المبدع فاروق
حين غادرتني هذه القصيدة وغادرت يدي , وانصبت هنا على الصفحات ,سرعان ما تقاسمتها العيون والاذهان ثم عادت إلي بأجمل معطف , وهو عيونكم الجميلة واذهانكم الراقية وذوقكم الكريم
شعرت الآن إنها قيّمة , ,انها ثراء ذهني ولغوي وفكري ,
لقد استفاقت اذن , وتباركت في اعماق كل منكم
تقديري العالي فاروق لقراءتك واشادتك
سيمار