الارشيف > تضامنا مع سيادة المطران بولس فرج رحو وتخليدا لمرافقيه
الحكم بالإعدام على قاتل المطران بولص فرج رحو
K A R O L:
راديو سوا - أعلن المتحدث باسم الحكومة العراقية علي الدباغ أن المحكمة الجنائية المركزية العراقية أصدرت حكما بإعدام أحمد علي أحمد المعروف بأبو عمر بعد إدانته بقتل المطران بولص فرج رحو الشهر الماضي في شهر فبراير/ شباط الماضي.
وأضاف الدباغ أن المدان كان واحدا من قادة تنظيم القاعدة في العراق، وهو أحد المطلوبن للقضاء العراقي بسبب تورطه بالعديد من الجرائم ضد الشعب العراقي.
ولفت الدباغ إلى أن الحكم بإعدام أبو عمر جاء بموجب قانون مكافحة الإرهاب في العراق.
وكان مسلحون اختطفوا القس رحو في مدينة الموصل في فبراير/ شباط الماضي بعد أن قتلوا سائقه وحارسيه، وقد عثر عليه مقتولا بعد ذلك بعدة أيام.
tqeela:
صدور حكم بالاعدام على مدان بقتل المطران رحو مع ترحيب امريكي
(صوت العراق) - 18-05-2008
ارسل هذا الموضوع لصديق
ذكر الناطق باسم الحكومة العراقية علي الدباغ الاحد ان محكمة جنايات حكمت بالاعدام على عراقي ادانته بقتل مطران في مدينة الموصل قبل اكثر من شهرين في اجراء اثار ترحيب السفارة الامريكية.
وقال بيان صادر عن مكتب الدباغ تلقت الوكالة المستقلة للأنباء (اصوات العراق) نسخة منه، ان محمكة الجنايات العراقية المركزية حكمت على المتهم أحمد علي أحمد المعروف بأبو عمر بالاعدام لتورطه بمقتل المطران فرج رحو في الموصل" في شباط فبراير الماضي.
واوضح البيان ان"المدان أحمد علي أحمد هو أحد زعماءِ تنظيم القاعدة الإرهابية المطلوبين من قبل المحاكم العراقية لاشتراكه في العديد من جرائم الإرهاب ضد الشعب العراقي".
وأضاف ان الحكم صدر "وفقاً للمادة 4.1 مِن قانون مكافحة الارهاب العراقي" لكنه لم يحدد موعد صدوره وما اذا كان حكما ابتدائيا ام باتا.
وأشار البيان الى ان المطران رحو "كان أحد الشخصيات الدينية البارزة في العراق، وداعية للسلام والتعايش بين كل العراقيين وقد وُجد ميتا في مدينة الموصل في فبراير/شباط الماضي، بعد بضعة أيام من اختطافه، في جريمة اثارت الاستياء والادانة والحزن الواسع في العراق والعالم".
وكان مسلحون مجهولون اعترضوا سيارة مطران الكلدان (كاثوليك) في الموصل فرج رحو، في (29) شباط فبراير الماضي عند مغادرته كنيسة في حي النور بالموصل، وفتحوا النار على سيارته فقتلوا سائقه ومرافقين كانا بمعيته، واجبروا المطران على الترجل ثم اقتادوه إلى جهة مجهولة، وبعد خمسة عشر يوما من اختطافه عثر على جثته مدفونة في منطقة حي الانتصار شرقي الموصل قبل ان يعلن قائد عمليات نينوى الفريق رياض جليل توفيق منتصف اذار مارس عن ان قوات الامن اعتقلت شخصا في الموصل متورط بالعملية.
وفي اول رد فعل على صدور الحكم، رحبت السفارة الامريكية في العراق اليوم الاحد بالبيان الصادر من الحكومة العراقية مثنية على "تقديم مرتكبي الجريمة الى العادلة"
وقال بيان للسفارة الامريكية في بغداد تلقت الوكالة المستقلة للانباء ( اصوات العراق ) نسخة منه "نرحب بالبيان الصادر اليوم عن الحكومة العراقية بشان الادانة والحكم من قبل المحكمة الجنائية المركزية العراقية للشخص المسؤول عن إختطاف و مقتل المطران الكلداني الكاثوليكي الاب بولس فرج رحو في شهر شباط فبراير الماضي".
واضاف "نُثني على السلطات العراقية لتقديم مُرتكب هذه الجريمة الوحشية الى العدالة"
وتابع "سنواصل دعمنا للحكومة العراقية في جهودها لحماية جميع العراقيين بغض النظر عن إنتمائهم الديني ، ضد العنف والاعمال الاجرامية".
وتوجد في العراق أربع طوائف مسيحية رئيسة وهي الكلدانية ( أتباع كنيسة المشرق المتحولين إلى الكثلكة) والسريانية الأرذثوكسية، والسريانية الكاثوليكية والآشورية (أتباع الكنيسة الشرقية – النسطورية سابقا)، إضافة إلى أعداد قليلة من أتباع كنائس الأرمن والأقباط والروم والبروتستانت وقد تعرض اتباعها الى مضايقات واعمال عنف بسبب الفلتان الامني وانتشار الجماعات المسلحة ما دفع باعداد كبيرة منهم للنزوح نحو اقليم كردستان الامن او الهجرة الى الخارج.
د س ك (ب + خ) - ا ع ج
تعليق من عندي
على احزاب شعبنا والكنيسه مطالبه الحكومه باجراء تحقيق شامل و بنشر تفاصيل الحادثه وافاده القاتل من اجل فضح القتله ومن ورائهم ومن يدعمهم لاان المغدور هو رجل دين كبير وهو احد رجالات العراق الخيريين وكان عضوا في مجلس محافضه نينوى .
واذا لم تجري المطالبه سوف نخسر الخيريين من ابناء شعبنا
اخوكم تقيلا
sekoo:
على احزاب شعبنا والكنيسه مطالبه الحكومه باجراء تحقيق شامل و بنشر تفاصيل الحادثه وافاده القاتل من اجل فضح القتله ومن ورائهم ومن يدعمهم لاان المغدور هو رجل دين كبير وهو احد رجالات العراق الخيريين وكان عضوا في مجلس محافضه نينوى .
واذا لم تجري المطالبه سوف نخسر الخيريين من ابناء شعبنا
محيي الدولة:
ان احد الميزات المهمة لعهد الحرية والديموقراطية في العراق هو الاخبار المتضاربة وخلط الاوراق والتصريحات التي تدل على اجندة المصرحين بها , ولكن الاخطر هي التصريحات التي لا تدل على هوية المصرحين او التي تقلب الهوية والهدف وتثير النعرة و( نارهم تاكل حطبهم ) ..
ان الاخبار يجب ان تكون دقيقة وشفافية لكي تزرع الثقة بمصادر هذه الاخبار وان انعدام الثقة يؤدي الى الشك بان الذي القي القبض عليه هو:
1- من العصايات التي طلبت فدية كبيرة
2-من الارهابيين الذين تم التحقيق معهم بسرعةوسرية (ولا نعرف لماذا التكتم )
3-هو من المدفوعين من المنظمات والخلايا الخارجية لزرع الفتنة
4-هو بريء سيتم اعدامه لغلق موضوع يسبب ازمة كبيرة
5-هو مجنون تم استقدامه من الشماعية ومنتسبيها كثر لاستخدامه لحل المشكلة ولا يشكل اعدامه فرقا
6-هو من المتشددين الداخليين والذين لا يجب فضحهم لتلافي الانشقاقات واثارة الثارات
7-هو اسم على ورق لا وجود له يتم التصريح عنه كدليل على العدالة المفقودة وغلق موضوع شائك ولا يوجد هكذا شخص ولا اعدام ولا هم يحزنون
اديب بطرس خمي:
اكو دليل موثوق على اعدام هذا المجرم طبعا لا شفنا شي بالاخبار بالتلفزيون شفنا صورتة طبعا لا كلشي م شفنا هذا تخدير اعصاب و بس
تصفح
[0] فهرس الرسائل
[#] الصفحة التالية
الذهاب الى النسخة الكاملة