المحرر موضوع: حقوق الإنسان: خسائر (الشبك) هي الأعلى بين الأقليات العراقية  (زيارة 5568 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل samir latif kallow

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 50554
    • MSN مسنجر - samirlati8f@live.dk
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني




حقوق الإنسان: خسائر (الشبك) هي الأعلى بين الأقليات العراقية     

بغداد - اصوات العراق  01 /07 /2008  الساعة 01:23:45
 
   
 
 
كشف الناطق باسم  وزارة حقوق الإنسان، الإثنين، أن نسبة القتلى والمهجرين من الأقلية الشبكية هي الأعلى مقارنة بالأقليات العراقية الأخرى، مثل المسيحية والصابئة والآيزيديين، بحسب إحصائيات اعدتها الوزارة.

وقال حمزة كامل للوكالة المستقلة للانباء ( أصوات العراق) إن "الأقلية الشبكية هي الأعلى نسبة بين سائر الأقليات من حيث عدد القتلى والمهجرين داخل العراق، حيث قتل (529) شبكيا، وتم تهجير (3078) عائلة منهم داخل العراق، منذ (20) آذار من العام (2003) وحتى نهاية العام (2007)."
و(الشبك) من الأقليات التي تتركز في (سهل نينوى)، الواقع شمال شرقي المحافظة. وهم من المسلمين الشيعة والسنة،  ويعدون أنفسهم "قومية منفصلة" عن العرب وعن الأكراد، رغم أن الأكراد يؤكدون، في أكثر من مناسبة، بأن الشبك ينتمون إليهم.
وحسب التعداد الرسمي لسكان العراق للعام (1977)، يبلغ عدد الشبك في البلاد حوالي (80) ألف نسمة. لكن النائب البرلماني حنين القدو يقول إن تعدادهم الحالي يتراوح بين (300 - 400) ألف نسمة.
وأوضح كامل أن الطائفة الآيزيدية "تأتي في المرتبة الثانية من حيث الخسائر" خلال الفترة نفسها، مشيرا إلى أنه لم تتوفر للوزارة "إحصائية بعدد المهجرين من الآيزيديين."
لكنه قال إن "قتلى الآيزيديين وصل إلى (335) في حادثين فقط ، وقع الأول في قضاء (سنجار) بمحافظة نينوى، بتاريخ (20) آب/ أغسطس من العام 2007، وقتل فيه (311) شخصا، والآخر في نينوى أيضا يوم (22) من نيسان/ أبريل من العام نفسه، وقتل فيه (24) شخصا على أيدي جماعات مسلحة."
وأضاف الناطق باسم الوزارة أن "خسائر أبناء الديانة المسيحية تأتي في المرتبة الثالثة، خلال فترة الأربعة أعوام ونصف العام نفسها، حيث وصلت إلى (174) قتيلا"، مشيرا إلى أن عدد العوائل المسيحية التي تعرضت للتهجير القسري "بلغ (1752) عائلة مسيحية نزحت إلى أماكن أخرى داخل العراق"، موضحا بأنه "لا تتوفر إحصائية للمسيحيين الذين هجروا إلى خارج العراق." وذكر كامل أن "تفصيل عدد قتلى المسيحيين يأتي بواقع (107) قتلى من الكلدان، و(33) من السريان الآرثوذوكس، و(24) من السريان الكاثوليك، وأربعة من الآشوريين، وثلاثة من الكنيسة الإنجيلية، وواحد لكل من الأرمن الكاثوليك"، لافتا إلى أن "عدد الكنائس التي تعرضت لعمليات إرهابية بلغت (41) كنيسة." وقال إن "خسائر طائفة الصابئة المندائيين جاءت في المرتبة الرابعة بي خسائر الأقليات العراقية، خلال الفترة نفسها، حيث بلغت (127) قتيلا. إضافة إلى (32) شخصا منهم قتلوا على أيدي القوات الأمريكية"، دون أن يوضح الظروف والملابسات التي قتلوا فيها.
وأضاف كامل " أما عدد العوائل المهجرة من الصابئة، فبلغت (62) عائلة. إضافة إلى (300) شخص منهم تم تهجيرهم من كردستان إلى مناطق اخرى"، موضحا أن " المهجرين من الصابئة خارج القطر بلغوا (3500) شخص في الأردن، وعشرة آلاف في سوريا."
وكانت وزارة حقوق الإنسان كشفت، في وقت سابق من يوم (الإثنين)، أن (340) أكاديميا ورجل قانون عراقيا قتلوا في عموم العراق "بحالات قتل عمد" جرت خلال ثلاث سنوات (2005 - 2007)، وهي الفترة التي شهدت أيضا مقتل (2334) إمرأة عراقية في حالات مشابهة.
وصدرت، خلال الأعوام الماضية، عدة تقارير من جهات دولية عن أعداد ضحايا العنف في العراق. لكن الحكومة العراقية كثيرا ما كانت تتحفظ على الأرقام الواردة في تلك التقارير، وتعتبرها "غير دقيقة" أو مبالغا فيها.
وشهدت السنوات التي شملتها الإحصاءات ذروة تصاعد العنف في العراق، حيث تخللتها حالات استهداف للعلماء والأساتذة ورجال القانون والصحفيين والرياضيين وغيرهم، فضلا عن العاملين في المؤسسات الحكومية،
ض م ع (خ) ص م- ك م
 
 



http://www.aswataliraq.info/look/article.tpl?IdLanguage=17&IdPublication=4&NrArticle=84177&NrIssue=1&NrSection=1
مرحبا بك في منتديات



www.ankawa.com


غير متصل Paul Joseph

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2271
    • مشاهدة الملف الشخصي
اليوم لفت نظري واثار حفيظتي هذا الموضوع ولمزيد من التفاصيل اقرأوا هذا الموضوع ...

خسائر أبناء الديانة المسيحية تأتي في المرتبة الثالثة بين الأقليات العراقية   
 
بغداد - اصوات العراق  : كشف الناطق باسم  وزارة حقوق الإنسان، الإثنين، أن نسبة القتلى والمهجرين من الأقلية الشبكية هي الأعلى مقارنة بالأقليات العراقية الأخرى، مثل المسيحية والصابئة والآيزيديين، بحسب إحصائيات اعدتها الوزارة.

وقال حمزة كامل للوكالة المستقلة للانباء ( أصوات العراق) إن "الأقلية الشبكية هي الأعلى نسبة بين سائر الأقليات من حيث عدد القتلى والمهجرين داخل العراق، حيث قتل (529) شبكيا، وتم تهجير (3078) عائلة منهم داخل العراق، منذ (20) آذار من العام (2003) وحتى نهاية العام (2007)."
و(الشبك) من الأقليات التي تتركز في (سهل نينوى)، الواقع شمال شرقي المحافظة. وهم من المسلمين الشيعة والسنة،  ويعدون أنفسهم "قومية منفصلة" عن العرب وعن الأكراد، رغم أن الأكراد يؤكدون، في أكثر من مناسبة، بأن الشبك ينتمون إليهم.
وحسب التعداد الرسمي لسكان العراق للعام (1977)، يبلغ عدد الشبك في البلاد حوالي (80) ألف نسمة. لكن النائب البرلماني حنين القدو يقول إن تعدادهم الحالي يتراوح بين (300 - 400) ألف نسمة.
وأوضح كامل أن الطائفة الآيزيدية "تأتي في المرتبة الثانية من حيث الخسائر" خلال الفترة نفسها، مشيرا إلى أنه لم تتوفر للوزارة "إحصائية بعدد المهجرين من الآيزيديين."
لكنه قال إن "قتلى الآيزيديين وصل إلى (335) في حادثين فقط ، وقع الأول في قضاء (سنجار) بمحافظة نينوى، بتاريخ (20) آب/ أغسطس من العام 2007، وقتل فيه (311) شخصا، والآخر في نينوى أيضا يوم (22) من نيسان/ أبريل من العام نفسه، وقتل فيه (24) شخصا على أيدي جماعات مسلحة."
وأضاف الناطق باسم الوزارة أن "خسائر أبناء الديانة المسيحية تأتي في المرتبة الثالثة، خلال فترة الأربعة أعوام ونصف العام نفسها، حيث وصلت إلى (174) قتيلا"، مشيرا إلى أن عدد العوائل المسيحية التي تعرضت للتهجير القسري "بلغ (1752) عائلة مسيحية نزحت إلى أماكن أخرى داخل العراق"، موضحا بأنه "لا تتوفر إحصائية للمسيحيين الذين هجروا إلى خارج العراق."
وذكر كامل أن "تفصيل عدد قتلى المسيحيين يأتي بواقع (107) قتلى من الكلدان، و(33) من السريان الآرثوذوكس، و(24) من السريان الكاثوليك، وأربعة من الآشوريين، وثلاثة من الكنيسة الإنجيلية، وواحد لكل من الأرمن الكاثوليك"، لافتا إلى أن "عدد الكنائس التي تعرضت لعمليات إرهابية بلغت (41) كنيسة."
وقال إن "خسائر طائفة الصابئة المندائيين جاءت في المرتبة الرابعة بي خسائر الأقليات العراقية، خلال الفترة نفسها، حيث بلغت (127) قتيلا. إضافة إلى (32) شخصا منهم قتلوا على أيدي القوات الأمريكية"، دون أن يوضح الظروف والملابسات التي قتلوا فيها.
وأضاف كامل " أما عدد العوائل المهجرة من الصابئة، فبلغت (62) عائلة. إضافة إلى (300) شخص منهم تم تهجيرهم من كردستان إلى مناطق اخرى"، موضحا أن " المهجرين من الصابئة خارج القطر بلغوا (3500) شخص في الأردن، وعشرة آلاف في سوريا."
وكانت وزارة حقوق الإنسان كشفت، في وقت سابق من يوم (الإثنين)، أن (340) أكاديميا ورجل قانون عراقيا قتلوا في عموم العراق "بحالات قتل عمد" جرت خلال ثلاث سنوات (2005 - 2007)، وهي الفترة التي شهدت أيضا مقتل (2334) إمرأة عراقية في حالات مشابهة.
وصدرت، خلال الأعوام الماضية، عدة تقارير من جهات دولية عن أعداد ضحايا العنف في العراق. لكن الحكومة العراقية كثيرا ما كانت تتحفظ على الأرقام الواردة في تلك التقارير، وتعتبرها "غير دقيقة" أو مبالغا فيها.
وشهدت السنوات التي شملتها الإحصاءات ذروة تصاعد العنف في العراق، حيث تخللتها حالات استهداف للعلماء والأساتذة ورجال القانون والصحفيين والرياضيين وغيرهم، فضلا عن العاملين في المؤسسات الحكومية،


هل هذا يعقل يا اخوان ؟؟ هل هذا صحيح ؟؟ ام هذا نفاق وكذب واضح وصريح ؟؟ هذا غشاء للحقيقة المرة هذا ستر للحكومة ولكل شخص يحاول ان يبعد الشبهة عن الاسلام وما اقترفوه بحق ابناء شعبنا المسيحي الذي قدم ومازال يقدم التضحيات ... هذا وئد للحقيقة هذا اسلوب لابعاد انظار العالم عن ماحصل ويحصل لشعبنا المسيحي ...
اخواني اخواتي الاعزاء انا لا اتذكر جيدا ولكن ما اتذكره هو قراتي لموضوع قبل اكثر من شهرين في موقع عنكاوا عن عدد المسيحيين الذين قتلوا من 2003 - 2007 والعدد كان على ما اذكر اكثر من 450 شخص ومع هذا باعتقادي الشخصي البسيط ان العدد اكثر من هذا بكثير ...
ولنرجع لعدد العوائل المهجرة فالرقم يزيد عن 1750 عائلة باضعاف ...
واليكم هذه الحقائق ..
كنيسة مار كوركيس بالغدير تلقت من العوائل المهجرة من منطقة الكرخ للرصافة مايزيد عن 1800 عائلة ..
هناك مهجرين من الكرخ للشمال وهناك مهجرين لخارج العراق وهناك مهجرين من منطقة الرصافة ومهجرين من الموصل وكركوك والبصرة ..
هناك في سجلات اللجنا العليا لشؤؤن المسيحيين في دهوك اكثر من 2000 عائلة مسجلة ...
وفي اربيل وتحديدا عنكاوا مئات العوائل ..
وحدث ولاحرج للمهجرين الى خارج العراق ...
رجائي من جميع المسيحيين ان يتخذوا موقف موحد وان يعلوا اصواتهم ويزيلوا الالتباس ويوضحوا للجميع بالارقام والحقائق كم قدمنا من تضحيات فنحن ناتي بالمرتبة الاولى للتضحيات ...

غير متصل Abdullah Hirmiz JAJO

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 604
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
للعلم فقط أن عدد العوائل المسيحية المهجرة في بغداد فقط وبين محلاتها وأحيائها وليس إلى خارجها هو اليوم 2041 عائلة!!!

غير متصل jacob47

  • عضو
  • *
  • مشاركة: 24
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
في كل اخبار التفجيرات والاختطاف والقتل التي نشرت وتنشر دائما في وسائل الاعلام العراقيه او الاجنبيه منذ 2003 ولحد الان سواء كانت معلنه ام غير معلنه (انني من المتابعين لمثل هذه الاخبار) لم اقرء او اسمع او شاهدت يوما خبرا عن مقتل اواختطاف او تهجير شخص واحد من الشبك . لااعلم من اين جاء بهذه الارقام (الداهيه) حمزه كامل، الا يكفي العدد41 كنيسه التي يعترف بها بانها قد تعرضت للتفجير ، لكي يعرف هو اولا والعالم من بعده مقدار ضخامة الاضطهاد التي يتعرض له المسيحيين في العراق بمختلف مذاهبهم وطوائفهم وانتمائاتهم ، يبدو ان هذا ( الداهيه العبقري) لم يقم بزياره الى سوريا او الاردن او حتى الى المحافظات العراقيه التي كانت تعج بالمسيحيين واصبحت الان خاويه من رسل السلام ، وما نشر في موقع عنكاوا قبل عدة ايام حول تهديد ارهابيي القاعده في الموصل للمسيحيين هو اكبر دليل لمقدار هذا الاضطهاد .
هنيئا للعراق بمثل هؤلاء المسؤولين العباقره في علم الرياضيات .

غير متصل aziz1

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 346
    • مشاهدة الملف الشخصي
آني استغرب من اللهجة اللي يتحدث بها بعض الأخوة هنا فالعراق كله يقتل و شعبه جريح من دون تفريق بين طوائفه يعني السنة يلومون الشيعة بقتلهم و تهجيرهم و الشيعة يلومون السنة و المسيحين يلومون المسلمين و الصبة يلومون المسلمين و الخ يعني بس أريد أعرف متى راح نصل في العراف إلى المرحلة اللي لايتم التفريق بين العراقيين على أساس طائفي او ديني أو قومي يعني متفرقين و إحنا عايشين و متفرقين حتى بعد الموت.......... و آسفاه عليك يا وطني من هذا التشرذم! بس ما أقول غير بلادي و إن جارت علي عزيزة و أهلي و إن شحوا علي كرامُ.

غير متصل nabelashurayash

  • عضو جديد
  • *
  • مشاركة: 1
    • مشاهدة الملف الشخصي
تحية طيبة
تعقيبا على ما صرح به مصدر في وزارة حقوق الانسان
ان خسائر المسيحيين من جراء ما يجري في الساحة العراقية من قتل وتشريد وتهجير العراقيين الكلدواشوريين السريان ليس بهذه الصورة التي بينها المصدر
انا صحفي واحد المهجرين من الدورة وعملت في عدد من المنظمات الانسانية اؤكد لكم ان قرابة 45000 عائلة من مختلف كنائس شعبنا قد هجرت من منطقة الدورة وحدها والذي انا اعرفه عن الذي قتلو يصل الى 125 شخصا وهذه شهادتي بالموضوع فكيف تؤكد مصادركم بان عدد المهجرين لا يزيد عن الرقم الذمكور
اتمنى من السادة في وزارة الهجرة والمهجرين تزويد وزارة حقوق الانسان بارقام هي رسمية..
اذا كان الرقم كذلك فكيف ان قرابة 10000 عائلة مسيحية كلانية سريانية اشورية تسكن المناطق الشمالية وهربوا من جحيم الارهاب في البصرة والموصل وبغداد.. اتسال لماذا لم تسالو القيمين على الحركة الديمقراطية الاشورية ليزودوكم باعداد واسماء ضحايا الارهاب او لم تتجشمو عناء الاتصال بمنظمة حمورابي لحقوق الانسان لتخبركم بعدد الذي قتلو ؟؟؟؟؟؟؟ لماذا لم تبحثوا في سجلات الكنائس كم عائلة تشردت من منازلها بسبب الارهاب وعدم توفير الامن من قبل الدولة العراقية لابناء شعبنا..
انا اعارض ما جاء في التقليل من هول ما اصاب المسيحيين نتيجة للارهاب المنظم الذي جرى بحقهم ..
اتمنى من مسؤوليي وزارة حقوق الانسان ان تتصل باوقاف المسيحيين والديانات الاخرى لتتاكد من الارقام..
ان ما جرى على الاقليات العراقية الاخرى خو جريمة لا تغتفر انما وما حدث لهم الامنا نحن ايضا كوننا عراقيون اصلاء ولا نقبل الظلم على احد اي كان فهو عراقي .. لكن ما ورد في خبركم وتقريركم في ظلم كبير لابناء شبعنا الكلداني السرياني الاشوري.. فقط اذهبوا للدورة وسترون كم الف عائلة هجرت وبعدها اسالوا اقليم كوردستان واهالي قرى نينوى كم وصل اليهم من المهجرين وبعدها اسالو سوريا ولاردن لتعرفوا كم تاذى شعبنا من اجل العراق الديمقراطي الجديد الذي صار وبالا علينا


بولس تخوما / بغداد

غير متصل karam_uk

  • عضو فعال
  • **
  • مشاركة: 68
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
اخوتي الاعزاء انا برائي ان الذي يقتل من المسيحين فهو خسارة لماذا؟؟؟لان لايوجد احد يذهب وياخذ بثاره ,صحيح هذا الشي غير حضاري ولكن نحن نكلمه بللغة التي يفهمون اما اذا قتل شخص من السنة يذهبون ويقتلون عشرة من الغير بحجة اخذ الثار ونفس الشئ بالنسبة لاخرين،هل شاهدتم او سمعتم ان مسيحي ذهب وهدد احد بترك منزله؟؟او قتل احد من السنة او الشيعة ابدا لااعتقد...فاذا وزارة حقوق الانسان تقوم بجمع الاحصائيات على هذا المنوال فاعتقد انها سوف تجد النتيجة الدقيقة.دعهم ياتون ويقارنون كم من رجل دين مسيحي قتل وهو كان يوكد بالمسامحة وليس له اي حزب سياسي وكم رجل دين سني اوشيعي قتل وهو الذي يؤكد على افعال العنف... اذهبو وقارنو.وبالمناسبة الشبك ليسو بالناس المسالمين اسئلوا القرى المجاورة من قراهم وهم يخبروكم..شعبنا يقتل يهجر يعذب لذنب لم يقترفه واخيرا يسامح المجرمون على اعمالهم هذا هو شعبنا

غير متصل محيي الدولة

  • عضو
  • *
  • مشاركة: 5
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
نقول المجد والخلود لكل شهداء الوطن فمن كان بريئا وقتل فهو شهيد ومن كان مذنبا وقتل فهو ليس بشهيد لذا فان شهدائنا في الجنة لانهم ابرياء ولم يكونو في مسابقة مع السراق ومنفذي الاوامر الخارجية والاجندات المستوردة ولم ينافسو احدا وسرقو منصبه اوكرسيا لاعضاء الاحزاب ولم يهددو ولم يقتلو ولم يقطعو راسا فهم شهداء رغم انف المتشددين والتكفيريين ولا يجوز ان ان نتسابق للوصول الى عدد الشهداء الاكثر لانهم خسارة للعراق على مختلف انتمائاتهم ..
ان الاحصائيات التي وردت بالمقالة اعلاه والردود من الاخوة الاعضاء جميعها غير صحيحة لعدم وجود جهة مختصة بالاحصاء في العراق ولا يحسبون غير الوفيات في دائرة الطب الشرعي وينسون المقابر الجماعية المكتشفة وغير المكتشفة ومن ياخذ عدد المسيحيين من الكنائس فهو واهم اذ ليس كل مسيحي مسجل في كنيسة يعرف مصيره وحتى منظمات الامم المتحدة ومفوضية اللاجئين واهمين في احصائياتهم اذ ليس كل مهجر مسجل لديهم وليس كل من هرب من الوطن يعرف مصيره ولا تقوم وزارة حقوق الانسان بواجباتها في احصاء فاقدي حقوق الانسان والمهجرين لسبب بسيط ان الوزارة كالوزارات الاخرى تتبع الوضع الفوضوي العام ولا يمكن السيطرة على العمل وجعلة نظاميا ودقيقا , ان المسيحيين في العراق لم يتم احصائهم وهم يتعرضون للتهجير المستمر ومنذ بدايات القرن الماضي بل قبل ذلك ايضا واكثر من كل فئات الشعب العراقي والسبب واضح وجلي وهو الاستيلاء على املاكهم واغتصاب حقوقهم او ارغامهم على تغيير دينهم او خطف واغتصاب بناتهم وادعاء انهم اسلمو بمحض ارادتهم وغيرها كثير من الاساليب التي تهدف الى انها الوجود المسيحي في العراق ,.
كان الله في عون الجميع وادخل العدل الى قلوب البشر  ,, امين

غير متصل samir latif kallow

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 50554
    • MSN مسنجر - samirlati8f@live.dk
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
العراق: تقرير وزاري يوضح آثار العنف ضد الأقليات

دبي، 6/يوليو/2008

Read this report in English




الصورة: عفيف سرحان/إيرين 
تعرضت الأقليات المسيحية في العراق لاستهداف المتطرفين
أصدرت وزارة حقوق الإنسان العراقية تقريرا حديثا يوضح عدد الوفيات التي تكبدتها الأقليات العرقية في العراق نتيجة الهجمات المباشرة أو غير المباشرة التي تعرضت لها خلال الفترة من 2003 حتى نهاية 2007. كما تطرق التقرير أيضا لعدد النازحين من كل أقلية عرقية.

وقد تزعمت أقلية الشبك، المقيمة في محافظة نينوى بالشمال، لائحة الأقليات المتضررة بحوالي 529 قتيل و3,078 أسرة نازحة (حوالي 16,000 شخص).

ووفقا لعلماء اللاهوت، يتَّبِع الشبك، الذين يتراوح عددهم بين 300,000 و400,000 نسمة، مذهبا دينيا يختلط فيه الإسلام بالمسيحية وغيرهما من الديانات الأخرى. ويعتبرهم البعض فرعا من الأكراد في حين يرى البعض الآخر أنهم طائفة عرقية مستقلة بذاتها.

وجاءت الطائفة الإيزيدية، التي تستوطن هي الأخرى محافظة نينوى بالشمال و يقدس أتباعها الملك الطاووس، في المرتبة الثانية من حيث الاستهداف. إذ أفاد التقرير أن الاستهداف أودى بحوالي 335 من أتباعها، ولكنه لم يعط أية بيانات حول عدد النازحين من الإيزيديين.

وكان الإيزيديون، الذين يعتبرهم البعض كفارا، قد تعرضوا لأربع عمليات انتحارية متتالية في شهر أغسطس/آب 2007، أودت بحياة 215 منهم.

أما في المرتبة الثالثة، فجاءت الطائفة المسيحية التي لقي 172 شخصا من أتباعها حتفهم منهم 107 من الكلدان و33 من الأرثدوكس و24 من الكاثوليك وأربعة آشوريين وثلاثة أنجليكان وأرمني واحد. وأفاد التقرير أن هناك حوالي 1,752 أسرة مسيحية نازحة (أي حوالي 9,000 شخص).

ثم تلتها الطائفة الصابئة التي تعيش في مناطق مختلفة من العراق خصوصا في الجنوب، والتي راح منها حوالي 127 قتيل ونزحت منها 62 أسرة في حين لجئت منها 3,500 أسرة إلى الأردن و10,000 أسرة إلى سوريا.

الاضطهاد


الصورة: إيرين 
يقدس الإيزيديون الملك الطاووس الذي يعتبره بعض المسلمين والمسيحيين الشيطان
منذ حوالي 36 عاما ويوسف يعقوب قادو، المسيحي البالغ من العمر 39 عاما، يعيش في أمن وأمان وسط جيرانه المسلمين في حي الدرة جنوب بغداد، ولكنه أُجبِر الآن على المغادرة بعد التهديدات التي تلقاها من المقاتلين.

ويتذكر يوسف اليوم الذي دق فيه بابه خمسة ملثمين قالوا أنهم من قاعدة العراق، ويروي ما حدث ساعتها قائلا: "طلبوا مني اعتناق الإسلام أو دفع الجزية أو مغادرة البيت... وعندما أخبرتهم أنني لا أستطيع أن أدفع لهم لأنني أحتاج إلى المال لإطعام أسرتي هددوا بذبحي ذبح النعاج ليجعلوا مني مثالا لكل المسيحيين... اضطررت ساعتها إلى مغادرة بيتي وأقيم الآن في بيت أخي الذي غادر العراق منذ عامين".

وحول ظاهرة العنف ضد الأقليات، قال أحمد جعفر المياهي، المحلل والمحاضر في مادة الدراسات الإسلامية بجامعة المستنصرية ببغداد، أن "ثقافة التطرف" هي التي أوصلت المجتمع العراقي إلى ما هو عليه، "ففي غياب حكم القانون، ظهرت ثقافة جديدة بعد 2003 يمكن تسميتها بقانون الغاب. حيث أصبح السنة والشيعة يتهمون بعضهم البعض وغيرهم من الأقليات غير المسلمة بالكفر والردة".


 
[ لا يعكس هذا التقرير بالضرورة وجهة نظر الأمم المتحدة ]






http://arabic.irinnews.org/ReportArabic.aspx?SID=849
مرحبا بك في منتديات



www.ankawa.com