أيها العزيز القباني:
أن ما كتبت كان جميلا جدا كالعادة وأكثر ما جذبني غضب الحبيب على الحبيبة واللغة البغدادية التي أفتخر بها..
كما أني أريد أن أسدي بنصحية لو تكرمت وأقتبلتها مني أنا المعجبة بأشعار القباني و الشاكرة لك لأنك أحييت قلم القباني فتنازل وأقبلها مني :
لا تكسر أبدا كل الجسور مع من تحب،فربما شاءت الأقدار لكما يوما لقاء آخر يعيد ما مضى و يوصل ما أنقطع...
وعاشت يديك ودمت سالما من نار جهنم أن شاء الله...
تقبل مروري