المحرر موضوع: بالفيديو والصور..إرهابية إنتحارية تسلم نفسها للشرطة في بعقوبة  (زيارة 4375 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل Sabah Yalda

  • اداري
  • عضو مميز متقدم
  • ***
  • مشاركة: 32867
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي

بالفيديو والصور..إرهابية إنتحارية تسلم نفسها للشرطة في بعقوبة

PUKmedia  13:40     26/08/2008

سلمت إرهابية إنتحارية نفسها إلى قوات الشرطة العراقية بدلاً من القيام بالعملية الارهابية وتفجير نفسها في مدينة بعقوبة..

الإرهابية الإنتحارية إسمها رانيه ابراهيم في الـ17 من عمرها, وحسب إعترافاتها للشرطة, فان "امرأة لم تعرفها قامت بتفخيخها وربط الحزام الناسف بجسدها وطلبت منها بتفجير نفسها".

التحقيقات مع الانتحارية الارهابية مستمرة لمعرفة خلفيات الحادث.

ما يلي صور الإرهابية والتصوير بالفيديو :


http://pukmedia.com/kurdish/index.php?option=com_content&task=view&id=16190&Itemid=1





http://www.pukmedia.com/News/26-8-2008/news20.htm
مرحبآ بكم في منتديات عنكاوا كوم


غير متصل khobiar

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4299
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
هاي جبنت وخافت ما تعرف شلون تتخلص من الحزام

شافت احسن طريقه تسلم نفسها والدليل انها لا تعرف من فخخها

علينا مو نحنا شرطه



                                                           خيري خوبيار المانيا

غير متصل namirsabri

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 577
  • الجنس: ذكر
    • MSN مسنجر - namirsabri@hotmail.com
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
مسؤول أمني عراقي: رانيا كانت تتجه للعملية الانتحارية بتأثير مخدر.. وقبضنا على والدتها وخالتها مجندتي الانتحاريات
قال لـ«الشرق الاوسط»: الميليشيات هجرت عائلتها.. وابن خالتها «أمير» في «القاعدة»
مسؤول أمني عراقي: رانيا كانت تتجه للعملية الانتحارية بتأثير مخدر.. وقبضنا على والدتها وخالتها مجندتي الانتحاريات
قال لـ«الشرق الاوسط»: الميليشيات هجرت عائلتها.. وابن خالتها «أمير» في «القاعدة»



بغداد: هدى جاسم

في غمرة التفجيرات الانتحارية التي تنفذها نساء في العراق لم يكن لأحد أن يستغرب أن يشهد الأحد الماضي تفجيرا آخر كان من المفترض أن تنفذه فتاة لم يتجاوز عمرها الخامسة عشر عاما، ولكن غير المألوف أن تستسلم الفتاة التي تدعى رانيا إبراهيم في اللحظات الأخيرة، بحسب بعض الروايات، إلى قوات الأمن العراقية.
وبغض النظر عن ملابسات الواقعة التي أعقبها اعتقال والدة الفتاة بعد أن أقرت ابنتها بأنها كانت ستنفذ بدورها عملية انتحارية أخرى، فلا شك أن العام الحالي شهد تناميا كبيرا فيما بات يسمى بظاهرة «نساء القاعدة الانتحاريات»، بالرغم من التحسن الواضح في الجانب الأمني في البلاد.
واعترفت الانتحارية، واسمها الكامل رانيا ابراهيم مطلك العنبكي بأن والدتها بسعاد سلمان الخزرجي وخالتها وجدان يقمن بتجنيد الانتحاريات وان لهن صلات وثيقة بتنظيم القاعدة في محافظة ديالى .
وقال العقيد علي اسماعيل فتاح آمر فوج الطوارئ الثاني في المحافظة وهو احد الذين شاركوا في عملية القاء القبض على الانتحارية رانيا في منطقة بعقوبة قبل ان تفجر نفسها، ان «الانتحارية رانيا اعترفت بقيام والدتها بسعاد سلمان الخزرجي وخالتها وجدان بالقيام بتجنيد الانتحاريات ومنذ وقت ليس بالقصير»، مشيرا في تصريح خص به «الشرق الاوسط» الى ان «هذه العائلة تسكن قرية ابو صيدا منطقة البو خيسة وتم تهجيرهم من قبل الميليشيات الى مدينة بعقوبة القديمة». وأكد فتاح أن «معلومات استخبارية كانت تصلهم قبل فترة عن بسعاد التي تسكن حي الامين في ديالى ووجدان التي سكنت مدينة كركوك وان هاتين المرأتين تقومان بتجنيد الانتحاريات وسط بعقوبة».
وأشار فتاح الى ان «رانيا وجدت في حالة غير طبيعية؛ فقد اخذت كمية من المخدر في مشروب قدم لها مع الطعام قبل توجهها لهذا العمل، وحسب اعترافها»، وأكد فتاح ان «القوة التي تأتمر بقيادته ألقت القبض عليها وقيدتها على عمود بالقرب من نقطة التفتيش ثم أخذت الى مقر قيادة الشرطة لإجراء التحقيقات، وتبين من خلال التحقيقات وجود والدتها في المنزل مع شخص يدعى فلاح، وعند القاء القبض على والدتها وخالتها وفلاح وهو ابن خالتها واسمه الحقيقي رشيد صبار وهو من اهالي المنصورية، وكان يتردد على بسعاد ووجد في المكان الذي القي القبض عليهم فيه على حزام ناسف آخر وتبين انه أحد أمراء القاعدة وهم الآن في مديرية الجرائم المهمة في بعقوبة لاستكمال التحقيقات والتي بينت في جزئها الاول انهم عبارة عن شبكة كبيرة من الانتحاريات وان قوات التحالف تحضر الى هناك احيانا لأخذ بعض المعلومات»، حسب قول فتاح.
واكد فتاح ان رانيا تبلغ من العمر 15 عاما وهي متزوحة من شخص يدعى محمد سميط قبل عام ونصف العام وكانت هناك خلافات بينه وبين زوجته رانيا قبل ستة اشهر ثم عادت اليه قبل شهرين ووالدها قتل قبل عام ونصف العام عند تنفيذه عملية انتحارية في منطقة ابو صيدا.
من جهته، قال اللواء قاسم عطا المتحدث العسكري العراقي، إن «استخدام النساء في التفجيرات الانتحارية هو دليل فشل وانهزام لتنظيم القاعدة»، مشيرا إلى أن التنظيم «قام أيضا باستغلال النساء المتخلفات عقليا أو المصابات بحالات نفسية في تنفيذ عمليات إرهابية»، بحسب وكالة الأنباء الالمانية.
وبحسب تقارير حكومية وتحليلات إخبارية، استطاع تنظيم القاعدة اختراق النساء الفقيرات والبسيطات في المناطق النائية والفقيرة من العراق عبر اتباع أساليب «غسيل الأدمغة وسياسة الترهيب والتهديد وإشاعة أفكار تحريضية منها أن المرأة في العراق لم تحظ باهتمام الحكومة ومازالت تعيش أوضاعا مزرية».
وتشير هذه التحليلات إلى أن تنظيم القاعدة يقوم في بعض الأحيان باختطاف آباء وزوجات بعض النساء لإجبارهن على تنفيذ هذه الأعمال مقابل إطلاق سراحهم أو استغلال النساء اللواتي قتل أبناؤهن وأزواجهن والاستعانة بهن في تنفيذ عمليات انتحارية من خلال تحريضهن على الانتقام والقصاص.
وتقول باسكال وردة، وهي وزيرة عراقية سابقة دخلت الحكومة في مرحلة ما بعد الغزو الأميركي، إن «تجنيد الجنس اللطيف في تنفيذ عمليات إرهابية ورقة خطرة تستخدمها القاعدة بعد أن أفلست وذهبت أوراقها السابقة في إثارة النعرات الطائفية والتهجير القسري أدراج الرياح». وأضافت بالقول إن «عدم الاهتمام بواقع المرأة العراقية من قبل الحكومة هو الذي جر القاعدة إلى استغلال أوضاع النساء الفقيرات والبسيطات وتثقيفهن على أنهن عناصر غير نافعة في المجتمع وعليهن التقرب إلى الله من خلال تفجير أنفسهن ضد الكافرين والأعداء». وبحسب إحصائيات عراقية، فإن أول عملية انتحارية نفذتها امرأة تابعة لـ«القاعدة» وقعت في بلدة القائم عام 2004 واستهدفت تجمعا لمتطوعي الأجهزة الأمنية.
وتشير هذه الإحصائيات إلى أن إجمالي عدد «نساء القاعدة الانتحاريات»، وصل إلى 49 امرأة تتراوح أعمارهن بين 15 و35 عاما، منهن أكثر من 32 امرأة خلال العام الحالي، غالبيتهن في مدينة بعقوبة ذات الغالبية السنية.
ولم تقتصر عمليات «نساء القاعدة» على تجمعات الجيش الأميركي والقوات العراقية وقوات مجالس الإسناد والصحوة، بل استهدفت أيضا تجمعات للمدنيين، وهو ما ظهر الشهر الماضي عندما فجرت ثلاث نساء أنفسهن على التوالي مستهدفات مواكب زوار شيعة في بغداد وإلى الجنوب منها، مما أدى لمقتل وإصابة العشرات من بينهم العديد من النساء والأطفال.

http://www.irakna.com/index.php?option=com_content&task=view&id=2244&Itemid=119

غير متصل يسوع نور العالم

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 144
    • مشاهدة الملف الشخصي
العراقي كلشي يسوي من يشوف فلوس تعمي عيونه مع الاسف

ومنو يحجون يكلون مو العراقين يفجرون نفسهم  الحقيقة كل يوم تطلع


 لا سلام الى الاشرار هكذا قال الرب