :  وهو الأنسان العراقي القديم صاحب الحضارات . عمل زوعا كان إخلاصاً وإحتراماً لكل الأسماء  ،  ولهذا فالأنسان الزوعاوي بلغ  فكره مرحلة تجاوز  ماهي عليه 752  من حالة طائفية متقوقعة على الأسماء ، فقالها الزوعاوي قبل مجموعة 752 بسنين : أنه آشوري كلداني سرياني . واليوم  يا أخي نبيل ’تريد أن تجعل من فكرة جمع الأمة : إبتكار  للمجموعة 752 !!!!

الوحدة القومية يا نبيل :  ليست إتحاد  مجموعة قوميات متشابهة ،  الوحدة القومية هي أن أكون : كلدانياً آشورياَ سريانياً في آن واحد ، لأن خصوصية أي أسم هي خصوصية الأسم الثاني ثم التالث ، .....
لا  ...  لا    ...  لافرق في الخصوصية حسب تعريفها العلمي بالنسبة للأسماء الثلاثة ...فهي أذن ’معبرة عن قومية واحدة . وسمها أنت ما شئت .

إن هذه الرؤيا موجودة عند زوعا وعند المجلس الكلدو آشوري السرياني ، وهي رؤية  فلسفية عميقة ، ولولا عمقها لما تراجع  أصحاب 752  ليحذفوا "  واواتهم " لأنهم أدركوا حقيقة الأمر ولكن مع الأسف عند الإنتخابات وفي وقت متأخر . ولهذا فسوف لاترحمهم الجماهير العريضة  والغد لناظره قريب .

الوحدة هي : أن نحمل تاريخ الأسماء الثلاثة ونبحث عن التوافق والإنسجام تاريخياً وواقعياً .أي كما فعلت زوعا والآخرين . ولهذا إستطاع زوعا دون الإتصال بي أن يكسبوا صوتي ومن معي ، دون جهد منهم ، وإنما إعتماداً على الطرح النقي المخلص الشفاف .

لقد قرأت بإمعان معظم ماكتبه السادة الباحثون ،  ورأيت أن زوعا بقي على فكر الوحدة ، أما الآخرين فأرى أنهم يتلاعبون بالألفاظ كما أراك فاعلاً معي يا أخي الفاضل .

سيسقط الفكر الطائفي مع نمو الديمقراطية في بلدنا  تدريجياً  وسينهار أمام المد العلماني الديمقراطي ، والمسيحي إنسان مثقف ثقافة إجتماعية جيدة ، وهو يرفض أية قائمة تحمل بصمات طائفية وتبعية للمراجع كما هو حال 752  ، ذلك التشكيل الغريب المتناقض والذي يحمل في طيات نفسه جرثومة  إنهياره .

الوحدة ليست إتحاد مجموعة قوميات ، الوجدة هي : الخصوصية الواحدة التي تمتلكها الأسماء الثلاثة .

                                                                     يوسف

anlelashor:
الى السيد يوسف حنا المحترم
شلاما دمارن الوخ
قرإت مداخلتك وطرحك لموضوع القومية من وجهة نظرك الشخصية والتي احترمها لكن لدي وجهة
نظر اخرى لااريد هنا ان ادخل معك في نقاش طويل بخصوص الهوية القومية والأسم التإريخي
لشعبنا المسكين المبتلي ب رجال السياسة الصعبة ..
على كل حال إخي يوسف اكتب لك هذه الأسطر لكي اقول لك بإن الذي تحاوره والمدعو
((نبيل يوانس))هو مهندس الخواطر الأنتخابية وكل القراء الأعزاء في عنكاوا كوم يعرفون من
هو ولايخفى على احد فقط اقول لك كن حذرا من سمومه التي يبعثرها هنا وهناك ولاتعير
اي اهتمام بما يكتب او يقول لان نهاية دورته الكتابية في السياسة ستذهب مع الريح
((الأسترالية))كما ذهبت سابقتها وهى دورته الكهنوتية الزائفة وبدون رجعة..
اخي العزيز يوسف هل تعلم اخر اعمال الأسطورة الهندسية ((نبيل))هو افتتاح موقع جديد ب اسم
((شرارا لك))وبما انه (شاريرا حتى النخاع)يروي ويبين اخطاء بعض من ابناء شعبنا وينسى لابل احرى تناسى ماذا فعل وتطبيله وتزميره ليل نهار ورسائله المكوكية المقيتة التي تطاول على شخصية الأسقف مار عوديشو راعي ابرشية اوربا له مني كل الأحترام والتقدير ..على كل حال يااخي يوسف هل عرفت الان من اقصد ب نبيل الأسترالي؟؟؟؟؟؟؟              اشوري

تصفح

[0] فهرس الرسائل

[*] الصفحة السابقة

الذهاب الى النسخة الكاملة