ما زاد َ ريّان في الشيعة خردلة ً , ولا للكلدان بحاجة ٍ الى هذه المشيخة ِ

[شوكت توســـا]

ما زاد َ ريّان في الشيعة خردلة ً , ولا الكلدان بحاجة ٍ الى هذه المشيخة ِ

شوكت توسا
  بين الفينة والاخرى يطلع علينا السيد ريان احد منتسبي الحشد الشعبي  والملقب بشيخ الكلدان , بتصريحات  اقل ما يمكن القول عنها بانها صب الزيت على نار حارقه وبث فتنه  لسنا بحاجه اليها في مثل هذا الظرف العصيب, نارٌ سوف لن تخدم الشيعة انفسهم , و لن يسلم منها ابناء شعبنا الكلدواشوريين السريان المسيحيين  الذين استبشروا خيرا بعد تحرير بلداتهم من داعش , الشيخ الكلداني الحشدي  مع احترامنا لشخصه وللجهه التي تدعمه , يتكلم  ويصرح بأسم المسيحيين  مستفيدا هو  ومن من يدعمه من خطأ جسيم إرتكبته الكنيسه الكلدانيه  حينما زكّته و منحته تأييد تمثيلها في عهد البطريرك المرحوم عما نوئيل دللي لاسباب معينه في حينها , فإستمر وبدعم  من الجهه الشيعيه التي يستقوي بالانتساب الى  احد كتائبها  يتصرف  مستغلا ً تلك التزكيه  السابقه  التي انتهى مفعولها  بعد ان تم سحبها منه بإعلان اكثر من بيان رسمي من قبل البطريرك الجديد  لويس ساكو بعد وفاة البطريرك عمانوئيل دللي .
  أن يتصرف السيد ريّان بهذا الشكل ربما هواه وتطلعاته الشخصيه  حصرأ به  قد يسمحان له بهذا التجاوز وعدم المبالاة لبيانات البطريركيه  الكلدانيه  الجديده , ولكن حين تكون اللامبالاة من قبل المرجعيه الشيعيه لبيانات البطريركيه وعدم ايلاء اية اهميه  لما يسببه دوره وتصريحاته  من بث للعداءات والكراهيات  داخل النسيج الاجتماعي , فتلك مسألة مرفوضه بحسب كل الأعراف  , وإلا فهو اما يفعل ذلك  كونه مدفوع طائفيا , او لايفقه من السياسةابجدياتها,وفي كلتا الحالتين , من واجب المرجعيه الحشديه  والقيادة العامه للقوات المسلحه أن يكون لها موقف واجراء حاسم بحق مثل هذه التصرفات , انما الأمر الغريب  جدا هو صمت مسؤولي الحشد  وسكوت القائد العام  على مثل هذه التصرفات التي تضر الشيعه قبل غيرهم  , فالسيد ريّان  تارة يوجه  كلامه التهديدي بإسم  الحشد الشعبي  الى المسلمين (السنه) المقيمين في تلكيف  بوجوب ترك البلده  خلال ثلاثة ايام  والا سيكنسهم بشفلاته الكلدانيه المسيحيه   كما ورد على لسان احد اتباعه المدعو سلمان آسو ,  وتارة اخرى يعتبر نفسه من احفاد جوني مصرحا ً بأن المعركه القادمه  في الموصل ستكون بقيادة مشيخته  الكلدانيه المسيحيه  للثار ممن  اسماهم باحفاد يزيد في الموصل  , يا ترى هل من هراء اكثر من هذا الكلام التخريبي , اين  هم مسؤولوا القيادات الميدانيه والسياسيه  من هذه المهزله ؟شخصيا لستُ معنيا للدفاع عن خصمه المدعو وسام موميكا  او اتهامه لا من قريب ولا من بعيد , لكن  هزالة  الحالة وصلت بشيخنا الكلداني  الى ان معركته  الثأريه المزعومه ضد من يسميهم احفاد يزيد, بدأ بخوضها  بالصدام المسلح  مع مجموعه من ابناء شعبه  السريان المسيحيين  في قرقوش واعتقال مسؤولهم , اذن كيف يكون شكل المهزله؟.
  نعم يا قادة الحشد الشعبي المحترمون  ويا سيادة القائد العام للقوات المسلحه , عليكم ان تنتبهوا  جيدا الى تبعات تفاصيل ما يجري  في قرقوش  وتلكيف  وخشيتنا من ان تنتشر  لا قدر الله في اماكن اخرى  بسبب  تصرفات  وتصريحات من هم على شاكلة السيد ريان وخصومه , فقد وصل الاستخفاف لحد تهديد السنه واحفاد يزيد في الموصل كما وصفهم  والثأر منهم حسب قوله  معتبرا نفسه ناطق وممثل للمسيحيين و  مستقويا بالحشد الشعبي  في الوقت  الذي  أبدت المرجعيه المسيحيه الكلدانيه  رايها  في هذا الشخص  علنيا  واعلاميا  ولأكثر من مره,  كان آخرها البيان الذي أصدرته قبل يومين  بطريركية  الكنيسه الكلدانيه   أوضحت فيه بأنها ليست معنيه  بما يصرح به السيد ريان لانه غير مزكى  من اية جهه دينيه مسيحيه  اضافة الى  عدم التزامه  كمسيحي و لا يمثل سوى نفسه  وهو بعيد كل البعد عن الكنيسه وتعاليم المسيح.
إذن يا ترى ما سبب اهمال  قادة الحشد  والقائد العام للقوات المسلحه  لتصريحات مرجعية البطريركيه  بهذا الخصوص؟  عن نفسي لو تحدثت كعراقي كلدواشوري مسيحي , لا يشرفني اطلاقا  ان يتكلم باسمي وبهذا الاسلوب اي شخص كان , وانا على يقين بأن مسيحييوا العراق  بشكل عام يشاركوني هذا الموقف  ويرفضون  ان يتكلم باسمهم شخصا  يحسب نفسه مسيحيا  مستقويا بالحشد الشعبي الذي منحه لقب شيخ الكلدان  كي يسوق مثل هذا الكلام  المدسوس , لذا  شئنا ام أبينا, لا يمكننا تفسير هذا الاهمال سوى  بوجود  دوافع  غير سليمه  من اجل بث  الفتنه   في زج المسيحيين  في صراعات السنه والشيعه والاكراد او حتى بين المسيحيين انفسهم   , اين هي الشعارات التي كنا  نسمعها ونقرأها عن نشاطات واهداف الحشد  التي قيل عنها  بانها لا تفرق بين هذا وذاك؟ واين هو موقف القياده العامه للقوات المسلحه  من تصريحات غير مسؤوله  لا بل  تخريبيه  وهدامه  تصدر من جهات يقال  بأنها تابعه رسميا  للقيادة العامه لقوات المسلحه و تأتمر بأوامر القائد العام للقوات كما تدعون , أليس المفروض بالقياده العامه للقوات المسلحه وهكذا قيادة الحشد الشعبي ان توقف هذه المهزله  وتعاقب كل متجاوز ومسيئ بحق اللحمه الوطنيه  واحتراما  للبطريركيه  التي لم تنفك  تعلن  بانها لا تعترف بتمثيل  كتائب بابليون لمسيحيي العراق , لماذا هذا التلكؤ في  اتخاذ الاجراءات الفوريه الواجب اتخاذها بحق المسيئين ؟ 
هناك العديد من افلام اليوتيوب التي تؤكد ما ورد في كلامي, ارجو المعذره لعدم امكانيتي الفنيه لجمعها ونشرها هنا.
الوطن والشعب من وراء القصد

 

[Adnan Adam 1966]

شلاما استاذ العزيز شوكت توسا
نقطة في غايت الأهمية وردت في هذة المقالة حول اللامبالاة من قبل المرجعية الشيعية حول بيانات الكنيسة الكلدانية ، وهي بطيعة الحال مرجع لكل كلدان العالم وليس العراق فقط ،
وهذا اثبات بان المرجعيات الغريبة عنا لا تبالي بنا ، الحال مع هذا الشيخ رامبو اللاكلداني يشبه نفس الحال لدئ اخرين يعتمدون علئ مرجعيات كوردية ، وهذا واقع لا يمكننا الهروب منه ، وماذا استفاد شعبنا من طارق عزيز والذي كان البعث مرجعيته وهكذا مع محافظ أربيل المرحوم فرانسوا حريري والذي كان مرجعيته غريبة عنه قوميا ودينياً ، وهكذا
استاذ العزيز شوكت ، كنا نشك في السابق عن سبب تبني الشيعة وبالأخص التيار الصدري لعشرات من يعتبرون مسيحين العراق ، وكنا نتوقع انهم يستخدمونهم من اجل الاعلام لا اكثر ، وخاصة اننا شاهدنا هذة الجماعة تشارك في لطميات الشيعة والتي يستفز منها السنة وكل مثقف شيعي ، ولكن عندما نجد ان جماعة الشيخ الرامبو يتحدون سويتاً مع الشبك القسم الشيعي في سهل نينوي ، فيتضح هنا ان الجماعة استغلوا لكي يقفوا مع الشبك الشيعي وكونهم اي الجماعة مسيحين فسوف يكون سند للشبك الشيعي في سهل نينوئ ، وإلا لماذا نشب قتال بين مسيحي ومسيحي في بغديدا ؟ ان كان الشيعة يقفون مع الشيخ وجماعته من اجل المسيحين لما نشب قتال بين ابناء الدين الواحد وهذة سابقا خطيرة ، 
وهنا نتذكر ايظاً ما حصل لقوات التي كانت تسمي قوات ملكو الحكومي ، مقاتلينها كانوا من ابناء شعبنا الذين لم يودوا ان يكونوا في جبهات قتال لقادسية صدام ، ولكن ماحصل اانهم تلقوا الأوامر  من مرجعيتهم الحكومية هذة المرة وهاجموا البشمركة وثم تم قصفهم هم والبشمركة من قبل قوات نظام صدام المقبور ،،
تحياتي

[hanaalsawa]

ميوقرا كبارا شوكت
اليوم انت على راسي، حقيقه مقال تشكر عليه اتمنى بقيه الكتاب ان يكتبوا مثله اين هم الان لماذا ساكتين؟ يتوجب على كل كاتب شريف يكتب ضد هذا المراهق ريان اللا كلداني
صدقت في قولك اين القائد العام اين قيادة الحشد من تصريحات المراهق
خير مافعل سيدنا الجليل مارلويس ساكو باصداره تصريح تبرئة المسيحيين واخلاق المسيح من هذا المراهق
كتب احدهم رد على مقال الاستاذ قيصر السناطي الموجود حاليا في المنبر قال روح ياريان الى القوش ومن هنا ولانك القوشي يا اخ شوكت اسمحلي ان اقول لهذا الشخص القوش انجبت رجال ابطال انجبت بطاركه ومطارنه خطاطون وكتاب فنانين وشعراء اما ان ريان القوشي فيا اخي هذا فقط عشيرته من القوش على ما اظن،، واعتقد الالقوشيين لا يعيرون له اي اهتمام ولا بشرفونهم ان يكون القوشي لان من طبائع الالاقشه انهم ابطال نفسهم وليسوا اقوياء بظهر فلان وعلان
دمت اخي شوكت واتمنى ان اقرا لك المزيد من هذه المواضيع
لك مني الحب والتقدير
حنا ساوا المحامي

[شوكت توســـا]

الصديق العزيز الاستاذ عدنان ادم المحترم
تحيه طيبه
اشكرك جزيل الشكر على مرورك , أما الإضافات التوضيحيه التي تفضلتم بإدراجها مشكورين, فهي تستحق  بعدالتأمل  والتفكير بها , كتابة صفحات حولها  نظرا لواقعيتها واهميتها بعد ان اثبتت التجارب والعبر بان الانسان الذي يتكاسل  ويتعاجز عن شد يده بيد أهله في سرائهم وضرائهم فهو بالتأكيد سيكون نصيبه خسران اهله حينما يغرد خارج السرب , ولا اعتقد بان مصيره سيكون محسود
شكرا جزيلا
تقبلوا خالص تحياتي

[لطيف نعمان سياوش]

صديقي العزيز رابي شوكت توسا المحترم
شلامي وايقاري

اعجبني كثيرا اثارتك هذا الموضوع الحساس وإن جاء متأخرا بالقياس الى سخونة الاحداث السياسية والتهابها ، واعجبني أكثر اختيارك للعنوان المعبر لمقالك الموسوم ..
لقد اختصرت اغلب ماكان يزعجنا ويشغلنا بخصوص هذا الرجل وبعناية  حلوه ولم تبق لنا مساحة لندخل من خلالها وندلو بدلونا ..
قد يكون هذا الرجل ملقن من قبل جهات سياسية دفعته كواجهة يصرح تصريحات  نارية من شأنها صب الزيت على النار في وقت تتلاطم فيه الصراعات القوميه والاثنيه في العراق لاسيما تلك التي يقول فيها بألغاء السنه من تلكيف في غمرة ايام ثلاث !!
يبدو ان هذه الجهات السياسية لم تتجرأ أن تتفوه بهذا الكلام ، وأناب هذا الشيخ المزعوم نفسه وصرح بما صرح .. وكأني به لايشعر بمسؤوليته عن الكلام الذي يطلقه ..
بالوقت الذي اشاطرك صديقي رابي شوكت بما ذهبت اليه اضم صوتي الى صوتك بأن عنصرا كهذا لايمثلني قوميا ولا دينيا ، وأشعر بأنه يسيء الى قوميتي وديني وبشكل مقرف ..
لا املك الا ان اختم كلماتي بالتساؤل التالي :- كيف ومن سمي هذا الرجل بالشيخ ؟.. هذه المفرده التي تعد بالغريبه والهجينه على ثقافتنا لا أدري من أين جاء بها الينا ؟..
نحن الكلدو آشوريين ، المسيحيين لاتوجد في قواميسنا ولاتاريخنا  مشايخ ، ولا نريد ان يكون لنا هكذا شيوخا يزعمون انهم ينوبون عنا ..
تقبل خالص تقديري رابي شوكت الورد

لطيف نعمان سياوش 

[د.عبدالله رابي]

الاستاذ شوكت توسا المحترم
تحية
شكرا كل الشكر على هذا المقال القيم جداً ، الذي تضمن تساؤلات منطقية عن دوافع السكوت من قبل المعنيين عن تصرفات هذا الشاب المراهق الذي بأعتقادي لا يفقه كلمة عن المسيحية ويتحدث بأسم المسيحيين .
ارجو أن تصل الى المسؤولين عنه لربما يضعوا حدودا لاعماله الفتنوية وبالاخص أن غبطة البطريرك ساكو وضح في اعلانه أن المسيحيين غير مسؤولين عنه ولا يمثل أحداً.
وهل تتذكر استاذنا العزيز وقد كتبت موضوع عن مشاركة شبابنا في القتال ، فلم يكن خوفنا من مشاركتهم فهم اهل لها ولكن خوفنا كان مما توقعنا من مثل هذه الفتن وشعبنا هو الضحية
شكرا ثانية
تحياتي الخالصة
اخوكم
د . رابي

[شوكت توســـا]

الاستاذ حنا ساوا المحترم
تحيه طيبه
شكري الجزيل على مروركم وهكذا على موقفكم التضامني معنا في مطالبة المسؤولين بمتابعة مثل هذه الحالات المرفوضه وتنبيههم بتبعاتها الغير المحمودة.
تقبلوا خالص تحياتي

[شوكت توســـا]

الصديق والاستاذ العزيز لطيف سياوش المحترم
تحيه طيبه
شكرا استاذنا العزيز لطيف على مداخلتكم , بما يخص سؤالكم حول الذي اعطى تسمية الشيخ الكلداني للسيد ريان, ربما جنابكم يتذكر ايضا مرحلة تشكيل ما سمي ّ بالصحوات,يومها أطلقت  على احد ابناء شعبنا في منطقة الدوره تسميةالشيخ الاشوري  , حصل ذلك اثناء حملة اضطهاد وتهجير شنت ضداهلنا في منطقة الدوره ببغداد. هكذا ألاعيب اصبحت وكأنها شطاره تتباهى بهاالجهات المتنفذه على حساب مصير ومستقبل وحقوق الآخرين, وهي ظاهره لها وجود تاريخي في مجتمعنا العراقي , مع الاسف لم يكن المراد منها يوما تقديم الدعم وصنع الخير لابناء شعبنا بقدر ما كانت تستخدم كأليات وادوات لتنفيذ مآرب المتنفذين,,, اذن علينا الحذر منها.
شكرا على مروركم صديقنا العزيز
وتقبلوا خالص تحياتنا

[شوكت توســـا]

الاستاذ العزيز  عبدالله رابي المحترم
تحيه طيبه
جزيل الشكر صديقنا العزيز على مداخلتكم ,  بالتأكيد أتذكر مقالتكم وهكذا مقالات اصدقاء آخرين بخصوص  تقييم  ظاهرة تشكيل قوات  رسميه  من ابناء مناطقنا  يكون بامكانها التنسيق بين مراكز الجهد الامني والعسكري والسياسي ما بين بغداد واربيل لتولي مهمة مسك الارض وحمايتها بعد تجربة عجزالجيش  والبيشمركه عن حمايتنا مما تسبب بكوارث  مهوله ربما لاتقل خطورة من المحذور الذي نحن بصدده في مقالنا. أنا معك بأن اوضاع العراق الحاليه فيها من الفوضى  التي يصعب فيها ضمان الطمأنينه خاصة والصراعات الطائفيه والقوميه على قدم وساق ,مما يستوجب الحذر والحيطه دائما ً, ولكن هل يعني ذلك وجوب بقاءنا نتفرج على مسلسل ذبحناوننتظر انجاز مسلسل اخلاءوافراغ امكاننا من اهلنا من دون اي مبادره من اجل تقليل حجم الماساة؟ أم لابد من البحث عن المخارج الوسطيه الممكنه التي من شأنها تفادي تكرار الكوارث التي حلت بمناطقنا ,  من خلال التفاهم والتنسيق مع مالكي القرار .
الظاهرة التي نتحسس منها الان اراها نتاج طبيعي للسياسات القائمه وهي بالتاكيد تزعجنا  وتحرجنا كثيرا, وما علينا الا ان نكشفها وننبه المتنفذين بها زائدا تحذير شبابنا بالابتعاد عن تخومها.
شكرا على مروركم  الجميل
وتقبلوا خالص تحياتي

[amer rasho]

اشكر السيد شوكت و كل السادة المعلقين لارائهم الطيبة...الا يستطيع احد ان يعلمنا من هو هاذ الريان و ما هو ماضيه و من اين اتى؟..و من جائته كلمة الشيخ و نحن المسيحيين قلما سمعنا احد له هاذ اللقب بيننا؟. من اين قواته و من يدفع لها رواتبها و من يسلحها؟... و من هم مقاتليه و عسى ان لا يكونوا كمثل هؤلاء البؤساء الذين يحملون الصليب الخشبي ايام عاشوراء باعتبارهم موكب مسيحيي العراق !!
...و لكن بقدر الاساءة التي الحقها بنا نحن المسيحيين اجمع بكلامه عن احفاد يزيد و بعدها احفاد جون و وهب و هي كلمات نعرف من اين اقتبسها و من اي منطق يتكلم الا ان بيان قواته الكرتونية ردا على تصريحات البطريركية بخصوص تصريحاته العنترية كان ردا سمجا و بمحتوى دنئ من الكلمات الرديئة التي لا تعبر الا عن مستوى ضحل من الاخلاق ....مثل هاذ الشيخ ليس الا مقطع في فلم كارتوني سيتم حذفه لاحقا و هاذ الشيخ القزم لن يكون الا ذكرى مؤسفة في تاريخنا....

[شوكت توســـا]

الاستاذ amer rasho المحترم
تحيه طيبه وشكرا جزيلا على مشاركتكم.
 بخصوص التساؤل عن من هو السيد ريّان, بودي أن اؤكد باننا لسنا هنا بصدد شخصنة الحاله وترك جذورها ومسبباتها ودوافعها , تلك لن توصلنا الى ما نقصده بالضبط, السيد ريان واحد من ابناء شعبنا  ومن عشيرة ألقوشيه محترمه ومعروفه بعراقتها ونبلها, نحن عندما ننتقد اونقيّم الظاهره  التي يشكل السيد ريان جزءً منها كفرد , فإن هذا التقييم لايمكن إخضاعه  لمقاييس  الانتماء العشائري او المناطقي الديني والقومي للبناء عليه, كما ليس المراد من كلامنا  اختزال الظاهرة بشخصنتها كما اسلفت  وربطها بانتمائه الاجتماعي اطلاقا ,بقدر ما هو مجرد تصرف فردي ليس بالضرورة ان يحظى بالتأييد إن كان من العشيرة  او المنطقه ...والذي  بودنا ايصاله  من خلال مقالتنا هو ابعد من ذلك بكثير ,فمهمة الحكومه (الوطنيه ) وقياداتها المسؤوله لايمكن ان تتجسد عدالتها ومساواتها  بالسكوت والتفريط  بابناء شعبها من  خلال  استغلال شخص من هنا او هناك من اجل اجنده طائفيه او قوميه  دون اعارة اية اهميه لهذا التفريط الاعلامي بعلاقاتنا ككلدواشوريين سريان مسيحيين مع بقية مسميات العراقيين القوميه والدينيه  التي نحترمها ونود العيش معها بمحبه وتآلف...
شكرا لمروركم
وتقبلوا خالص تحياتنا

[albert masho]

الاخ والصديق العزيز الاستاذ شوكت توسا: هناك الكثير من الذين دخل المال في عيونهم فافقدهم البصر والبصيرة وليس هناك مجال لذكرهم هنا لانهم كثر لذلك سنختصر بذكر عنتر هذا الزمان والذي هو من العمى الى درجة انه يستخدم لضرب ابناء شعبنا او مبرر للغير لضرب ابناء شعبنا كما حدث في كثير من الحالات السابقة . من المهم تشخيص كل صغيرة وكبيرة لان كل الذي يجري هو يدخل في المخطط الذي يهدف الى ضرب شعبنا واختصاب ارضنا ونحن نعطي المجال لهم من خلال فتح مجال للخلاف بين مكونات شعبنا وهذا هو الذي يريد الخصوم الذين يريدون لنا الرحيل وبدون رجعة . ان الوقت القادم لن يكون سهل لذلك علينا ان نكون واحد لانه الطريق الوحيد للوصول الى الذي نريد .تقبل محبتي والرب يسوع يحمي ابناء امتي .

[جان يلدا خوشابا]

الاخ والصديق العزيز شوكت توسا
تحية
قلما كتب أحدنابهذا المستوى وقلما كتب احدنا ونشر الحقيقة كاملة
أن هذا  الذي يسمى نفسه ريان البطران يعمل لجهة معروفة وهم يستخدموه لأجل مصالحهم.
لقد التقيت أناعندما عشت في المخيمات بأكثر من ريان  فقد كانت الحكومة ترسل من أمثال هولاء بيننا وكان يسمى نفسه ممثل المسحيين في المخيم وكان يجتمع بِنَا ويتعهد ان يعمل لأجلنا  ويساعدنا  وصدقني أنه بوجده  امورنا واحولنا ساءت وعلاقتنا مع الكور والعرب في المخيم تدهورت بسبب تصريحاته النارية الجافة الغير عقلانيا .فلا ريان ولا غيره يفيدنا .
ولكن الحوار بين أهل الدار وفيما بيننا  هو الدواء .
تقبل تحياتي
جان يلدا   

[Husam Sami]

الأخ الفاضل شوكت توسا المحترم .
سأكتفي بالتعليق على ما علقته على موضوع الأخ قيصر السناطي ولمرتين .
الاول :
1 ) نعم هكذا تصريحات غير مسؤولة من طرف معروف عنه انه يمثل واحدة من الفصائل المسيحية التي تنضوي تحت فصيل الحشد الشعبي ليست فقط مسيئة للمسيحيين لكنها مسيئة أيضاً للحشد الشعبي كفصيل جماهيري يفترض ان يبتعد عن الطائفية ويسعى للوحدة الجماهيرية ... إذاً مثل هكذا تصريحات مستنكرة من قبل جميع مكوّنات الشعب العراقي كونها تثير وتؤجج الصراعات الطائفية في العراق وبالتالي ستأخذه إلى منزلقات خطيرة جداً ...
2 ) هذه التصريحات قديمة وكان من المفترض على السيد الكلداني ان يبررها ويتجاوزها لأنها لا تصب في خدمة تنظيمه أولا ولا تخدم وحدة العراق ولا مسيحيته لذلك نتمنى عليه تصحيح ذلك . وليعلم ان المكوّن المسيحي ليس مشمولاً بهكذا صراعات لأنهم بالأول والأخير هم ضحيتها ( فلا تزيد يا أخي الكلداني همّاً على همٍ نحاول ان نبعده عنّا )
3 ) من الذي رتّب لقاء غبطة البطريرك بالكلداني في زيارة تلكيف بعد تحريرها وما هي الصفقة التي عقدت حينها وما هي التنازلات ... وهل هذا نوع من الضغوط السياسية التي مورست على غبطته لوضع يده بيد الكلداني مقابل الأفراج عن مشروع ( سهل نينوى منطقة منكوبة ) التي حاول عدد من البرلمانيين إيقافه بانتظار المساومة عليه ... !!؟؟  وبالفعل تم تقديم التنازلات المبدئية من قبل غبطته لتمرير الموافقة على التصويت لصالح المشروع .
4 ) هذا ما أكّدنا عليه مراراً وتكراراً من مغبة تدخل رجل الدين وخاصة من يكون على كرسي المسؤولية المؤسساتية في السياسة لكونها ستأخذه إلى منزلق المساومات على المبادئ وتجاوزها كثيراً للحصول على مكسب سياسي آني .
5 ) نسأل ماذا حصل اليوم ولماذا يثار هذا الموضوع وبتوجيه من وهل نزلت تعليمات سياسية جديدة لغبطته بعد ان لاحظت جهات سياسية أخرى مناوئة ومتحاربة على مصالحها في سهل نينوى بعد ان رأت ان هناك تقارباً بين غبطته والكلداني ( في لقاء تلكيف ) ستؤثر على تلك المصالح لذلك كان هذا التصريح ...!!!؟؟
6 ) نتساءل هل حدد غبطته ولائه السياسي وأين تكمن المصالح في اثارة مثل هذا الموضوع الخطر .
7 ) أخيراً نقول ونحن على ثقة تامة وتحليل سياسي عالي ان إثارة هكذا موضوع اليوم كان بتوجيه مباشر من غبطته وهو رسالة يبعثها للطرف السياسي الآخر ليقول لهم (( لا يزال ولائي السياسي لكم ولم يتغيّر لحد الآن )) .
الثاني :
اللعبة السياسية التي تمارس من الأطراف السلطوية بكافة اشكالها وتسمياتها والصراعات الباطنية الموجودة على الساحة الوطنية ( القطرية ) والمستقبل الذي ينتظرنا ( كمكوّن مسيحي ) مرسوم سلفاً لكن بقيت ترتيب الأوراق فقط حول المناطق التي تدعى ( المتنازع عليها وخاصة والمهمة كركوك ويليها سهل نينوى الذي سيكون ورقة المساومة ) بين حكومة المركز والإقليم مما تستدعي إجراءات خطيرة لكسب الولاءات وللسيد ريان الكلداني دور متميّز فيها في تحديد الولاءات كما ( لكنّا ) أيضا وقد أدخل غبطة البطريرك في هذه اللعبة الذي لم يحسم ولاءه ( التذبذب ما بينهما ) لذلك سيكون الطرف الأضعف في هذا الصراع يستغل من قبل الطرفين لعدم ضلوعه في اللعبة السياسية وقلة خبرته فيها على الرغم من تشبثه عليها ... لا اريد ان احرق موضوعي القادم الذي تأخر قليلاً بسبب انشغالي ... نلتقي عليه بمشيئة الرب .. تحياتي . الرب يبارك حياتكم جميعاً .
حسام سامي    19 - 2 - 2017 

[عبدالاحد سليمان بولص]

الأستاذ شوكت توسا الامحترم

تحية وتقدير

شكراً لنشر هذا الايضاح المستفيض وقد قرأت للتو خبراً ينفي فيه السيد ريان ما نسب اليه ويعتبره سوء تأويل لما قاله ويمكن الاطلاع على تصريحه الأخير على الرابط التالي المنشور على موقع صوت العراق:

http://www.sotaliraq.com/latestnews.php?id=391155#axzz4Z5co1tYp

بناء على جاء بهذا التصريح تصبح تأويلات البعض في مداخلاتهم مجرّد تخمينات  شخصية ليس لها أساس يسندها.

أنا لا أعطي هنا تزكية للسيد ريان لأني على قناعة بأنّ حاله حال حنون الذي قيل عنه ( ما زاد حنون في الاسلام خردلة ولا النصارى لهم شأن بحنون) فهو لا يمثِّل الا نفسه وهو مسؤول عن أعماله وارتباطاته والكلدان يرفضون المشيخات من أي نوع كانت.

[Hanna Sliwa Jarjis]

   بسم الاب والابن والروح القدس الاله الواحد امين
 كل يوم اكول اليوم انسه محبتك  كلش نسيت احنا طالت محتبك في قلوب كل المسيحين محبت يسوع المسيح ومحبت الكنيسة يسوع المسيح وامه العذاء مريم ان
 الكفري  لا يئمنون باليسوع  ولا بالعذاء مريم هم كفارامثال المجرم ريان لا مسيحي ولاالقوشي بل الشيعي ايراني لا الشيعي عراقي لا الشيعة العراق هم
 شرفاء والوطنين ومخلصين لوطن ان ريان هو من المجرمين ايرات وعملاء ايران
 عجبني كل ما ذكرت في مقالك العظيم كثيرا اثارت كل ما كتبته من هذا الموضوع الحساس مهم بالقياس الي سخونه الاداث السياسيه والتهابها  واعجبني
اكثر اخبارك والعنوان المعبر لمقامك المنشور ما يزعجنا نحن المسيحين العراقين با ريان يدعي انه مسيحي الكلداني نحن نقول له انت لست مسيحي ولا كلداني
 ولا القوشي بل انت مجوسي ايراني تركت الدين المسيحي وصبحت شيعيا ايرانيا من اتباع ملالي ايران  نحن المسيحين في المهجر نتبرا من المجرم علي ريان
 وكذلك كل المسيحين في العراق والقوش يتبرومنه ونقل بالصوت واحد يا علي ريان انت لست مسيحي بل شيعي ايراني لا شيعي العراقي لان شيعي عراقي
 هم شرفاء لوطن  يا الاخ شوكت نظم صوتنا الي صوتك يا الاخ شوكت المحترم
 الي المجرم شيعي ايراني اذا كنت مسيحيا تعرف ماذا قال الرب يسوع قال احبو اعدائكم وابغضوا لاعينكم طبعا انت لست المسيحيا حتي تعرف



  حنا صليوا   النمسا

[شوكت توســـا]

الاستاذ والصديق العزيز  albert masho  المحتــــرم
تحيـــه طيبـــه
أحسنتم قولا صديقنا العزيز في خاتمة مداخلتكم التي قلتم فيها((ان الوقت القادم لن يكون سهل لذلك علينا ان نكون واحد لانه الطريق الوحيد للوصول الى الذي نريد)) .
على عقلائنا والمتكلمين بإسمنا أن يتحسبواوينتبهوا جيدا  الى أن إعطاء اي مجال  لفتح ثغره بجدران بيتنا , فهي بمثابة تسليم المعول بايادي غير أمينه لتهديم البيت فوق رؤوسنا. خاصة ونحن شعب مر بتجارب  مأساوية كثيره يفترض انها كافيه للإعتبار والتعلم منها.
شكرا لمروركم
وتقبلوا خالص تحياتنا

[شوكت توســـا]

 الصديق والاستاذ العزيز جان يلدا المحترم
تحيه طيبه
عزيزي جان عندما تقولون وهو خير القول وأحسنه: (ولكن الحوار بين أهل الدار وفيما بيننا  هو الدواء )). 
حقيقة ً, نحن كشعب  مر في اكثر من نكبه ونكسه , بين ايدينا العديد والكثير من  التجارب والأمثله ( محليا وعالميا)التي تؤيد وتؤكد كلامكم ,ولا أعتقد بأن مقصد ومعاني كلامكم هي من الغرابة والصعوبة بحيث لا يفهمهاالمعنيون  من ساسه ورجال دين وحتى المثقفين, لكن  مصيبتنا  كما اعتقدها  هي في درجات النضج والوعي الفردي في مجتماعاتنا الشرقيه بشكل عام , فهي على ما يبدو  ما زالت  في حالة تقوقع تعيش وتخوض صراعات  نمطيه  فاهيه وكأننا بها خائفه من  بعبع  ما يمنعها من تبني نهج وسلوك الشعوب التي تحررت من تلك النمطيه البائده,  فتبدو وكأنها مضطرة او مجبره على استكمال  تلك الحلقات الصراعيه ببغائيا وبشكل مقولب لما ورثته من اسلافها دون التجرؤ على الخروج من تلك القوقعات.....
شكرا جزيلا على مشاركتكم
وتقبلوا منا خالص التحيات

[شوكت توســـا]

الاستاذ الفاضل حسام سامي المحترم
تحيه طيبه
اشكركم اخي العزيز حسام على مشاركتكم , وإن كان في بعض نقاطها , الثاله خاصة, خروج عن موضوعتنا, ربما بسبب إتيانكم بها كإضافة معلوماتيه منقوله عن تعليقكم على مقاله حول موضوع آخر, مهما يكن صديقنا العزيز,أنا شخصيا أحترم واقدر المُجتهد في استنتاج واستنباط الجديد ,لكني أعتمد او اقتنع  بما يأتي به عندما يرفق ذلك بمشاهد او مستمسكات  تعضد ما يذهب اليه , ونحن بأنتظار ما ستتكرمون به علينا في مقالكم القادم , لاني من متابعي كتاباتكم ....شكري الجزيل على مداخلتكم
وتقبلوا مني خالص التحيات

[شوكت توســـا]

الاستاذ عبد الاحد سليمان المحترم
تحيه طيبه
ولكم مني التقدير والشكر على  مشاركتكم  المتضامنه معنا والمتضمنه رابطا لتصريح السيد ريان , شاهدت وسمعت تصريح السيد ريان  ناكرا ما نسّب اليه و متهما القناة بفبركة الكلام  . شخصيا اتمنى ان يكون كلامه صحيحا .
 بالمناسبه اخي عبد الاحد , للتذكير فقط ليس إلا , و لكي لا نضيع راس الشليله فالاشياء يجب ان تسمى بمسمياتها, فعندما نرفض ما يقوم به اليوم السيد ريان , علينا ان  لا ننسى كيف صعد نجمه وتألق كي يتكلم بإسمنا, السيد ريان كان قد رشح نفسه كرئيس قائمه انتخابيه ( قائمة بابليون) , بعد تزكية الكنيسه الكلدانيه له ممثلة بالمرحوم البطريرك عمانوئيل دللي وبمساندة المطران جمو , وكان احد مرشحي قائمته هو خصمه الحالي في قرقوش اضافة الى اسماء مرشحين آخرين من المحسوبين على النهضه القوميه الكلدانيه .
سبب تذكيري بهذه التفاصيل هو ان على ممثلينا ومسؤولينا , الروحين منهم على وجه الخصوص  , ان لا يتسرعوا نحو فعل ٍ او فتوة  يظنونها نصرا لهم ( لكنيستهم المذهبيه) ويدعون  في نفس الوقت بانها لفائدة شعبهم , لكنهم سرعان ما يندموا عليها,,,,هكذا هي دهاليز العمل في السياسة ولا أظنني ان رجل الدين قادر على اللعب فيها بأمان وإطمئنان.
شكرا جزيلا على مشاركتكم
وتقبلوا خالص تحياتي
 

[شوكت توســـا]

السيد Hanna Sliwa jarjis المحترم
تحيه طيبه
شكرا جزيلا لكم اخي حنا  على مروركم  وإعجابكم بما تضمنته المقاله ,كما اشكركم على  ضم صوتكم الى صوتنا, لكني ولكي أكون صريحا معكم , لست متفقا معكم في استخدام بعض الكلمات الوصفيه القاسيه بحق الآخر ,  متمنيا لكم دوام الصحة والعافيه.
مرة اخرى شكرا جزيلا
وتقبلوا خالص تحياتي

تقبلوا خالص تحياتنا