المحرر موضوع: ألماني يدفع حياته ثمنا لإنقاذ ابنه من الغرق  (زيارة 529 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل ريكاني

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 9942
  • الجنس: ذكر
    • AOL مسنجر - مدريدي
    • ياهو مسنجر - مدريدي
    • مشاهدة الملف الشخصي
لقي أب ألماني حتفه عند محاولته إنقاذ ابنه الصغير من الغرق في مياه نهر الإيزر بالقرب من ميونيخ.

وقالت قوات النجدة إن طفلا (2.5 عاما) سقط في مياه نهر الإيزر الضحلة العميقة عندما خرج ابواه وشقيقه الصغير للتنزه، فما كان من الأب إلا أن قفز إلى النهر لإنقاذه.

وأضافت قوات النجدة أن الأب غرق بعد أن جرفه التيار القوي إلى الأعماق بينما تمكن رجال الإنقاذ من انتشال الطفل حيا.

ونجح رجال الإنقاذ في اعادة الرجل إلى الشاطئ الرملي وبدأوا على الفور بمحاولة إعادته الى الحياة، إلا أنه فارق الحياة جراء إصابته بجروح شديدة في رأسه.

وأصيبت الأم الحامل في شهرها الثامن بصدمة عصبية شديدة من هول ما شاهدته.

المصدر: القدس

http://www6.mashy.com/newsroom/accidents/newslist/-------153#Zx3G8NcWRtH4gmx9GEIDwA

كبريائي يقول لــي دائماًً:

مــا دام هـنـاكــ مــن فــي السماء ســيحميني ........... فــ لـيـس هـنـاكــ مــن فــي الارض ســيكسرني .. !!


غير متصل hoznaya09

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2831
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني


            كان عند أحد الملوك

الوثنيين وزير مسيحي، ونظراً لأن  ذلك الوزير كان أميناً ومخلصاً  وعاقلاً ومدبراً، فإن الملك كان
كثيراً ما يجالسه ويحادثه  ويستشيره. وذات يوم بينما كانا  يتناقشان، قال الوزير: "إنَّ
المسيح نزل من السماء ليخلصنا"... فقال له الملك : إني إن أردت أن أحقق غرضاً،
فإني آمر أحد خدامي أن يؤدي  الأعمال اللازمة لتحقيق هذا  الغرض، ودون أن أتعب أو أتحرك،
فلماذا يأتي الله نفسه ويأخذ جسداً من عذراء ويولد في مذود حقير
بين الحيوانات، ثم يتعب ويتألم، ويُصلب بينما يستطيع أن يخلص العالم بكلمة واحدة؟؟"... فطلب   
الوزير من الملك أن يعطيه مهلة ثلاثة أيام ليجيبه عن سؤاله..... خرج الوزير.... وذهب إلى أحد
النحاتين الماهرين وأمره أن يصنع  تمثالاً من الخشب يماثل في حجمه وهيأته حجم وهيئة "ابن الملك" 
الطفل البالغ من العمر سنتين، وذهب الوزير سراً إلى خادمة في القصر الملكي كانت هي المكلفة
بالعناية بالأمير الصغير والتجول به في عربته الخاصة في حدائقالقصر. وقال الوزير لتلك الخادمة:"اسمعي...
خذي هذا التمثال  وألبسيه ملابس مشابهة تماماً ملابس الأمير الصغير، وضعيه المركبة الملكية الصغيرة... 
وسيكون جلالة الملك وأنا نتنـزه في حدائق  القصر، غداً في الساعة الخامسة  مساء... وعندما ترينني
قد رفعت يدي اليسرى إلى  أعلى، إقلبي العربة وأسقطي التمثال الخشبي في البركة، ولا
وفي الغد في الساعة الخامسوزيره بإجابة السؤال، وكانتة مساءً، كان الملك جالساً مع وزيره المسيحي بجوار  البركة يتحادثان  وطالب الملك وزيره بإجابة السؤال، وكانت الخادمة مقبلة في تلك اللحظة تدفع
العربة الملكية التي يجلس فيها تمثال الأمير الصغير. وعندئذٍ رفع الوزير ذراعه اليسرى، فقلبت الخادمة العربة وسقط التمثال في الماء، وكان منظره يشبه تماماً منظر الأمير الصغير... فلم يتمالك الملك نفسه، وجرى بسرعة نحو البركة وانبطح لينتشل "ابنه " من الغرق! ولكنه سرعان ما اكتشف أنه تمثال لا أكثر،
فاندهش، وتساءل في غضب... فهدّأه الوزير قائلاً: "لقد تم هذا كله بأمري وتدبيري".... ثم سأله
ولكن لماذا لم تأمرني يا مولاي أنا أو أي واحد من الخدم أن ننزل ونخلص ابنك..؟؟" فأجاب الملك
المحبة الأبوية هي التي دفعتني إلى ذلك وكيف أقعد عن خلاص ابني وآمر غيري بتخليصه..؟؟" فقال له
الوزير: "هذه هي إجابتي عن سؤالك"....... العبرة إن الله يحبنا أكثر من محبة الآباء لأولادهم، ولذلك دفعته
أن ينزل إلى الأرض، ويولد في المذود الحقير ويتألم ثم يصلب ويقوم، لكي يخلصنا هو ، ولا يمكن أن يقوم بمهمة خلاصنا أحد غيره . "لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية" (يوحنا 3)
                                              هيييييييييييييي هئء
                                         لِبّد يِما وبابا ليالي ولِبّد يالى لكيبا

غير متصل pato_7

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2593
  • الجنس: ذكر
  • 7
    • مشاهدة الملف الشخصي
عاشت الايادي للموضوع
انا ميسي كبيرهم