و رأيت حبيبا مشغولا
طيلة العمر
ينتظر اكتمال حبيبته!
..............................
و التفتُّ الى الوراء
فرأيت في الظلماء
عالماً مُهْمَلاً
يناديني...
.......................
حبيبتي ..
متى يفنى الانشغال بالتوافه ..لا ادري
ها هو يمارس دوره على كل الازمنة والاصعدة
وقلبك الطيب مشغول بالطيبين
قلبك زعيم للحب وللانسانية غادتي
هي خطى أناس في هذا الكوكب ترصدينها كمناضلة يا غادة
اضم خطوتي لخطوتك في النضال
وألتفت الى القريحة التي تسيل من ارواحنا , لعل يصطدم بها احد ما ويتراجع عن لهوه
لكن .. اللهو مطلوب احياناً يا غادة لانه العودة للبراءة والطفولة لكن ضمن مجال ضيق على ألا يتغلب
على وجه اجتهادنا ..
لامست احساسك الجميل عبر نصك المؤثر
سيمار