المكان كريت والموج صاخب والبحر يهدر اللحظات بالماء ولا يبرح الصخب المكان
الزمن هذه السنة والريح تشدو
والسيناريو
غادة والشعر والريح والمكان الطارئ
ومازال الموج يرطتم بالصخر وهو هادئ والأرق ينزلق ،يتراجع على صخر يحاذيه ،يترك ملحاً عليه يلمع كالبريق
ليخلف في الهدوء مجال النوم
الرائعة دوماً
أجبتِ على اسئلة الريح حين جاب الشعر المكان والزمان
أجدتِ البوح في مجال الحرف عالية الروح كما عهدنا بك
دمت ندية وشاعرة الأعالي من الحروف
فاروق