اشكرك اخي العزيز عامر على سكيب محبتك و خبرتك الثيمنة
تلك الخبرات تحرك الاحساس في الحجر و هم يستحقون اكثر من احساس القلب انما كل القلب وكل الطاقات
من المفرح ان في قلب يسوع مكان كبير للرحمة،
و سيرحم جميع الصارخين اليه
لانه رجاء الامم هو الأمل الذي نتكيء عليه
نراه في شجاعة طفل
و الترنيمة الصارخة من افواه المتألمين بسلام تحت مطرقة الخوف!
و تمتمات صلاة طفل في عاصفة هوجاء
اطلب من الرب ان تكون كلماتي طريقا اليهم و ارجوه تعالى ان يلهم ارتباكهم بحكمة الحيات الوادعات !
كل التقدير
غاده